لن نذهب للكويت والنظام السعودي مستمر بغاراته الجوية على صنعاء وتعز والجوف....!!!!!!!!

اليوم اكثر من 8 غارات جوية سعودية على صنعاء والجوف وتعز وعمران ويطالبون بالجلوس على طاولة الحوار في الكويت!!!!!!

النظام السعودي يعلن أمام العالم انه ملتزم بوقف اطلاق النار بينما هو يواصل عدوانه السافر بشكل يومي على صنعاء وعمران وتعز والجوف!!!

نظام لا يأمن جانبه ....

السعودية لا تريد سلام في اليمن وتريد اطالة امد الحرب على الشعب اليمني

نظام دموي بكل ما تعنيه الكلمة

طائراتهم تجول وتصول في اجواء المحافظات اليمنية والعاصمة صنعاء ويقولون انهم يريدون سلام !!!

بلانا الله بجار يريد تركيع الشعب اليمني بقوة السلاح

جار سوء اعاد اليمن عشرات السنين للوراء بتدميره الحجر والمدر والشجر وقتل الالاف من ابناء شعب اليمن.

اوقفوا العدوان حتى نجلس على طاولة الحوار في الكويت...
 

ابوسالم العقربي

عضو بلاتيني


images-600-04-18-16-4788337.jpg



إعلان أول من صنعاء بشأن مفاوضات الكويت





صنعاء - خبر للأنباء:



أكد المتحدث الرسمي لحركة أنصار الله في اليمن، ورئيس وفدها في مفاوضات الكويت
محمد عبدالسلام، الحرص الدائم والمستمر على إجراء حوار سياسي
يكون فيه خير ومصلحة الشعب اليمني وعموم المنطقة.


وقال عبدالسلام، في بيان له مساء الاثنين 18 أبريل/ نيسان 2016، والذي كان من المقرر
أن تنطلق فيه المحادثات اليمنية في دولة الكويت، برعاية الأمم المتحدة:
"إن المطلب الأساس، ومنذ اليوم الأول، أن يكون الحوار في أجواء يسودها هدوء وسلام واستقرار".


معرباً عن أسفه أنه ومنذ إعلان الاثنين 11 أبريل/ لم يتوقف العدوان، حيث استمر القصف الجوي
على مناطق مختلفة، وتعرضت لجنة الجوف المحلية لغارتين جويتين
وظلت الزحوفات متواصلة في أكثر من جبهة.


وقال عبدالسلام في بيان: "ومع استمرار العدوان بمظاهره المختلفة من تحليق وغارات وزحوفات
فإننا نرى أن تثبيت وقف إطلاق النار والسماح للجان المحلية بالانعقاد يساعد بشكل كبير
لانجاح الحوار، حتى يتحول إعلان وقف الحرب إلى مصاديق عملية".





وأكد السعي في الوقت ذاته، "لاستيضاح الأمم المتحدة حول أجندة حوار تؤسس لمرحلة جادة من الحوار
البناء والمسؤول يؤدي إلى إرساء مسار سياسي يعتمد الشراكة والتوافق وفقا للقرارات الدولية
والمرجعيات المعروفة وليس لاستمرار العدوان وانتهاج سياسة الاقصاء".


وشدد على الأمل من المجتمع دعم مسار السلام حتى يمكن
تجنب انعقاد جولة حوار وصفها بـ"الفاشلة".
 

ابوسالم العقربي

عضو بلاتيني
نظام آل سعود ليس جاد في السير نحو إنجاح عملية التسوية السياسية
وإيقاف الحرب للعديد من الاسباب نوردها كالتالي :


اولا : سيفقد آل سعود كثيرا من مصالحهم بعودة السلام إلى اليمن خاصة بعد ان تحرر اليمن
وشعبه من الهيمنة السعودية ولقنوا جيش آل سعود وعملائه ومرتزقته هزيمة نكراء
بإسلحة بدائية لذا لايريد نظام آل سعود أن يفقد مزيداًمن تاثيره مستقبلا
خاصة في ادارة دفة الحياة السياسية اليمنية


ثانياً : نظام آل سعود يقود عدوانه على اليمن وفق مباركة إمريكية وضوء اخضر ودعم لوجستي
مكتمل ومخطط اجنبي يتماشى مع مشروع الشرق الاوسط الجديد " التقسيم "
وبالنسبة لإيقاف الحرب لا يعني سوى فقدان المصالح الآنية التي تتفضل
عليها بها دول العدوان كما تعني أيضا غموض مستقبلها السياسي في اليمن.
 

أروى

عضو ذهبي
أكد العميد ركن أحمد عسيري مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي المشتركة، التزام قوات التحالف العربي الكامل بوقف العمليات العسكرية في اليمن، وفقاً للهدنة ،و شدد في الوقت نفسه على أن قوات التحالف سترد على أي خروقات من جانب المليشيات الانقلابية
 

أروى

عضو ذهبي
مملكة الخير والانسانية تؤكد وقوفها التام إلى جانب الشعب اليمني الشقي

لم تمض 24 ساعة من نداء مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والموجه للمجتمع الدولي لتوفير 274 مليون دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن. وجاءت استجابة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ سريعة للنداء الأممي، وأصدر أمره -حفظه الله- ليلة الجمعة 17 / 4 / 2015 م، بتقديم المبلغ (274 مليون دولار) لأعمال الإغاثة الإنسانية في اليمن من خلال الأمم المتحدة. مع تأكيد المملكة وقوفها التام إلى جانب الشعب اليمني الشقيق.

