تويتر الكويت
عضو مخضرم
مجلس الامة يزكي عددا من النواب
لشغل المقاعد الشاغرة في اللجان البرلمانية
(كونا) -- زكى مجلس الامة في جلسته الخاصة اليوم
عددا من أعضاء المجلس لشغل المقاعد الشاغرة
في اللجان البرلمانية غير مكتملة العدد
وفقا لنص المادة (45) من اللائحة الداخلية لمجلس الامة.
وتنص المادة (45) على ان "ينتخب المجلس أعضاء اللجان
بالأغلبية النسبية وينبغي ان يشترك كل عضو من اعضاء المجلس
في لجنة على الأقل ولا يجوز له الاشتراك في اكثر من لجنتين دائمتين
ولا يعتبر مكتب المجلس لجنة في تطبيق هذا الحكم".
وزكى المجلس النائب احمد لاري
لعضوية لجنة الشؤون المالية والاقتصادية البرلمانية
والنائب محمد الرشيدي لعضوية لجنة الشؤون التشريعية والقانونية البرلمانية
والنائب أحمد القضيبي لعضوية لجنة الميزانيات والحساب الختامي البرلمانية.
كما زكى المجلس النائب عبدالله المعيوف
لعضوية لجنة الشؤون الصحية والاجتماعية والعمل
والنائب فارس العتيبي لعضوية لجنة الشؤون الخارجية.
وتمت تزكية النائب عبدالله المعيوف
لعضوية لجنة المقيمين بصورة غير قانونية
والنائب الدكتور خليل عبدالله لعضوية لجنة شؤون المعاقين
والنائب محمد الرشيدي لعضوية لجنة التحقيق في الايداعات المليونية.
كما زكي النائبان فارس العتيبي واحمد لاري
لعضوية لجنة الموارد البشرية
والنائب الدكتور عبدالحميد دشتي
لعضوية لجنة الظواهر السلبية
والنائبان الدكتور عودة الرويعي ويعقوب الصانع
لعضوية لجنة شؤون المرأة والاسرة
والنائب عبدالله المعيوف لعضوية لجنة حقوق الانسان
والنائب الدكتور عبدالله الطريجي
لعضوية لجنة مشروع الجواب على الخطاب الاميري.
جريدة القبس
التعليق
هذا اخر شي كنا نتوقعه في الكويت
أن يتم تزكية عبدالحميد عباس دشتي
لعضوية لجنة الظواهر السلبية في مجلس الامة
في دولة الكويت الدولة العربية المسلمة المحافظة
وهذا الشخص صاحب المواقف الغريبة والشاذة
مثل تأييده للطاغية السوري بشار الاسد
وبذاءة لسانه و فحش كلامه
لكن تعودنا في الكويت على مثل هذه الامور
وأصبحت أمور عادية بالنسبة لنا
خصوصا اذا قارنا هذا الامر بحجم الفساد المنتشر في البلاد
والذي قال عنه سمو الامير حفظه الله
في يوم من الايام ان الفساد في البلدية ماتشيله البعارين
وهذه جهة واحدة من الجهات التي ينتشر فيها الفساد
فكيف اذا جمعنا الفساد المنتشر في جميع
وزارات ومؤسسات الدولة سواء الفساد الاداري او المالي
المضحك والمحزن والمؤلم في نفس الوقت
أن يحدث هذا الامر في شهر رمضان المبارك
وفي دولة مسلمة محافظة أغلب شعبها يكره
الطاغية السوري بشار الاسد و يلعنه و يدعو عليه
و تم الدعاء عليه في مساجد وزارة الاوقاف بعلم الحكومة
ثم تتم تزكية عديل ذلك الطاغية السوري المجرم
والمؤيد له والذي دعمه في الانتخابات وبارك له عندما نجح
تمت تزكيته أمس الاثنين ثاني أيم شهر رمضان
عضو في لجنة الظواهر السلبية في مجلس الامة
فهل مثل هذا كفو أن يحارب الظواهر السلبية في الكويت
التعديل الأخير: