رفسنجاني : ايران تدرس استبدال المرشد الأعلى

مرق باميه

عضو ذهبي
566dc26bc3618869798b45bf.jpg

Reuters
أكبر هاشمي رفسنجاني



قال الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني إن لجنة إيرانية تدرس المرشحين المحتملين لشغل منصب الزعيم الأعلى وهو ما يمثل كسرا لأحد المحرمات بالحديث علنا عن خلافة هذا المنصب.


وبعد أن خضع الزعيم الأعلى الحالي آية الله علي خامنئي لعملية جراحة لاستئصال سرطان البروستاتا لم يكتسب النقاش العام عمن سيخلفه زخما على الإطلاق في الدوائر الرسمية تجنبا لخطر أن يعتبر ذلك تقويضا لأقوى شخصية في إيران..

ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء الأحد 13 ديسمبر/ كانون الأول عن رفسنجاني الحليف القوي للرئيس الحالي حسن روحاني قوله "سيتحرك مجلس الخبراء عند الحاجة لتعيين زعيم جديد. إنهم يستعدون لذلك الآن ويدرسون الخيارات."

وأضاف رفسنجاني في تصريحات علنية نادرة "عينوا مجموعة لإعداد قائمة بالمؤهلين وستطرح للتصويت (في المجلس) حين يحدث أمر."

والمجلس المكون من 82 عضوا مكلف باختيار الزعيم الأعلى والإشراف عليه بل واستبعاده.

وينتخب الشعب مجلس الخبراء كل عشر سنوات تقريبا وربما تهدف تصريحات رفسنجاني إلى الحصول على دعم الجماهير للانتخابات ولحلفائه لإعطائهم قوة أكبر عند اختيار الزعيم القادم.

وخلال السنوات العشر الماضية حصل المحافظون على معظم مقاعد مجلس الخبراء والبرلمان لأن أوراق كل المرشحين تخضع للفحص في مجلس صيانة الدستور الذي يختار الزعيم الأعلى أكثر أعضائه تأثيرا إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

والزعيم الأعلى هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ويعين قيادات السلطة القضائية. ويتم اختيار الوزراء الرئيسيين بموافقته وله القول الفصل في السياسة الخارجية والبرنامج النووي الإيراني. ويتمتع الرئيس بصلاحيات محدودة مقارنة به.

وعلي خامنئي هو المرشد الأعلى لإيران وتم اختياره في 1989 حين توفي آية الله الخميني.

وقال رفسنجاني إن مجلس الخبراء مستعد لاختيار "مجلس زعماء إذا دعت الحاجة" بدلا من الزعيم الأعلى الوحيد

وروحاني ورفسنجاني عضوان في مجلس الخبراء ويتوقع أن يخوضا الانتخابات القادمة.

وفي الأسبوع الماضي أٌعلن أن حسن الخميني حفيد آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية سيخوض انتخابات المجلس. وسيكون حسن المرتبط بعلاقة وثيقة بكل من رفسنجاني وروحاني أول عضو من عائلة الخميني يخوض الانتخابات.


https://arabic.rt.com/news/803807-رفسنجاني-إيران-تدرس-استبدال-المرشد-الأعلى/

المصدر: رويترز

خبر غير عادي للمتابع للشأن الإيراني ، اسبتدال المرشد الأعلى قفزه مهمه في الوضع السياسي لإيران
 

ولد عطا

عضو مخضرم
من قالك له صلحيات خارجيه شلون له صلحيات السياسه الخارجيه الي نعرفه بس صلحياته داخل أيران فقط :cool:
 

ولد عطا

عضو مخضرم
قال ديمقراطية هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
المخرف خاميئني مصاب بسرطان البروستات من كثر التمتع وايامه معدودة ويدورن خبيث مثلة لينصبوه وصدقني لن يعجزون في ايجاده
هذا طلع مسكين مايعرف شي يقولك خامئني مسؤل عن الخارجيه مايدري أن صلحياته فقط بحدود أيران ههههههههههه
 
قفزه ديمقراطية في الحياة السياسية الإيرانية
....


صدق الشاعر اللي قال


قفزه فوق وقفزه تحت

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه




.
 

