حبر على أرق / حزب الله... بقايا العزة في زمن الخنوع

هذه مقالة الأمس بجريدة الراي العام للدكتور ساجد العبدلي


حبر على أرق / حزب الله... بقايا العزة في زمن الخنوع

نعلم أن الدوافع شتى في الهجمة الإعلامية الشرسة تجاه حزب الله وزعيمه السيد حسن نصر الله، فبرغم أن الجميع يتدثرون في الظاهر بدثار الخوف على لبنان وعلى شعبه، فإننا ندرك بأن البعض منهم لا يزال حتى في هذا الظرف الحرج أسيرا للطائفية البائسة التي لا ترى أبعد من أرنبة أنفها التافه تجاه هذا الحزب الإسلامي الشجاع، والبعض الآخر ينطلق من دوافع مغرقة في مصلحته الذاتية، وبعض آخر ينطلق من جهل بالحقيقة وعدم إدراك لخلفيات ومرامي الأمور، ناهيك عن بعض لديه تفسير غريب للدين!
لقد صار الحديث عن الموقف العربي الموحد والوحدة العربية، شيئا ممجوجا، وأضحى من يقول به شخص حالم بأحلام شيطانية!، لذلك لم أكن لأقول بذلك لكي لا أتهم بجريمة الأحلام في عصر محكوم علينا فيه بالنوم ولكن حرمت علينا فيه الأحلام وصار لأمتنا دستور من الذل والخنوع، فما دام العدو الإسرائيلي جبارا ويملك من القوة ما لا طاقة لنا به، فعلينا أن نستسلم ونذعن ونستمر بتقديم القرابين والضحايا البشرية لإرضاء سورات غضبه، وأي مقاومة وغضبة شرف وعزة وكرامة هي «مغامرة غير محسوبة», ولا أدري إن كانوا يسمحون لنا بدعاء «اللهم شتت شملهم وأحصهم عددا وأبدهم بددا ولا تغادر منهم أحدا»!
ليس المقام مناسبا للمقالات الإنشائية والاستعراض الأدبي والحال ما ترون، لكن صدق المصطفى حين قال: «سيأتي على الناس سنوات خدّاعات يصدّق فيها الكاذب ويكذّب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخوّن فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة، قيل وما الرويبضة قال الرجل التافه يتكلم في أمر العامة»، وها قد عشنا لنرى الرويبضات باعة القلم أصحاب الزوايا والأعمدة المباحة لمن يدفع أكثر يتكلمون في حزب الله الباسل والسيد حسن نصر الله!
إن حزب الله لم يتوقف يوما عن سعيه لأسر جنود العدو في مسعاه الاستراتيجي لإجبار العدو على تبادل الأسرى، لكن الفرق أن تلك المحاولات، من بعد تبادل الأسرى في يناير 2004 والذي أطلقت فيه إسرائيل أكثر من 400 أسير فلسطيني ولبناني لم تنجح,,, وهذه نجحت، لذلك فلا مجال للاعتراض على توقيت العملية، وكان الأجدر السؤال، لو كانوا يفقهون، لماذا اختارت إسرائيل هذا التوقيت لفتح معركة شاملة على لبنان كما تساءل اخيرا عزمي بشارة في مقال له؟
والجواب هو أن إسرائيل وأميركا تراهنان على تأجيج حالة من الانشقاق في الداخل اللبناني والعربي بغرض تضييق الخناق على حزب الله، بعدما فشلت أميركا في تنفيذ القرار 1559 الذي نص ضمن ما نص على تفكيك ونزع سلاح الميليشيات اللبنانية، وأن إسرائيل جاءت اليوم لتنفذ هذا الجانب من القرار بنفسها لأنها رأت أن تأجيل ذلك سيفاقم الوضع ويمنح وقتا للمقاومة لتعزيز قوتها، وأن أميركا - كما يقول عزمي بشارة - ترشِّد الضربات الإسرائيلية بحيث تمس بالمقاومة دون المس بمشروعها في لبنان، وبحيث تبتز وتخيف حلفاء أميركا من دون أن تحطمهم أو تبعدهم أو تدفع جمهورهم إلى أحضان المقاومة.
إذن فليكرمنا جبناء هذه الأمة بسكوتهم، كما عودونا، ولينصرف الرويبضات المأجورون للكتابة في موضوعاتهم التافهة، ولأصحاب دين الهوان والاستسلام لهم دينهم ولنا دين، وأما حزب الله والسيد حسن نصر الله فسيظلون بقايا الكرامة والعزة
في زمن الخنوع، ولن يضرهم من خالفهم!


