السعودية تشكل تحالفاً إسلامياً عسكرياً من 34 دولة لمحاربة الإرهاب

ابن الهازمي

عضو بلاتيني
CWONGk0WoAEXKWP.jpg


الامير محمد بن سلمان التحالف سيحارب كل منظمة إرهابية وليس داعش فقط

هذا المطلوب يا ابو سلمان و اولهم فيلق غدر و بقية العصابات الصفوية :إستحسان:

قائمة بمنظمات ارهابية يجب محاربتها مع داعش
CWOZOVGWsAAmKc-.jpg:large
 

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
تشكيل هذا التحالف والمفرح ان ايران والعراق وسوريا ليست موجودة في هذا التحالف الاسلامي
وهناك مؤتمر صحفي لوزير الدفاع السعودي الامير محمد بن سلمان وسنوافيكم بهذا الموتر الصحفي
الله يهديك يالهازمي البيان واضح وصريح تحالف الدول الاسلاميه فقط .. وشدخل المجوس واتباعهم في تحالف اسلامي
 

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
هذا التحالف جاء برغبة سامية من قبل السيد اوباما الذي قال للدولة العربية بما معناه ليس لدينا أي استعداد لإرسال قوات برية وتكرار تجربة العراق وأفغانستان فاعتمدوا أنتم على قدارتكم العسكرية وقاتلوا داعش لوحدكم !!

ولكن هناك تناقضات وأسأله وأشياء غامضه في هذا التحالف الكرتوني !!

هل هذا التحالف الجديد هو اقرار بفشل التحالف الدولي الذي شكلته الولايات المتحده لمحاربة الإرهاب ؟

وإذا كان التحالف الدولي فشل وهو مكون من أكثر من ١٠٠ دوله فهل سينجح تحالف مكون من ٣٤ دولة فقط ؟

وكيف لهذا التحالف أن ينجح وهنالك دول من أعضاء هذا الحلف تدعم الإرهاب وتموله مثل تركيا التي تشتري البترول من داعش والسعودية التي هي المصدر المٌغذي للفكر الوهابي الدموي ؟ أم أن هذا التحالف سيحارب فقط الإرهاب الذي يكون ضد مصلحته مثل محاربة الإرهاب في مصر وليبيا وترك الإرهاب الذي يٌحارب العراق ونظام بشار الأسد لأن هذا الإرهاب يتوافق مع مصلحة السعودية ؟

العراق الآن في معركة ضروس مع داعش فهل سيشترك هذا التحالف مع الجيش العراقي والحشد الشعبي في مقاتلة داعش ؟

أين سلطنه عمان والجزائر ؟

بإعقادي هذا التحالف الكرتوني سيفشل فشل ذريع
يا مرقه اذا كان التحالف تكون بسبب عدم رغبة اوباما محاربة الارهاب فهذا يحسب الدول المتحالفه ويحسب ايضا القوه السعوديه وتأثيرها المباشر سواء في الدول الاسلاميه او العالم السعوديه تعلم ان امريكا ومن معها ليست متضرره من الارهاب بل فيه شكوك ان امريكا ونظام بشار وملالي ايران واذنابهم في العراق وحزب الله هي من تمول الارهاب الخلق فوضى في المنطقه العربيه ...
اما العراق تحارب داعش حرب ضروس هذي نكته قديمه والجديد فيها انها ضروس بالله عليك كيف العراق تحارب داعش وهي تنسحب من المواقع وتترك العتاد وسلاح والدبابات والسيارات من من جيوب نقل وهمرات وغيرها من التسليح... كيف نظام بشار الاسد يحارب داعش وهو يشتري منهم انفط. قلتها من قبل وعيدها مره ثانيه السعوديه دوله عظمى وهي القوه القادمه بقوه وبخطوات ثابته ورزينه.
 

