وداعاً للديموقراطية الكويتية ؟

المحقق

عضو ذهبي
مايحدث ليس له إلا هذا العنوان

وداعاً لكى ياحبيبة الغالية

يامن حافظتي على البلاد والعباد

ومعها مكتسبات الشعب بكل تأكيد

ولكن الشباب الكويتي هو حارس لهذة الديمقراطية

لأنه بكل بساطة هو مستقبلة ونحن الماضي الذي

دفعنا عنها وعن تحرير الكويت

وأخيراً ياحماة الدستور هل نقول وداعاً

لكم الخيار والقرار ياعماد الوطن
كلنا زائلون وتبقي الكويت بشبابها

لكم القرار والاختيار
 

البوادي

عضو مميز
كبرت السالفة يالحبيب

تقول وداعا

طيب يالاخ العزيز بما انك عاطفي للدرجة

كيف كانت الديمقراطية قبل الوداع

وماهي بنظرك بعد الوداع

وماهو الاختلاف

مع العلم اني ارى ان الديمقراطية بمفهومها الاجنبي لا تصلح ابدا للوطن العربيالذي يميل للاحكام الدينية و للعادات والقالدين
 

المحقق

عضو ذهبي
كبرت السالفة يالحبيب

تقول وداعا

طيب يالاخ العزيز بما انك عاطفي للدرجة

كيف كانت الديمقراطية قبل الوداع

وماهي بنظرك بعد الوداع

وماهو الاختلاف

مع العلم اني ارى ان الديمقراطية بمفهومها الاجنبي لا تصلح ابدا للوطن العربيالذي يميل للاحكام الدينية و للعادات والقالدين
هناك بدأت
وبعدها اندثرت وهذا ما رأيت
images-202.jpeg
 

علي العبدي

عضو مميز
الديموقراطية هي الحل ليس فقط للكويت بل لكل دول الخليج

ولكن بشرط

أن يكون الشعب الخليجي مؤهل ويعرف شيء إسمه حقوق الإنسان و أدب الاختلاف ويعرف شي اسمه ما وضع الرفق في شيء إلا زانه وما نزع الرفق من شيء إلا شانه

اكو ناس ودها بس تخاصم عايشة علشان بس تحقد وتظلم .. وناس ودها تخدم البلد واهله وتشوف البلد متقدم وآمن ومستقر والناس فيه كلهم بخير وعز .

الفئة المريضة كبيرة لهذا السبب تستغل الديموقراطية لتحويل منابرها إلى تصفية حسابات وعراك والمصيبة ان هذا المنبر للوطن مو لتصفية الحسابات والخلافات

فيغرق الوطن وتضيع الجهود وسط الخلافات لأن منابر التنمية استغلت للخلافات والصراخ والزعيق والشجار والتراشق والرياء وتصفية الحسابات وتنفيس العقد.
 

البوادي

عضو مميز
الديموقراطية هي الحل ليس فقط للكويت بل لكل دول الخليج

ولكن بشرط

أن يكون الشعب الخليجي مؤهل ويعرف شيء إسمه حقوق الإنسان و أدب الاختلاف ويعرف شي اسمه ما وضع الرفق في شيء إلا زانه وما نزع الرفق من شيء إلا شانه

اكو ناس ودها بس تخاصم عايشة علشان بس تحقد وتظلم .. وناس ودها تخدم البلد واهله وتشوف البلد متقدم وآمن ومستقر والناس فيه كلهم بخير وعز .

الفئة المريضة كبيرة لهذا السبب تستغل الديموقراطية لتحويل منابرها إلى تصفية حسابات وعراك والمصيبة ان هذا المنبر للوطن مو لتصفية الحسابات والخلافات

فيغرق الوطن وتضيع الجهود وسط الخلافات لأن منابر التنمية استغلت للخلافات والصراخ والزعيق والشجار والتراشق والرياء وتصفية الحسابات وتنفيس العقد.