________________________________________________

كلام الكتور واضح ولايحتاج لشرح!
 
نحن في زمن اضصبحت فيه الشجاعة
المطالبة
بالحق أحلام وردية و شيطانية
ما يثلج الصدر ان يكتب هذا المقال
من الدكتور ساجد العبدلي
الطبيب الشاب اللذي لم يتجاوز العقد الثالث من عمره بعد
فيصدق عليه المثل لو خليت خربت
 

بهلول

عضو مميز
حزب الله اعطى للانهزاميين و النعام دروس في الرجوله ولكن المشكله بالذي يستقتل ليبرر حجج الامريكان واليهود لضرب اي شيء اسلامي
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
أين حناجركم عن ضحايا أفغانستان والشيشان وكشمير

وفلسطين وأين حناجركم عن العرب الاهواز الذين يقتلون

لبنان بأطيافه الثلاث ألا الطيف المسير ,,يعلم جيدا من يقف معاه

ومن يزج فيه من أجل مصالح دول خارجيه

سلمولى على الرجولــه ,,أن كانت بالصياح

فالكويتيه تأتى ممتلئه من لبنان وتذهــب فاضيه ,,نعم البطولات
 

بهلول

عضو مميز
المستشار اعتقد ان الموضوع كان عن حزب الله .. ولا تزعل اكتب عن الاهواز دام يعزون عليك وانا اسطرهم ملحمه بطوليه عنهم
 
كفيت ووفيت يالمستشار

اما العبدلي فقط خانه قلمه

اي عزه من وراء هذا الحزب

لو كنا نسترجي عزه من وراء هذي الاشكال

لـــ طلبناها من حزب القاعده الذي ضرب امريكا داخل اراضيها

وليس بأسر جندين وكأنهم حرروا بيت المقدس..!!

ماقول غير الله يرحم من قتل بمجزرة صبره وشاتيلا

وسلمولي على حركة امل وحزب اللي محدا أدو ولا حدا يأدر يؤفوا عند حدوا..!!
 

