حتى لا ينسي من ذاكرة التاريخ ، ولا يمحي من ذاكرة أى انسان في قلبه ذرة تفكير بتجرد وإنصاف
..فبعد أن رأينا بالعصر الحديث حكام اشتهروا بالعدل والرحمة وآخرون إشتهروا بالظلم والقسوة وما رأيناه بأم أعيننا على مدار العقود السابقة فالآن يحق لنا أن نقول.
أن الانسان الشيعي يستطيع أن يعيش ألف عام بآمان هو وعائلته واسرته في دولة يحكمها أظلم حاكم سني على مر التاريخ حتى ولو كان يرفض تحكيم الشريعة.
وفي المقابل لا يستطيع السني أن يعيش عام واحد بأمان تحت حكم أتقى وأرحم حاكم شيعي حتى لو كان أعلم أهل الأرض في عقيدته وإدعاءاته وأنه يسير على خطي آل البيت رضوان الله عليهم أجمعين.
ولنا أسوة يشهد لها العالم كله في كل من يعيشون من السنة في إيران وفي العراق خير دليل .. على أنه لا أمن ولا أمان ولا أبسط حقوق أنسان لا لشيء إلا لأنه سني رغم أن الذين يحكمونه يشهد لهم اصحابهم بأنهم آيات ومعممين وملالي وكل دراستهم دينية بين الحوزات العلمية.
وخير دليل ما يحدث في أرض الرافدين أرض العراق نسأل الله أن يرحم ويحقن دماء كل من يعيش على أرضه بغض النظر عن عقيدته.
فالرحمة مطلوبة مع كل مخلوق.
والآن يحرص أهل العمائم على نسخ تجربة العراق في اليمن السعيد.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد عاش الشيعي في أمان وخير ورعاية تعليمية وصحية وحصل على اعلى الشسهادات في الجامعات وكان يمشي اى انسان بالعراق من الموصل حتى الكوت ليلا أو نهارا لا يخشي أحدا إلا الله.
رغم أن صدام في نظر الكثير طاغية متجبر ومتغطرس ومرعب ومع ذلك ما كان يتضرر أحد منه ومن حكمه إلا من ينازعه في حكم العراق وقتل وأعدم من شباب أهل السنة أكثر من غيرهم.
أما في الدول الأخري مثلا كدولة الإمارات أو المملكة أو الكويت أو البحرين أو قطر فها هو الشيعي يعيش بأمان رغم ولائه لغير البلد الذي يعيش فيه. وبشهاداتهم انفسهم وكما يقولون من فمهم ندينهم.
فهل يعقل أن الحاكم العربي كصدام الرجل الذي تخرج من كلية عسكرية أرحم وأخوف على الناس وعلى أمن بلده أضعافا مضاعفة مقارنه بعالم الدين الذي يقول أنا العلامة أنا آية الله انا حجة الله وربما قال عنه أتباعه أنه معصوم.
معصووووووووووووووووووووم وهذا حال الشيعي والسني في العراق لا يجد دواءا ولا أمنا ولا سلاما ولا حرية.
ولقد كتبت هذا الموضوع لعله يكون سببا في تراجع بعض المتعصبين والمتشددين أيا كان مستوي تعليمهم الديني.
ومن لديه حقائق تنسف ما سطرت فليأتنا بالدليل.
ويعطنا جواب يشفي به السقيم والعليل.
..فبعد أن رأينا بالعصر الحديث حكام اشتهروا بالعدل والرحمة وآخرون إشتهروا بالظلم والقسوة وما رأيناه بأم أعيننا على مدار العقود السابقة فالآن يحق لنا أن نقول.
أن الانسان الشيعي يستطيع أن يعيش ألف عام بآمان هو وعائلته واسرته في دولة يحكمها أظلم حاكم سني على مر التاريخ حتى ولو كان يرفض تحكيم الشريعة.
وفي المقابل لا يستطيع السني أن يعيش عام واحد بأمان تحت حكم أتقى وأرحم حاكم شيعي حتى لو كان أعلم أهل الأرض في عقيدته وإدعاءاته وأنه يسير على خطي آل البيت رضوان الله عليهم أجمعين.
ولنا أسوة يشهد لها العالم كله في كل من يعيشون من السنة في إيران وفي العراق خير دليل .. على أنه لا أمن ولا أمان ولا أبسط حقوق أنسان لا لشيء إلا لأنه سني رغم أن الذين يحكمونه يشهد لهم اصحابهم بأنهم آيات ومعممين وملالي وكل دراستهم دينية بين الحوزات العلمية.
وخير دليل ما يحدث في أرض الرافدين أرض العراق نسأل الله أن يرحم ويحقن دماء كل من يعيش على أرضه بغض النظر عن عقيدته.
فالرحمة مطلوبة مع كل مخلوق.
والآن يحرص أهل العمائم على نسخ تجربة العراق في اليمن السعيد.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد عاش الشيعي في أمان وخير ورعاية تعليمية وصحية وحصل على اعلى الشسهادات في الجامعات وكان يمشي اى انسان بالعراق من الموصل حتى الكوت ليلا أو نهارا لا يخشي أحدا إلا الله.
رغم أن صدام في نظر الكثير طاغية متجبر ومتغطرس ومرعب ومع ذلك ما كان يتضرر أحد منه ومن حكمه إلا من ينازعه في حكم العراق وقتل وأعدم من شباب أهل السنة أكثر من غيرهم.
أما في الدول الأخري مثلا كدولة الإمارات أو المملكة أو الكويت أو البحرين أو قطر فها هو الشيعي يعيش بأمان رغم ولائه لغير البلد الذي يعيش فيه. وبشهاداتهم انفسهم وكما يقولون من فمهم ندينهم.
فهل يعقل أن الحاكم العربي كصدام الرجل الذي تخرج من كلية عسكرية أرحم وأخوف على الناس وعلى أمن بلده أضعافا مضاعفة مقارنه بعالم الدين الذي يقول أنا العلامة أنا آية الله انا حجة الله وربما قال عنه أتباعه أنه معصوم.
معصووووووووووووووووووووم وهذا حال الشيعي والسني في العراق لا يجد دواءا ولا أمنا ولا سلاما ولا حرية.
ولقد كتبت هذا الموضوع لعله يكون سببا في تراجع بعض المتعصبين والمتشددين أيا كان مستوي تعليمهم الديني.
ومن لديه حقائق تنسف ما سطرت فليأتنا بالدليل.
ويعطنا جواب يشفي به السقيم والعليل.