نقلا عن اذاعة الاحتلال.. الناطق باسم الجيش: لا يوجد لدينا قدرة على تدمير الصواريخ في غزة.
صورة تظهر كيف دمر طيران الاحتلال حيا كاملا خلال ساعة واحدة فقط..
القناة العاشرة العبرية : عملية "نحال عوز" بالأمس من أخطر عمليات الانزال خلف خطوط العدو التي حصلت،
ومعجزة فقط هي التي منعت خطف احدى الجثث، والجنود القتلى سقطوا جراء قذيفة ار بي جي.
مشاهدات مقاتلي القسام العائدين من خطوط النار مع جيش الاحتلال
منشورة بواسطة هيئة التحرير
روى عدد من مقاتلي وحدات النخبة في كتائب الشهيد عز الدين القسام شهاداتهم عما شاهدوه وما عايشوه طوال فترة القتال
على الخطوط الأمامية أمام جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ونقل موقع كتائب القسام عن مقاتليه شهادات حول المعارك التي تدور ودارت مع جيش الاحتلال الإسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
وفي الشهادات يقول القائد الميداني الذي أشارت له كتائب القسام بـ “أ.أ” والذي يقود مجموعة من وحدة النخبة:
“لقد شاهدنا آيات الله وكراماته للمجاهدين،
فالمقاتلون يثبتون وسط القصف والتدمير، ولا يأبهون بسياسة الأرض المحروقة التي ينتهجها الجبناء الصهاينة، حتى إنّ أربعة من المجاهدين
بقوا لعشرة أيام صائمين، لا طعام ولا شراب، متمترسين في خندقهم، حتى أغلقت دبابة صهيونية فتحة الخندق “الدشمة” من فوقهم لأيام، ثم عادوا بعد انسحاب هذه الدبابة سالمين غانمين!”.
ويضيف قائلاً : “لقد طلبت من أحد المجاهدين الذي بدا عليه الاعياء أن ينسحب إلى خطوط المواجهة الخلفية، فرفض رفضاً قاطعاً، وقال:
لن أعود إلا بعد أن أظفر بقتل العدو وأسمع صراخ جنوده، أو أُحمل إليكم شهيداً، فما كان مني – يقول القائد- إلا أن أستجيب لطلبه”.
أما المقاتل ش.ش فيروي ما شاهده في معركة الالتحام المباشر شرق بيت حانون، فيقول: ” لم أكن أتصور أن يكون الجندي الصهيوني جباناً
إلى هذا الحد، فوالله ما إن نخرج له من حيث لا يدري إلا ويفرّ هارباً صارخاً، فنصيبه في الظهر، فتتدخل المدفعية الثقيلة للتغطية على هروبه،
وقد سمعت بأذني صراخ الجنود وعويلهم عند سماعهم انفجاراً بجانبهم مع أنّهم يحتمون بآلية عسكرية مصفّحة بكل أنواع التحصين” .
ويقول المقاوم مستطرداً: إن عزائم إخواني المقاتلين تناطح عنان السماء، وهم في حالة معنوية رائعة وغير مسبوقة، وكلّهم يسابق إلى الاشتباك
والمواجهة مع الجنود الصهاينة، وقد حظيت في إحدى المرات بقتل جنديين من مسافة 10 متر وعدت إلى خندقي وبقيت فيه أياماً” .
ويضيف: “في إحدى المعارك التي خاضها إخواننا في مجموعة أخرى وكنا بالقرب منهم، قام أحد إخواني المجاهدين بتفجير عبوات مضادة للأفراد
في مجموعة لا تقل عن 10 جنود كانوا يسيرون خلسة ملتصقين بجدار أحد المنازل، فتمزقوا أشلاءً، وبقيت أشلاؤهم في الشارع لساعات ولم تتدخل
أي قوة إسرائيلية لنجدتهم إلا بعد أن مسحت المربع السكني بالمدافع والطائرات!”.
ويختم المجاهد بالقول: لا رغبة لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقتال، وهم يرتجفون ويخافون من أية ورقة طائرة أو كيس فارغ، وحتى إن أحدهم
كان يسير تحت جدار أحد المنازل فانفتحت النافذة الحديدية لهذا المنزل، فاستلقى على الأرض منبطحاً جراء صوت النافذة، وأخذ يطلق الرصاص
بشكل جنوني حتى أفاق بأن الأمر لا يعدو كونه نافذة انفتحت بسبب الهواء!” .