عز الحويطات

عضو فعال
المفروض يغير اسم الموضوع الی ( رفسنجاني يسعى للاطاحة بخامنئي ) ..
على الرغم من أن خامنئي وخلال لقائه بعناصر النظام الإيراني في 9أيلول/سبتمبر 2015 قد هجم على رفسنجاني عينه بشأن مختلف المجالات بينها تلميع وجه أمريكا وتشويه ثقة المواطنين بمهزلة انتخابات النظام الإيراني ووضع مجلس صيانة الدستور تحت علامة الاستفهام لكن رفسنجاني ووسائل الإعلام التابعة لزمرته لم يولوا اهتماما بهجمات الولي الفقيه وإنما أشادوا بـ«هاشمي رفسنجاني» معتبرين إياه بأحد رؤوس النظام الإيراني واصفين إياه بعنصر أفضل وأعلى من خامنئي.
وأشارت صحيفة «آرمان» في عددها الصادر في 12أيلول/سبتمبر 2015 إلى خلفية رفسنجاني بمثابة إحدى الدعامتين لسفينة النظام الإيراني في عهدي خميني وخامنئي معتبرة إياه بمثابة من يشد من أزر الجناح الخاسر تجاه ممارسات الأذى التي يفرضها المتشددون (أي زمرة خامنئي) وكتبت تقول: «إن التلاطمات التي عاشها آية الله خلال 6عقود من نشاطاته السياسية، قد علمته اختيار المسار المعتدل ليبتعد عن ممارسات الأذى من قبل حركة سياسية وعن التجمد في فكر خاص... وفي الوقت الحالي وقع الإصلاحيون والأصوليون المعتدلون في ظل المسار المعتدل الذي ينتهجه آية الله هاشمي ويستنجدون منه للتورع عن أخطار تنبثق من المتشددين».
وأشارت صحيفة ابتكار في عددها الصادر في 12أيلول/سبتمبر إلى دور مفصلي يلعبه رفسنجاني للنظام الإيراني معتبرة إياه مرادفا لخامنئي وكتبت تقول: لم يمر يوم إلا أن تنشر المواقع الإلكترونية والصحف أنباءا عن هاشمي. ولا يوجد تطور لم يلعب آية الله هاشمي دورا محوريا لإحداثه... ووفق ما يروي هاشمي أن آخر وصية قدمها الإمام تؤكد أنه لا تسمحوا للخناسين بأن يثيروا فتنة بينه وبين آية الله خامنئي، وإذا بقيتم موحدين فإن الثورة تسير على التقدم».
وسبق الملا «منتجب نيا» أن كتب مقالا نشرته صحيفة آرمان في 8أيلول/سبتمبر تحت عنوان «هاشمي يعتبر أبا للثورة» وهو يقول: «يمكننا أن نفترضه بمثابة أب للثورة بحيث أن السلام والأمن اللذين يتمتع بهما النظام الإيراني يتمخضان من جهود أشخاص نظير آية الله هاشمي وله حق بأن يقلق تجاه نظام الجمهوري الإسلامي ومجلس الخبراء الذي يعتبر أهم مؤسسة تتخذ القرارات في البلاد وكذلك له حق بأن يؤدي تأثيرا في ذلك».
