عوده حملات جمع التبرعات لدعم الارهاب في سوريا تحت عنوان إفطار الصائم ... صورة

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
أن شالله جيش الفتح أغلب الفصائل الكبيره تحت رايه وحده ماعدا داعش عملاء بشار وايران وكم فصيل صغير مشبوه وغير مرغوب فيهم :D

جيش الفتح ابرز من فيه النصرة فرع تنظبم القاعدة عملاء ايران ايضا :إستحسان:
 
يبدو أن بالكويت الرياح لا تمشي بما يشتهي العلويين
تسليح الجيش الحر سوف يستمر حتى إسقاط آخر جرذ من جرذان النصيرية الإيرانيين

و المساعدات من الكويت لن تتوقف لدعم الثورة السورية
 

بو ماجد

عضو بلاتيني
طيب المعارضه إرهاب والطرف الآخر أليف مثلاً !!!
روح إلبس نظاره حتى ترى الأشياء على حقيقتها وتبتعد عن طائغيتك البغيضه ...

وبعدين الأشخاص اللي بالصوره هم أهل الكويت ورجالها ومعروفين ومحبوبين عند الجميع ..
إنت منو حتى تنتقد أفعالهم ؟

طبعاً كلام الله عن لمز المتطوعين القائمين على الصدقات أعتقد مامر عليك ..
أنت مامر عليك إلا جمع مجوس إيران وكهنتها للخمس الحرام الذي لايقره لاشرع ولادين لهم ..
 

خلك طبيعي

عضو بلاتيني
أن شالله جيش الفتح أغلب الفصائل الكبيره تحت رايه وحده ماعدا داعش عملاء بشار وايران وكم فصيل صغير مشبوه وغير مرغوب فيهم :D

هذه الاسماء التي ذكرتها هل تعرفهم شخصيا او لك ارتباط فيهم ؟؟ وهل هذه الفصائل زكتها دولة الكويت او حكام الخليج ؟؟
 

ولد عطا

عضو مخضرم
العملاء والخونه حتى بالخليج عندنا أكرمناهم بالجنسية راحو صارو أذناب ومانسو أحقادهم ويزعلون اذا أنسحبت جناسيهم طالمى أنت مدرب وتحبهم ويحبونك روح عيش عندهم ليش زعلان اذا أنطرد
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
أنت أسألتك مدري شلون صايره شتبي توصله بالضبط خلك طبيعي وأسأل أسأله عدله :cool:

كلام خلك طبيعي واضح
نحن جمعيا انسانيا مع اي مظلوم او جائع نتيجة الحروب
لكن التبرعات الفوضوية ادت في سوريا الى تنامي الفوضى و الارهاب لانها تذهب لجماعات ارهابية تحت دعوى نصرة المظلوم
 

بو محمد 62

عضو ذهبي

كشفت مصادر من مدينة ديربورن ولاية ميشيغن الأمريكية أن الناطق باسم الميليشيات الشيعية العراقية النائب عن "ائتلاف دولة القانون"، أحمد جاسم صابر الأسدي، المعروف بـ"أبي جعفر الأسدي" قام مؤخرا بزيارة إلى الولايات المتحدة، وهو ما أثار التساؤلات، إذ إن واشنطن تتهم مجموعة "جند الإمام" التي يقودها بشنّ عمليات ضد قوات أمريكية قبل الانسحاب الأمريكي من العراق نهاية 2010.

ويعتقد المسؤولون الأميركيون أن "(جند الامام) حظيت منذ تشكيلها برعاية خاصة من قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني" اللواء قاسم سليماني، ومساعده العراقي النائب جمال الجراح، المعروف بـ "أبي مهدي المهندس"، والأخير مطلوب دولياً لتنفيذه تفجيرات في الكويت في الثمانينات، استهدفت قادتها والسفارة الأمريكية فيها.

