ملك الأردن يشارك وزوجته في تفويض جديد ضد الإرهاب. هل بداية مضاعفة إضطهاد اليمين المتطرف ضد المسلمين

hakeem

عضو ذهبي
يشارك الملك الاردني عبدالله الثاني وزوجته الملكة رانيا العبدالله في مسيرة تنطلق اليوم الاحد بالعاصمة الفرنسية باريس، تضامنا مع ضحايا الاعتداءات الإرهابية الدامية في فرنسا.
ونقلت "الاناضول" عن مصدر حكومي اردني قوله إن الملك والملكة يرافقهما مسؤولون حكوميون سيشاركون بالمسيرة التي ستندد بالإرهاب والهجوم الذي تعرضت له صحيفة "شارلي إيبدو" الباريسية الساخرة، الأربعاء الماضي، والذي أودى بحياة 12 شخصا.



ومن المقرر أن يشهد ميدان الجمهورية، الذي يعد من أبرز معالم باريس، مسيرة كبيرة اليوم الاحد، ويُتوقع حضور العديد من رؤساء دول وحكومات أجنبية.
ولقي 17 مواطنًا فرنسيًا بينهم 3 شرطيين، مصرعهم في 3 هجمات إرهابية منفصلة في باريس، والعمليات الأمنية التي أعقبتها، خلال الأيام الثلاثة الماضية، فضلًا عن مصرع 3 مشتبه بهم في تنفيذ تلك الهجمات.
وكان 12 شخصًا قتلوا، بينهم رجلا شرطة، و8 صحفيين، وأصيب 11 آخرون، الأربعاء الماضي في هجوم استهدف مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة في باريس.
وأعلنت الشرطة الفرنسية الجمعة أن المشتبه بهما في الهجوم على مقر الصحيفة الشقيقان سعيد وشريف كواشي، قتلا أثناء قيام الشرطة بمحاولة تحرير رهينة كانت بحوزتهما في بلدة دامارتان جويل، شمال شرقي باريس.
http://www.alalam.ir/news/1665386
 

hakeem

عضو ذهبي
قال المهندس حاتم عزام - نائب رئيس حزب الوسط -: إن من يعيد إلى الواجهة مسألة الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول، والتي باتت قديمة زمنيًّا، فإنه يعيد اصطناع مبرر حقيقي.
جاء ذلك خلال تعليقه على موقعه الشخصي على من يرى أن الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية جاء انتقامًا على رسوم مسيئة للرسول نشرتها الصحيفة في الماضي.
وأضاف عزام: تظل المفارقة المذهلة والحقيقية هو تصويت فرنسا التاريخي قبل أيام معدودات لصالح إقامة دولة فلسطينية مستقلة علي حدود العام 1967 وهو التحول الدراماتيكي الأكبر في السياسة الفرنسية عامة تجاه "إسرائيل".
وتابع نائب رئيس حزب الوسط: من مصلحته الآن تشويه هذا التعاطف مع قضايا العرب والمسلمين؟ في إشارة منه إلى تورط الكيان "الإسرائيلي" في تنفيذ العملية بعد التصويت الفرنسي على إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

نقلا عن المفكرة
 

hakeem

عضو ذهبي
بدأت الحرب ضد الإسلام والعرب مرة أخرى من الأمريكان بعد حادثة تفجير صحيفة “تشارلي إيبدو “الفرنسية .
وبرغم أنهم وجهوا اتهامهم مباشرة إلى الموساد الإسرائيلي إلا أنهم حاولوا الزعم بأن الطرف المنفذ هو إسلامي عربي، وكأن إسرائيل ليس لديها معاونون ومنفذون غير ألد أعدائها “المسلمون والعرب ” لينفذوا أوامرها.
هذه محاولة فاشلة جديدة لإقناع الرأي العام بعدم رضا البرلمان الفرنسي عن إسرائيل ومساعدة الفلسطينيين والعرب ومناصرتهم لفلسطين على إسرائيل؛ حيث وجه موقع “انترناشونال بيزنس تايمز” الأمريكي اتهامًا للموساد الإسرائيلي بالضلوع في حادث اقتحام مقر مجلة “شارلى إبدوا” وقتل 12 شخصًا بالمجلة بينهم 4 من رسامي الكاريكاتير.
وأشار الموقع الأمريكي: أن الموساد رغب في الانتقام من تصويت البرلمان الفرنسي لصالح فلسطين بالإضافة إلى تصويتها لصالح المشروع الفلسطيني في الأمم المتحدة؛ فقام الموساد بالهجوم على مقر المجلة لإلصاق التهمة بالمسلمين.
وأفاد إلى أن هجوم المجلة على “أبو بكر البغدادي”، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية، كان فرصة للموساد لتنفيذ الهجوم.
منقول عن

http://www.almaghreb24.com/
 

hakeem

عضو ذهبي
قالت الكاتبة الأمريكية ومؤلفة سلسة أفلام "هاري بوتر"، جي كاي رولينغ، في تعليقها على دعوة روبرت ميردوخ لمحاسبة المسلمين بعد واقعة شارلي إيبدو: "إذا كانت غالبية المسلمين تتحمل مسؤولية أفعال قلة متطرفة، فالمسيحية تتحمل وزر محاكم التفتيش الإسبانية وعنف المسيحيين".
وأضافت الكاتبة البريطانية في عدة تغريدات لها على "تويتر": "ولدت مسيحية، وإذا كان هذا الأمر يعني أنني أتحمل مسؤولية روبرت ميردوخ فأنا سأطرد نفسي من الكنيسة".
وكان رئيس مؤسسة "نيوز كوربوريشن" الإعلامية العملاقة، روبرت ميردوخ، قال السبت في تغريدة على موقع "تويتر": "ربما يكون أغلب المسلمين سلميين، لكن حتى يعترفوا ويدمروا سرطانهم الجهادي المتنامي، يجب أن يتحملوا المسؤولية"، وذلك بعد ساعات من قتل الشرطة الفرنسية لمحتجزي الرهائن بالمتجر اليهودي في باريس.

منقول عن المصريون
 
أعلى