تويتر الكويت
عضو مخضرم
الجزء الاول من الموضوع
عينها على قطاع الاتصالات في العراق.. وانتفاضة اليمن
أماندا ستافيلي.. مهندسة صفقات أمراء وشيوخ الخليج
أماندا ستافيلي
أماندا ستافيلي الصديقة السابقة للأمير أندرو، التي تعمل وسيطا في «هندسة» صفقات بعدة مليارات من الدولارات لحساب أمراء وشيوخ في الشرق الأوسط، تصوب عينها باتجاه العراق وترى في الانتفاضة الشعبية في اليمن فرصة ربما تكون مربحة!
أحدث صفقاتها في دبي التي وصلت منها اخيرا الى لندن كان ثوب زفافها وهو من تصميم سارة بورتون التي صممت ثوب زفاف دوقة كامبريدج، لكن الأكثر اثارة للاهتمام والفضول هو سعيها الكبير لتقديم المشورة الى زعيم معارضة قبلي في اليمن.
أجل، اليمن. فعارضة الأزياء السابقة وصديقة النجل الثاني لملكة بريطانيا ومهندسة الصفقات المالية للشيوخ تحتضن الربيع العربي وتأمل أن يكون زبونها الشيخ حميد الأحمر، وهو رجل أعمال كبير في اليمن، المستفيد من عملية الانتقال السياسي الحتمية والنهائية في أفقر بلدان المنطقة.
تبلغ ستافيلي، التى تعرف بين الجميع في الأوساط الخليجية باسم أماندا، من العمر 38 عاما، فارعة الطول وممشوقة القوام ذات شعر أشقر قصير. خلفيتها وطابعها لا يبدوان أنهما يتسقان مع الطبيعة المحافظة لمنطقة الخليج، ناهيك عن زبائن مثل الشيخ حميد المعروفة عنه آراؤه السياسية الاسلامية «المعتدلة». وفي الواقع، فان الكثير من العلاقات التي كونتها وطورتها في منطقة الخليج خلال العقد الماضي حيرت حشود المصرفيين المتنافسين على شريحة من ثروة المنطقة. ويتساءلون: كيف لتلك الشابة البريطانية الفاتنة أن تشق طريقها الى العائلات الحاكمة في المنطقة وأن تجلب صفقات أفلتت من جحافل المصرفيين ومديري الاستثمار الذين تدفقوا على المنطقة في السنوات الأخيرة؟
ورغم ارتباط ستافيلي بعدد كبير من المعاملات، من العقارات الى الاتصالات، الى أن بلوغها الشهرة الحقيقية حدث في خريف 2008، عندما ساعدت في انقاذ باركليز من المساعدة والتأميم الحكومي من خلال اقناع الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس وزراء أبوظبي، باستثمار ما قيمته 5. 3 مليارات جنيه استرليني في البنك. ويقال انها حققت لنفسها 40 مليون دولار نظير تلك الصفقة، وهو رقم يرى فيه البعض مبالغة مفرطة، فيما يرى آخرون أنه أقل من الحقيقة. أما هي فلا تؤكد ولا تنفي ذلك الرقم.
وقد جاءت صفقة باركليز مباشرة بعد عملية بيع نادي مانشستر سيتي لكرة القدم بقيمة 210 ملايين جنيه استرليني الى الشيخ نفسه ( كانت تعمل آنذاك وسيطا لمصلحة رئيس وزراء تايلند السابق تاكسين شيناوترا، الذي كان يعيش في المنفى بعد انقلاب عسكري ضده في نهاية تسعينات القرن الماضي، وهو (أحد أثرياء العالم وله مجموعات استثمارية في بريطانيا وبلدان أخرى)، رغم انتهاء صفقة تسليم ليفربول اف سي الى دبي، وهي صفقة الاستحواذ التي عملت بدأب عليها، بفشل مثير للاحباط.
مزيج الصفقات التي تتصدر العناوين الرئيسية في وقت الطفرة المالية غير العادية في منطقة الخليج، وقبل أن تندلع الأزمة المالية العالمية، رفع من اسمها وسيرتها بصورة كبيرة للغاية، الأمر الذي تسبب لها بالحسد في بعض الأوساط والجدل في أوساط أخرى.