هذا الأمر الكريم من خادم الحرمين هو تأكيد للعالم منهج المملكة القائم على الخير..



مسؤوليات مملكة الخير

وجاء الأمر العاجل من أجل الأشقاء، من منطلق مسؤوليات المملكة التي تدركها - كما تعبر عنها القيادة السعودية في كل وقت، قبل وأثناء عملية عاصفة الحزم.

وأيضاً هو استمرار للدعم السعودي لليمن، حيث تجاوزت مساعدات المملكة لليمن في الخمسة أعوام الماضية الثلاثة مليارات دولار أمريكي. ونتذكر أن المملكة قد أعلنت في اجتماعي الرياض (مايو وسبتمبر 2012م)، عن تقديم تعهدات جديدة بلغت إجماليها 3,25 مليارات دولار أمريكي، منها مليار دولار كوديعة في البنك المركزي اليمني لدعم استقرار العملة اليمنية، بالإضافة إلى تخصيص مبلغ مليار وسبعمائة وخمسين مليون دولار لتمويل مشروعات إنمائية واقتصادية وصحية وأكاديمية، ومساعدات إنسانية، بالإضافة لخمسمائة مليون دولار أمريكي لتمويل وضمان صادرات سعودية، كما أسهم الصندوق السعودي للتنمية بمبلغ مائة مليون دولار أمريكي لدعم قطاع الكهرباء، وحزمة من المعونات لتمويل مشروعات تنموية، وتجاوزت نسبة ما خصصته المملكة 93% من إجمالي ما تعهدت به تجاه اليمن”. والمملكة ماضية ولم تتوقف عن مساعدات اليمن الا بعد أن تمكن الحوثي من اليمن وانكشفت ألاعيب الرئيس علي عبدالله صالح، وانكشف فساده في البلاد طوال 34 عاماً، وأراد الإجهاز على الشعب اليمني بتحالف أثيم مع جماعة استعانت بنظام طهران؛ بأعداء الأمن والسلام، للقضاء على كيان عربي، يقع من القلب في المكانة، وفي الحاصرة العربية مكاناً وعمقاً.. ولكن الله قيض لهذه الأمة ملكاً نذر نفسه لخدمة الدين والحرمين الشريفين ووطن العرب والمسلمين، المملكة العربية السعودية، وداعياً للسلم والأمن في العالم، فكانت عاصفة الحزم؛ لتحقيق الأمن والخير.

وحتى قبل العاصفة والتي انطلقت بعد نفاد كل الأدوية، لتكون العلاج الأخير لانقاذ الأشقاء. كانت المملكة تتعامل مع الشعب اليمني، من شعور بالأخوة، والاحساس بأزمة اليمن.. ففي نهاية شهر ربيع الآخر من هذا العام تم تنفيذ حملة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله- العاجلة للشعب اليمني لمساعدة الفقراء والمحتاجين، التي قدرت بمبلغ 54 مليون ريال لتلبية الاحتياجات الملحة من المواد الغذائية ل 45 ألف أسرة فقيرة في مختلف المحافظات.

وقد بدأت بتوزيع المساعدات على المستفيدين بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية, بإشراف وتنفيذ هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي وهي الأولى لهيئة الإغاثة في سقطرى.

كما وزعت حملة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله- العاجلة للشعب اليمني 450 سلة غذائية في محافظة أبين، و500 سلة في الشحر، و500 سلة في المهرة، و400 سلة في مديرية تريم, و250 سلة لمديرية طور الباحة بمحافظة لحج وأكثر من 2000 سلة غذائية بكل من سيئون، ووداي ساه، ووغيل بايمين, إضافة إلى 300 سلة غذائية، على أسر الأيتام بمحافظة المكلا.





الحوثي وصالح

تتفاقم معاناة اليمنيين في العاصمة صنعاء وبقية محافظات اليمن يوماً بعد يوم مع استمرار مليشيا التمرد الحوثي، في تطبيق إجراءات تعسفية، بحق السكان المحليين. وعندما يطل ليل الخوف والجوع على الأشقاء، تنبلج أنوار النصر والخير، قادمة من مملكة الخير.. طائرات تقصف أسلحة الحواثي وأدوات عبثه في خطة حزم وعزم. ويوازي القوة ضد الأشرار. خط آخر موازٍ، يتمثل في الغوث والمساعدات.. وخير قادم لليمن.