ضايق خلقي

عضو جديد
رد القبس علي الراي العام

حماس.. وحزب الله: مقاولو الباطن!
21/07/2006
بقلم :طارق حجي

يمكن للمرء ان يستنكر تدمير البنية التحتية في لبنان واستهداف المدنيين استنكارا كاملا - ولكنه في الوقت نفسه يرى ان حزب الله قد اساء الى لبنان (من اجل خاطر اطراف اخرى) اساءة بلا حدود. اذ ان استنكارنا لاستهداف المدنيين ولبنية لبنان التحتية لا يجب ان يمنعنا ان نرى ما يلي بوضوح:
اولا: ان وجود حزب يحمل السلاح بدون ان يكون تحت اشراف الدولة المركزية هو ضرب من الفوضى وانتكاسة الى 'ما قبل الدولة الحديثة'.
ثانيا: ان العقلاء في لبنان مثلهم فؤاد السنيورة رئيس وزراء لبنان الحالي عندما اعرب عن ان حكومته ما كان لها ان تتبنى ما قام به حزب الله يوم الاربعاء 12 يوليو 2006.
ثالثا: انه باستثناء شيعة الجنوب في لبنان، فان الاغلبية الساحقة من المسيحيين وكل الدروز واغلبية نسبية من المسلمين السنة في لبنان يرفضون ما قام به حزب الله يوم الاربعاء 12 يوليو 2006.
رابعا: بناء على النقاط الثلاث عاليه، فان حزب الله يكون اما قد قام بما قام به لحساب نفسه او لحساب طرف خارجي.
خامسا: اذا كان ما قام به حزب الله يوم الاربعاء 12 يوليو 2006 لحسابه وانطلاقا من قناعته دون ان يكون مؤيدا من كل المسيحيين والدروز وقطاعات كبيرة من المسلمين السنة، فانه يكون عندئذ قد قام بعمل لا تؤيده الاغلبية اللبنانية - وهو ما يعني اما انه لا يعترف بالديمقراطية، أو انه لم يتشرب بعد نظام الدولة الحديثة وان اطاره الذهني هو اطار ما قبل الدولة.
سادسا: اما اذا كان حزب الله قد قام بما قام به يوم 12 يوليو 2006 لحساب طرف خارجي، فان ذلك يعني الكثير.. ويمكن ان تستعمل كلمات كبيرة في وصفه.. ولكنها كلمات لا نستعملها على الاطلاق فيما نكتب.
سابعا: ان مصطلح 'الاسرى' مصطلح غير دقيق، اذ ان بعض الذين يتحدث عنهم حزب الله اشخاص تمت محاكمتهم وصدرت احكام قضائية في حقهم. وبالتالي فهم 'سجناء' وليسوا 'اسرى'.
ثامنا: اذا كانت البنية التحتية في لبنان قد مولت بأموال الشعب - فانه يكون من الطبيعي عدم الاقدام على اي عمل يعرض تلك البنية التحتية للدمار، الا بموافقة الشعب اي بموافقة ممثلي الشعب اي اعضاء مجلس النواب اللبناني وليس مجرد مواطن لبناني اسمه حسن نصرالله.
تاسعا: اذا كان فن السياسة هو 'فن الممكن'.. واذا كانت السياسة هي العمل بموجبات العقل، فان اي عاقل سيقول اليوم ان ما تسبب فيه حزب الله للبنان لا يمكن ان يعادل قيمة اطلاق ثلاثة سجناء. واذا اعترض احد على اساس من معطيات الكرامة، فاني اطالبه بان يطالع في اي كتاب من كتب السيرة وقائع ما حدث في صلح الحديبية، ليعرف ان التعقل ياتي اولا، وان اعتبارات العقل تفوق اعتبارات كل شيء.. ناهيك عن ان ربط الكرامة باطلاق سراح ثلاثة سجناء هو امر هزلي.. واغلب الظن ان السيد نصرالله كان يتحدث عن كرامته هو وليس عن كرامة لبنان واللبنانيين، لانه سبق وان وعد باطلاق سراح احد هؤلاء السجناء الثلاثة وهو سمير القنطار.
عاشرا: ان حديث البعض في حزب الله عن الشجاعة بمعنى الرغبة في الموت او عدم المبالاة بالموت انما يعبر عن ذهنية تجاوزتها الحضارة وتجاوزها التقدم الانساني.. نعم: فنحن نريد ان نربي ابناء وبنات مجتمعاتنا على اكبار الحياة وتعظيم قيمتها وليس على اكبار الموت وتعظيم قيمته.
لقد قال عقلاء كثيرون في السعودية ومصر والاردن والكويت ما مؤداه انه يمكن للمرء ان يستنكر جانبا مما حدث ويحدث (وهو المتعلق باستهداف المدنيين في لبنان وتدمير البنية التحتية لهذا البلد) ولكن في الوقت نفسه فانه يستنكر العمل الطائش والمغامرة غير المحسوبة التي فتحت ابواب جهنم لا لسبب (في اعتقادي) الا لتخفيف الضغط الدولي على اطراف اخرى قريبة وبعيدة (جغرافيا).
عندما كنت اسمع بعض الفلسطينيين وبعض اللبنانيين يتساءلون امام كاميرات التلفزيونات: 'اين العرب؟.. واين مساندتهم؟'.. كنت اردد لنفسي: 'اي مخالفة هذه للعقل والمنطق ان ينفرد طرف بافعال (طائشة) ثم يتوقع من الآخرين (الذين لم يستشرهم) معاونته؟' (وكأن المجتمعات العربية صارت في نظر بعض الفلسطينيين واللبنانيين كسيارات اطفاء حريق.. تستدعى فتحضر). فإن ذلك يعيدنا لمنطق القبيلة منذ الفي سنة عندما كانت القبيلة تحارب من اجل احد ابنائها حتى لو كان هو الذي تسبب بمغامرات غير محسوبة واعمال طائشة في جلب الدمار والخراب؟
منذ فجر حزب الله الموقف في لبنان يوم الاربعاء 12 يوليو الجاري وانا على اتصال يومي بعشرات الاصدقاء اللبنانيين الذين يمثلون كل طوائف لبنان (باستثناء الشيعة). واجزم ان اكثر من مائة انسان قال لي انه من العار على العالم وعلى الامم المتحدة وعلى جامعة الدول العربية ان تقبل للبنان ما لا يقبله شعب لنفسه وهو وجود دولة داخل الدولة. وكرر كثيرون انها تبدو وكأنها لعنة على لبنان ان توجد دولة داخل الدولة لاكثر من مرة في تاريخ لبنان المعاصر: ففي سبعينات القرن العشرين كان الفلسطينيون بقادتهم وقواتهم المسلحة يعيشون (ويعيثون) في لبنان فوق الدولة والقانون... وهو ما ادى في النهاية الى حرب اهلية خربت لبنان ولم يخرجه من هذه الحرب عسكريا ويعافيه اقتصاديا واجتماعيا الا رفيق الحريري. ومرة ثانية كان ضباط دولة اخرى ورجال مخابراتها لنحو ربع قرن من الزمان دولة داخل دولة لبنان (بل فوق الدولة وفوق القانون) ولثالث مرة فان حزب الله اليوم هو دولة داخل الدولة وفوق الدولة وفوق البرلمان وفوق القانون.