وعقب اعتبار عناصر زمرة رفسنجاني- روحاني ووسائل الإعلام التابعة لها، رفسنجاني بمثابة «وسمة الاعتدال وأب الثورة ومن يشد من أزر المعتدلين»، أعلن رفسنجاني عينه أن «المواطنين ولاسيما الشباب والنساء المتخرجين مستعدون للظهور في الساحة من أجل ترسيخ الاعتدال في البلاد». وأضاف قائلا: «في التأريخ المعاصر، يتم إزاحة المستبدين خطوة بعد خطوة بحيث أن الأنظمة تتجه نحو آراء وأصوات المواطنين في ظل انفجار المعلومات وتوعية المجتمع». (صحيفة «مردم سالاري»- 8أيلول/سبتمبر 2015). ولا يتخوف رفسنجاني من اللهجة المتهكمة التي يستخدمها خامنئي وإنما ينسب المتشددين والمستبدين وغير المعتدلين بالولي الفقيه وزمرته معلنا عن موقفه الذي يؤكد على وقوفه فيوجه خامنئي عينه بينما لا يعمد حاليا إلى التنازل عن مواقفه.
وواضح أن رفسنجاني كونه يمتلك تجارب عدة طوال حكم الملالي المشؤوم، قد تورط بصورة مباشرة في كافة الجرائم التي ارتكبها النظام الإيراني ولا داعي للقول إنه يستخدم هذه الطريقة المعتدلة من أجل الحصول على حصة الأسد أمام الولي الفقيه بينما لايشك الشعب الإيراني في أن رفسنجاني يضارع خامنئي في عناده المواطنين.
أما بالنسبة لخامنئي فإنه قد أطلق تصريحات بيوم 9أيلول/سبتمبر تهدف إلى تصعيد القمع في داخل إيران وتصدير الإرهاب والتطرف على الصعيدين الإقليمي والدولي لكي يسيطر على الأمور من أجل انتزاع السلطة من رفسنجاني وزمرته.
وفي المقابل يهدف رفسنجاني إثر نهج تجرع كأس السم النووي إلى التعلق بأثواب الغرب وجعل نظام ولاية الفقيه يتجرع كؤوس السم المتتالية لكي يكرس هيمنته.
وواضح أن مصدر الصراع بين رأسي النظام الإيراني أي خامنئي ورفسنجاني هو صراع السلطة والهيمنة من أجل الحصول على حصة الأسد من السلطة. وجدير بالذكر أن هذا الصراع قد بلغ ذروته عقب خوض النظام الإيراني عملية انتخابات مجلس الخبراء. والنتيجة هي أن كافة معضلات يواجهها النظام الإيراني بينها خطة برجام والعزلة الإقليمية وتدهور الوضع الاقتصادي ومواجهته مختلف شرائح المجتمع، كل ذلك يصب في داخل انظام الإيراني مما يصعد الصراع في رأس النظام الإيراني.
وبما أن النظام الإيراني لايمكنه معالجة هذه الأزمات فإن صراع الهيمنة في رأس النظام سيتصاعد بوتيرة أسرع. ولا شك أن هذه المعضلات لايمكن حلها في داخل النظام الإيراني وإنما يجب أن يحسم الأمر الشعب والمقاومة الإيرانية من خلال إسقاط هذا النظام الفاشي
 

