إيران المشروع الصهيوني ضد الإسلام تنكشف: كذب حزب الله السخيف في مهاجمة اسرائيل

الكويت 1776

عضو مخضرم



CX5JYfhWcAAan1K.jpg

كاتربيلر دي-٩ جرافة جيش الإحتلال الإسرائيلي والتي أستهدفتها ميليشيا حزب الله بعبوة ناسفة, وصرح حزب الله بشن هذا الهجوم الكاسح ورددة خرفان الولاية.

الهجوم الكاسح المهدوي الفارسي على الجرافة والخدوش الكبيرة على الصبغ, ونبارك للولاية والموعود هذا الانجاز الجديد للمقاومة لو بس حايشين الليت كان تحررت القدس.

طبعا كلام شارون في كتابة ( حياة قائد ) لا يعني شيئ بالنسبة لخرفان الولاية ان الشيعة لم ولن يكونوا اعداء لإسرائيل, ولا اعتراف حسون نصراللات المصور ان مشكلة الحزب مع الوجود الفلسطيني وليس مع امريكا او اسرائيل ! والتمثيليات للاستهلاك الاعلامي السخيف وخصوصا بعد هزيمة الحزب في سوريا بإعتراف حسونة وترك اسرائيل لعدوها الذي يحمي حدودها بدون اي تحرك ضده !


34803.jpg

الموضوع لا يحتاج ادلة, قالها الامين السابق لحزب الله صبحي الطفيلي: ايران تخدم اسرائيل وحزب الله اداة ايران لخدمة اسرائيل في المنطقة.

قناة الجديدة

وكنت ولا ازال اقول ان ايران مشروع صهيوني وان خميني اتى على متن طائرة المخابرات الفرنسية واتى معه بالفتن والكراهية ونشر الارهاب والمخدرات والحقد والثارات والشبكات الارهابية الى المنطقة ومنها المدانة في الكويت,

وها هو امين حزب الله السابق يكرر للشيعة الحقيقة لعلهم يستفيقون من التحشيش والدجل العقائدي التي غسلت به ايران عقولهم واصبحوا خدام لليهود ولدولة التحشيش العالمية ايران ومجرد خونة في بلداننا.
 
هذا الامريكي مسخر ايران في قناة العالم بشكل مضحك وقال ايران لا تهدد اسرائيل ولا تشكل اي تهديد لاسرائيل ولكنها تشكل تهديد على العرب


ههههههه كنت اشاهد الحلقه
وبالفعل صفعهم واربكهم
لم يكن يتوقع المذيع ان يكون هذا هو رده
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
269754_213780275331689_3689460_n.jpg




صدق رسول الله, يخرج الدجال من اصفهان, ولهذا اتوا بخدام الدجال الملالي على متن طائرة المخابرات الفرنسية

upload_2016-1-8_5-33-31.jpeg


ومن الحقائق المذهله أيضا أن الرئيس الاسرائيلي موشيه كاتساف من يهود اصفهان وكذالك وزير الدفاع الاسرائيلي شاؤول موفاز وايضا احد كبار حاخامات اسرائيل من يهود ايران ويهود ايران لهم نفوذ قوي في السلك العسكري الإسرائيلي وعدد اليهود الإيرانيين في اسرائيل هو 140000 مائة واربعين الف يهودي وعدد اليهود الإيرانيين في الولايات المتحدة 10000 عشرة آلاف يهودي وهناك 15000 الف يهودي ايراني موزعين بين كندا واوروبا واليهود الإيرانيين اكبر اقلية يهودية في الاشرق الاوسط خارج إسرائيل ويشكل اليهود الايرانيين نسبة 3.5% من سكان اسرائيل وعددهم في ايران يصل الى 30000 الف يهودي يسكن اغلبهم في اصفهان وطهران وشيراز وكذالك اقليم فارس جنوب ايران ولهم معابد كثيرة في وقت لا يوجد فيه لاهل السنة مسجد واحد في طهران وياللعجب. المصدر : كتاب يهود ايران للكاتب مامون كيوان
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
images


images


(( توسعنا في كلامنا عن علاقات المسيحيين بسائر الطوائف الأخرى , لا سيّما الشيعة والدروز , شخصياً طلبت منهم توثيق الروابط مع هاتين الأقليتين , حتى أنني اقترحت إعطاء قسم من الأسلحة التي منحتها إسرائيل ولو كبادرة رمزية إلى الشيعة الذين يعانون هم أيضاً مشاكل خطيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية , ومن دون الدخول في أي تفاصيل , لم أرَ يوماً في الشيعة أعداء إسرائيل على المدى البعيد )) !! مذكرات أرييل شارون ص : 583-584 الطبعة الأولى سنة 1412 هـ / 1992 م . ترجمة أنطوان عبيد / مكتبة بيـسان لبنان – بيروت
 

صحراوي

عضو بلاتيني
الإعلام الأمريكي يشن هجوما “كاسحا” على السعودية.. ما القصة؟

شنَّ قطاع كبير من وسائل الإعلام الأمريكية هجوما شديدا على المملكة العربية السعودية على خلفية التصعيد ضد إيران بعد تدخلها في الشأن السعودي؛ ما دفع مراقبين إلى توقع وقوف البيت الأبيض خلف هذا التشنيع ضد الرياض.