تتحدث ستافيلي بسرعة وتحكي القصة تلو الأخرى، وتنتقل في بعض الأحيان من موضوع الى آخر في الجملة الواحدة. لها أسلوب تجعل من يجلس أمامها يشعر وكأنه يعرفها منذ سنوات، وهي ألفة تلفت الانتباه اليها سريعا وتخدمها حتما جيدا في الشرق الأوسط حيث اللمسة الانسانية أساسية وعلى المستشارين ان يقوموا بكثير من شرب الشاي والمديح والثناء قبل الحديث عن العمل. عند سؤالها عن زواجها المقبل في أكتوبر وهو مصدر لاشاعات كثيرة
لا سيما بين من هم مقتنعون أن ستافيلي كانت قد رفضت عرضا للزواج من الأمير أندرو في عام بعد علاقة حب جمعتهما لفترة من الزمن بعد طلاقه من دوقة يورك الأميرة سارة 2003، تكتفي بالقول «لقد كان صديقا يحترم مشاعر الآخرين جدا وهو رجل مهم جدا في حياتي». وخطيبها هو الايراني الوسيم الطلعة ميهرداد غدوسي الذي يعمل معها.
هي ابنة مالك أراضي من يوركشاير، وتعود ثروة العائلة الى القرن السادس عشر، حين منح الكاردينال وولسي العائلة قطعة أرض قرب ريبون. عملت ستافيلي كعارضة أزياء غير متفرغة أثناء دراستها في كامبريدج قبل أن تفتتح مطعما وهي في عمر الثالثة والعشرين في نيومارت. كيف، اذا، انتهى بها الأمر كمستشارة مالية لأثرياء الشرق الأوسط؟ بدأ الأمر، كما تقول، خلال طفرة الدوت كوم في عام 2000 حين أسست كيو دوت تون، وهي مركز مؤتمرات عالي التقنية في كامبريدج ساينس بارك وهي شركة جذبت انتباه مسؤولين في أبوظبي بمن فيهم بعض أبناء العائلة الحاكمة. « انصب اهتمامهم على معرفة كيف كنا نخرج العقارات التجارية من جامعة كامبريدج وقدرتنا على الاستفادة منها». وتتابع « سافرت الى الامارات ونظرت الى الصحراء وشعرت أن هذا المكان سيكون مهما بالنسبة لي».
دخولها عالم الدوت كوم انتهى بعد انهيار يورو تيليكوم، شركة توزيع خدمات تكنولوجيا المعلومات وهواتف البرودباند التي اشترت حصة نسبتها %49 في كيو.تون، في عام 2001. وتقول عن ذلك «لقد كانت أول تجربة كبيرة أواجهها كوني أصبحت عضوة في مجلس ادارة شركة مدرجة (يورو تيليكوم) وأنا في منتصف العشرينات. لقد كنت صغيرة جدا».
لكن بحلول عام 2005، أسست شركة الملكية الخاصة بي سي بي كابيتال بارتنرز PCP Capital Partners في دبي، والتي تبقي على نفسها بعيدا عن الأضواء لدرجة أن ليس لديها حتى موقعا الكترونيا. وتقول ستافيلي أن الشركة بدأت بزبون من غير العرب وهي شركة آيتوشو كوربوريشن أوف جابان التي كانت تسعى لشراء أصول في بريطانيا.
لكن الشركة نمت منذ ذلك الحين بفضل ابرام صفقات لحساب زبائن من الامارت وقطر وبهيكلة بارعة وفطنة تفوق البنوك الاستثمارية الكبيرة. وتوضح قائلة أن بمقدورها اتخاذ القرارات بطريقة أسرع ذلك أن شركتها أقل بيروقراطية وتركيزها ينصب بشكل كلي وتام على دول الخليج، دون أن يتشتت انتباهها أبدا الى أي جهة أخرى.