ان الاخوة العربية لا يمكن ان تعني ان تورط دول مثل مصر والسعودية والاردن والكويت نفسها في التعامل مع رد فعل (قد يكون مستهجنا) على فعل اصلي (بالغ الهمجية - ناهيك عن ان احدا لم يستشرها قبل اتيانه). اما الشكل المتحضر للاخوة العربية فهو ألا نقبل للبنان هذا الوضع غير الحضاري وغير الدستوري وغير القانوني والمتمثل في وجود كيان آخر غير الدولة يعلن الحرب دون علم البرلمان اللبناني والحكومة اللبنانية بل والجيش اللبناني ثم يتحمل هؤلاء جميعا (وقبلهم الشعب اللبناني) عواقب مغامرة غير محسوبة قام بها غير ذي صفة دستورية.
ان الانسان بسيط التكوين الثقافي هو الذي لا يستطيع الا ان يرى بعدا واحدا للظواهر. فامام ظاهرة كالتي تحدث في لبنان منذ يوم الاربعاء 12 يوليو 2006، فان الانسان بسيط العقل لا يرى الا بشاعة استهداف المدنيين وجريمة تدمير البنية التحتية لشعب مسالم.. فالذهنية المكونة تكوينا علميا وثقافيا عصريا لابد ان ترى 'شقي الظاهرة': شق العقل الطائش المخالف لكل القواعد المتحضرة في عوالم الدساتير والقوانين والاعراف والمنطق.. وشق رد الفعل الذي ذهب الى اشياء واشخاص ما كان له ان يذهب اليها. ان ادخال العاطفة في موضوع كهذا هو اهدار للعقل والحكمة يجب ان نربأ بانفسنا عنه.
ان هذا المقال يهدف لكسب بعض العقول العربية للعقلانية ومنطق العصر: اذ ان عدم رؤية ظاهرة تعرض لبنان لوجود دولة مستقلة داخل الدولة اللبنانية هو من عوارض العقول الماضوية التي لم تنضج (وربما لن تنضج) لفهم معاني 'نظام الدولة العصرية'.
ان اكبر خسارة يتكبدها لبنان لا تتمثل في تدمير البنية التحتية (رغم فداحة الخسارة) ولكن تتمثل في بقائه اسيرا لظاهرة مخالفة للعصر اذ تواجدت داخل لبنان خلال العقود الاربعة الاخيرة ثلاث دول غير الدولة اللبنانية: دولة ياسر عرفات.. ودولة الجيش والمخابرات السورية.. ودولة حزب الله.. وهي دول ينافي وجودها في لبنان منطق العصر بوجه عام ومنطق 'الصيغة اللبنانية' بوجه خاص.
ان الانصاف والموضوعية يقتضيان تحية الدولة العربية التي خالفت المالوف من مناصرة ابناء القبيلة حتى لو اقترفوا ابشع الجرائم.. واعني السعودية التي لم تكتف بان كانت اول دولة عربية تفصح عن استنكارها وادانتها للمغامرات الطائشة لحزب الله (وهو ما دفع ببعض العقلاء لتكرار موقفها) وانما عادت (اي السعودية) وكررت بوضوح اشد رؤيتها ان حزب الله وحماس هما سبب ما لحق بغزة ولبنان مؤخرا بما اقترفا من افعال تخالف منطق اي حسابات الا حسابات الرعونة وقصر النظر وربما البحث عن مجد شخصي هو الزيف بعينه والوهم بحذافيره.
واخيرا.. فانني اقول لمن ساورهم شك عندما بدأت هذه الازمة ان حزب الله قد يحقق اهدافه.. اقول لهؤلاء ان عليهم ان يؤمنوا بان الاعتقاد في مثل ذلك امر يخالف العلم والمنطق ودروس التاريخ وادعوهم لاستدعاء الصور التالية: صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قبل ايام من تدمير اسرائيل لجيوش مصر وسوريا والاردن عندما قال في مؤتمر صحفي 'ان مصر قد تضطر لاغراق الاسطول الاميركي السادس اذا تدخل في الحرب التي ستنشب بين مصر واسرائيل' (!!!!)... وصورة صدام حسين وهو يتحدث عن انتحار القوات الاميركية على بوابات بغداد اذا اقدمت الولايات المتحدة الاميركية على مهاجمة العراق (!!!!)... وصورة حسن نصرالله منذ اسابيع وهو يدعو القوات المسلحة الاميركية (باستهزاء) للنزول على ارض لبنان (لتلقى حتفها) ثم صورته ايضا يوم 12 يوليو الجاري وهو يتكلم بلغة لا اساس لها الا الوهم عن تدمير حيفا وما وراء حيفا.. وما وراء ما وراء حيفا (!!!!).
ان كاتب هذه السطور الذي اصدر عشرين كتابا بالعربية والانجليزية (نصفها عن العقل العربي المعاصر) يشعر باقسى درجات الالم وهو يرى التكلفة العالية (من جمال عبد الناصر الى ياسر عرفات الى صدام حسين الى حسن نصرالله) لانماط تفكير في مجتمعاتنا العربية تنبع من الخرافة والوهم وتنأى بأصحابها عن العلم والمنطق والموضوعية وحقائق العصر.. ولا املك الا الاستمرار في دعوة العقل العربي لليقظة والخروج من قوالب الوهم وانقطاع الصلة بالعصر والسير وراء شعارات جوفاء من بينها 'الكرامة' رغم ان تاريخنا المعاصر يؤكد (الف مرة) ان من تحدثوا باسم الكرامة لم يجلبوا الا الخسارة والهوان واهدار ثروات من الله بها علينا لتحسين ظروف حياة ابناء مجتمعاتنا وليس لتمويل 'مغامرات طائشة'.

