يزن الراجحي 1998
Banned
الانسان في الواقع يسير خلف مصالحة الخاصة مهما حاولت تغيير رأي العوام في فكرة تخالف مصالحهم لن يوافقوك الرأي ولن يقفوا في صفك
في المملكة والدول الاستبدادية لايوجد مواطن بها لا يحلم بالديمقراطية والمحاسبة وان يصحى في يوم من الايام ولا يوجد واسطات ولا محسوبيات ولا( شبوك ) حرية رأي دستور يحفظ حقوق البشر لا يوجد شخص فوق القانون ولا عائلة مقدسة ومن الممكن يكون هو الرئيس في يوم
الواقع كل المواطنين يحلمون في ذلك وغير راضين بالواقع الحالي لكن خوفهم من المجهول ومن البديل وإيمانهم القاطع ان البديل هو الخراب والدمار وايضا ما هو الشيء الذي يجعل شخص يملك بيت وسائق وخدم وابناء ووو ان يفكر في هذه الامور خصوصا ان العواقب وخيمه
المقصد من كل ذلك المعارضين السذج مهما قالوا وتكلموا عن الفساد والظلم ووو لن يغير ذلك من الواقع شيء لانك بكل اختصار لا تملك البديل انت تريد التغير لكن من دون ادوات ولا ضمانات للبديل لهذا من المحال ان يقف في صف توجهك العدد المستهدف سيقف معك فقط السذج الغير مدركين للعواقب
صدقني من يضع صورت ملك او امير او رئيس في حسابه ويدافع عنه في الواقع هو لا يحب هذا الملك والامير لكن عقله الباطني يحكي له ان مصلحتك في هذا الاتجاة ومن دون ادراك تجده يدافع عن هذا الرئيس او الحكومة والا هو نفسة يتمنى ان تتحول دولتة لدولة ديمقراطية بالنسبة له امنيه بكل ماتعنيه كلمة امنيه من معنى لكن مثل ماذكرت عقله الباطني حدد ان الامنية غير قابلة للتحقيق ومصلحتك في التشبث في هذه الحكومة
هذا مايحدث الان في ارض الواقع تجد طائفة معينه كل افرادها من اي دولة كانوا من جزر الواقواق او في جزر القمر توجههم السياسي واحد لا يتغير
لهذا استغرب الخوف من ابداء الاراء مهما تكلمت ومهما امتلكت من اعلام او غير ذلك لن يغير ذلك من توجه الناس ابدا
استمرار حكم بلد معين هو بسبب قبول الشعب بهذا الحكم وليس السبب هو الاعلام او تكميم الافواه وغير ذلك حتى لو سمح للناس بالتكلم لن يغير ذلك شيء لان الناس تسير خلف مصالحها مهما تكلمت وقلت لن يغير ذلك شيء سكوت الناس هو بسبب ان مصلحتهم بوجودك وليس السبب تكميم الافواه والقوة
لم ارى نقاش سياسي في حياتي بين جانبين يعترف جانب ان الجانب الاخر هو الصواب ويغير رأيه كل النقاشات تنتهي بلا شيء
الشيعي توجهه السياسي ان كان في جزر الواقواق او في الكويت هو واحد لا يتغير مهما كان من يحكمة والسني وغير ذلك
لهذا لا ارى اي داع للخوف من( الكلام ) لانه لن يغير شيء في واقع الحال
في المملكة والدول الاستبدادية لايوجد مواطن بها لا يحلم بالديمقراطية والمحاسبة وان يصحى في يوم من الايام ولا يوجد واسطات ولا محسوبيات ولا( شبوك ) حرية رأي دستور يحفظ حقوق البشر لا يوجد شخص فوق القانون ولا عائلة مقدسة ومن الممكن يكون هو الرئيس في يوم
الواقع كل المواطنين يحلمون في ذلك وغير راضين بالواقع الحالي لكن خوفهم من المجهول ومن البديل وإيمانهم القاطع ان البديل هو الخراب والدمار وايضا ما هو الشيء الذي يجعل شخص يملك بيت وسائق وخدم وابناء ووو ان يفكر في هذه الامور خصوصا ان العواقب وخيمه
المقصد من كل ذلك المعارضين السذج مهما قالوا وتكلموا عن الفساد والظلم ووو لن يغير ذلك من الواقع شيء لانك بكل اختصار لا تملك البديل انت تريد التغير لكن من دون ادوات ولا ضمانات للبديل لهذا من المحال ان يقف في صف توجهك العدد المستهدف سيقف معك فقط السذج الغير مدركين للعواقب
صدقني من يضع صورت ملك او امير او رئيس في حسابه ويدافع عنه في الواقع هو لا يحب هذا الملك والامير لكن عقله الباطني يحكي له ان مصلحتك في هذا الاتجاة ومن دون ادراك تجده يدافع عن هذا الرئيس او الحكومة والا هو نفسة يتمنى ان تتحول دولتة لدولة ديمقراطية بالنسبة له امنيه بكل ماتعنيه كلمة امنيه من معنى لكن مثل ماذكرت عقله الباطني حدد ان الامنية غير قابلة للتحقيق ومصلحتك في التشبث في هذه الحكومة
هذا مايحدث الان في ارض الواقع تجد طائفة معينه كل افرادها من اي دولة كانوا من جزر الواقواق او في جزر القمر توجههم السياسي واحد لا يتغير
لهذا استغرب الخوف من ابداء الاراء مهما تكلمت ومهما امتلكت من اعلام او غير ذلك لن يغير ذلك من توجه الناس ابدا
استمرار حكم بلد معين هو بسبب قبول الشعب بهذا الحكم وليس السبب هو الاعلام او تكميم الافواه وغير ذلك حتى لو سمح للناس بالتكلم لن يغير ذلك شيء لان الناس تسير خلف مصالحها مهما تكلمت وقلت لن يغير ذلك شيء سكوت الناس هو بسبب ان مصلحتهم بوجودك وليس السبب تكميم الافواه والقوة
لم ارى نقاش سياسي في حياتي بين جانبين يعترف جانب ان الجانب الاخر هو الصواب ويغير رأيه كل النقاشات تنتهي بلا شيء
الشيعي توجهه السياسي ان كان في جزر الواقواق او في الكويت هو واحد لا يتغير مهما كان من يحكمة والسني وغير ذلك
لهذا لا ارى اي داع للخوف من( الكلام ) لانه لن يغير شيء في واقع الحال