كما في اليمن.. وكل مكان

في هذا الوقت تحديداً - وأمر خادم الحرمين يصدر لمساعدة اليمن - أقامت المنظمات الانسانية في لبنان احتفالية شكر وتقدير للمملكة العربية السعودية على ما تقدمه في حملة الاغاثة للأشقاء السوريين بلبنان.. من مواد إغاثية وبرامج تعليمية وإسكان للاجئين.. وكما في لبنان يجري في الأردن وتركيا. ومواقع أخرى، أينما كان الانسان من أمم الأرض محتاجاً.

حملة الإغاثة في لبنان/ مثلاً، والمتزامنة مع الإغاثة السعودية للأشقاء اليمنيين في اليمن تثمين المنظمات الانسانية للموقف السعودي في لبنان.

من بين الجهود الإغاثية في ذات الوقت، الإشارة إلى ما خصص لخمسة آلاف طفل سوري ضمن مشروع الدعم النفسي "شقيقي نحمل همك" والمشروع المهني "شقيقي مستقبلك بيدك" للتدريب المهني والفني للاشقاء السوريين.. وما تقدّمه الحملة الوطنية من برامج إغاثية ومشروعات إنسانية - كما يؤكد المسؤولون - يأتي تواصلاً للدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً تجاه أشقائهم العرب والمسلمين في مختلف مواقعهم خاصة في أوقات الأزمات.

وما تم تنفيذه حتى الآن في لبنان (141) برنامجاً من البرامج الإغاثية والمشروعات الإنسانية للنازحين السوريين داخل سوريا وفي مواقع تجمعات اللاجئين السوريين في كل من الأردن ولبنان وتركيا بتكلفة تجاوزت (706.000.000) مليون ريال، وأن الحملة تسير بخطى حثيثة لتغطية جزء كبير من احتياجات الأشقاء السوريين.

هذه هي مملكة الخير.. وهذان نموذجان لما تقدمه لشعوب العالم.. فماذا قدمت تلك الأحزاب والجماعات العميلة لإيران وغيرها ممن لايهتم بغير اشعال الفتن والحروب ونشر الدمار في كل مكان؟

على العالم أن يقرأ في المنهج السعودي، وهو مثال حي ينبض بالقوة والشهامة، وبالحكمة والحزم. وهذا منهج لا مثيل له، الا في التاريخ الإسلامي العظيم.




968099900094.jpg



675717103539.jpg
 

أروى

عضو ذهبي
سلمان الخير يزف بشرى سارة للشعب اليمني

fe_33_1.jpg


بعد ان اشتدت الأزمة في اليمن الشقيق بسبب الحرب المندلعة منذه اكثر من خمسة أشهر حيث يعاني الشعب اليمني من انقطاع المشتقات النفطية والغاز وازمة حادة في جميع مقومات الحياة حيث وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ثلاث اتفاقيات لدعم ثلاثة برامج تنفيذية مع منظمات تابعة للأمم المتحدة، حصلت بموجبها على 15.3 مليون دولار، لإغاثة الشعب اليمني الخميس.

وقال المركز إنه: “وفقاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده وولي ولي العهد، بخصوص الاهتمام بدعم ومساعدة الشعب اليمني الشقيق وبناءً على استجابة المملكة لنداء الإغاثة العاجلة لليمن، الذي أطلقته الامم المتحدة في 17 نسيان (ابريل) 2015 بمبلغ 274 مليون دولار، فقد أبرم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ثلاثة برامج تنفيذية مع منظمات الأمم المتحدة لإغاثة ومساندة وخدمة أبناء الشعب اليمني”.

البرامج”

وأوضح المركز في بيان له تلقت إيلاف نسخة منه عبر السفارة السعودية بالقاهرة، أن البرنامج الأول تم توقيعه مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بمبلغ إجمالي قدره 1,7 مليون دولار، تم إيداع الدفعة الأولى في حسابه بمبلغ 871,6 ألف دولار وتشمل الإتفاقية دعم قدرة المزارعين اليمنيين.
وأفاد المركز أن البرنامج الثاني مع منظمة الصحة العالمية بمبلغ قدره 22,2 مليون دولار وتم إيداع الدفعة الأولى بحساب المنظمة بمبلغ 5,5 مليون دولار، وتشمل الاتفاقية تقديم الخدمات الصحية للأطفال والأمهات والنساء ودعم المراكز الصحية بالأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية. مشيرا إلى أنه من المقرر أن يخدم البرنامج أكثر من 7,5 مليون مستفيد.
وأضاف أن البرنامج الثالث مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) بمبلغ إجمالي قدره 29,6 مليون دولار، وتم إيداع الدفعة الأولى في حساب المنظمة بمبلغ 8,8 مليون دولار. وتشمل الاتفاقية تقديم الغذاء والعلاج، وكذلك توفير المياه الكافية الصالحة للشرب للمتضررين والنازحين وخدمات الصرف الصحي الملائمة وخدمات الدعم النفسي للأطفال والأسر المتضررة، مشيراً إلى أن البرنامج سوف يخدم 2,7 مليون مستفيد.

 

أروى

عضو ذهبي
الحوثيون يخرقون الهدنة ويتهمون التحالف بالتصعيد

قتل 7 يمنيين، وأصيب آخرون، في اختراق لهدنة وقف إطلاق النار باليمن، قام به الحوثيون في مدينتي تعز ومأرب.

