الشيعة في لبنان واقتيادهم من قبل أيران
الحوثيين في اليمن وعملهم الداوب ضد الدولة وكيانها وموسساتها
الشيعة في العراق وعملهم ضد مصلحة وطنهم في العمل على تقسيم المحافظات وانشاء الفكر الطائفي وسن القوانين الشيعية وفرضها على العراقيين
شيعة البحرين , ومحاولتهم قلب نظام الحكم الشرعي في البلاد وتهديد مكونات البحرين لصالح ايران و استراتيجيتها
شيعة القطيف والعوامية , وتروعيهم الامنين ومحاولة نشر الرعب وفكرة السلاح ضد رجال الامن
من لا يعرف ابن سبا ومن لا يعرف العلقمي , اشهر رموز التاريخ الشيعي في قتالهم ضد الاسلام والمسلمين
1 - خيانات الوزير ابن العلقمي الشيعي في دخول التتار بغداد .
2 -خيانات نصير الدين الطوسي
• كان معاصرًا للوزير ابن العلقمي وكان شيعيًّا رافضيًّا خبيثًا مثله تعددت خياناته.
• نصير الدين الطوسي وزر لأصحاب قلاع الألموت من الإسماعيلية ثم وزر لهولاكو وكان معه في واقعة بغداد .
• كان النصير وزيرًا لشمس الشموس ولأبيه قبله علاء الدين بن جلال الدين وكانوا ينسبون إلى نزار بن المستنصر العبيدي وانتخب هولاكو النصير ليكون في خدمته كالوزير المشير فلما قدم هولاكو وتهيب من قتل الخليفة في واقعة بغداد 656هـ هون عليه الوزير الطوسي ذلك فقتلوه رفسا وهو في جوالق لئلا يقع على الأرض شيء من دمه وأشار الطوسي بقتل جماعة كبيرة من سادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء وأولي الحل والعقد مع الخليفة.
الفاطميون والفرنجة
• صلاح الدين الأيوبي لما تولى وزارة العاضد الفاطمي وكان قد ولاه لصغر سنه وضعفه كما ظن به قوى نفوذه في مصر وأخذت سلطة العاضد في الضعف حتى ثقلت وطأة صلاح الدين على أهل القصر الفاطمي وتجلى استبداده بأمر الدولة وإضعاف الخلافة الفاطمية حنق عليه رجال القصر ودبروا له المكائد وأتفق رأيهم على مكاتبة الفرنجة ودعوتهم إلى مصر فإذا ما خرج صلاح الدين إلى لقائهم قبضوا على من بقي من أصحابه بالقاهرة وانضموا إلى الفرنجة في محاربتهم والقضاء عليه.
• جاء الفرنجة إلى مصر وحاصروا دمياط في سنة 565هـ وضيقوا على أهلها وقتلوا جاءوا إليها من البر والبحر رجاء أن يملكوا الديار المصرية وخوفًا من استيلاء المسلمين على القدس وأرسل إلى عمه نور الدين محمود بدمشق يستنجده فأمده وبعث صلاح الدين جيشًا بقيادة ابن أخيه وخاله شهاب الدين وأمدهما بالسلاح والذخائر واضطروهم للبقاء في القاهرة خشية أن يقوم رجال القصر الفاطمي وجند السودان الناقمين بتدبير المؤامرات ضده.
• وكان من فضل الله أن رد كيد الفرنجة والشيعة الذين كاتبوهم ففشلت هذه الحملة وانصرف الفرنجة عن دمياط لما تسرب إليهم قلق من جراء ما عانوه في سبيل تموين قواتهم ووقع الخلاف بين قوادهم على الخطة التي يتبعونها في مهاجمة المدينة فضلاً عن ذلك بلغهم أن نور الدين محمود قد غزا بلادهم وهاجم حصن الكرك وغيره من نواحيهم وقتل خلقًا من رجالهم وسبي نسائهم وأطفالهم وغنم من أموالهم.