طارق حجي

هذا هو الكلام المنطقي الواضح
 

ابوعبدالله

عضو مميز
الى كل المطبلين لحزب الله


عندي سؤال حزب الله نتج عن ماذا ؟؟


ونصر الله كان اين قبل حزب الله ؟؟


ولا ادري هل يعلم المطبلوووون لحزب الله ماهي سر العلاقه الحميمه بينه وبين الحركه الصهيونيه


واليهوديه ؟؟



اسئله اطرحها على من فتح الموضوع لعلني اجد ضالتي




ابوعبدالله
 

طالب علم

عضو فعال
بوعبدالله تساؤلاتك جميلة ولكن لن تجد الرد هنا ...

ان مايدمي القلب ويحزن الفؤاد ان ترى احدا يمدح حزب الله ولا يعرف عنه شيئا ... ويسمع كما يسمع غيره !!!!!!

اسألهم يا أبا عبدالله ماذا تعرفون عن حزب الله وماهي ظروف تأسيسه ومن مؤسسه ومن هي الجهة التي تموله- أجزم بأن الحكومة اللبنانية لاتمول حزب الالعاب النارية لا من بعيد ولامن قريب- هل لدى حزب الشيطان تجارة معينة ام مصدر تمويل ذاتي ؟؟؟؟؟

تم ضبط اشخاص من حزب الشيطان تحاول ادخال المخدرات في امريكا الجنوبية اكثر من مرة ؟؟؟

لماذا يبيع حزب الله المخدرات في امريكا الجنوبية ولحساب من ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
أعلى