الجيش الحر
عضو بلاتيني
شن أحمد الجربا، رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، هجوما قاسيا على نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، فاتهمه بدعم تنظيم القاعدة من خلال ضرب مقار الجيش الحر، وكذلك إدخال "المرتزقة" من حزب الله والحرس الثوري الإيراني، وتحدى وفد النظام السوري التوقيع على ا
وقال الجربا، في كلمته أمام مؤتمر "جنيف 2"، والتي رد في جانب منها على اتهامات وزير الخارجية السورية، وليد المعلم، إن السوريين "يعرفون الإرهابيين جيدا" مضيفا أن اللجوء إلى السلاح جاء "للدفاع عن النفس والعرض والأهل" مضيفا: "من منا أيها السيدات والسادة لا يغضب إذا انتهك عرضه أو قتل أطفاله بين يديه؟"
وتطرق الجربا إلى قضية المقاتلين الذين يصفهم النظام بـ"الإرهابيين" قائلا: "ها هو ذا جيشنا الحر يسطر على مدار الساعة أروع البطولات في مواجهة مرتزقة الإرهاب الدولي الذين استقدمهم الأسد وعلى رأسهم إرهابيو حزب الله.. كما يواجه جيشنا الحر الحرس الثوري الإيراني.. أما داعش فتلك حكاية أخرى. وأنتم تعلمون وترون مآثر الثورة في مواجهة هذا التنظيم الذي سهل له نظام الأسد، ومكّنه في سورة بطرق مباشرة وغير مباشرة، ولا زالت طائرات الأسد حتى اليوم تلقي براميلها الحارقة فوق قوات الجيش الحر لتمنعه من التقدم في معاركه مع داعش."
المصدر: CNN العربية.
التعليق: هذة الطريقة النجسه استخدمتها ايران في اكثر من دولة وما داعش الا كذبة سخيفة من صنع الايرانيين والعفالقة كتبت عنها الصحافة الغربية كحال الكذبات الايرانية السابقة في العراق والتي اعترف بها حليفهم الامريكي قائد القوات الامريكية وايضا في لبنان والكويت واليمن نفس الاسلوب نفس الطريقه وهي ببساطة التفجير والقتل والارهاب والصاقة كذبا بجماعات اسلامية سنية حتى المحكمة الدولية اتهمت حزب الله بفبركة ادلة عن اغتيال الحريري بجماعة وبيان وهمي بإسم ( النصرة والجهاد في لبنان ) وهذة الفبركات والدجل جزء من الدين الهزيل التي تتبعه المزبلة ايران واتباعها.
والشبكات الارهابية الايرانية في الكويت واعتراف الايرانيين بالتخطيط لعمل تفجيرات وقتل وإغتيالات وطبعا لو لا سمح الله لم نكتشف هذة الشبكات لتمت هذة العمليات الارهابية وبلا شك سيتبناها دجلا جماعات وهميه سنيه كما فعلت وتفعل ايران في العراق ولبنان واليمن وسوريا ,, وخططت ان تفعلة في الكويت قبل ان نكشفهم بفضل الله وبفضل قواتنا الامنية.