وذكر تقرير نشره موقع العصر أن التنسيق بين فريق الرئيس باراك أوباما و”اللوبيين” المواليين لإيران ورئيس النظام السوري بشار الأسد ليس أمراً مستجداً، إذ سبق أن دفع البيت الأبيض “اللوبي” الإيراني إلى الحشد شعبياً لحضّ الكونغرس على المصادقة على الاتفاقية النووية مع إيران وهيَأت إدارة أوباما حينها التواصل بين “اللوبي” الإيراني ومجموعات مناهضة الحرب في العراق، وهي مجموعات شَكلّت صلب الزخم الانتخابي الذي أوصل أوباما إلى البيت الأبيض عام 2008.

وأضاف التقرير : تجلى التعاون بين فريق أوباما و”اللوبي” الإيراني في قيام الرئيس الأميركي بتعيين “سحر نوريزادة” مديرة الشؤون الإيرانية في مجلس الأمن القومي الذي تترأسه سوزان رايس. وقبل تعيينها في منصبها الرفيع في البيت الأبيض، سبق لنوريزادة أن عملت في المجلس القومي الإيراني – الأميركي، الذي يترأسه تريتا بارسي، والأخير يتمتّع بصداقة وثيقة مع وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف منذ أن عمل الأخير موفداً لبلاده في الأمم المتحدة في نيويورك.

ورأى التقرير أن
علاقة طهران ودمشق بإدارة الرئيس باراك أوباما عميقة، وتصل إلى أعلى المسؤولين، لذا، لم يكن مستغرباً حجم هجوم “العلاقات العامة” الذي تعرّضت له السعودية، تزامناً مع تعرّض سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد إلى هجمات.

وتابع التقرير : صحيفة “نيويورك تايمز”، الأقرب إلى البيت الأبيض، نشرت افتتاحية وصفت فيها إعدام السعودية لمواطنيها بـ”العمل البربري”، ونشرت في صفحة مقالات الرأي -وهذه غالباً ما تكون الرأي الآخر المخالف لرأي الصحيفة- مقالة أخرى بعنوان: “لعبة السعودية الطائفية الخطيرة”، فيما قام مراسلها في البيت الأبيض، ديفيد سانغر، بتدبيج مقالة حمّل فيها السعودية مسؤولية التوتر في المنطقة واحتمال انفراط عقد المفاوضات السورية المقررة في جنيف وحتى في صفحة “مساحة للنقاش”، نشرت الصحيفة 4 مقالات، بقلم الإيرانية هالة إسفندياري والمعارض السعودي علي الأحمد والفلسطيني الذي سبق طرده من الخليج إياد بغدادي، والمقالة الرابعة، وهي الأقل عداء للمملكة، جاءت بقلم مسؤول أوباما السابق للملف الإيراني دنيس روس.

ويضيف التقرير أن صحيفة “واشنطن بوست”، أفردت أكبر المعلّقين فيها، ونائب رئيس تحريرها، ديفيد إغناتيوس، مقالته الأسبوعية للهجوم على المملكة، وحملت مقالته عنوان “التخبّط المكلف لقيادة السعودية التي يسيطر عليها القلق”.

وأردف: في مراكز الأبحاث وبين الأكاديميين،
تحرّك مناصرو إيران، وتصدّرهم عميد كلية الدراسات الدولية الإيراني “ولي نصر”، ابن آية الله رضا نصر. واتهم نصر في تغريداته السعودية بإثارة النعرات الطائفية. أما المفارقة، فتكمن في أن نصر هو صاحب كتاب “النهضة الشيعية” الذي يحضّ فيه واشنطن على استبدال حلفائها الحاليين السنّة في الشرق الأوسط بإيران وكتب “بارسي” مقالة هاجم فيها المملكة في موقع وكالة “رويترز”، وحذت حذوه الباحثة في “مجلس الأطلسي” والزائرة الدائمة إلى طهران، باربرا سلافين، التي هاجمت السعودية في مقالة على موقع وكالة أنباء “إن بي آر” شبه الرسمية، وكذلك فعلت صديقتهما لورا روزن عبر موقع “المونيتور”، الذي يملكه السوري المؤيد للأسد جمال دانيال. ولا شك أن الكاتبة في مجلة “نيويوركر” روبن رايت، والتي تزور إيران بانتظام، ستنضم إلى جوقة مهاجمي السعودية في المستقبل القريب.

