استنكر وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، في ختام اجتماعات اللجنة الإماراتية الروسية المشتركة في أبو ظبي، إسقاط الطائرة الحربية الروسية "في سوريا". كما استنكر إسقاط طائرة الركاب الروسية في سيناء.
وقال بن زايد، في بيان صحفي عقب هذه الاجتماعات، إن بلاده تستهجن "الأعمال الإرهابية التي شهدتها الكثير من الدول في الآونة الأخيرة، وخاصة الطائرة الروسية التي سقطت فوق سيناء بجمهورية مصر العربية، والحادثة الأخيرة التي وقعت للطائرة الروسية العسكرية في سوريا".
وأشاد وزير الخارجية الإماراتي بـ "العلاقات المميزة" بين بلاده وروسيا، وتطورها في السنوات الماضية.
وأكد بن زايد، خلال اجتماعه بوزير الصناعة والتجارة الروسي الذي ترأس وفد بلاده، أن هناك "زيارات واتصالات مستمرة وتبادل وجهات النظر حول العديد من التحديات والقضايا في المنطقة" بين الجانبين.
وقال بن زايد، في بيان صحفي عقب هذه الاجتماعات، إن بلاده تستهجن "الأعمال الإرهابية التي شهدتها الكثير من الدول في الآونة الأخيرة، وخاصة الطائرة الروسية التي سقطت فوق سيناء بجمهورية مصر العربية، والحادثة الأخيرة التي وقعت للطائرة الروسية العسكرية في سوريا".
وأشاد وزير الخارجية الإماراتي بـ "العلاقات المميزة" بين بلاده وروسيا، وتطورها في السنوات الماضية.
وأكد بن زايد، خلال اجتماعه بوزير الصناعة والتجارة الروسي الذي ترأس وفد بلاده، أن هناك "زيارات واتصالات مستمرة وتبادل وجهات النظر حول العديد من التحديات والقضايا في المنطقة" بين الجانبين.
===
السخرية أن الإمارات تستغل إسقاط الطائرات الروسية تباعاً وبهذا الشكل من غير حيا ولا مستحى ، فبالأمس القريب إستبشرت الإمارات خيراً من عملية إسقاط الطائرة الروسية في سيناء حيث خرجت إعلانات ترويجية تستهدف السياح الروس بعملة الجنيه المصري !
نفهم أن للإمارات مصالح بحته في ما جرى وأن السياح الروس هم المستهدفون قبل كل شيء . لكن أن تصل الأمور إلى هذا البعد من الإرتماء في أحضان الشيوعية والمجرمين لهو أمر مخزي على الحكومة الإماراتية .
وليس بالموقف المستغرب فقد عودتنا سياسة الإمارات على رؤية كل ما هو شاذ خليجياً وعربياً .
السخرية أن الإمارات تستغل إسقاط الطائرات الروسية تباعاً وبهذا الشكل من غير حيا ولا مستحى ، فبالأمس القريب إستبشرت الإمارات خيراً من عملية إسقاط الطائرة الروسية في سيناء حيث خرجت إعلانات ترويجية تستهدف السياح الروس بعملة الجنيه المصري !
نفهم أن للإمارات مصالح بحته في ما جرى وأن السياح الروس هم المستهدفون قبل كل شيء . لكن أن تصل الأمور إلى هذا البعد من الإرتماء في أحضان الشيوعية والمجرمين لهو أمر مخزي على الحكومة الإماراتية .
وليس بالموقف المستغرب فقد عودتنا سياسة الإمارات على رؤية كل ما هو شاذ خليجياً وعربياً .