ولد عطا

عضو مخضرم
يا مرقه اذا كان التحالف تكون بسبب عدم رغبة اوباما محاربة الارهاب فهذا يحسب الدول المتحالفه ويحسب ايضا القوه السعوديه وتأثيرها المباشر سواء في الدول الاسلاميه او العالم السعوديه تعلم ان امريكا ومن معها ليست متضرره من الارهاب بل فيه شكوك ان امريكا ونظام بشار وملالي ايران واذنابهم في العراق وحزب الله هي من تمول الارهاب الخلق فوضى في المنطقه العربيه ...
اما العراق تحارب داعش حرب ضروس هذي نكته قديمه والجديد فيها انها ضروس بالله عليك كيف العراق تحارب داعش وهي تنسحب من المواقع وتترك العتاد وسلاح والدبابات والسيارات من من جيوب نقل وهمرات وغيرها من التسليح... كيف نظام بشار الاسد يحارب داعش وهو يشتري منهم انفط. قلتها من قبل وعيدها مره ثانيه السعوديه دوله عظمى وهي القوه القادمه بقوه وبخطوات ثابته ورزينه.
مو فاضي من أمس يلطم هههههههههههههههههههه
 
صدر بيان مشترك بتشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب فيما يلي نصه:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على محمد رسول الله وبعد:

انطلاقاً من التوجيه الرباني الكريم : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) , ومن تعاليم الشريعة الإسلامية السمحاء وأحكامها التي تحرّم الإرهاب بجميع صوره وأشكاله لكونه جريمة نكراء وظلم تأباه جميع الأديان السماوية والفطرة الإنسانية.

وحيث أن الإرهاب وجرائمه الوحشية من إفساد في الأرض وإهلاك للحرث والنسل المحرم شرعاً يشكل انتهاكاً خطيراً لكرامة الإنسان وحقوقه , ولا سيما الحق في الحياة والحق في الأمن , ويعرض مصالح الدول والمجتمعات للخطر ويهدد استقرارها , ولا يمكن تبرير أعمال الإفساد والإرهاب بحال من الأحوال , ومن ثم فينبغي محاربتها بكافة الوسائل , والتعاضد في القضاء عليها لأن ذلك من التعاون على البر والتقوى,

وتأكيداً على مبادئ وأهداف ميثاق منظمة التعاون الإسلامي التي تدعو الدول الأعضاء إلى التعاون لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره, وترفض كل مبرر أو عذر للإرهاب ,

وتحقيقاً للتكامل ورص الصفوف وتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب الذي يهتك حرمة النفس المعصومة ويهدد الأمن والسلام الإقليمي والدولي , ويشكل خطراً على المصالح الحيوية للأمة , ويخل بنظام التعايش فيها , والتزاماً بالأحكام الواردة في ميثاق الأمم المتحدة وميثاق منظمة التعاون الإسلامي والمواثيق الدولية الأخرى الرامية إلى القضاء على الإرهاب , وتأكيداً على حق الدول في الدفاع عن النفس وفقاً لمقاصد ومبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة , وانطلاقاً من أحكام اتفاقية منظمة التعاون الإسلامي لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره والقضاء على أهدافه ومسبباته , وأداءً لواجب حماية الأمة من شرور كل الجماعات والتنظيمات الإرهابية المسلحة أيا كان مذهبها وتسميتها والتي تعيث في الأرض قتلاً وفساداً , وتهدف إلى ترويع الآمنين.

فقد قررت الدول الواردة أسماؤها في هذا البيان تشكيل تحالف عسكري لمحاربة الإرهاب بقيادة المملكة العربية السعودية , وأن يتم في مدينة الرياض تأسيس مركز عمليات مشتركة لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود . كما سيتم وضع الترتيبات المناسبة للتنسيق مع الدول الصديقة والمحبة للسلام والجهات الدولية في سبيل خدمة المجهود الدولي لمكافحة الإرهاب وحفظ السلم والأمن الدوليين.

