الجيش الاسرائيلي يعترف شباب القسام خرجوا علينا من باطن الأرض!!! نقاتل أشباح !!!

hakeem

عضو ذهبي
بعد اعتراف قوات الاحتلال بمقتل ضابط وجندي إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين في عملية التسلل التي نفذتها كتائب القسام خلف خطوط الجيش الإسرائيلي، وسط قطاع غزة، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية نتائج التحقيق الأولى للعملية، والذي يشير إلى أن مجموعة القسام لم تُكتشف حينما دخلت وباغتت دورية تضم ضباطا كبارا كانوا في مهمة استكشافية.
وبحسب تقرير حول نتائج التحقيق عنونه موقع "واينت" بـ"خرجوا من باطن الأرض"، فإن الهجوم كان يستهدف موقعي حراسة إسرائيليين قرب مستوطنة "باري"، مضيفا أن تسعة مسلحين توغلوا 300م شرق الشريط عبر نفق أرضي ولم يلحظ أحد وجودهم..
ويقول التقرير: بعدما اتضح للمهاجمين بأن الموقعين العسكريين خاليان، قرروا البقاء والانتظار. ويؤكد التحقيق أن الخلية لم يلحظها أحد ولم تكشف، وكان بإمكانها الدخول إلى كيبوتس باري دون عائق.
ويضيف التحقيق أنه في مرحلة ما وصلت دورية إسرائيلية إلى المكان تضم عددا من كبار ضباط الجيش في مهمة استكشافية، فتعرضت لهجوم، حيث أطلق مقاتلو القسام قذيفة مضادة للدروع على أحد الجيبات العسكرية وأوقعوا إصابات.
ويشير التحقيق إلى أنه بعد ذلك حصل تبادل إطلاق نار قتل فيه أحد المهاجمين، فيما قامت المجموعة بتدمير موقع رصد إسرائيلي وألقت قنابل يدوية وانسحبت عائدة إلى غزة، مشيرا إلى أنه لسبب ما لم يتضح، قرر المهاجمون خلع السترات الواقية والتخلص من القنابل اليدوية، عثر عليها بعد ذلك في المنطقة.
* رواية القسام حول التسلل خلف الخطوط الإسرائيلية: إبادة دورية إسرائيلية وقتل ستة جنود
من جانبها، كشفت كتائب القسام التفاصيل الكاملة لعملية التسلل عبر نفق أرضي خلف خطوط الجيش الإسرئيلي شرق المحافظة الوسطى، مؤكدة أن "مجاهديها أبادوا دورية إسرائيلية، وغنموا بندقيتين من نوع M16".
وذكرت الكتائب أن إحدى وحداتها وعددها 12 مجاهدا، تمكنت من التسلل إلى موقع (أبو مطيبق) العسكري، من خلال عملية إنزال خلف خطوط الجيش الإسرائيلي، مشيرة إلى أنهم توزعوا إلى أربعة كمائن.





وقالت: "مكث مجاهدونا 6 ساعات بانتظار قوات العدو، وقد كان باستطاعة المجاهدين خلال هذه الفترة اقتحام أيٍّ من المغتصبات المحيطة بالمنطقة، ولكننا في كتائب القسام آثرنا الاصطدام مع قوات جيش العدو، وتلقينه درساً عملياً من خلال المواجهة المباشرة، للانتقام من جنوده والدوس على رؤوسهم، ثأراً لدماء شهدائنا الأبرار".
وأوضحت أنه فور وصول إحدى دوريات الاحتلال المكونة من أربعة جيباتٍ عسكريةٍ، هاجمتها كمائن مجاهديها الأربع، وتمكنت من "إبادة ثلاثة جيبات، والإجهاز على كل من كان بداخلها من مسافة صفر".
وأشارت إلى أن الجيب الرابع فرّ من المنطقة مذعوراً بعد الاشتباك معه، مشددة على أن 6 من جنود الدورية قتلوا في الاشتباك وأصيب آخرون بجراح.





وبينت أن مجاهديها غنموا اثنتين من بنادق الجنود من طراز M16، أعلنت أنها ستنشر صورها لاحقا، تحمل البندقية الأولى الرقم (9411130)، فيما تحمل البندقية الثانية الرقم 9410759).
وأكدت "القسام" ارتقاء أحد مجاهديها خلال الاشتباكات فيما عاد البقية إلى قواعدهم بسلام.


منقول
 

hakeem

عضو ذهبي
أحمد عادل شعبان
الأحد, 20 يوليو 2014 08:37
كشف أحمد عبد العزيز - المستشار الإعلامي للرئيس الاسبق مرسي - تفاصيل عن المبادرات لوقف إطلاق النار التي عرض علي المقاومة .وقال عبد العزيز : مصادر خاصة .. العدو الصهيوني يتوسل المقاومة الفلسطينية وقف إطلاق النار عبر وسطاء ..والمقاومة ترد: ليس قبل القبول بشروط المقاومة



منقول عن المصريون
 

hakeem

عضو ذهبي
كتب : أ ش أ
الجمعة 18.07.2014 - 11:42 م
لجأت العديد من العائلات اليهودية المقيمة فى الجزائر إلى مغادرة البلاد خلال الأسبوع الحالى خوفا من استهدافهم من جانب الغاضبين والمحتجين والمستنكرين للتصعيد العدواني الاسرائيلي فى قطاع غزة والذى أودى بحياة مئات الفلسطينيين وخلف آلاف الجرحى.

وأفادت الأنباء بتزايد مخاوف يهود الجزائر بعد إعلان التيار السلفى معاداته لهم ورفضه التعايش معهم فى أرض الشهداء فى الوقت الذى تزايدت التصريحات المعادية ليهود الجزائر بعد إعلان وزير الشئون الدينية محمد عيسى نيته إعادة فتح المعابد اليهودية المغلقة فى الجزائر منذ التسعينات لأسباب أمنية والتى يقدر عددها بحوالى 25 معبدا.

وجاء قرار الأسر اليهودية بترك الجزائر بعد أن أصبحت معروفة فى الأحياء التى تقطن فيها ولم تعد تحظى بالسرية التى كانت تختفى وراءها فى السنوات الماضية ما أثار تخوفها من احتمال استهدافها.

وكان عبد الفتاح حمداش رئيس جبهة الصحوة الحرة (تيار سلفى) قد ادلى بالعديد من التصريحات المعادية ليهود الجزائر فى الفترة الأخيرة ، مؤكدا أن الأمر يتعلق بالعقيدة وتعاليم الإسلام التى صنفت اليهود فى خانة الأعداء ، وقال " إن يهود الجزائر شاركوا مع فرنسا فى استعباد الجزائريين وقتلهم والتنكيل بهم ، ومن غير المنطقى أن ينعم يهود الجزائر بالخيرات والمناصب التي ورثوها من أمهم فرنسا " ، معلنا رفضه التعايش معهم.

يذكر ان عدد الجالية اليهودية فى الجزائر يقدر ـ حسب آخر تقرير لوزارة الخارجية سنة 2012 ـ بـ10 آلاف يهودى متمركزين فى مناطق متفرقة من ولايات الجزائر العاصمة وقسنطينة وتلمسان والبليدة والمدن الداخلية.
 

تأبط خيرا 62

عضو فعال
المجاهدين خرجوا لهم من باطن الارض وخرج علينا انصارهم ومحبيهم وملؤوا المنتديات مستذبحين في تبرير عندوانهم وتسويقه والشد على ايديهم

فلا حول ولا قوة الا بالله
 
أعلى