الديمقراطية لم تكن حل في يوم من الايام

خاف الله يارجل وكن من دعاة الخير ان كان المسلمون يريدون الحل فالحل واضح وهو ترك ماصنع الكافرون والرجوع الي كتاب الله وسنة الرسول

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ::: نحن اناس اعزنا الله بالاسلام

يا اخي طالب في تطبيق شرع الله الذي يستوعب الجميع وفيه كل مايحتاج المسلم من قوانين واحكام

اما الديمقراطية فحتى البلدان التي تدعي الديمقراطية هي لا تطبقها وانما الاعلام من يروج تلك الافكار
 

علي العبدي

عضو مميز
الديمقراطية لم تكن حل في يوم من الايام

خاف الله يارجل وكن من دعاة الخير ان كان المسلمون يريدون الحل فالحل واضح وهو ترك ماصنع الكافرون والرجوع الي كتاب الله وسنة الرسول

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ::: نحن اناس اعزنا الله بالاسلام

يا اخي طالب في تطبيق شرع الله الذي يستوعب الجميع وفيه كل مايحتاج المسلم من قوانين واحكام

اما الديمقراطية فحتى البلدان التي تدعي الديمقراطية هي لا تطبقها وانما الاعلام من يروج تلك الافكار


انت تطالب او تريد من يطالب بتطبيق الإسلام .. من سيطبق الإسلام ؟
من سيدعك تطبق الإسلام

وعلى قراءة من ستطبق الإسلام ؟

ان وحدنا الأمر في الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ، من النموذج الذي طبق ذلك


هل اتبع داعش أم أتبع جبهة النصرة والظواهري أم أتبع الأخوان المسلمين الذين يقبل معظمهم بالديموقراطية "كحصان طروادة يحملهم للسلطة" أم أتبع المملكة العربية السعودية ؟

إذا أهل الفرقة الواحدة والمذهب الواحد عندهم عدة قراءات للكتاب والسنة من المضمون ؟


من الذي يفسر لي القرآن الكريم ولا يختلف ؟
من الذي يضمن لي الخليفة ؟
من أهل الحل والعقد وما هي سيرتهم وسريرتهم ومن يضمنهم ؟


انت تقول "اما الديمقراطية فحتى البلدان التي تدعي الديمقراطية هي لا تطبقها وانما الاعلام من يروج تلك الافكار"


وأنا أقول لك حتى البلدان والتنظيمات التي تدعي تطبيق الإسلام هي لا تطبق الإسلام وإنما اعلامها يروج تلك الأفكار.
 

سفاري

عضو بلاتيني
في دولة تقول أن دستورها القرآن الكريم والسنة النبوية ويزعم سلاطينها والحفيف الوليف أنهم يطبقون شرع الله في أرضه وبين عباده ، كبيرهم وصغيرهم ، زعيمهم ومزعومه ، حصل أن أُعجب أحد السلاطين بمزرعة مواطن فطلبها منه بصيغة الشراء ولكن السعر غير مناسب فرفض المواطن ، حينئذ قال السلطاني أما أن تبيعني المزرعة أو أن أخذها منك غصباً ، واشتد الجدال بينهما فأطلق السلطاني النار على المواطن وقتله ؛ فأراد جماعة المقتول اقامة دعوى قضائية لأخذ الحق في دم ابنهم ، لكن القضاء النزيه في الدولة الاسلامية قال أن ليس باستطاعته استدعاء ومحاكمة السلطاني القاتل ؛ عندئذ ذهبوا الى شقيق القاتل وكان يرأس عاصمة تلك الدولة التي تطبق الشريعة الاسلامية ، وطلبوا الحق من شقيقه الذي قتل ابنهم ، فنظر اليهم شزراً ثم قال " تبوني أسجن ولد ...." يقصد والده بما يعني أنه وأخوته وأقرباءهم وربما خدمهم وطبّاليهم فوق مستوى شرع الله !
اضاءة : الدولة ذات الشريعة الاسلامية يبلغ تعداد فروع السلاطين فيها 15 ألف سلطاني ولم يذكر التاريخ أن أحدهم حوكم في أي قضية ، عدا واحد قتل أحهم ( أي منهم فيهم ) فقتلوه ، غيرهذا لم يحصل ، وهنا يكون التفسير :
1) أما أنهم ( سلاطين تلك الدولة الاسلامية ) أنبياء في القرن الواحد والعشرين منزهون .
2) أو أنهم ظلمة كاذبون يدعون تطبيق شرع الله وهم لا يفعلون .
 
