عمر قاهر الشيطان
عضو مميز
ليس ابتكار او اختراع القول بأن ايران تعمل على تفتيت وتشتيت وإضعاف العرب وجعلهم تبائع للولي الفقيه
يستشيرنه في امورهم ويلوذون به كأب روحي منقذ من المهالك والاخطار التي تحيط بهم من كل حدب وصوب
وله اتباع يسبحون بحمده وينظرون لقداسته ويصورونه بأنه الملجأ والملاذ ويتغاضون عن الحالة التي اوصلتها افكار الولي الفقيه بالايرانيين انفسهم
على مختلف اعراقهم واطيافهم حيث تحولوا الى مجرد ادوات يستخدمها الفرس لخدمتهم وليس لهم من امر انفسهم شيء
وفائدتهم الوحيدة هي مدي نفعهم للفرس تحت مصطلح الولي الفقيه الذي ليس له من الفقه الا الشعار
والغريب ان الغباء الايراني يعمل جاهدا بمساعدة زعرانه لادخال العرب ضمن الاقليات التي يحكمها مصطلح الولي الفقيه
ويفترض ان العرب اغبياء لدرجة انهم لا يدركون احوال الاقليات المسحوقة في ايران وسينظمون الى هذه القائمة البائسة
وبنفس الوقت يسوق النظام الايراني وزعرانه الاعراب بأن ايران هي من تدعم وتقود المقاومة والممانعة لاسرائيل وربيبتها الشيطان الاكبر امريكا
الشق الثاني اسرائيل يسوقون ويروجون بأن ايران خطر كبير ماحق على وجودها وان حزب الله يهدد وجود اسرائيل
والحقيقة ان اسرائيل لا ترى في ايران ولا في زعرانها اي خطر بل هم اكبر من يفيد اسرائيل وعلى اسرائيل وامريكا
النفخ في ايران والتهويل من قوتها ونفوذها المزعوم بل وتحفيزها على التدخل في الشئون العربية وقد يكون بينهم اتفاقات سرية
تشجع وتدعم ايران على تشتيت العرب واضعافهم واذكاء النعرة الطائفية بينهم ...
النتيجة تراها ايران في صالحها لانها ستدعم النفوذ الايراني في المنطقة وتراها اسرائيل تحويل الحرب من اسرائيلة عربية الي حرب طائفية اسلامية
تنهش المسلمين وتكف شرهم عن اسرائيل
ولاكن الخلاصة التي ليس من الصعوبة ادراكها هي ان ايران اضعف من ان تمد نفوذها قيد انملة بالرغم من صراخ حسن نصر الله
ولطم الحوثيين وحقوق البحرينيين الذين في غالبيتهم وفدوا من ايران اساسا وهم في الحقيقة يتمتعون بحقوقهم غير منقوصة في البحرين واكثر
مما كانوا سيحصلون عليه لو ان اسلافهم بقوا في بلدهم الام ايران
المستفيد الفعلي والحقيقي هي اسرائيل لان العداء والحروب ستكون بين المسلمين
تبا لك ايها الولي الفقيه المزعوم واللعنة على كل من ينظر ويدعم ويرضى بما تحت عمائم الفرس من تخيلات وشر وغباء
يستشيرنه في امورهم ويلوذون به كأب روحي منقذ من المهالك والاخطار التي تحيط بهم من كل حدب وصوب
وله اتباع يسبحون بحمده وينظرون لقداسته ويصورونه بأنه الملجأ والملاذ ويتغاضون عن الحالة التي اوصلتها افكار الولي الفقيه بالايرانيين انفسهم
على مختلف اعراقهم واطيافهم حيث تحولوا الى مجرد ادوات يستخدمها الفرس لخدمتهم وليس لهم من امر انفسهم شيء
وفائدتهم الوحيدة هي مدي نفعهم للفرس تحت مصطلح الولي الفقيه الذي ليس له من الفقه الا الشعار
والغريب ان الغباء الايراني يعمل جاهدا بمساعدة زعرانه لادخال العرب ضمن الاقليات التي يحكمها مصطلح الولي الفقيه
ويفترض ان العرب اغبياء لدرجة انهم لا يدركون احوال الاقليات المسحوقة في ايران وسينظمون الى هذه القائمة البائسة
وبنفس الوقت يسوق النظام الايراني وزعرانه الاعراب بأن ايران هي من تدعم وتقود المقاومة والممانعة لاسرائيل وربيبتها الشيطان الاكبر امريكا
الشق الثاني اسرائيل يسوقون ويروجون بأن ايران خطر كبير ماحق على وجودها وان حزب الله يهدد وجود اسرائيل
والحقيقة ان اسرائيل لا ترى في ايران ولا في زعرانها اي خطر بل هم اكبر من يفيد اسرائيل وعلى اسرائيل وامريكا
النفخ في ايران والتهويل من قوتها ونفوذها المزعوم بل وتحفيزها على التدخل في الشئون العربية وقد يكون بينهم اتفاقات سرية
تشجع وتدعم ايران على تشتيت العرب واضعافهم واذكاء النعرة الطائفية بينهم ...
النتيجة تراها ايران في صالحها لانها ستدعم النفوذ الايراني في المنطقة وتراها اسرائيل تحويل الحرب من اسرائيلة عربية الي حرب طائفية اسلامية
تنهش المسلمين وتكف شرهم عن اسرائيل
ولاكن الخلاصة التي ليس من الصعوبة ادراكها هي ان ايران اضعف من ان تمد نفوذها قيد انملة بالرغم من صراخ حسن نصر الله
ولطم الحوثيين وحقوق البحرينيين الذين في غالبيتهم وفدوا من ايران اساسا وهم في الحقيقة يتمتعون بحقوقهم غير منقوصة في البحرين واكثر
مما كانوا سيحصلون عليه لو ان اسلافهم بقوا في بلدهم الام ايران
المستفيد الفعلي والحقيقي هي اسرائيل لان العداء والحروب ستكون بين المسلمين
تبا لك ايها الولي الفقيه المزعوم واللعنة على كل من ينظر ويدعم ويرضى بما تحت عمائم الفرس من تخيلات وشر وغباء