والدول المشاركة في التحالف إلى جانب المملكة العربية السعودية هي : المملكة الأردنية الهاشمية , دولة الإمارات العربية المتحدة , جمهورية باكستان الإسلامية , مملكة البحرين , جمهورية بنغلاديش الشعبية , جمهورية بنين , الجمهورية التركية , جمهورية تشاد , جمهورية توغو , الجمهورية التونسية, جمهورية جيبوتي , جمهورية السنغال , جمهورية السودان , جمهورية سيراليون , جمهورية الصومال , جمهورية الغابون , جمهورية غينيا , دولة فلسطين , جمهورية القمر الاتحادية الإسلامية , دولة قطر , كوت دي فوار , دولة الكويت , الجمهورية اللبنانية , دولة ليبيا , جمهورية المالديف , جمهورية مالي , مملكة اتحاد ماليزيا , جمهورية مصر العربية , المملكة المغربية , الجمهورية الإسلامية الموريتانية , جمهورية النيجر, جمهورية نيجيريا الاتحادية , الجمهورية اليمنية.

كما أن هناك أكثر من عشر دول إسلامية أخرى أبدت تأييدها لهذا التحالف وستتخذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن , ومنها جمهورية اندونيسيا.
 

غيث

عضو مخضرم
أتمنى من يسمي عاشوراء والحسينية والاربعينية
ان يدمجوا يوم إضافي للتحالف الإسلامي
لا عزاء لهم بعد التحالف فالأمة لاتقارن بالفرقة وكل ما صحى الأسد ستختفي الكلاب
ابارك هذا التحالف واسأل الله ان يطهروا الأرض من رجس الإرهاب الخميني
 

أروى

عضو ذهبي
خلال فترة من التدخل الروسي تحرك المارد السعودي ، هذه الحركة تطيرأقزام كانت تعبث حول هذا المارد لسنوات ولم يكن يلقي لها بال لإنشغاله بأمور أكبر من أن تجعله يتلفت لهؤلاء الأقزام ، السعودية وقفت ضد مشروع الفوضى الخلاقه بقياده امريكا ووقفت ضد هلال إيران الرافـضي في الشام والعراق ،لايمكن للسعوديه ان ترى اخوانها يساقوا للموت ويعذبوا ويضطهدوا من قبل الرافـضه والطوائف الاخرى وان تقف مكتوفه الايدي ، السعوديه سد منيع ضد إيران منعتها من أن تسيطر على البحرين وتفتح جبهة من الشرق على دول الخليج ، وكذلك منعتها من أن تسيطر على الشام وتفتح جبهة من الشمال عن طريق الشام ، او فتح جبهة من الجنوب عن طريق اليمن ، في البحرين سحقت خلايا استخبارات ايران وفي اليمن الكلاب والغربان شبعت من جثث الحوثيين واتباعهم ،وفي الشام سُيرت قوافل من توابيت قتلى حسن زميرة وجميع كلاب إيران ، لامكان لايران واذنابها من الخونه في بلاد العروبه إلا القبور ، هاتو لي دولة في العالم وقفت وحيده تقاتل اكثر من جبهتين ولايزال ينعم شعبها بالامن والامان واقتصادها ثابت بل ويزداد فائض وقبل ذلك حلفائها مؤمن لهم الدعم العسكري والمالي ، الآن سيعود هولاء الأقزام لوضعهم الطبيعي ولعل أقصى ما يستطيعون فعله كالعادة الجعجعه أنتظروا ثرثرة هولاء الأقزام في كل مكان ، ولكن يبقى المارد مارد والأقزام أقزام
 

أروى

عضو ذهبي
خبراء: "عاصفة التحالف الإسلامي" ستقتلع الإرهاب من جذوره



ريم سليمان- سبق- جدة: في تأكيد جديد على محاربتها للإرهاب وتصديها له بكافة صوره وأشكاله، جاء الإعلان عن تشكيل التحالف الإسلامي العسكري بقيادة السعودية لمواجهة هذا الداء الخطير الذي لم تسلم منه منطقة في العالم، بل ربما ستتضاعف خطورته في السنوات المقبلة.