الحوثيين في اليمن وعملهم الداوب ضد الدولة وكيانها وموسساتها
الشيعة في العراق وعملهم ضد مصلحة وطنهم في العمل على تقسيم المحافظات وانشاء الفكر الطائفي وسن القوانين الشيعية وفرضها على العراقيين
شيعة البحرين , ومحاولتهم قلب نظام الحكم الشرعي في البلاد وتهديد مكونات البحرين لصالح ايران و استراتيجيتها
شيعة القطيف والعوامية , وتروعيهم الامنين ومحاولة نشر الرعب وفكرة السلاح ضد رجال الامن
من لا يعرف ابن سبا ومن لا يعرف العلقمي , اشهر رموز التاريخ الشيعي في قتالهم ضد الاسلام والمسلمين
1 - خيانات الوزير ابن العلقمي الشيعي في دخول التتار بغداد .
2 -خيانات نصير الدين الطوسي
• كان معاصرًا للوزير ابن العلقمي وكان شيعيًّا رافضيًّا خبيثًا مثله تعددت خياناته.
• نصير الدين الطوسي وزر لأصحاب قلاع الألموت من الإسماعيلية ثم وزر لهولاكو وكان معه في واقعة بغداد .
• كان النصير وزيرًا لشمس الشموس ولأبيه قبله علاء الدين بن جلال الدين وكانوا ينسبون إلى نزار بن المستنصر العبيدي وانتخب هولاكو النصير ليكون في خدمته كالوزير المشير فلما قدم هولاكو وتهيب من قتل الخليفة في واقعة بغداد 656هـ هون عليه الوزير الطوسي ذلك فقتلوه رفسا وهو في جوالق لئلا يقع على الأرض شيء من دمه وأشار الطوسي بقتل جماعة كبيرة من سادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء وأولي الحل والعقد مع الخليفة.
الفاطميون والفرنجة
• صلاح الدين الأيوبي لما تولى وزارة العاضد الفاطمي وكان قد ولاه لصغر سنه وضعفه كما ظن به قوى نفوذه في مصر وأخذت سلطة العاضد في الضعف حتى ثقلت وطأة صلاح الدين على أهل القصر الفاطمي وتجلى استبداده بأمر الدولة وإضعاف الخلافة الفاطمية حنق عليه رجال القصر ودبروا له المكائد وأتفق رأيهم على مكاتبة الفرنجة ودعوتهم إلى مصر فإذا ما خرج صلاح الدين إلى لقائهم قبضوا على من بقي من أصحابه بالقاهرة وانضموا إلى الفرنجة في محاربتهم والقضاء عليه.
• جاء الفرنجة إلى مصر وحاصروا دمياط في سنة 565هـ وضيقوا على أهلها وقتلوا جاءوا إليها من البر والبحر رجاء أن يملكوا الديار المصرية وخوفًا من استيلاء المسلمين على القدس وأرسل إلى عمه نور الدين محمود بدمشق يستنجده فأمده وبعث صلاح الدين جيشًا بقيادة ابن أخيه وخاله شهاب الدين وأمدهما بالسلاح والذخائر واضطروهم للبقاء في القاهرة خشية أن يقوم رجال القصر الفاطمي وجند السودان الناقمين بتدبير المؤامرات ضده.
• وكان من فضل الله أن رد كيد الفرنجة والشيعة الذين كاتبوهم ففشلت هذه الحملة وانصرف الفرنجة عن دمياط لما تسرب إليهم قلق من جراء ما عانوه في سبيل تموين قواتهم ووقع الخلاف بين قوادهم على الخطة التي يتبعونها في مهاجمة المدينة فضلاً عن ذلك بلغهم أن نور الدين محمود قد غزا بلادهم وهاجم حصن الكرك وغيره من نواحيهم وقتل خلقًا من رجالهم وسبي نسائهم وأطفالهم وغنم من أموالهم.