وقالت وكالة الأنباء الفرنسية، إن 7 مدنيين قتلوا على الأقل، الثلاثاء، باليمن، في قصف للمتمردين الحوثيين رغم وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التطبيق، لتسهيل محادثات السلام في سويسرا.

وقال مصدر طبي إن «7 مدنيين، بينهم 3 أطفال قتلوا وأصيب 15 آخرون في قصف للمتمردين على مدينة تعز «جنوب غرب»، وذلك بعد بضع ساعات من دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التطبيق.

في الوقت الذي نقلت وكالة «الأناضول»، عن مصادر طبية وشهود عيان، مقتل 5 من عناصر «المقاومة الشعبية» الموالية للرئيس اليمني، «عبدربه منصور هادي»، ومدنيان، فيما أصيب 15 آخرون، بنيران مسلحي الحوثي وقوات الرئيس السابق «علي عبدالله صالح»، في أول يوم من سريان الهدنة، بمدينتي تعز ومأرب في اليمن.

ووفق شهود عيان، فإن قرار وقف إطلاق النار لم يصمد ساعة من الزمن، وسمع دوي انفجارات وقصف مدفعي شنه الحوثيون وقوات صالح، على مواقع للمقاومة في جبل صبر، شرقي تعز.

وأشاروا إلى أن حي الجحملية، شرقي المدينة، شهد أعنف المعارك بين هذه الأطراف، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين، دون مزيد من التفاصيل حول هذه الخسائر البشرية.

وبحسب شهود العيان، فقد بادر الحوثيون بقصف مواقع المقاومة في مناطق التماس، ما جعل مقاتلي المقاومة يردون على الهجوم ويتقدمون إلى محيط قسم شرطة الجحملية، والذي كان في قبضة مسلحي الجماعة وقوات صالح.

في هذه الأثناء، قالت مصادر طبية، إن مواجهات الجحملية، أسفرت عن مقتل 3 من المقاومة، وإصابة 9 آخرين.

وأضافت أن مدنيين قتلا، وأصيب 4 آخرون، في قصف شنه مسلحو الحوثي وقوات «صالح» على أحياء عصيفرة، والجحملية، والدحي، بالمدينة، وفق ما روى ذوو هؤلاء الضحايا.

من جانبهم، اتهم الحوثيون، التحالف الذي تقوده السعودية بعدم الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، الذي ترعاه الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة «رويترز»، عن وكالة «سبأ» اليمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين، قول المتحدث باسم القوات المسلحة التابعة للحوثيين العميد الركن «شرف غالب لقمان» قوله «الآن، وفي هذه الليلة يجري تصعيد خطير بري وبحري وجوي من قبل دول تحالف العدوان ومرتزقتهم على مختلف المناطق».

وقال لقمان: «البوارج الحربية للعدوان تقصف الآن مدينة اللحية في الحديدة بشكل كثيف، وفي محافظة تعز تجري محاولات زحف من قبل مرتزقة العدوان، مسنودين بالطيران باتجاه الجحملية، مستغلين التزام الجيش واللجان الشعبية بالهدنة».

وأضاف: «لن نظل مكتوفي الأيادي، بل سنرد بقوة تجاه ما يحدث من اختراقات من قبل دول تحالف العدوان ومرتزقتهم».

وبدأ وقف إطلاق النار في اليمن، أمس الثلاثاء، تزامنا مع بدء محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة في سويسرا، في محاولة جديدة لإنهاء القتال المستمر منذ شهور، والذي أودى بحياة نحو ستة آلاف شخص، بحسب حصيلة أممية.

ورغم محاولات المبعوث الأممي إلى اليمن، «إسماعيل ولد الشيخ أحمد»، التقريب بين مواقف الطرفين لإنجاح الحوار والتوصل إلى حل سياسي ينهي الأزمة، فإن التباين يبقى سيد الموقف في المباحثات التي أشارت المعلومات إلى أنها تعقد في منطقة قريبة من مدينة جنيف.

وفي الوقت الذي أكدت فيه الحكومة على ضرورة الاستناد على القرار الأممي 2216 كمرجعية أساسية للحوار، بالإضافة إلى مخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية، أعلن الناطق باسم المتمردين الحوثيين عن تمسكهم بالنقاط السبع التي اقترحها الانقلابيون في مسقط لعرضها على الحكومة التي قابلتها بالرفض.

كما أعلنت الميليشيات في وقت سابق رفضها تسليم السلاح في تعارض واضح مع أحد بنود قرار مجلس الأمن 2216 الذي يدعو الانقلابيين إلى الانسحاب من المدن وتسليم سلاح الدولة الذي استولت عليه من المعسكرات.

وفيما تخيم الخلافات على مباحثات سويسرا، فإن الشارع اليمني يأمل أن تؤدي إلى وقف لإطلاق النار وإنهاء الصراع، تحذر الحكومة اليمنية الانقلابيين من المراوغة ومحاولة كسب الوقت، في ضوء خروقاتهم السابقة لمساعي وقف إطلاق النار، وإفشالهم مبادرات لإنهاء الصراع.