وأكد التقرير أن هجوم “العلاقات العامة” ضد السعودية، الذي شنّته واشنطن، في الجلسات الخاصة كما في الإعلام، قد يحمل بصمات البيت الأبيض، وهذا ليس بأمر مستغرَب في إدارة أميركية، يعتقد رئيسها أن مصلحة بلاده تكمن في إعادة صداقتها مع إيران، صاحبة الحضارة القديمة، وأن علاقة الولايات المتحدة بالدول العربية -بما فيها دول الخليج- مرهِقة ومكلّفة لواشنطن.


يتضح الان وبشكل واضح وجلي لا يقبل القسمه على اثنين ان اللوبي الايراني في امريكا والامريكان اصبحوا في قارب واحد.

وطلع شعار الموت لامريكا نباح فارغ.

وان الحل الامريكي في سوريا يصب لصالح ايران وبشار ايضا، والجوع والحصار الذي ينال من اخواننا السوريين مصدره البيت الابيض وبادوات اقليميه فارسيه.

وان الحرب على المسلمين باتت واضحه المعالم. وان لا مستثنى منها احد..




 
الإعلام الأمريكي يشن هجوما “كاسحا” على السعودية.. ما القصة؟

شنَّ قطاع كبير من وسائل الإعلام الأمريكية هجوما شديدا على المملكة العربية السعودية على خلفية التصعيد ضد إيران بعد تدخلها في الشأن السعودي؛ ما دفع مراقبين إلى توقع وقوف البيت الأبيض خلف هذا التشنيع ضد الرياض.

وذكر تقرير نشره موقع العصر أن التنسيق بين فريق الرئيس باراك أوباما و”اللوبيين” المواليين لإيران ورئيس النظام السوري بشار الأسد ليس أمراً مستجداً، إذ سبق أن دفع البيت الأبيض “اللوبي” الإيراني إلى الحشد شعبياً لحضّ الكونغرس على المصادقة على الاتفاقية النووية مع إيران وهيَأت إدارة أوباما حينها التواصل بين “اللوبي” الإيراني ومجموعات مناهضة الحرب في العراق، وهي مجموعات شَكلّت صلب الزخم الانتخابي الذي أوصل أوباما إلى البيت الأبيض عام 2008.

وأضاف التقرير : تجلى التعاون بين فريق أوباما و”اللوبي” الإيراني في قيام الرئيس الأميركي بتعيين “سحر نوريزادة” مديرة الشؤون الإيرانية في مجلس الأمن القومي الذي تترأسه سوزان رايس. وقبل تعيينها في منصبها الرفيع في البيت الأبيض، سبق لنوريزادة أن عملت في المجلس القومي الإيراني – الأميركي، الذي يترأسه تريتا بارسي، والأخير يتمتّع بصداقة وثيقة مع وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف منذ أن عمل الأخير موفداً لبلاده في الأمم المتحدة في نيويورك.

ورأى التقرير أن علاقة طهران ودمشق بإدارة الرئيس باراك أوباما عميقة، وتصل إلى أعلى المسؤولين، لذا، لم يكن مستغرباً حجم هجوم “العلاقات العامة” الذي تعرّضت له السعودية، تزامناً مع تعرّض سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد إلى هجمات.

وتابع التقرير : صحيفة “نيويورك تايمز”، الأقرب إلى البيت الأبيض، نشرت افتتاحية وصفت فيها إعدام السعودية لمواطنيها بـ”العمل البربري”، ونشرت في صفحة مقالات الرأي -وهذه غالباً ما تكون الرأي الآخر المخالف لرأي الصحيفة- مقالة أخرى بعنوان: “لعبة السعودية الطائفية الخطيرة”، فيما قام مراسلها في البيت الأبيض، ديفيد سانغر، بتدبيج مقالة حمّل فيها السعودية مسؤولية التوتر في المنطقة واحتمال انفراط عقد المفاوضات السورية المقررة في جنيف وحتى في صفحة “مساحة للنقاش”، نشرت الصحيفة 4 مقالات، بقلم الإيرانية هالة إسفندياري والمعارض السعودي علي الأحمد والفلسطيني الذي سبق طرده من الخليج إياد بغدادي، والمقالة الرابعة، وهي الأقل عداء للمملكة، جاءت بقلم مسؤول أوباما السابق للملف الإيراني دنيس روس.

ويضيف التقرير أن صحيفة “واشنطن بوست”، أفردت أكبر المعلّقين فيها، ونائب رئيس تحريرها، ديفيد إغناتيوس، مقالته الأسبوعية للهجوم على المملكة، وحملت مقالته عنوان “التخبّط المكلف لقيادة السعودية التي يسيطر عليها القلق”.

