أولاً :
العجمان على يام على النجارين على آل مرة على ( القبائل المتحدة اليامية ) لا يتعدون 18 ألف صوت على أفضل الأحوال !!
ثانياً :
الثأر قائم بين العجمان والنجارين من أيام سقوط ابن برغش !!
والعجمان وخصوصاً جماعة ابن برغش يتوعدون ابن شرفان !!
ثالثاً :
الغياب من جانب العجمان نساءً ومن جانب النجارين ( الموجودين في نجران ) رجالاً ونساءً أشهر من أن يُذكر !!
العجمي الموجود في الكويت بعضهم سـ ( يأنف ) أن يأتي بأمرأته للتصويت !!
فما بالك بالنجراني المقيم في نجران العتيدة من على بعد مسافة 2000 كيلو متر !!
ما راح يجي وإذا جاء ما راح يجيب أم العيال !!
رابعاً :
قطع الأصوات راح يشتغل عدل بين النجارين والعجمان !!
العجمان راح يعطون المرشحين العجمان ( البرغش - الحويلة - العبيد ) !!
والنجارين وخصوصاً الإسماعيلية منهم راح يكون صوتهم أعور ما يشوف الدرب لابن شرفان !!
خامساً :
لا تقعدون تبحّرون بي وتقولون : هذا مدسوس ، هذا عميل ( سهمكي ) !!
هذه مجرد تحليلات قائمة على قراءة كاملة لوضع العجمان من بعد التحرير إلى انتخابات 2006 في دائرتي الأحمدي والرقة أيام النظام البائد ( الـ 25 دائرة ) !!
فرجاءً :
ما نبي أحد يرتفع ضغطه وينفجر علينا !!