ما الذي تقوم به بي سي بي؟ «أي شيء يحتاجه الزبون، وفي بعض الأحيان تقديم الخدمات مجانا. فكما تقول ستافيلي «نقدم الحلول من A الى Z، سواء كانت الخدمات التي تستند الى ادارة الثروات، المشورة، صفقات الهيكلة، عمليات الاندماج والاستحواذ الاعتيادية، ادارة الأصول، كما ننظر في قضايا سياسية معينة، نشكل قوى ضغط، ونطور ونعمل على ادارة الموقع، ونبحث عن شقق ونحجز الأثاث ونختار، كما تعرفين».
أي أنها مستعدة لأن «تفعل أي شيء للعميل» كما تصف الأمر، وهو ما يعكس دافعا قويا وملحوظا للنجاح وكسب المال. وتقول « يعود ذلك في جانب منه الى خلفيتي الخاصة. فكوني فتاة تنتمي الى عائلة يرث فيها الصبي فقط أمر لطالما أثار فيّ الغضب والمرارة، كانت والدتي ووالدي يقولان لي دائما أن أخي سيرث أملاك العائلة وأن وظيفتي أن أجد العريس المناسب، وكان الأمر تقريبا مثل طفل يرغب في سماع كلمة من أحد أبويه يقول له «حسناً فعلت». وحين ذكرت أن تلك التجربة لابد أن جعلتها تشعر وكأنها في موطنها في منطقة الخليج ذات الطابع الاجتماعي المحافظ، قالت بأن عائلتها ربما تكون أكثر تمسكا بالعادات والتقاليد من المجتمع الخليجي.
المصدر
جريدة القبس
عينها على قطاع الاتصالات في العراق.. وانتفاضة اليمن
أماندا ستافيلي.. مهندسة صفقات أمراء وشيوخ الخليج
أماندا ستافيلي
أماندا ستافيلي الصديقة السابقة للأمير أندرو، التي تعمل وسيطا في «هندسة» صفقات بعدة مليارات من الدولارات لحساب أمراء وشيوخ في الشرق الأوسط، تصوب عينها باتجاه العراق وترى في الانتفاضة الشعبية في اليمن فرصة ربما تكون مربحة!
أحدث صفقاتها في دبي التي وصلت منها اخيرا الى لندن كان ثوب زفافها وهو من تصميم سارة بورتون التي صممت ثوب زفاف دوقة كامبريدج، لكن الأكثر اثارة للاهتمام والفضول هو سعيها الكبير لتقديم المشورة الى زعيم معارضة قبلي في اليمن.
أجل، اليمن. فعارضة الأزياء السابقة وصديقة النجل الثاني لملكة بريطانيا ومهندسة الصفقات المالية للشيوخ تحتضن الربيع العربي وتأمل أن يكون زبونها الشيخ حميد الأحمر، وهو رجل أعمال كبير في اليمن، المستفيد من عملية الانتقال السياسي الحتمية والنهائية في أفقر بلدان المنطقة.
تبلغ ستافيلي، التى تعرف بين الجميع في الأوساط الخليجية باسم أماندا، من العمر 38 عاما، فارعة الطول وممشوقة القوام ذات شعر أشقر قصير. خلفيتها وطابعها لا يبدوان أنهما يتسقان مع الطبيعة المحافظة لمنطقة الخليج، ناهيك عن زبائن مثل الشيخ حميد المعروفة عنه آراؤه السياسية الاسلامية «المعتدلة». وفي الواقع، فان الكثير من العلاقات التي كونتها وطورتها في منطقة الخليج خلال العقد الماضي حيرت حشود المصرفيين المتنافسين على شريحة من ثروة المنطقة. ويتساءلون: كيف لتلك الشابة البريطانية الفاتنة أن تشق طريقها الى العائلات الحاكمة في المنطقة وأن تجلب صفقات أفلتت من جحافل المصرفيين ومديري الاستثمار الذين تدفقوا على المنطقة في السنوات الأخيرة؟
ورغم ارتباط ستافيلي بعدد كبير من المعاملات، من العقارات الى الاتصالات، الى أن بلوغها الشهرة الحقيقية حدث في خريف 2008، عندما ساعدت في انقاذ باركليز من المساعدة والتأميم الحكومي من خلال اقناع الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس وزراء أبوظبي، باستثمار ما قيمته 5. 3 مليارات جنيه استرليني في البنك. ويقال انها حققت لنفسها 40 مليون دولار نظير تلك الصفقة، وهو رقم يرى فيه البعض مبالغة مفرطة، فيما يرى آخرون أنه أقل من الحقيقة. أما هي فلا تؤكد ولا تنفي ذلك الرقم.