عز الحويطات

عضو فعال
نظرة عابرة إلى آخر مواقف اتخذها خامنئي ورفسنجاني وروحاني، تبين تصاعد الصراع في رأس نظام ولاية الفقيه. وكان من المنتظر أن تسبب الهجمات الأخيرة غير المسبوقة لخامنئي على رفسنجاني وروحاني في إسكاتهما لفترة وجيزة على الأقل لكنهما قد ردا على خامنئي بنفس أسلوب استخدمه الولي الفقيه في التعبير. واختصت افتتاحيات الصحف التابعة للولي الفقيه في الأيام الأخيرة بتحذيرات حول هذه المواجهة القاتلة. وعلى سبيل المثال حذرت صحيفة كيهان في مذكرة اليوم الصادرة في 14أيلول/سبتمبر من أنه «هناك نماذج كثيرة تشير إلى معارضة الحكومة الدستور والميثاق الديني الوطني في البلاد ابتداءا من عدم إرسال خطة برجام إلى المجلس خلافا للدستور وبرغم تأكيدات قائد الثورة ووصولا إلى الهجوم على الأعمال القانونية لمجلس صيانة الدستور...». وأمسكت الصحيفة الناطقة باسم الولي الفقيه بتلاليب حكومة الملا روحاني وكتبت تقول: «من البديهي أن مجلس صيانة الدستور المحترم لن يتراجع عن أعماله القانونية».
وكما ذكرنا آنفا أن رفسنجاني وروحاني قد ردا على خامنئي بطريقة مماثلة للولي الفقيه. وهنا ينبغي الإشارة إلى ردة فعل روحاني تجاه تصريحات خامنئي حينما قال: «لا تهاجموا الشباب الحزب اللهي الثوريين بوصفهم المتطرفين وأمثالهم» فسرعان ما رد الملا روحاني في تصريحات بيوم السبت 12أيلول/سبتمبر 2015 أثناء كلمته للتعاونيات الحكومية قائلا: «لا أسمح لبعض المتشددين بأن يوجهوا ضربات إلى آمال الشعب». ولم يكتف الملا روحاني بردة الفعل هذه وإنما أرسل المتحدث باسم حكومته إلى تلفزيون النظام الإيراني ليتنمر بشكل سافر أمام خامنئي وتصريحاته. ونقلا عن خامنئي أكد مذيع التلفزيون لـ«نوبخت» قائلا: «من يعتبر الشاب الثوري متطرفين فإنه يسير على نهج أمريكا». وأجاب المتحدث باسم حكومة روحاني قائلا: «الثوري لا يتحرك خلافا للدستور... إذن اسمحوا لنا أن نُعرف مجاميع متشددة متواجدة في هذه البلاد فعلينا أن نصفهم بالمتشددين».
وكان رفسنجاني قد تنمر أمام خامنئي بطريقة أكثر وضوحا. ولإثبات هذه الحقيقة، علينا أن نلقي نظرة في ما أكد عليه خامنئي الأربعاء 9أيلول/سبتمبر لينتزع ورقة «حق الناس» من أيدي رفسنجاني وقال: «نعم إني قد قلت في وقت سابق إن أصوات الناس هي حق الناس لكنه كيف؟ إننا تصدينا في عام 2009 للذين كانوا يلحون على إلغاء عملية الانتخابات وبهذه الطريقة دافعنا عن حق الناس». إن هذه التصريحات تعتبر صفعة شديدة على وجه رفسنجاني كي لا يستخدم عبارة «حق الناس» ضد خامنئي. لكن في المقابل هل انسحب رفسنجاني من مواقفه؟ كلا، العكس هو صحيح بما أن رفسنجاني وبطريقة خاصة له قد وضع حجر عثرة أمام خامنئي وكتب في موقعه الأحد 13أيلول/سبتمبر قائلا: «الكلام الأخير للسيد هاشمي هو انتخابات عام 2016 مثلما أكد في عام 1984 قائلا: ”إن المواطنين ليسوا سواد جيش الثورة“ ومثلما وقف من أجل إقامة انتخابات نزيهة في صلاة الجمعة بعام 1997 ومثلما تظلم عند الله في عام 2005 ومثلما قال في عام 2009 إنه ”كلما ابتعدنا عن آراء الناس وكلما خسرنا“ ومثلما أشار في عام 2013 إلى أن: ”هذه الانتخابات كانت ثورة لحق الناس“».
السؤال المطروح هنا بأنه ما هي أسباب تصاعد الصراع بشكل غير مسبوق بين خامنئي من جهة ورفسنجاني وروحاني من جهة أخرى؟ الجواب يكمن في مسألة الانتخابات المرتقبة للنظام الإيراني في شهر آذار/مارس المقبل. ومن المسلم أن الشعب والمقاومة الإيرانية يعتبرون هذه الانتخابات مهزلة بامتياز لكنها تكتسي أهمية بالغة لدى العناصر والزمر الداخلية لنظام الملالي من أجل حسم توازن القوى في هذه المرحلة المصيرية في أْعقاب تجرع النظام الإيراني كأس السم النووي مما تصفه كلتا الزمرتين للنظام الإيراني بـ«منعطف تأريخي خطير». والآن وفي مطلع فترة طفت فيها آثار السم النووي على السطح يبلغ الصراع على الهيمنة بين خامنئي ورفسنجاني ذروته يوما بعد يوم. ويعتبر رفسنجاني نفسه صاحب الامتياز في المفاوضات التي أدت إلى نهج تجرع كأس السم ويزعم بأن تلك المفاوضات قد أنقذت النظام الإيراني من الانهيار المحتوم لكن خامنئي أصبح بصدد أن ينتزع هذه الامتيازات من جعبة رفسنجاني ليقول أنا كنت الذي قد بدأ المفاوضات وأنا أقوم بتطويق تداعياتها ولا أسمح بأن يكون الاتفاق مصدرا لنفوذ «العدو» و«الاستكبار». ويظل هذا الصراع متصاعدا حتى يوم مهزلة انتخابات النظام الإيراني في آذار/مارس المقبل بحيث أننا سوف نرى تصعيدا لهذا الصراع خلال الأسابيع والشهور القادمة، الصراع الذي ينتهي إلى إضعاف النظام الإيراني بشكل يومي أمام الشعب والمقاومة الإيرانية.
 

