عمليات شراء الاصوات ل عصام الدبوس كانت بمثابة رصاصة الرحمة عليه
عصام الدبوس و من هو على شاكلته من مشترى الاصوات ما راح يشمون ريحة المجلس
و حتى مفاتيحة و لجانه اختفوا من الساحة
محد قام يتصل و يدق مثل اول الايام و يقول نشترى الصوت ب 500 دينار
الظاهر فلس من سالفة شراء الاصوات
بعد نهاية عصام الدبوس ..عقبال مشترى الذمم الاخر جمال العمر