وقد جاءت صفقة باركليز مباشرة بعد عملية بيع نادي مانشستر سيتي لكرة القدم بقيمة 210 ملايين جنيه استرليني الى الشيخ نفسه ( كانت تعمل آنذاك وسيطا لمصلحة رئيس وزراء تايلند السابق تاكسين شيناوترا، الذي كان يعيش في المنفى بعد انقلاب عسكري ضده في نهاية تسعينات القرن الماضي، وهو (أحد أثرياء العالم وله مجموعات استثمارية في بريطانيا وبلدان أخرى)، رغم انتهاء صفقة تسليم ليفربول اف سي الى دبي، وهي صفقة الاستحواذ التي عملت بدأب عليها، بفشل مثير للاحباط.
مزيج الصفقات التي تتصدر العناوين الرئيسية في وقت الطفرة المالية غير العادية في منطقة الخليج، وقبل أن تندلع الأزمة المالية العالمية، رفع من اسمها وسيرتها بصورة كبيرة للغاية، الأمر الذي تسبب لها بالحسد في بعض الأوساط والجدل في أوساط أخرى.
تتحدث ستافيلي بسرعة وتحكي القصة تلو الأخرى، وتنتقل في بعض الأحيان من موضوع الى آخر في الجملة الواحدة. لها أسلوب تجعل من يجلس أمامها يشعر وكأنه يعرفها منذ سنوات، وهي ألفة تلفت الانتباه اليها سريعا وتخدمها حتما جيدا في الشرق الأوسط حيث اللمسة الانسانية أساسية وعلى المستشارين ان يقوموا بكثير من شرب الشاي والمديح والثناء قبل الحديث عن العمل. عند سؤالها عن زواجها المقبل في أكتوبر وهو مصدر لاشاعات كثيرة
لا سيما بين من هم مقتنعون أن ستافيلي كانت قد رفضت عرضا للزواج من الأمير أندرو في عام بعد علاقة حب جمعتهما لفترة من الزمن بعد طلاقه من دوقة يورك الأميرة سارة 2003، تكتفي بالقول «لقد كان صديقا يحترم مشاعر الآخرين جدا وهو رجل مهم جدا في حياتي». وخطيبها هو الايراني الوسيم الطلعة ميهرداد غدوسي الذي يعمل معها.
هي ابنة مالك أراضي من يوركشاير، وتعود ثروة العائلة الى القرن السادس عشر، حين منح الكاردينال وولسي العائلة قطعة أرض قرب ريبون. عملت ستافيلي كعارضة أزياء غير متفرغة أثناء دراستها في كامبريدج قبل أن تفتتح مطعما وهي في عمر الثالثة والعشرين في نيومارت. كيف، اذا، انتهى بها الأمر كمستشارة مالية لأثرياء الشرق الأوسط؟ بدأ الأمر، كما تقول، خلال طفرة الدوت كوم في عام 2000 حين أسست كيو دوت تون، وهي مركز مؤتمرات عالي التقنية في كامبريدج ساينس بارك وهي شركة جذبت انتباه مسؤولين في أبوظبي بمن فيهم بعض أبناء العائلة الحاكمة. « انصب اهتمامهم على معرفة كيف كنا نخرج العقارات التجارية من جامعة كامبريدج وقدرتنا على الاستفادة منها». وتتابع « سافرت الى الامارات ونظرت الى الصحراء وشعرت أن هذا المكان سيكون مهما بالنسبة لي».