عز الحويطات

عضو فعال
لكن ياتری هل قائمكم المسردب المختبي منذ اكثر من 1300 عام موافق ام لا !!
بما ان خامنئي نائب الامام ..وسيستبدل..
هل وقع الامام تبعكم المسردب ع القرار ..
او انه لايحل ولايربط! نائم لايعرف بمايجري حوله ‎:)
بس ياليت لاتمت الاطاحة ب (الزنديق) خامنئي تصور الاوراق التي وقعها الامام المعصوم علی تنصيب النائب الجديد ‎:p
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
566dc26bc3618869798b45bf.jpg

Reuters
أكبر هاشمي رفسنجاني



قال الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني إن لجنة إيرانية تدرس المرشحين المحتملين لشغل منصب الزعيم الأعلى وهو ما يمثل كسرا لأحد المحرمات بالحديث علنا عن خلافة هذا المنصب.


وبعد أن خضع الزعيم الأعلى الحالي آية الله علي خامنئي لعملية جراحة لاستئصال سرطان البروستاتا لم يكتسب النقاش العام عمن سيخلفه زخما على الإطلاق في الدوائر الرسمية تجنبا لخطر أن يعتبر ذلك تقويضا لأقوى شخصية في إيران..

ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء الأحد 13 ديسمبر/ كانون الأول عن رفسنجاني الحليف القوي للرئيس الحالي حسن روحاني قوله "سيتحرك مجلس الخبراء عند الحاجة لتعيين زعيم جديد. إنهم يستعدون لذلك الآن ويدرسون الخيارات."

وأضاف رفسنجاني في تصريحات علنية نادرة "عينوا مجموعة لإعداد قائمة بالمؤهلين وستطرح للتصويت (في المجلس) حين يحدث أمر."

والمجلس المكون من 82 عضوا مكلف باختيار الزعيم الأعلى والإشراف عليه بل واستبعاده.

وينتخب الشعب مجلس الخبراء كل عشر سنوات تقريبا وربما تهدف تصريحات رفسنجاني إلى الحصول على دعم الجماهير للانتخابات ولحلفائه لإعطائهم قوة أكبر عند اختيار الزعيم القادم.

وخلال السنوات العشر الماضية حصل المحافظون على معظم مقاعد مجلس الخبراء والبرلمان لأن أوراق كل المرشحين تخضع للفحص في مجلس صيانة الدستور الذي يختار الزعيم الأعلى أكثر أعضائه تأثيرا إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

والزعيم الأعلى هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ويعين قيادات السلطة القضائية. ويتم اختيار الوزراء الرئيسيين بموافقته وله القول الفصل في السياسة الخارجية والبرنامج النووي الإيراني. ويتمتع الرئيس بصلاحيات محدودة مقارنة به.

وعلي خامنئي هو المرشد الأعلى لإيران وتم اختياره في 1989 حين توفي آية الله الخميني.

وقال رفسنجاني إن مجلس الخبراء مستعد لاختيار "مجلس زعماء إذا دعت الحاجة" بدلا من الزعيم الأعلى الوحيد

وروحاني ورفسنجاني عضوان في مجلس الخبراء ويتوقع أن يخوضا الانتخابات القادمة.

