كان لي صديق وحكي لي قصه فريده من نوعها كان أن ذاك يعمل في السكراب واتصلت به ارمله ليشتري منها محل اصباغ يخص زوجها المتوفي وثمن المحل بالف دينار ورضيت المرأه وفرحت واعلن عن المحل وجاء مشتري ودفع له 12000 الف دينار مع العلم أن المرأه عندما عرض عليها الالف دينار كان اخر سوم للمحل 700 دينار فقط الشاهد اخذ المشتري وذهب للمرأه وقال لها فيه مشتري هيعطيني 12000 في محتويات المحل وانا قررت أن اخذ الف دينار فقط واعطيكي الباقي 11000 دينار وفرحت الارمله ودعت الله له .وذهب الرجل للحج وكان نظره ضعيف وهو يجتاوز عتبه في الفندق فسقط من الدور العاشر وقرر الاطباء بتر الفخذ مع الساق بعد نجاته بأعجوبه ووقع علي العمليه وبدأو في البتر واستيقظ من المخدر وبدأ يتحسس فخذه المبتور ليجد أنه لم يبتر واذا بالممرضه وطبيب كبير عندما بلسان واحد يسألوه من انت ومالك عند الله فقال الطبيب انا طبيب الامير شخصيا وما كنت ناوي أن احج تلك السنه فقرت الحج وذهبت للسفاره قبل عرفه بيوم وبطائره خاصه اتيت للحج وعندما هبطت الطائره قررت المجيئ للمستشفي وانا اكره البتر وبدأت بعمليتك واستغرقت العمليه 17 ساعه متصله وضاع من يوم عرفه ولم احج فأيقنت أن الله أتي بي اليك فمن أنت فقص له القصه مع الارمله واقسم بالله العظيم أن صاحب القصه أخبرني بها شخصيا وأن الرجل ما زال حي يرزق علي قيد الحياه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما رأيكم بالقصه ؟؟؟