عمر قاهر الشيطان
عضو مميز
أحدث ألعاب القتال و التخطيط 1979Revolution Black Friday
أثارت لعبة فيديو أطلقها مصمم إيراني لاجئ في كندا، وحملت اسم "ثورة 1979: الجمعة السوداء" غضب إيران،
بحسب ما نقلت قناة فوكس نيوز الأمريكية.
وتدور اللعبة حول اطلاع اللاعب على تجربة مصورة لأحداث الثورة الإيرانية عام 1979م.
وكشف مصدر في الشركة المصممة "iNK"، أن اللعبة صورت بشكل دقيق من خلال سيناريو لأسرار الثورة الإيرانية دون الخوض في اقتحام
السفارة الأمريكية في طهران.
وأعربت إيران من ناحيتها، عن غضبها بعد إطلاق اللعبة، متهمة مبتكرها خنصري بأنه "جاسوس يعمل ضد النظام بسب عدم السماح له بالعودة إلى طهران".
ومن جهته، قال مصمم اللعبة خنصوري: "إن إيران تعتقد أن كل ما يُنتج يوجه ضدها، وترى اللعبة من منطلق هذا الانحياز".
وأوضح أن اللعبة تروي قصة شخص يدعى رضا الشيرازي، يلعب دور مصور في اللعبة، ويصور المظاهرات من فوق أسطح المنازل
والدخول لغرف استجواب المتظاهرين في سجن إيفين سيء السمعة، فيعذب مع السجناء السياسيين الإيرانيين.
وأضاف أن اللعبة تركز على التجاوزات التي حدثت خلال الثورة الإيرانية 1979م.
يذكر أن خنصوري عمل كمطور للعبة "الروك وماكس بين"، وقد هربت عائلته عام 1980م إلى كندا عقب اندلاع الثورة الإيرانية.
المصدر : صحيفة عكاظ
التعليق : ذكرني هذا الوضع المأساوي لأحد اللاجئين الايرانيين (مع انه في عرف هذا العصر الالكتروني) امر طبيعي وابداع يستحق المكافأة
ذكرني بدفاع عبد الحميد دشتي عن حقوق الإنسان والحريات والابداع ومناهضة انتهاك حقوق الاحرار والمسحوقين
أثارت لعبة فيديو أطلقها مصمم إيراني لاجئ في كندا، وحملت اسم "ثورة 1979: الجمعة السوداء" غضب إيران،
بحسب ما نقلت قناة فوكس نيوز الأمريكية.
وتدور اللعبة حول اطلاع اللاعب على تجربة مصورة لأحداث الثورة الإيرانية عام 1979م.
وكشف مصدر في الشركة المصممة "iNK"، أن اللعبة صورت بشكل دقيق من خلال سيناريو لأسرار الثورة الإيرانية دون الخوض في اقتحام
السفارة الأمريكية في طهران.
وأعربت إيران من ناحيتها، عن غضبها بعد إطلاق اللعبة، متهمة مبتكرها خنصري بأنه "جاسوس يعمل ضد النظام بسب عدم السماح له بالعودة إلى طهران".
ومن جهته، قال مصمم اللعبة خنصوري: "إن إيران تعتقد أن كل ما يُنتج يوجه ضدها، وترى اللعبة من منطلق هذا الانحياز".
وأوضح أن اللعبة تروي قصة شخص يدعى رضا الشيرازي، يلعب دور مصور في اللعبة، ويصور المظاهرات من فوق أسطح المنازل
والدخول لغرف استجواب المتظاهرين في سجن إيفين سيء السمعة، فيعذب مع السجناء السياسيين الإيرانيين.
وأضاف أن اللعبة تركز على التجاوزات التي حدثت خلال الثورة الإيرانية 1979م.
يذكر أن خنصوري عمل كمطور للعبة "الروك وماكس بين"، وقد هربت عائلته عام 1980م إلى كندا عقب اندلاع الثورة الإيرانية.
المصدر : صحيفة عكاظ
التعليق : ذكرني هذا الوضع المأساوي لأحد اللاجئين الايرانيين (مع انه في عرف هذا العصر الالكتروني) امر طبيعي وابداع يستحق المكافأة
ذكرني بدفاع عبد الحميد دشتي عن حقوق الإنسان والحريات والابداع ومناهضة انتهاك حقوق الاحرار والمسحوقين