بعض من أهداف الديمقراطية واسرارها؟؟

1) سرقة الأموال .
2) تعطيل المشاريع.
3) رفع الاسعار.
4)احتكار بعض المناصب.
5)احتكار الأراضي.
6) غلاء السكن بكل أنواعة .
7) حرية الإعتقاد
8) الإعجاب بالكفار وموالاتهم .
9) تشويه حقيقة الإسلام .
10) فتح بنوك ربوية
11)الإختلاط والتبرج والسفور.
12) ظهور الرويبضات .
13) المحسوبية والواسطات .
14) الإعلام الفاسد.
15) حرية الرأي والرأي الآخر.
16) السيادة للشعب.
17) رفع مقام السفلة والفجرة .
18) المكر والخديعة والغدر .
19) تبادل مصالح شيطانية .
20) السكوت عن المنكر .
 
الماضي والحاظر والمستقبل استاذي العزيز الديمقراطية الي تتكلم عنها من عام ١٧٥٢ تغريبآ بدايت الديمقراطية
ومازالت الكويت بلد الديمقراطية وهي الدولة التي تتميز بالديمقراطية وللي يقول من متى نقولة من عام ١٧٥٢
 

البوادي

عضو مميز
انت تطالب او تريد من يطالب بتطبيق الإسلام .. من سيطبق الإسلام ؟
من سيدعك تطبق الإسلام

وعلى قراءة من ستطبق الإسلام ؟

ان وحدنا الأمر في الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ، من النموذج الذي طبق ذلك


هل اتبع داعش أم أتبع جبهة النصرة والظواهري أم أتبع الأخوان المسلمين الذين يقبل معظمهم بالديموقراطية "كحصان طروادة يحملهم للسلطة" أم أتبع المملكة العربية السعودية ؟

إذا أهل الفرقة الواحدة والمذهب الواحد عندهم عدة قراءات للكتاب والسنة من المضمون ؟


من الذي يفسر لي القرآن الكريم ولا يختلف ؟
من الذي يضمن لي الخليفة ؟
من أهل الحل والعقد وما هي سيرتهم وسريرتهم ومن يضمنهم ؟


انت تقول "اما الديمقراطية فحتى البلدان التي تدعي الديمقراطية هي لا تطبقها وانما الاعلام من يروج تلك الافكار"


وأنا أقول لك حتى البلدان والتنظيمات التي تدعي تطبيق الإسلام هي لا تطبق الإسلام وإنما اعلامها يروج تلك الأفكار.


طيب وانا اسألك نفس السؤال من يضمن الديمقراطية ومن تخرج وماهي سريرتهم وضماناتهم و و و

انت في قطر لم تجرب الديمقراطية ولم تشارك باي تصويت

نحن بالكويت جربناها سواء نقابات او جامعات او جمعيات او مجلس بلدي او مجلس امة او فرعيات او تشواريات

تخرج لنا الصالح والطالح الفاسد والشريف ويجب عليما ان نرضى بالديمقراطية ؟؟


اذا كنت ترى ان الاسلام وتطبيق الشرع ليس حلا

انا ارى ايضا ان الديمقراطية التي لم ينزل الله بها من سلطان ليست حلا ايضا
 

علي العبدي

عضو مميز
طيب وانا اسألك نفس السؤال من يضمن الديمقراطية ومن تخرج وماهي سريرتهم وضماناتهم و و و