ومنذ أواخر مارس/آذار الماضي، قادت السعودية تحالفا في اليمن يهدف إلى إعادة سيطرة الحكومة الشرعية والرئيس المعترف به دوليا، «عبدربه منصور هادي»، على مقاليد الحكم في البلاد، وإنهاء انقلاب نفذته ميلشيات موالية لجماعة الحوثي والرئيس اليمني المخلوع، «علي عبدالله صالح»، في سبتمبر/أيلول من العام الماضي.

وتمكن التحالف، في تحقيق بعض الانتصارات على الأرض من خلال مساندة قوات من الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، لكنه يواجه انتقادات حقوقية متزايدة بشأن هجمات طالت مدنيين، كما منى بخسائر في قواته.

 

أروى

عضو ذهبي
اختلاف الانقــــلابيين رحمة

بعد أشهر من تأجيل جولة الحوار الثالثة بين الأطراف اليمنية عاد ملف المفاوضات إلى الواجهة مع إعلان المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ عن اتفاق الأطراف كافة على عقد الجولة الثالثة في الكويت 18 أبريل المقبل، بعد نجاحه في التوصل إلى توافق للحل السياسي، ووقف إطلاق النار، والتمهيد لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة أكثر من ستة آلاف شخص حتى الآن.

العودة إلى طاولة الحوار والمشاورات، والتي ستركز على خمس نقاط أساسية، تأتي في ظل تطورات استجدت على الساحة اليمنية، في مقدمتها الواقع الميداني، ونتائج المعارك العسكرية الأخيرة، والذي فرض نفسه على المتمردين، إضافة إلى استشعار المتمردين قرب تحرير صنعاء زحفاً أو سلماً، ناهيك عن الأزمة المالية التي يعانيها الانقلابيون بسبب عجز طهران عن مساعدتهم، كما قال وزير الإعلام اليمني محمد القباطي.

ولأن القبائل اليمنية تشكل نحو 80% من مكونات المجتمع اليمني، وتظل الرقم الصعب في المعادلة، جاء اللقاء الذي عقد بين ممثلي القبائل في صنعاء مع الفريق محسن الأحمر - الذي يحظى بثقتها - مؤكداً مساندة الحكومية الشرعية، وتعهدت القبائل بالوقوف إلى جانبها متى دخلت إلى مناطقهم، وتأمين دخولها، ومراقبة الميليشيات في زراعة الألغام وكشفها، وهو يؤكد فشل استمالة القبائل، وأدى إلى إحباط دعوة ميليشيات الحوثي لـ «النفير العام».


لعل ما سبق من تراجع مواقف الانقلابيين، وتوالي هزائمهم العسكرية والسياسية على المستويات كافة، تؤكده ما آلت إليه المستجدات الراهنة، خاصة بعد الأنباء المتواترة حول اتساع الفجوة بين الحليفين «صالح والحوثيين»، على خلفية تحركات الحوثيين الأخيرة للتهدئة، والموافقة على تنفيذ القرار الأممي، في الوقت الذي لم يتوقف صالح فيه عن البحث عن مخرج آمن، حيث كشف وزير يمني قبل يومين أن روسيا ودولة عربية تقومان بوساطات في محاولة لإخراج المخلوع برفقة أسرته سالماً، وضمان عدم ملاحقته قانونياً، مقابل إلقاء السلاح، وتسليم صنعاء من دون مواجهات.

وتشير الأنباء الواردة من صنعاء هذه الأيام إلى تفاقم الخلافات بين قيادات في الحرس الجمهوري الموالي للمخلوع وميليشيات الحوثي، بعد أن رفض الأخير تسليم أجور عدد كبير من جنود صالح بحجة نقص الموارد المالية، الأمر الذي أدى إلى الاحتكام للسلاح بين الطرفين في مواقع عدة، وزيادة تململ القوات الموالية لصالح، وسط مؤشرات عن المزيد من الانشقاقات في كتائب الحرس الجمهوري.

وعلى صعيد متصل، أفادت وسائل إعلام تابعة للرئيس المخلوع بأنه أجل خطاباً كان سيلقيه مساء الثلاثاء عبر «قناة اليوم»، وتسبب هذا الخبر بخيبة أمل وصدمة كبيرة لأتباع صالح، حيث قام للمرة الثانية بتأجيل الخطاب من دون توضيح السبب، وكتب القيادي في جماعة الحوثي فارس أبو بارعة في صفحته على «الفيسبوك »: «توجيه مني.. لأقرب قسم شرطة لبيت علي عفاش.. سيروا اعتقلوه ودخلوه السجن.. هو وعدني أنه ما عد يلقي خطاب وتراجع.. وأنا تراجعت عن اعتقاله.. إلا إذا عاد عدنا».

