أحمد الحمد
عضو بلاتيني
التعليق:
وشهد شاهد من أهلها (سنة العراق). يبدو ان أسود أهل السنة في العراق قد شمروا عن سواعدهم وسيقومون بقتال قطعان داعش وتطهير ارضهم من رجس وخبث هذا التنظيم الارهابي التكفيري.
وما هي الا اشهر قليلة وربما اسابيع وسنرى كيف سيهرب قطعان داعش مرة ثانية متخفيين بملابس النساء.
لا عزاء لارهابيي داعش وخليفته الفأر الدجال البغدادي المختبئ في حفر المجاري. ولا عزاء لخلايا داعش النائمة من مجاهدي الكيبورد وغرف النوم.