الكويت 1776
عضو مخضرم
قال حيدر مصلحي، وزير الاستخبارات الإيراني السابق في حكومة محمود أحمدي نجاد، إن "إيران تسيطر فعلاً على أربع عواصم عربية كمال قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن مصلحي تناغم تصريحاته مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بقوله إن "تصريحات نتنياهو تبين مدى تنامي قوة إيران في المنطقة".
وبحسب مصلحي، فإن "الثورة الإيرانية لا تعرف الحدود وهي لكل الشيعة"، مؤكداً أن "جماعة الحوثيين في اليمن هي إحدى نتاجات الثورة الإيرانية".
وليست هذه المرة الأولى التي تصدر فيها تصريحات عن قادة في إيران سياسيين وعسكريين، حول توسعهم ونفوذهم في المنطقة العربية بواسطة الجماعات والميليشيات الطائفية التابعة لطهران في بعض الدول.
وتتهم دول إقليمية نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية بتحريض المد الطائفي في المنطقة خدمة لمصالحها القومية تحت شعار تصدير "الثورة الإسلامية".
وكان الجنرال حسين سلامي، نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، قال إن "المسؤولين في إيران لم يكونوا يتوقعون هذا الانتشار السريع لـ(الثورة الإسلامية) خارج الحدود لتمتد من العراق إلى سوريا ولبنان وفلسطين والبحرين واليمن وأفغانستان"، حسبما نقلت عنه وكالة مهر للأنباء.
العربية نقلا عن وكالة مهر الايرانية.
رغم اني اعرف هشاشة العقل الايراني وكرتونية النظام الايراني وعقدة النقص الايرانية من العرب وتفوق العرب المالي والعلمي والإقتصادي والتاريخي والثقافي على الفرس وهذا التفوق سيبقى الى قيام الساعة لأن الله فضلنا على العالمين وهذا الشيئ خالصين منه,
ولكن بالفعل نجحت ايران في استحمار الكثير من الشيعة العرب وخصوصا في اليمن والعراق ولبنان وسوريا ودمرو وسلموا بلدانهم من اجل اشوية دجل.
وسؤالي للمستحمرين الشيعة التابعين لهذا المشروع الفاشل اقتصاديا وعلميا واجتماعيا, فلو سلمنا جدلا انكم على حق ما هي النتيجة النهائية لهذا المشروع ونحن نرى حالة الشعب الايراني المشرد والمهان وتصدر ايران دول العالم بالادمان على المخدرات والثانية في اعدام المعارضين السياسيين وتحتل اسوء المراكز في الفساد والتنمية البشرية والامية والتعليم والصحة وتعد في قاع العالم الثالث في هذة التصانيف.