وقال الأسدي، الذي يقود مجموعة "جند الإمام" منذ العام 2009 خلفا مهدي عبد المهدي، الذي كان معروفاً بـ"أبي زينب الخالصي" أن "الإعلام يبث أخباراً غير صحيحة عنا"، وأن ولاء هذه الميليشيا هو "للشعب العراقي بأكمله"!

وألقى الأسدي خطابه هذا أثناء مؤتمر "حشْدنا كرامتنا"، الذي نظّمه "معهد شباب العراق" في مدينة ديربورن بولاية "ميتشيغان" الأمريكية،، وتحدث فيه عدد من العراقيين، كان من بينهم المعمم حسن القزويني، الذي شن هجوماً ضد أنقرة وعواصم عربية، واتهمها برعاية تنظيم الدولة

وحضر المؤتمر عضو الكونغرس جون كروين، ولم يشارك فسه أي ممثل عن الحكومة الأميركية، رغم إعلان المنظمين، قبل المؤتمر، أن إدارة الرئيس باراك أوباما كانت تنوي إرسال مندوب عنها ليمثّلها في حفل دعم "الحشد الشعبي".

ويقول مراقبون إن زيارة الأسدي إلى الولايات المتحدة وضعت حداً للارتباك حول علاقة الحكومة الأمريكية بـ"جند الإمام"، حيث سبق وأن اعتقل الأميركيون مؤسسها الخالصي وسجنوه عامين.


واعتبر الباحث الأميركي من أصل عراقي نبراس الكاظمي، أن الأسدي وتنظيمه حصلا على رعاية خاصة من سليماني، وأن التنظيم كان من "أوائل تشكيلات اللجان الشعبية العسكرية، أو سرايا الدفاع الشعبي، التي أسسها سليماني و(رئيس الحكومة السابق نوري) المالكي مطلع 2014، أي قبل أحداث الموصل".

ويشير صمت الإدارة الأمريكية تجاه هذه الزيارة المريبة والمثيرة للجدل، وفقا لرأي مراقبين، إلى تطور موقف الإدارة الأميركية، من معارض لتدخل الميليشيات الشيعية في جبهات القتال المشتعلة في مناطق غرب العراق وشماله الغربي، إلى مؤيد، وهو أمرا صار واضحا.

وكان الرئيس أوباما قد صرح أثناء استقباله رئيس حكومة العراق حيدر العبادي في إبريل الماضي، قائلا إن دور ميليشيات "الحشد الشعبي" كان ضروريا في الأيام الأولى بعد انهيار القوات العراقية في الموصل وكذا للدفاع عن بغداد. لكن مع مرور الأسابيع، حسب أوباما، ما عاد دور هذه الميليشيات مبررا ومن الضروري أن تلتحق بالقوات الحكومية.



وإثر انهيار القوات العراقية النظامية في الرمادي، تراجعت الإدارة الأميركية عن معارضتها لمشاركة "الحشد الشيعي" في القتال، بل صارت تؤيد أن تكون هذه الميليشيا في الطليعة، وهو ما قد يفسر انقلاب الموقف الأميركي من عداء تجاه "جند الإمام"، الذي تحمله واشنطن مسؤولية مقتل جنود أميركيين، إلى موقف لا يعارض إقامة هذا التنظيم حفلة جمع تبرعات وحشد تأييد في واحدة من أكبر المدن الأميركية.
 

ولد عطا

عضو مخضرم
كلام خلك طبيعي واضح
نحن جمعيا انسانيا مع اي مظلوم او جائع نتيجة الحروب
لكن التبرعات الفوضوية ادت في سوريا الى تنامي الفوضى و الارهاب لانها تذهب لجماعات ارهابية تحت دعوى نصرة المظلوم
اوكيه هذي تبرعات من مواطنيين عاديين يبون الجر لشعب السوري المشرد يذبحه البرد والشمس والعطش بالصيف والي يحصل في أيران والعراق ولبنان من تبرعات لنظام السوري المجرم على عينك ياتاجر بعد هذولا يبون الفوضى ولاعمل أنساني بحت وينشدون الأمن والأستقرار :rolleyes:
 
التعديل الأخير:
أعلى