أكد الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية سابقًا،أن حماس تتحمل تبعات ما يحدث في غزة من مجازر، نتيجة لتكرارها لأخطاء الماضي وغطرستها، عبر إرسالها للصواريخ عديمة الأثر إلى إسرائيل.
وأضاف في مقالة له نشرتها صحيفة " الشرق الأوسط أونلاين" اليوم السبت، أن معرفة أن أهل غزة سيتعرضون لسفك الدماء، كان يجب أن يحد من غطرسة حماس، ويوقفها عن إرسال الصواريخ المعرقلة للقضية الفلسطينية، مؤكدًا أن صواريخ حماس لا تشكل أيّ خطر على إسرائيل، حتى لو وصلت إلى تل أبيب.
وندد الفيصل ،الذي لا يتولى أي منصب رسمي حاليًا، بتوافق حماس مع الموقفين القطري والتركي، لافتًا إلى أن تركيا وقطر تهتمان بحرمان مصر من دورها القيادي أكثر من منع إسرائيل من تدمير غزة.
وعبر الأمير تركي ، وهو شقيق وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، عن أمله بأن ينجح الفلسطينيون مستقبلا في إيجاد قيادات أكثر حذرًا، خصوصا بعدما كان يفترض أن تؤدي المصالحة الفلسطينية إلى التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية.
وقال الفيصل إنه كان يأمل أن تسفر مبادرة السلام العربية عن وضع حد للعداء بين إسرائيل والعالمين الإسلامي والعربي مشيرًا إلى مقالة كتبها في بداية هذا الشهر لصحيفة "هارتس"، إلا أن الأحداث الحالية وأدت آماله بإقامة علاقات طبيعية بين شعوب الشرق الأوسط.
ولفت إلى أن مواقف أمريكا وبعض الحكومات الأوروبية جعلت إسرائيل تواصل اعتداءاتها على غزة، خصوصاأنها استمرت في دعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو في اعتدائه الهمجي، معبرًا عن تضامنه غير المحدود مع غزة.
التعليق
لين الحين السعودية الدولة الاقليمية الاولى ما أعلنت لها موقف رسمي من حصار قطاع غزة
واليوم طلع لنا ابن الملك فيصل رحمة الله رئيس الاستخبارات السابق تركي
ويتكلم عن غطرسة حماس صدقوا العرب يوم قالت النار ما تورث الا الرماد
اهلا بتركي في قائمة الصهاينه العرب
وأضاف في مقالة له نشرتها صحيفة " الشرق الأوسط أونلاين" اليوم السبت، أن معرفة أن أهل غزة سيتعرضون لسفك الدماء، كان يجب أن يحد من غطرسة حماس، ويوقفها عن إرسال الصواريخ المعرقلة للقضية الفلسطينية، مؤكدًا أن صواريخ حماس لا تشكل أيّ خطر على إسرائيل، حتى لو وصلت إلى تل أبيب.
وندد الفيصل ،الذي لا يتولى أي منصب رسمي حاليًا، بتوافق حماس مع الموقفين القطري والتركي، لافتًا إلى أن تركيا وقطر تهتمان بحرمان مصر من دورها القيادي أكثر من منع إسرائيل من تدمير غزة.
وعبر الأمير تركي ، وهو شقيق وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، عن أمله بأن ينجح الفلسطينيون مستقبلا في إيجاد قيادات أكثر حذرًا، خصوصا بعدما كان يفترض أن تؤدي المصالحة الفلسطينية إلى التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية.
وقال الفيصل إنه كان يأمل أن تسفر مبادرة السلام العربية عن وضع حد للعداء بين إسرائيل والعالمين الإسلامي والعربي مشيرًا إلى مقالة كتبها في بداية هذا الشهر لصحيفة "هارتس"، إلا أن الأحداث الحالية وأدت آماله بإقامة علاقات طبيعية بين شعوب الشرق الأوسط.
ولفت إلى أن مواقف أمريكا وبعض الحكومات الأوروبية جعلت إسرائيل تواصل اعتداءاتها على غزة، خصوصاأنها استمرت في دعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو في اعتدائه الهمجي، معبرًا عن تضامنه غير المحدود مع غزة.
التعليق
لين الحين السعودية الدولة الاقليمية الاولى ما أعلنت لها موقف رسمي من حصار قطاع غزة
واليوم طلع لنا ابن الملك فيصل رحمة الله رئيس الاستخبارات السابق تركي
ويتكلم عن غطرسة حماس صدقوا العرب يوم قالت النار ما تورث الا الرماد
اهلا بتركي في قائمة الصهاينه العرب