دخولها عالم الدوت كوم انتهى بعد انهيار يورو تيليكوم، شركة توزيع خدمات تكنولوجيا المعلومات وهواتف البرودباند التي اشترت حصة نسبتها %49 في كيو.تون، في عام 2001. وتقول عن ذلك «لقد كانت أول تجربة كبيرة أواجهها كوني أصبحت عضوة في مجلس ادارة شركة مدرجة (يورو تيليكوم) وأنا في منتصف العشرينات. لقد كنت صغيرة جدا».
لكن بحلول عام 2005، أسست شركة الملكية الخاصة بي سي بي كابيتال بارتنرز PCP Capital Partners في دبي، والتي تبقي على نفسها بعيدا عن الأضواء لدرجة أن ليس لديها حتى موقعا الكترونيا. وتقول ستافيلي أن الشركة بدأت بزبون من غير العرب وهي شركة آيتوشو كوربوريشن أوف جابان التي كانت تسعى لشراء أصول في بريطانيا.
لكن الشركة نمت منذ ذلك الحين بفضل ابرام صفقات لحساب زبائن من الامارت وقطر وبهيكلة بارعة وفطنة تفوق البنوك الاستثمارية الكبيرة. وتوضح قائلة أن بمقدورها اتخاذ القرارات بطريقة أسرع ذلك أن شركتها أقل بيروقراطية وتركيزها ينصب بشكل كلي وتام على دول الخليج، دون أن يتشتت انتباهها أبدا الى أي جهة أخرى.
ما الذي تقوم به بي سي بي؟ «أي شيء يحتاجه الزبون، وفي بعض الأحيان تقديم الخدمات مجانا. فكما تقول ستافيلي «نقدم الحلول من A الى Z، سواء كانت الخدمات التي تستند الى ادارة الثروات، المشورة، صفقات الهيكلة، عمليات الاندماج والاستحواذ الاعتيادية، ادارة الأصول، كما ننظر في قضايا سياسية معينة، نشكل قوى ضغط، ونطور ونعمل على ادارة الموقع، ونبحث عن شقق ونحجز الأثاث ونختار، كما تعرفين».
أي أنها مستعدة لأن «تفعل أي شيء للعميل» كما تصف الأمر، وهو ما يعكس دافعا قويا وملحوظا للنجاح وكسب المال. وتقول « يعود ذلك في جانب منه الى خلفيتي الخاصة. فكوني فتاة تنتمي الى عائلة يرث فيها الصبي فقط أمر لطالما أثار فيّ الغضب والمرارة، كانت والدتي ووالدي يقولان لي دائما أن أخي سيرث أملاك العائلة وأن وظيفتي أن أجد العريس المناسب، وكان الأمر تقريبا مثل طفل يرغب في سماع كلمة من أحد أبويه يقول له «حسناً فعلت». وحين ذكرت أن تلك التجربة لابد أن جعلتها تشعر وكأنها في موطنها في منطقة الخليج ذات الطابع الاجتماعي المحافظ، قالت بأن عائلتها ربما تكون أكثر تمسكا بالعادات والتقاليد من المجتمع الخليجي.
المصدر
جريدة القبس
التعليق
هذه هي اماندا الفتاة البريطانية الصديقة السابقة
للأمير البريطاني أندرو الابن الثاني لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية
التي أوضح المحامي عماد السيف في تصريح لجريدة الوطن
أن ما يتم تداوله من صورة مزعومة
للشيخ ناصر المحمد الصباح
مع أشخاص آخرين غير صحيح ونفى صحة تلك الاشاعات
وقال ان الصورة المنشورة في الصحافة هي صورة
لإحدى المناسبات الاجتماعية في منزل الشيخ
ناصر المحمد الصباح بمدينة جنيف في سويسرا
هذه هي اماندا الفتاة البريطانية الصديقة السابقة
للأمير البريطاني أندرو الابن الثاني لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية
التي أوضح المحامي عماد السيف في تصريح لجريدة الوطن
أن ما يتم تداوله من صورة مزعومة
للشيخ ناصر المحمد الصباح
مع أشخاص آخرين غير صحيح ونفى صحة تلك الاشاعات
وقال ان الصورة المنشورة في الصحافة هي صورة
لإحدى المناسبات الاجتماعية في منزل الشيخ
ناصر المحمد الصباح بمدينة جنيف في سويسرا