أما المجاهد س.أ قائد وحدة نخبة –شارك في تدمير الناقلتين شرق التفاح-فيروي قصة عجيبة، إذ يقول: “خرجت مع عدد من إخواني المجاهدين
خلف خطوط القوات الصهيونية، وباغتنا إحدى الناقلتين، فأجهزنا على من فيها، وتفاجأنا بأن جنود العدو في الناقلة الثانية -التي كانت تبعد مسافة
لا تتجاوز 20 متراً – كانوا يرون خلسة ويسمعون ما يجري لزملائهم في الناقلة الأولى، وباب الناقلة مفتوح ولكنهم لا يجرؤون على الخروج لنجدة
زملائهم وينتظرون مرتجفين ما ستؤول إليه المعركة مع تلك الناقلة! “.
ويضيف المقاوم: ” سارعنا إلى الناقلة الأخرى، وعند اقترابنا لمسافة صفر، خرج قائد القوة الصهيونية وفي يده قطعة السلاح، فوضعها في صدري،
لكنّه كان يرتجف أمام تكبيراتنا، وكان الرعب يسيطر عليه ويرتعد بشكل غريب، حتى إنه لم يستطع الضغط على الزناد من شدة الرعب،
فخلّصت نفسي من بندقيته وقتلته على الفور”.
و في حادثة أخرى يقول المقاتل و.ح الذي شارك في كمين قُتل فيه ثمانية جنود صهاينة شرق حي التفاح أيضاً قبل أيام، إذ يقول المجاهد
–من وحدة النخبة- خرجنا إليهم من مسافة 700م وتقدمنا نحوهم وهم في حالة من الترقب، فباغتناهم برصاصنا وقنابلنا من مسافة صفر، فقفز أحدهم
هارباً دون تفكير وهو يصرخ: يارب يارب يا أمي يا أمي! وقد أجهزنا على ثمانية جنود قمنا بعدّهم عداً، وعدنا على الفور حسب تعليمات غرفة القيادة” .
يذكر أنّ كتائب الشهيد عز الدين القسام قد أحصت حتى الآن ١١٠ جندياً من جيش الاحتلال قالت إن عناصرها قتلوهم في معارك الالتحام المباشر فقط،
منذ بدء الهجوم البري على قطاع غزة، إضافة إلى عشرات الجرحى، فيما يكتفي جيش الاحتلال حتى الآن بالاعتراف بنصف هذا العدد، إضافة
إلى أن القسام يؤكد أنّ ما أحصاه من قتلى لا يتضمن أولئك الذين قتلوا في استهداف الآليات وفي المقذوفات الصاروخية.
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تعلن قصف الحشودات العسكرية في كرم ابو سالم بثلاث قذائف هاون.
عاجل: سرايا القدس تقصف عسقلان بصاروخي جراد والاليات المتوغلة شرق خان يونس بـ5 قذائف هاون.
عاجل: سرايا القدس تقصف عسقلان بصاروخي جراد والاليات المتوغلة شرق خان يونس بـ5 قذائف هاون.
مدفعية الاحتلال تقصف مأذنة مسجد أبو بكر الصديق في عبسان.
اعتبرت فضيحة للجيش الاسرائيلي .. القناة العاشرة : النفق الذي خرج منه المهاجمون بعملية "نحال عوز" بالأمس كان معروفا لدى الجيش الاسرائيلي
وقد هدم الجيش جزءا منه، لكنه كان متفرعاً ولم يتوقع أن يتمكن المسلحون من استخدامه من جديد، ومعجزة حصلت حينما لم يتم اختطاف جثة جندي
خلال العملية، الجنود شاهدوا المسلحين وهم يسحبون جثة أحد الجنود.
كتائب القسام تقصف الحشودات شرق الزيتون بـ3 قذائف هاون، وموقع كرم أبو سالم بقذيفتي هاون.
كتائب المقاومة الوطنية تقصف الأليات الاسرائيلية المتوغلة شرق حجر الديك بعدد من الصواريخ.
صور لعدد من الجنود الاسرائيليين الذين قتلوا بالأمس في غزة، فيما يتكتم الاحتلال على باقي الأسماء والصور.
اللهم احصهم عددا وقتلهم بددا وﻻ تغادر منهم احدا,اللهم أهلكهم , اللهم زلزلهم , اللهم دمرهم تدميراً , اللهم مزقهم كل ممزق ,
اللهم شتت شملهم , وفرق جمعهم , واجعل الدائرة عليهم يا رب العالمين
طائرات الاحتلال تقصف منزل القيادي في الجبهة الديمقراطية شادي محمود اشتيوي، وتدمره بالكامل.
سرايا القدس تعلن قصف المجدل بصاروخي غراد قبل قليل