عاشق الكتب
عضو مميز
جلستُ أقتني الكتب وأبني هذه المكتبة لأكثر من عشرين عاماً ، غرفة كاملة مليئة بالكتب بحمد الله ، وأغلبها في العقيدة .
في حقيقة الأمر ، لا يكفيني غرفة واحدة بل أنا أحتاج إلى شقة كاملة أو دور كامل ، لأنه يوجد الكثير والكثير من الكتب والمصادر والمراجع والدوريات التي أحتاج لها المزيد من المساحة الكافية لاستيعابها .
كما قلتُ سابقاً : أغلب كتب مكتبتي هي كتب العقيدة ، ولهذا أسباب :
١ - أنني منذ الصغر - وحتى قبل البلوغ - أحب علم التاريخ ، والعقيدة تتعلق بالتاريخ كما تتعلق ببعض العلوم .
٢ - أنني عندما التزمت وخالطتُ إخواني السلفيين وتعلمت العقيدة السلفية ، عرفتُ أهمية العقيدة ، وأنها هي الأصل وهي أشرف العلم لتعلقها بذات الله .
٣ - ما يحدث حولي من الفتن والشبهات خصوصاً بعد ظهور الانترنت جعلني أتخصص في العقيدة وأقتني كل ما أقدر عليه من الكتب والمصادر والبحوث والدراسات .
فانتشار الشبهات والأفكار المنحرفة والعقائد المضلة بشكل قوي وظهور رؤوس أربابها ودعاتها جعلني أركز على العقيدة أكثر من غيره من العلوم .
وبسبب كثرة كتب العقيدة عندي ، أصبحتُ أقسّم كتب العقيدة إلى أقسام ، وكل قسم فيه جميع كتبه سواءً كانت مصادر كبار أو مجلدات أو حتى أغلفة .
فمن الأقسام التي قسمت بها كتب العقيدة : الكتب التي لا يجمعها موضوع معين - كتب العقيدة العامة - توحيد الربوبية - توحيد الأسماء والصفات - توحيد الألوهية - الإيمان بالملائكة - الإيمان بالرسل والكتب السماوية ( النبوات ) - الإيمان باليوم الآخر - الصحابة وأهل البيت - كرامات الأولياء - القدر - الوهابية - الجهمية - المعتزلة - الأشاعرة - الماتريدية - الشيعة - الصوفية - النواصب - العلمانيون - المستشرقون - الحداثيون - مناهج الأشخاص في العقيدة - الكتب الفكرية المعاصرة ،،، ألخ ، وهناك أقسام كثيرة لم أذكرها .
ولكنني سعيدٌ بمكتبتي ، وحزينٌ في نفس الوقت : لضيق المساحة .
في حقيقة الأمر ، لا يكفيني غرفة واحدة بل أنا أحتاج إلى شقة كاملة أو دور كامل ، لأنه يوجد الكثير والكثير من الكتب والمصادر والمراجع والدوريات التي أحتاج لها المزيد من المساحة الكافية لاستيعابها .
كما قلتُ سابقاً : أغلب كتب مكتبتي هي كتب العقيدة ، ولهذا أسباب :
١ - أنني منذ الصغر - وحتى قبل البلوغ - أحب علم التاريخ ، والعقيدة تتعلق بالتاريخ كما تتعلق ببعض العلوم .
٢ - أنني عندما التزمت وخالطتُ إخواني السلفيين وتعلمت العقيدة السلفية ، عرفتُ أهمية العقيدة ، وأنها هي الأصل وهي أشرف العلم لتعلقها بذات الله .
٣ - ما يحدث حولي من الفتن والشبهات خصوصاً بعد ظهور الانترنت جعلني أتخصص في العقيدة وأقتني كل ما أقدر عليه من الكتب والمصادر والبحوث والدراسات .
فانتشار الشبهات والأفكار المنحرفة والعقائد المضلة بشكل قوي وظهور رؤوس أربابها ودعاتها جعلني أركز على العقيدة أكثر من غيره من العلوم .
وبسبب كثرة كتب العقيدة عندي ، أصبحتُ أقسّم كتب العقيدة إلى أقسام ، وكل قسم فيه جميع كتبه سواءً كانت مصادر كبار أو مجلدات أو حتى أغلفة .
فمن الأقسام التي قسمت بها كتب العقيدة : الكتب التي لا يجمعها موضوع معين - كتب العقيدة العامة - توحيد الربوبية - توحيد الأسماء والصفات - توحيد الألوهية - الإيمان بالملائكة - الإيمان بالرسل والكتب السماوية ( النبوات ) - الإيمان باليوم الآخر - الصحابة وأهل البيت - كرامات الأولياء - القدر - الوهابية - الجهمية - المعتزلة - الأشاعرة - الماتريدية - الشيعة - الصوفية - النواصب - العلمانيون - المستشرقون - الحداثيون - مناهج الأشخاص في العقيدة - الكتب الفكرية المعاصرة ،،، ألخ ، وهناك أقسام كثيرة لم أذكرها .
ولكنني سعيدٌ بمكتبتي ، وحزينٌ في نفس الوقت : لضيق المساحة .