حفرت بداخلي سفرا
سيبقى واقفا ..يُسقى
تراتيلي تفيض هوى
لتحيا في مُدى الأشقى
وإيقاعي ملاذ ..منه
تنساب الدما الزرقا
سأحملني إلى جسدي
كروحٍ ..لم تزل ترقى
وقلبي في لغاي صدى
تشده للسما الورقا
أنا نصف الوجود هنا
ونصفى، نجمه ملقى
وكيف أكون والأحلام
تلعن ...سيفىَ الأتقى
فهاتوا سمعكم حالا
فقد ...ينحلَ من يرقى