وفي الأسبوع الماضي أٌعلن أن حسن الخميني حفيد آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية سيخوض انتخابات المجلس. وسيكون حسن المرتبط بعلاقة وثيقة بكل من رفسنجاني وروحاني أول عضو من عائلة الخميني يخوض الانتخابات.


https://arabic.rt.com/news/803807-رفسنجاني-إيران-تدرس-استبدال-المرشد-الأعلى/

المصدر: رويترز

خبر غير عادي للمتابع للشأن الإيراني ، اسبتدال المرشد الأعلى قفزه مهمه في الوضع السياسي لإيران

نظرية ولاية الفقية انتهت و بات الامر الواقع هو ولاية الانسان على نفسه
التوقعات انه بأنتهاء عهد الخامنئي ان يكون منصب المرشد اكثر انسانية و ديمقراطية و تحت رقابة الشعب
 
ابوي فر العالم كله زار 76 دولة
يبي يزور ايران الله يعين بس خايف عليه
بس هو ميبس راسة الا يبي يشوف ايش ذي الدولة :(
خصوصا هال وقت الوضع مره سيء
 
566dc26bc3618869798b45bf.jpg

Reuters
أكبر هاشمي رفسنجاني



قال الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني إن لجنة إيرانية تدرس المرشحين المحتملين لشغل منصب الزعيم الأعلى وهو ما يمثل كسرا لأحد المحرمات بالحديث علنا عن خلافة هذا المنصب.


وبعد أن خضع الزعيم الأعلى الحالي آية الله علي خامنئي لعملية جراحة لاستئصال سرطان البروستاتا لم يكتسب النقاش العام عمن سيخلفه زخما على الإطلاق في الدوائر الرسمية تجنبا لخطر أن يعتبر ذلك تقويضا لأقوى شخصية في إيران..

ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء الأحد 13 ديسمبر/ كانون الأول عن رفسنجاني الحليف القوي للرئيس الحالي حسن روحاني قوله "سيتحرك مجلس الخبراء عند الحاجة لتعيين زعيم جديد. إنهم يستعدون لذلك الآن ويدرسون الخيارات."

وأضاف رفسنجاني في تصريحات علنية نادرة "عينوا مجموعة لإعداد قائمة بالمؤهلين وستطرح للتصويت (في المجلس) حين يحدث أمر."

والمجلس المكون من 82 عضوا مكلف باختيار الزعيم الأعلى والإشراف عليه بل واستبعاده.

وينتخب الشعب مجلس الخبراء كل عشر سنوات تقريبا وربما تهدف تصريحات رفسنجاني إلى الحصول على دعم الجماهير للانتخابات ولحلفائه لإعطائهم قوة أكبر عند اختيار الزعيم القادم.

وخلال السنوات العشر الماضية حصل المحافظون على معظم مقاعد مجلس الخبراء والبرلمان لأن أوراق كل المرشحين تخضع للفحص في مجلس صيانة الدستور الذي يختار الزعيم الأعلى أكثر أعضائه تأثيرا إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

والزعيم الأعلى هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ويعين قيادات السلطة القضائية. ويتم اختيار الوزراء الرئيسيين بموافقته وله القول الفصل في السياسة الخارجية والبرنامج النووي الإيراني. ويتمتع الرئيس بصلاحيات محدودة مقارنة به.

وعلي خامنئي هو المرشد الأعلى لإيران وتم اختياره في 1989 حين توفي آية الله الخميني.

وقال رفسنجاني إن مجلس الخبراء مستعد لاختيار "مجلس زعماء إذا دعت الحاجة" بدلا من الزعيم الأعلى الوحيد

وروحاني ورفسنجاني عضوان في مجلس الخبراء ويتوقع أن يخوضا الانتخابات القادمة.

وفي الأسبوع الماضي أٌعلن أن حسن الخميني حفيد آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية سيخوض انتخابات المجلس. وسيكون حسن المرتبط بعلاقة وثيقة بكل من رفسنجاني وروحاني أول عضو من عائلة الخميني يخوض الانتخابات.


https://arabic.rt.com/news/803807-رفسنجاني-إيران-تدرس-استبدال-المرشد-الأعلى/

المصدر: رويترز

خبر غير عادي للمتابع للشأن الإيراني ، اسبتدال المرشد الأعلى قفزه مهمه في الوضع السياسي لإيران



المرشد كان من المفروض يطلع تقاعد مبكر ويكون منصبه شاغر أو تكون انتخابات لانتخاب مرشد جديد فالشعب الايراني مل من هذا المرشد الشعب الايراني يريد ديمقراطية حقيقية





؟؟؟
 
أعلى