وأردف: في مراكز الأبحاث وبين الأكاديميين، تحرّك مناصرو إيران، وتصدّرهم عميد كلية الدراسات الدولية الإيراني “ولي نصر”، ابن آية الله رضا نصر. واتهم نصر في تغريداته السعودية بإثارة النعرات الطائفية. أما المفارقة، فتكمن في أن نصر هو صاحب كتاب “النهضة الشيعية” الذي يحضّ فيه واشنطن على استبدال حلفائها الحاليين السنّة في الشرق الأوسط بإيران وكتب “بارسي” مقالة هاجم فيها المملكة في موقع وكالة “رويترز”، وحذت حذوه الباحثة في “مجلس الأطلسي” والزائرة الدائمة إلى طهران، باربرا سلافين، التي هاجمت السعودية في مقالة على موقع وكالة أنباء “إن بي آر” شبه الرسمية، وكذلك فعلت صديقتهما لورا روزن عبر موقع “المونيتور”، الذي يملكه السوري المؤيد للأسد جمال دانيال. ولا شك أن الكاتبة في مجلة “نيويوركر” روبن رايت، والتي تزور إيران بانتظام، ستنضم إلى جوقة مهاجمي السعودية في المستقبل القريب.

وأكد التقرير أن هجوم “العلاقات العامة” ضد السعودية، الذي شنّته واشنطن، في الجلسات الخاصة كما في الإعلام، قد يحمل بصمات البيت الأبيض، وهذا ليس بأمر مستغرَب في إدارة أميركية، يعتقد رئيسها أن مصلحة بلاده تكمن في إعادة صداقتها مع إيران، صاحبة الحضارة القديمة، وأن علاقة الولايات المتحدة بالدول العربية -بما فيها دول الخليج- مرهِقة ومكلّفة لواشنطن.


يتضح الان وبشكل واضح وجلي لا يقبل القسمه على اثنين ان اللوبي الايراني في امريكا والامريكان اصبحوا في قارب واحد.

وطلع شعار الموت لامريكا نباح فارغ.

وان الحل الامريكي في سوريا يصب لصالح ايران وبشار ايضا، والجوع والحصار الذي ينال من اخواننا السوريين مصدره البيت الابيض وبادوات اقليميه فارسيه.

وان الحرب على المسلمين باتت واضحه المعالم. وان لا مستثنى منها احد..




الحمله لان السعوديه بدأت باتخاذ قرارات حاسمه واميركا اخر من يعلم

وهناك ايضا حملات تنتقد حملات التباعد مع السعوديه
 

صحراوي

عضو بلاتيني
الحمله لان السعوديه بدأت باتخاذ قرارات حاسمه واميركا اخر من يعلم

وهناك ايضا حملات تنتقد حملات التباعد مع السعوديه

وهذا ما اثبتته القرارات السعودية حاليا ان المصالح اولا وامريكا ثانيا..

وتستطيع السعودية والحلف العربي الاسلامي الان شراء لوبي والبناء على القديم من اجل الضغط على الاداره الامريكيه واحباط لوبي ايران..
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
قناة فوكس واللوبي اليهودي في امريكا يشارك ايران في الحرب الاعلامية على السعودية ودول الخليج.

وقناة فوكس المردخية وفي توازي مع دولة التحشيش والخرافة ايران مكثفين الهجمات الاعلامية الى درجة ان قالت مذيعة قناة فوكس:

we should bomb the Saudis that the right thing to do
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
Treacherous Alliance: The Secret Dealings of Israel, Iran, and the United States
by Trita Parsi
Reviewed by L. Carl Brown
14

This is much more than a now-it-can-be-told story of treachery and alliances, as the title would suggest. It is a well-constructed history of the strategies Iran and Israel have adopted toward each other from the time of Iran's last shah to the present -- and the ongoing dealings of each with the United States. Iran's close relations with Israel during the Pahlavi period came to an abrupt halt with the founding of the Islamic Republic in 1979. But Israeli efforts to rebuild ties with Iran began immediately, as Islamic Iran developed a strategy much more focused on maintaining a balance of power in the Middle East than its public rhetoric supporting Islam and the Palestinian cause would suggest. Many maneuvers by each have followed since. Well researched and enriched by a hefty number of interviews with U.S., Iranian, and Israeli officials who explain what their governments were thinking and doing at the time, this book offers a judiciously balanced account. There is, of course, no need to stress the utility of viewing Middle Eastern politics from the perspective of Iran and Israel. This is also a useful way to tie together such discrete issues as Lebanon's Hezbollah, the Iran-contra affair, the 1981 Israeli bombing of Iraq's Osirak nuclear site, and much more --​
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
ويستمر الخرفان في تصديق شعارات الموت لامريكا الموت لاسرائيل !

بالفعل الا الثوالة الفارسية اعيت من يداويها
 
أعلى