انت في قطر لم تجرب الديمقراطية ولم تشارك باي تصويت

نحن بالكويت جربناها سواء نقابات او جامعات او جمعيات او مجلس بلدي او مجلس امة او فرعيات او تشواريات

تخرج لنا الصالح والطالح الفاسد والشريف ويجب عليما ان نرضى بالديمقراطية ؟؟


اذا كنت ترى ان الاسلام وتطبيق الشرع ليس حلا

انا ارى ايضا ان الديمقراطية التي لم ينزل الله بها من سلطان ليست حلا ايضا


الخلل ليس من الإسلام .. من الأشخاص الذين ظنوا أنهم خلفاء الله في الأرض وأمنائه في تطبيق الشرع
هؤلاء لا يريدون تطبيق الإسلام وإنما يريدون الفساد بإسم الإسلام ولا أستثني منهم أحد ابدا
يصيحون الإسلام لأنهم يعلمون جيدا أن الإسلام له عدة قراءات ونصوصه لها أكثر من مفسر
نصوصه قابلة للتأويل .. للتصحيح والتضعيف ... بسبب موروث الماضي من عصور خلفاء الجور


أما الديموقراطية لن يختلف أحد في تفسيرها ومن سيختلف لن يجد مبررات شرعية يضطهد بها الناس ولا نصوص يسلب بها حقوقهم وحريتهم

النصوص ستكون ثابتة ليست قابلة للتأويل ، يبقى الأمر فقط في وعي الناس وإدراكهم وقوتهم في الشارع ، حين يأتي حاكم يريد ان يستغفلهم وثلة مفسدين سيكون الرد واضحا ..


الخلل ليس من الديموقراطية ... الخلل من المفسدين من الناس والمتنفذين


كذلك الخلل ليس من الإسلام ولكنه من المفسدين من الناس والمتنفذين

إذا ما المشكلة ؟ ولم قبلت بالديموقراطية دون الإسلام والعياذ بالله ؟

انا لم ارفض الإسلام لأن أساسا لا يوجد ولن يطبقه أحد ، فأنا رفضت قراءاتهم المشبوهة للإسلام

في الديموقراطية ستقبل انت وغيرك ان يتم تعديل النصوص واعادة دراستها وغربلتها .

في الموروث الإسلامي ولن أقل الإسلام ، لن تقبل لا انت ولا غيرك من الكثيرين بإعادة تنقية الموروث الإسلامي ولا لغربلة المرويات ولن تقبل بنقد شخصيات رئيسية من رجالات الإسلام مهما كان خطئها واضحا بحجة القدح في الدين . في الدين ستختلفون أكثر وكل سيأتي بقراءة وتتحول المسألة إلى معركة وتدخل فيها تكفير واستتابة وقتل وهدر دماء وغالبا ستكون ظلما وعدوانا كما علمنا التاريخ الماضي .


لذلك الديموقراطية ربما تطبق يوما من الأيام ولكنكم لن تطبقوا الإسلام مهما ادعيتم .

فإذا كنت ترى أننا بالديموقراطية (التي ما انزل الله بها من سلطان) سنفسد الوطن والسياسة.

فأنا أرى أنكم بقرائاتكم للدين (التي أيضا ما انزل الله بها من سلطان) ستفسدون الوطن والسياسة وكذلك الدين وبإسم الدين .