ويعكس إنشاء غرفة عمليات في مدينة الرياض جدية هذا الطرح الذي تشكل من 35 دولة، وأيده أكثر من عشر دول آخرين، وأخذت المملكة العربية السعودية على عاتقها ليس من الآن، ولكن منذ زمن بعيد، مكافحة ظاهرة الإرهاب، والتأكيد على أنه لا دين له، وأن الإسلام منه براء.

"سبق" تستطلع ردود الأفعال من قبل خبراء ومختصين للوقوف على ما سوف يضيفه التحالف للمنطقة في السنوات المقبلة.

خطط إستراتيجية
في البداية، تحدث رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط الدكتور أنور عشقي، عن تلك الجماعات الإرهابية التي تعمل على تشويه صورة الإسلام، وباتوا خطرا على الإسلام والمسلمين، ما جعل السعودية تتفق مع الدول الإسلامية لمحاربة هذه الفئة الطاغية والضالة، حيث يشكل التحالف 35 دولة من ضمنهم 10 دول أفريقية.

وأكد أن وجود تحالف إسلامي لحرب داعش يسقط الصفة الإسلامية عنه، ما يتطلب إسقاط كلمة دولة إسلامية من الإعلام عند الحديث عن تنظيم داعش، موضحا أنه كان ينبغي توضيح الصور حتى يعلم الجميع أن التطرف في الإسلام يعد تطرفا على الإسلام ذاته، وليس لمصلحة الإسلام.

وأوضح أن المملكة العربية السعودية تحكم بشرع الله، وبها الحرمان الشريفان، وتعد القيادة الأساسية للعالم الإسلامي، ومن واجبها أن تحتضن مركز العمليات لمحاربة ومواجهة الإرهاب.

وأشار إلى أن الحرب على الإرهاب ليست بالأسلوب التقليدي الذي ساهم في زيادة المنظمات الإرهابية ونشر الإرهاب، بل بالسعي على وضع خطط إستراتيجية لمحاربة الإرهاب بكافة الطرق والصور "عسكرية وثقافية وأمنية".

وعن دور التحالف، أكد "عشقي" أنه ستكون له نتائج إيجابية وفعالة، ويدل على ذلك ما قامت به الكثير من دول العالم من الاهتمام بالتحالف والسعي للانضمام له، واهتمام كافة الوسائل الإعلامية به، كما أن هناك 10 دول عربية أيدت، وقد تنخرط في هذا التحالف، وباقي الدول عليها إثبات أنها لا تدعم الإرهاب، وبعيدة تماما عن الأعمال الإرهابية.

وشدد على أن المغزى الأساسي من التحالف هو الإثبات للعالم أن هؤلاء الإرهابيين لا يمثلون الإسلام بشيء، وأبعد ما يكونون عن سماحة الديانة الإسلامية، وأساسه هو الحرب على الإرهاب.

نقطة تحول
ورأى الكاتب عن الجماعات الإرهابية، يحيى الأمير، أن هذا التحالف يعد تحولا كبيرا للغاية في المنطقة، لافتا إلى أنه كلما كانت التحركات أسرع كان أكثر تثبيتا، واعتبره أضخم حلف يشهده العالم، وقال: "واقع العالم يشير إلى مستقبل أكتر سوءا في المرحلة القادمة، ولذا دعت الضرورة إلى هذا التحالف الإسلامي".

وتابع: "سننتظر النتائج الإيجابية على الصعيد الأمني والسياسي والاقتصادي"، وبسؤاله عما سيضيفه هذا التحالف للتحالف الدولي لمكافحة الإرهاب، أجاب: "أبرز التدخلات التي صارت في السنوات الماضية وكانت لمواجهة الإرهاب، مزقت المنطقة، وساهمت في زيادته، وساعدت على تعزيز الطائفية، ولعل ما حدث في العراق خير دليل".

