قل معالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير: «إن إيران آخر من يتحدث عن السعي لاستقرار المنطقة».
وأضاف في تعليق على سؤال لقناة العربية حول خطاب الرئيس روحاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: «آخر من يتحدث عن الديمقراطية يجب أن يكون الرئيس الإيراي، ففيما يتعلق بسورية، لولا إيران لما كان هناك الخراب والدمار والقتل الذي نشهده الآن في سورية، فهي تدعم نظام بشار الأسد، عن طريق إرسالهم لآلاف المقاتلين الإيرانيين، وإشعالهم للفتنة الطائفية بين السنة والشيعة في سورية والمنطقة بأكملها، وتجنيدهم لمليشيات حزب الله ومليشيات أخرى في المنطقة وإرسالها لسورية للدفاع عن نظام بشار الأسد».
وشدد معاليه بشأن ما ورد في خطاب روحاني حول حادث التدافع في منى، على أن طهران تسعى إلى استغلال المأساة الإنسانية وتسييسها، حيث قال: «سبق أن قلنا إنه لا يجوز أن تستغل مثل هذه الأمور الإنسانية سياسيًا، والتي حدثت حين كان الناس يمارسون شعائرهم الدينية».
وأكد وزير الخارجية ل»العربية» أن الإيرانيين يعرفون تمامًا أن المملكة على مدى عقود لن تبخل في توفير كل ما بوسعها لتسهيل زيارة الأماكن المقدسة في المملكة، وأن الإيرانيين يدركون تمامًا أن المملكة تقوم بعمل جبار وهائل في خدمة ضيوف بيت الله الحرام، وقال معاليه:» أعتقد أن ما ذكره الإيرانيون يتناقض مع مبدأ السيادة وعدم التدخل في شؤون الآخرين، فقد كان سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله واضحًا جدًا عندما أمر بإجراء تحقيق شفاف، ومحاسبة أي شخص أو جهة حصل منها تقصير، وهذا التحقيق جار وسنعلن النتائج للعالم بأكمله، لكن آخر من يتكلم عن الاهتمام بأمور الحج والحجاج وبيت الله الحرام هم الإيرانيون، لأنهم في الماضي سببوا المشاكل للحجاج عدة مرات، مشاكل أزعجت زوار بيت الله الحرام، عن طريق المظاهرات التي قاموا بها في الثمانينيات والتي أدت إلى سقوط عدد من الشهداء الحجاج بسبب أعمال الشغب التي قاموا بها في مكة».
تعليق:
أقوى نكته في 2015 الرئيس الايراني يتكلم عن الديمقراطية ههههههههههههههههههههههه
يعني تخيلو لو تطلع كيم كارديشان تتكلم عن الحشمه والستر والعفاف ماراح تنبلع مثلها مثل ديمقراطية ايران
وأضاف في تعليق على سؤال لقناة العربية حول خطاب الرئيس روحاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: «آخر من يتحدث عن الديمقراطية يجب أن يكون الرئيس الإيراي، ففيما يتعلق بسورية، لولا إيران لما كان هناك الخراب والدمار والقتل الذي نشهده الآن في سورية، فهي تدعم نظام بشار الأسد، عن طريق إرسالهم لآلاف المقاتلين الإيرانيين، وإشعالهم للفتنة الطائفية بين السنة والشيعة في سورية والمنطقة بأكملها، وتجنيدهم لمليشيات حزب الله ومليشيات أخرى في المنطقة وإرسالها لسورية للدفاع عن نظام بشار الأسد».
وشدد معاليه بشأن ما ورد في خطاب روحاني حول حادث التدافع في منى، على أن طهران تسعى إلى استغلال المأساة الإنسانية وتسييسها، حيث قال: «سبق أن قلنا إنه لا يجوز أن تستغل مثل هذه الأمور الإنسانية سياسيًا، والتي حدثت حين كان الناس يمارسون شعائرهم الدينية».
وأكد وزير الخارجية ل»العربية» أن الإيرانيين يعرفون تمامًا أن المملكة على مدى عقود لن تبخل في توفير كل ما بوسعها لتسهيل زيارة الأماكن المقدسة في المملكة، وأن الإيرانيين يدركون تمامًا أن المملكة تقوم بعمل جبار وهائل في خدمة ضيوف بيت الله الحرام، وقال معاليه:» أعتقد أن ما ذكره الإيرانيون يتناقض مع مبدأ السيادة وعدم التدخل في شؤون الآخرين، فقد كان سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله واضحًا جدًا عندما أمر بإجراء تحقيق شفاف، ومحاسبة أي شخص أو جهة حصل منها تقصير، وهذا التحقيق جار وسنعلن النتائج للعالم بأكمله، لكن آخر من يتكلم عن الاهتمام بأمور الحج والحجاج وبيت الله الحرام هم الإيرانيون، لأنهم في الماضي سببوا المشاكل للحجاج عدة مرات، مشاكل أزعجت زوار بيت الله الحرام، عن طريق المظاهرات التي قاموا بها في الثمانينيات والتي أدت إلى سقوط عدد من الشهداء الحجاج بسبب أعمال الشغب التي قاموا بها في مكة».
تعليق:
أقوى نكته في 2015 الرئيس الايراني يتكلم عن الديمقراطية ههههههههههههههههههههههه
يعني تخيلو لو تطلع كيم كارديشان تتكلم عن الحشمه والستر والعفاف ماراح تنبلع مثلها مثل ديمقراطية ايران