 

المحقق

عضو ذهبي
الماضي والحاظر والمستقبل استاذي العزيز الديمقراطية الي تتكلم عنها من عام ١٧٥٢ تغريبآ بدايت الديمقراطية
ومازالت الكويت بلد الديمقراطية وهي الدولة التي تتميز بالديمقراطية وللي يقول من متى نقولة من عام ١٧٥٢

الديمقراطية هي التي تستمد من إرادة الشعب في وضع القرار

إذا مو مصدق اسئل الشعب

هل الآن هذة هي ديمقراطية

بلا شك هي ديمقراطية مزيفة
كل مايحدث هو شئ لا يأخذ برأي الشعب

الشعب بوادي و القرارات بوادي

٢٠١٤-١١-١٠-٠٤-٤٠-٢٢-1172675571.jpeg
 
ان مفهوم الديمقراطيه عند اكثر الناس هي ان تكون الدفه واعني دفة الحكم بيد كل الناس وكل حسب رأيه وهذا لايعقل اذ ان ارضاء الناس غاية لاتدرك وهذه الطريقه ليست هي الديمقراطيه بل هي الفوضى
ان الديقراطيه الحقيقيه هي ان كل فرد في الدوله ان يمارس حقوقه وبدون ان يتعدى على حقوق الاخرين اي ان كل يمارس طقوسه وهواياته واعماله ومن دون ان يفرض رايه على الاخرين
 

علي العبدي

عضو مميز
ان مفهوم الديمقراطيه عند اكثر الناس هي ان تكون الدفه واعني دفة الحكم بيد كل الناس وكل حسب رأيه وهذا لايعقل اذ ان ارضاء الناس غاية لاتدرك وهذه الطريقه ليست هي الديمقراطيه بل هي الفوضى
ان الديقراطيه الحقيقيه هي ان كل فرد في الدوله ان يمارس حقوقه وبدون ان يتعدى على حقوق الاخرين اي ان كل يمارس طقوسه وهواياته واعماله ومن دون ان يفرض رايه على الاخرين


أخي الكريم
لم يقل احد ان يحشر الناس بأجمعهم شيء طبيعي تكون فوضى لأن كما قلت

غاية الناس لا تدرك ويضيع الوطن

الديموقراطية لها آليّات : ما قلته أنت ليس الديموقراطية هو الحق الطبيعي الذي يجب ان تناله أنت في أي دولة وهو حق لك سواء كانت دولة ديموقراطية أم دولة إستبدادية .

أخي الكريم هذا حقك العادي وليس الديموقراطية

الديموقراطية هي مشاركة الشعب السلطة في الحكم والتشريع ومحاسبة السلطة (بالأصح رقابة الشعب على السلطة) والتغيير والانتقال السلمي للسلطة ، عند انتهاء فترة الحكم عبر الانتخابات بالقوانين المعروفة أن ولاية الحاكم او رئاسة الوزراء تكون لولايتين فقط أي فقط ثمان سنوات إذا فاز الرئيس المنتخب مرة ثانية ، في المرة الثالثة لا يكون له حق الترشح فيفسح المجال للبقية .


هناك آليات للديموقراطية وبيئة يجب ان تكون مستجيبة


الآليات المعروفة للديموقراطية (يمكنك الاطلاع عليها في النت)


والبيئة التي يجب ان تتوفر بشكل سليم وللأسف لم اجدها يوما في الدول العربية لأنها جميعها منفجرة بالجهل والحقد والفحش في الخصومة والشخصنة والطأفنة والعنصرية والعرقنة والخ من العاهات التي نراها


يجب ان تتوفر بيئة سليمة وتبنى ثقافة الشعب أولا على :


1- حقوق الإنسان
2- أدب الاختلاف
3- الوطن لجميع المواطنين لهم حقوقهم وعليهم واجباتهم سواسية ، وكفاءة الفرص معيارها المؤهلات وليس الاعتبارات .
4- تقبل التعددية والاختلاف في الافكار لأن الاختلاف سنة الحياة (الوطنية)
5- حب الوطن وحب الخير لجميع فئات الشعب هو حب الوطن لأن عمود الوطن هو الشعب
6- أن يكون جيش الوطن من جميع فئات الشعب
7- التمييز والكراهية والعنصرية بجميع اشكالها جريمة
8- حب الجيش الذي يحمي الوطن ويحفظ الاستقرار والأمن
9- إقصاء الأصوات المتطرفة من جميع الفئات دون تمييز واعتبارها خطرا على الأمن القومي والسلم الأهلي
10- أهم ثقافة يجب ان يعيها صاحب المنصب بدئا من الرئيس أنه خادم للشعب و للوطن وليس سيدا عليهما
وسيادته تكون فقط ندا لبقية رؤساء الدول او حكومات الدول ليمثل هيبة الدولة ، ويجب ان يعي أن أساس الحكم هو الأمانة والعدل ، والانتخابات يجب أن ينظر لها بأنها أمانة ومسؤولية فعند الترشيح يسعى لخدمة الشعب ويتنافس كل من المترشحين ليحول الوطن إلى جنة ، وليس ليسرق أموال الشعب ويحول بيته فقط إلى جنة (او يشتري القصور من المال العام المسروق) .