وقد انعكست هذه التوجهات المتضاربة بين الجانبين على تعاطي وسائل إعلام الطرفين للأحداث الميدانية والتطورات السياسة، وبدا أن كل منهما يتناولها بزاوية مختلفة، في وقت طالبت قيادات حوثية بحل حزب المؤتمر الشعبي ومصادرة ممتلكاته، فيما ارتفعت أصوات تنادي باعتقال صالح وإيداعه السجن. وخلال الساعات الأخيرة تواصلت التراشقات الإعلامية والسياسية بين شركاء الانقلاب، وزادت حالة التوتر التي تهيمن على علاقات الجانبين على خلفية دعوة صالح لأنصاره للحشد في المسيرة التي شهدتها العاصمة صنعاء في ميدان السبعين يوم السبت، وبشكل منفرد عن الحوثيين، وسط تحذيرات من الجماعة لصالح من إقامة هذه الفعالية منفرداً، مطالبة إياه بدعوة أنصاره إلى اللحاق بمظاهرة جماعة الحوثي التي دعت لها في اليوم نفسه.


ونشبت خلافات بين الحوثيين وأتباع صالح بشأن هذه المسيرة، والتي اشترط فيها صالح عدم رفع شعارات الصرخة الحوثية ورفع صوره فقط، الأمر الذي جعل الحوثيين يوجهون مديري عموم ومكاتب الوزارات بالمحافظات بإقامة فعاليات السبت في المحافظات نفسها، ومنعوهم من السفر إلى صنعاء ليحضروا في السبعين تلبية لنداءات صالح، وكان المخلوع قد دعا اتباعه من جميع المحافظات للتوجه إلى ميدان السبعين لحضور فعالية خاصة بهم بمناسبة مرور عام على ذكرى عاصفة الحزم في اليمن . ويحاول صالح من خلال هذا الحشد الظهور بمظهر القوي، واستعراض شعبيته أمام حلفاء الضرورة «جماعة الحوثيين» التي تؤهله لفرض أي اشتراطات في المفاوضات المقبلة. ويعتقد حزب صالح أن جماعة الحوثي تحيك مؤامرة ضده بالاشتراك مع قوى إقليمية فاعلة ومؤثرة في الملف اليمني، وذلك بعدما شعر بأن ميليشيات الحوثيين تحاول تجاوزه وتهميشه، وصولاً إلى الدخول بمحادثات مع جهات خارجية . وفي ظل هذه التطورات السياسية والميدانية، ووسط اختلاف الانقلابيين فيما بينهم، والذي اعتبره بعض المحللين رحمة باليمن وأهله، سارع الانقلابيون إلى تعزيز مواقعهم ميدانياً بتصعيد العمليات العسكرية في مناطق عدة، ومحاولة إعادة حصار تعز مرة أخرى لتأليب الأهالي على الشرعية، وزيادة وتيرة القصف العشوائي للمدنيين، في إطار ترتيب أوراقهم التفاوضية قبل جولة الكويت، ولكن التقدم الذي تحققته قوات التحالف خلال الساعات القليلة الماضية على جبهات الجوف وصنعاء وتعز وصرواح، وقطع خطوط الإمداد للمليشيات بدعم من المقاومة الشعبية والجيش الوطني وأبناء القبائل، زاد من ضعف الموقف السياسي والعسكري للمتمردين، وأوقف تدافع قادة الحوثيين للاستفادة مما تبقى من قوتهم التفاوضية، في إطار سعي كل من المخلوع والحوثيين إلى حماية مصالحه الخاصة مع التقدم في مسار المفاوضات المتوقعة حول المستقبل في اليمن.


 

أروى

عضو ذهبي
خروقات الحوثيين تهدد بتقويض مفاوضات الكويت
الشرق الأوسط»
أخذت مسألة وقف هدنة إطلاق النار في اليمن، التي بدأت الاثنين الماضي، بعدا متصاعدا، مع الخروقات المتواصلة التي يرتكبها المتمردون الحوثيون، منذ اللحظة الأولى لبدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وتجاوزت الخروقات مدى بعيدا فيما يتعلق بالاتفاقات الموقعة ووصلت إلى التحركات الميدانية التي تنسف الهدنة، بحسب المراقبين، في وقت تؤكد المصادر اليمنية المحلية أن العاصمة صنعاء وضواحيها، لا تشهد هدنة لوقف إطلاق النار، على الإطلاق، بحسب طلب الحوثيين.
إعلان

inRead invented by Teads

وطالب الشيخ عبد الله الشندقي، القيادي البارز في مقاومة صنعاء، المتحدث الرسمي باسم المقاومة بإشراك مراقبين عرب فيما يتعلق بالإشراف على هدنة وقف إطلاق النار السارية في اليمن، منذ العاشر من الشهر الجاري، من أجل الذهاب إلى مفاوضات السلام بعد عدة أيام، في ظل التطورات العسكرية الجارية في منطقة نهم بمحافظة صنعاء (شرق العاصمة)، حيث يحاول الحوثيون السيطرة على المنطقة، من خلال حشد عسكري واسع النطاق، واستبعادهم لصنعاء في المفاوضات الجارية، للإشراف على مسألة وقف إطلاق النار والإشراف على الهدنة.