وأوضح أن هناك افتقاداً لتحالف وقوة إسلامية تقود الحرب على الإرهاب بكل جدية، مؤكداً أن هذا سيكون هو دور التحالف الإسلامي.

وأشار "الأمير" إلى أن التحالف الإسلامي من شأنه أن يقضي على التعريف القائم للإرهاب الموجود حاليا، وربطه المستمر بالإرهاب الإسلامي السني بالتحديد، لافتا إلى حديث سمو الأمير محمد بن سلمان عن مواجهة التحالف للإرهاب مهما كانت طائفته.

غرفة عمليات
وردا عن مفهوم التصدي وآليته، قال الأمير: "باختصار سيكون التحالف ضد أي خروج عن السلطة التشريعية، وسيتم تنظيم الآلية مع الدول المشتركة".

وعن أسباب غياب بعض الدول عن التحالف قال "إن غياب بعض الدول طبيعي، فمثلا سوريا لا يوجد لها إلى الآن كيان حقيقي سياسي، ومستقبلها مرتبط بما بعد لقاء الرياض، وأيضا إيران، فهذا التحالف يضعها في وضع حقيقي، حيث يعد مواجهة صادقة للإرهاب".

وحول الفرق بين التحالف الإسلامي المشترك والقوة العربية المشتركة التي يتم الحديث عنها من قبل الجامعة العربية، أجاب قائلا: "التحالف يعد غرفة عمليات للتنسيق ومتابعة الجهود الفكرية والثقافية والأمنية، وأيضا الاقتصادية للتمويل، بينما القوة العربية فهو مشروع لقوات ردع عربية لمواجهة الأخطار الإقليمية"، معتبرا التحالف كيانا متكاملا استخباراتيا عسكريا وأكثر شمولا من ناحية القضايا التي يباشرها، وأكثر تخصيصا لتركيزه على الإرهاب.

وأكد في نهاية حديثه لـ"سبق" أن "السعودية هي الأبرز في صناعة هذا التحالف، كما أن ارتباطها بكل دول العالم ووجود ما يقرب من مليار ونصف مسلم يعيشون على أراضيها والقيمة الإسلامية الكبرى لها، جعلها الأنسب لقيادة التحالف ومقره في الرياض، إضافة إلى أن لنا تجربة إيجابية في تحالف عاصفة الحزم".

بنود واضحة
من جهته، رأى الخبير العسكري العقيد ركن بحري عمرو العامري، أنه "ما زال التحالف يحتاج إلى بلورة، في كثير من الأمور لا بد توضيحها، ووضع الأسس العريضة، بيد أنه يعطي الدور الريادي للملكة العربية السعودية".

وأوضح أن "كلمة تحالف عسكري ينبغي أن يصبح هناك بنود واضحة تلتزم بها الدول المشتركة، ويتم توثيقها والتوقيع عليها"، وقال: "الموضوع في إطار التنفيذ، ووضع النقاط الرئيسية لإيضاح كافة النقاط".

وتساءل: "كيف سيتم تجاوز نقطة كون مسماه (تحالف إسلامي) وبداخله دول غير إسلامية، وسيكون هناك دعم لوجيستي واستخباراتي خارجي؟! كل ذلك ما زال يحتاج إلى توضيح".

وأوضح الاختلاف بين التحالف الإسلامي والتحالف الدولي لمواجهة الإرهاب، قائلا: "التحالف الدولي أشبه بالتحالف الأخلاقي، يوجد فيه تنسيق ولا يوجد قيادة، وتحجم الكثير من الدول عن إشراك مقاتلين على الأرض، أما التحالف الإسلامي العسكري التي أعلنت المملكة عنه أمس ففيه قيادة والتزام، وستتضح في الأيام القادمة الكثير من التفاصيل، حيث ستكون مهمته كما أعلن، هزيمة المعتدي حتى لو تطلب وجود قوات على الأرض".




 
أعلى