عندما تتوفر هذه القاعدة الصلبة في الوطن العربي او اي دولة عربية

نعم ستكون الديموقراطية بدون أية مشاكل تذكر ... الا الطفيف الطبيعي "العادي" ، وهذه الديموقراطية تكفل للناس السعادة بكل ما للكلمة من معنى .


بعد ذلك يجتمع ممثلي الناس ويكتبوا دستورهم وانا انصح ألا تتشكل الاحزاب على أساس عنصري وإنما على أساس الكفاءات والأمانة

عندما يريد علماء الدين ان يرسوا القوانين الإسلامية يُشكل لهم مجلس آخر فرعي ضمن المجلس التأسيسي ويأخذ الساسة والفقهاء القانونيين منهم كل ما يمكن ان يتوافق عليه في الدستور والأمة لن تجتمع على باطل بإذن الله ...


هكذا دولة .... وبها ديموقراطية

تحلم بها بدون ادنى شك . لا يوجد إنسان حر ولد حرا يقبل ان يعيش في بلد استبدادي تحكمه فئة قذرة من اللصوص والطواغيت تظن ان الأرض وما عليها ورث و ملك خاص إلى أن تصيح الساعة .
 
اخي العزيز علي العبدي
هذا الكلام جدا منطقي وجميل ولكن في ظل هذه الظروف والتامر الدولي ووجود بعض الخونه والمتعصبين والجهله فأن تحقيق هذه النقاط التي ذكرتها كلها تكون مستحيله وتعد من الرومانسيه والاحلام الورديه
 

المحقق

عضو ذهبي
اخي العزيز علي العبدي
هذا الكلام جدا منطقي وجميل ولكن في ظل هذه الظروف والتامر الدولي ووجود بعض الخونه والمتعصبين والجهله فأن تحقيق هذه النقاط التي ذكرتها كلها تكون مستحيله وتعد من الرومانسيه والاحلام الورديه

مشكلة
إذا الديمقراطية هي جهل وفوضى وتآمر

أكبر من يتامر هي الحكومة ومجلس خانع

ياسيدي الحكومة والمجلس فاقد للشرعية

مره إسرائيل ومره الإخوان ومره داعش

والشعب عليه يحطون الضرائب

خذها كاش لقد فقدوا شرعيتهم
 

البوادي

عضو مميز
مشكلة
إذا الديمقراطية هي جهل وفوضى وتآمر

أكبر من يتامر هي الحكومة ومجلس خانع

ياسيدي الحكومة والمجلس فاقد للشرعية

مره إسرائيل ومره الإخوان ومره داعش

والشعب عليه يحطون الضرائب

خذها كاش لقد فقدوا شرعيتهم


ومن انت حتى تقول انهم فقدوا الشرعية ,, من تكون وماهي مكانتك العالمية والمحلية ..

بس تكتب كلام وخلاص ,, الحكومة شرعية والمجلس شرعي رضيت ام ابيت فلا يضر رضاك وغضبك

نختلف معهم نعم ننتقدهم نعم نهاجمهم نعم اما ان تسقط شرعية اهم مؤسستين بالدولة فأنت اكيد من خدج السياسة
 
أعلى