وأضاف الشندقي، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن «التفاهمات الجارية مع الانقلابيين، حتى اللحظة، تشير إلى سعي الحوثيين إلى عزل صنعاء ومحيطها، فيما يتعلق بترتيبات وتسويات وقف إطلاق النار»، مشيرا إلى أن ذلك ينطوي على «نوايا كثيرة تطبخ وتعد»، وقال: إن «الاستجابة للانقلابيين بعدم إيجاد فريق مراقبة وقف إطلاق النار في صنعاء واستثنائها من بين المحافظات ليتفرد بها الانقلابيون ويحشدون أسلحتهم وميليشياتهم من الجبهات التي تم الاتفاق فيها على وقف إطلاق النار فيها، إلى جبهة نهم صنعاء، يعني إخراج صنعاء من مفاوضات الكويت وتركها للميليشيات»، مؤكدا أن «المعطيات على الأرض بعد رفض محمد عبد السلام (رئيس الفريق الحوثي للتفاوض، الناشط باسم حركة التمرد) إنزال فريق صنعاء بحجة أنها هادئة يوحي بخطة للانقلابيين لمعارك في نهم».

وأشار الشندقي إلى أن بوادر وتفاصيل تلك الخطة، اتضحت من خلال الحشد الكبير من المقاتلين الذي يقوم به الحوثيون من عدة مناطق نحو مديرية نهم، إضافة إلى حشد المعدات العسكرية، إلى جانب عمليات القصف المدفعي المتواصلة على مواقع قوات الشرعية، وإلى أن «المشكلة تكمن في التزام طرف الشرعية المقاتل، في الميدان، بتعليمات وضوابط القيادة السياسية في الالتزام بالهدنة، مقابل تنصل الانقلابيين باتفاق هدنة وقف إطلاق النار».

وطالب الشيخ الشندقي المشرفين والراعين لمفاوضات الكويت، وهي الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بأن «يكون لهم موقف رادع لهذه الميليشيات لخروقاتها المتكررة والتي تقدر بعشرات الخروقات في العاصمة صنعاء»، كما طالب بضمانات «لأنه من دون هذه الضمانات، فلا معنى للمفاوضات وسوف يتنصلون من أي اتفاق»، مؤكدا أن المطالبة بمراقبين عرب لتعزيز عملية مراقبة وقف إطلاق النار، ترجع إلى أن «معظم المراقبين من الذين رشحهم الجانب الحوثي واعتمدتهما الأمم المتحدة، هم قيادات ميدانية في الجبهات، سواء للحوثيين أو للمخلوع علي عبد الله صالح».

وشهدت جبهة القتال في مديرية نهم، شرق صنعاء، مواجهات عنيفة على خلفية خرق الميليشيات الحوثية للهدنة. وقال الشندقي لـ«الشرق الأوسط»: «إذا سكت المشرفون والراعون لمفاوضات الكويت على ما يجري في نهم صنعاء من خروقات وتعد سافر ومحاولات تقدم للميليشيات الانقلابية، فلن نقف مكتوفي الأيدي»، مؤكدا احتفاظهم بـ«حق الرد على خروقات هذه الميليشيات وسيكون ردنا موجعا وسيتمنى من أخرج صنعاء عن مفاوضات الكويت أنه لم يفعل».

وأشار القيادي باسم المقاومة في صنعاء والناطق باسمها إلى أن خروقات الميليشيات، والتي هي عبارة عن هجمات الميليشيات في جبهة القتال في مديرية نهم بمحافظة صنعاء، سقط خلالها قتلى وجرحى في صفوف المقاومة والجيش الوطني، بينهم عميد بارز في قوات الشرعية هو زيد الحوري، وإلى أنها تهدد بتقويض أي مساع للحل السياسي، وقال: إنه، وحتى مساء أمس، وقذائف الكاتيوشا والمدفعية ما زالت تنهال على مواقع قوات الشرعية في مديرية نهم.

وسخر الشندقي من اعتبار الحوثيين لتحليق طيران التحالف على بعض المناطق خرقا، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن طيران التحالف، حتى اللحظة، لم ينفذ أي طلعات أو أي تحليق على مديرية نهم، وأن التحليق، بحد ذاته، لا يعد خرقا للهدنة، مشددا على أن «الكثير من المراقبين لهدنة وقف إطلاق النار في اليمن، الذين يمثلون الحوثيين، هم من القادة الميدانيين للمتمردين».

ومن المقرر أن يذهب الفرقاء اليمنيون إلى جولة مفاوضات جديدة برعاية الأمم المتحدة في دولة الكويت، في الـ18 من الشهر الجاري، في حال نجحت هدنة وقف إطلاق النار، الحالية، التي تعد الرابعة منذ انقلاب الحوثيين على الشرعية اليمنية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي أواخر العام 2014. بالتحالف مع القوات العسكرية الموالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.

وأكدت الحكومة اليمنية موافقتها المشاركة المفاوضات المقبلة، دون شروط مسبقة على أساس أن تكون مفاوضات لتطبيق القرار الأممي 2216. رغم مطالباتها المستمرة بالبدء في تطبيق «إجراءات بناء الثقة». وحددت الأمم المتحدة خمسة بنود رئيسية لمفاوضات الكويت، تتمثل في تطبيق القرار الأممي وفي مقدمتها وقف الحرب من جانب المتمردين وتسليم الأسلحة الثقيلة إلى الدولة والانسحاب من مؤسسات الدولة، وغيرها من الإجراءات المباشرة التي تنهي الانقلاب.
 

sharifmakka

عضو فعال
اليوم اكثر من 8 غارات جوية سعودية على صنعاء والجوف وتعز وعمران ويطالبون بالجلوس على طاولة الحوار في الكويت!!!!!!

النظام السعودي يعلن أمام العالم انه ملتزم بوقف اطلاق النار بينما هو يواصل عدوانه السافر بشكل يومي على صنعاء وعمران وتعز والجوف!!!

نظام لا يأمن جانبه ....

السعودية لا تريد سلام في اليمن وتريد اطالة امد الحرب على الشعب اليمني

نظام دموي بكل ما تعنيه الكلمة

طائراتهم تجول وتصول في اجواء المحافظات اليمنية والعاصمة صنعاء ويقولون انهم يريدون سلام !!!

بلانا الله بجار يريد تركيع الشعب اليمني بقوة السلاح

جار سوء اعاد اليمن عشرات السنين للوراء بتدميره الحجر والمدر والشجر وقتل الالاف من ابناء شعب اليمن.

اوقفوا العدوان حتى نجلس على طاولة الحوار في الكويت...

الا حنا اللي الله ابتلانا فيكم
من بداية الثورة النفطية وانتم معتمدين على الله ثم علينا
مليارات عبينا بها بطونكم لكن ما اثمرت الا كره وحقد دفين
جنسنا الالاف منكم وخلينا منهم اوادم ,,, لو بلدكم فيها خير كانو قعدو فيها لكن ابو يمن ما همه الا بطنه يركض في كل ديرة لأجل الدراهم وبس
والحين تولون الفرس الانجاس ضدنا ,,, صحيح ناس ما تستحي الا من رحم الله
ارض الحجاز ونجد ( السعودية ) احفاد الرسول والصحابة ستضل شوكة في حلوق الفرس الصفويين واعاونهم بياعة الدين والشرف
 

Diver

عضو فعال
الا حنا اللي الله ابتلانا فيكم
من بداية الثورة النفطية وانتم معتمدين على الله ثم علينا
مليارات عبينا بها بطونكم لكن ما اثمرت الا كره وحقد دفين
جنسنا الالاف منكم وخلينا منهم اوادم ,,, لو بلدكم فيها خير كانو قعدو فيها لكن ابو يمن ما همه الا بطنه يركض في كل ديرة لأجل الدراهم وبس
والحين تولون الفرس الانجاس ضدنا ,,, صحيح ناس ما تستحي الا من رحم الله
ارض الحجاز ونجد ( السعودية ) احفاد الرسول والصحابة ستضل شوكة في حلوق الفرس الصفويين واعاونهم بياعة الدين والشرف


ياعزيزي المخلوقات المتخلفه الحوثيه ماينفع معاها الكلام المنطقي

الظرب في الميت حرام ياخوي

هذولي تدوس علي رقبتهم دووووس علي شان يتسنعون باعو دينهم

باعو عروبتهم علي شان ولاية الفقيه اكرمكم الله اللي اسمه خرااااا منئي

لاتهقي فيهم نخوه ولا فيهم مرجله العرب عطهم قات وقودهم مثل الحمير اعزكم الله
 

صدى الحجاز

عضو ذهبي
طيب سلموا الاسلحة الثقيلة و انسحبوا من صنعاء ويرسلولكم منها :D


ارض طاب لنا المقام فيها .. وإن كان هذا يزعجكم ويغيضكم فاخرجونا منها بالقوه ان استطعتم.
"عادي ترا اسوق الفلم واطبقه معاك مثل ماتحب"
 
.


للذكرى خبر قبل اعلان الهدنه
:

نقلت مصادر مقربة من المبعوث الأممي ، أن ولد الشيخ طالب الحوثيين عبر بلاغ أممي الالتزام

بالهدنة المقرر سريانها اعتباراً من يوم 10 إبريل، معتبراً أن فشل المفاوضات سيترتب عليه

تصعيد عسكري غير مسبوق من قبل قوات الجيش الوطني والتحالف العربي للتسريع بتحقيق الحسم العسكري






.
 

أروى

عضو ذهبي
السعودية لا تريد سلام في اليمن وتريد اطالة امد الحرب على الشعب اليمني

في العجلة الندامة وفي التاني السلامة ، الله يكتب اللي فيه الخير بس لاتستعجلون ترا العجله من الشيطان ، وش معجلك يا اخوي ريح بالك الحرب ما مضى عليها غير سنة شوف حرب العراق من 2003م و حرب ليبيا و حرب سوريا ، وبعدين يا اخوي وش دخل السعودية في حربكم السعودية تحمي المدنيين من المتقاتلين فرضت لهم مناطق محمية
 
أعلى