موقع إيراني: شعب سوريا حفيد بني أمية وحربه تهيئ للمهدي

بهذه الثقافه استطاعت عمائم الشر الصفويه الارهابيه (ومن خلال من يسمون مراجع دينيه )
غزوا عقول شيعة الدول العربيه حتى اصبح اغلبهم مجرد أدوات ايرانيه

طابور خامس ينتظر الاشاره
خناجر مسمومه بخاصرة الأوطان التي ينتمون اليها

لنقرأ



25.jpg






قال موقع “فرهنك نيوز” المقرب من تيار المحافظين في إيران، إن %الشعب السوري هم أحفاد وسلالة بني أمية وأن الحرب ضد بني أمية، أعداء الشيعة، سوف تمهد لمرحلة ظهور المهدي الذي سينقذ الشيعة من حرب بني أمية والسفياني الذي يقود هذه الحرب ضدهم”، في الوقت الذي تشهد فيه مدينة حلب السورية قصفا روسيا وحصارا قاتلا تفرضه مليشيات الحرس الثوري الإيراني والمليشيات الشيعية على المدينة.

وأشار الموقع الإيراني إلى أن “من علامات ظهور المهدي خروج رجل من آل أبي سفيان سيقوم بثورة ضد الشيعة من منطقة قريبة من الأردن، وأن هذا الرجل هو من أهل الشام ومن أرض سُميت بالوادي اليابس وذلك في السنة ذاتها التي يظهر فيها الإمام المهدي”، لافتة إلى أن “السفياني (عدو المهدي المنتظر) سوف يحكم لمدة تسعة أشهر خمس مناطق مجاورة للشام”.

وأضاف بأن السفياني بعد تراجع جيشه في الشام والعراق سيُقتل على يد الإمام المهدي أثناء حرب تحرير القدس.

وفي إشارة إلى ربط ثورة الشعب السوري وخطرها على الشيعة، أوضح “فرهنك نيوز” أن من الممكن أن يكون السفياني اليوم ممثلا لتيار أو فكر أو حركة تظهر من بطن الإسلام في الشام وأن هذه الحركة “ستكون معادية للشيعة”.


وتابع الموقع الإيراني تحليله عن الأحداث في سوريا وربط ما يحدث بها بظهور المهدي والشيعة قائلا: “في العقيدة الشيعية السفياني لديه صفات خاصة ونسبه يرجع إلى بني أميةـ ويخرج من منطقة حدودية سورية قريبة من الأردن، ويبدأ بالثورة من هناك ضد الشيعة، محتلا عدة مناطق حتى يصل إلى العراق”.

وأشارت مراجع عديدة للشيعة في إيران إلى أن انطلاق الثورة السورية من درعا تعتبر من علامات ظهور السفياني الأموي لإبادة الشيعة في المنطقة، ومن هذا الباب “بررت العديد من مراجع الشيعة التطوع للمشاركة بالقتال ضد الثورة في سوريا”.

ويرى مراقبون للشأن الإيراني يعارضون النظام من الداخل تتواصل معهم “عربي21” أن التحليلات والتصريحات التي تخرج من المراجع الشيعية في إيران تمثل تحريضا طائفيا واضحا لقتل الشعب السوري، معتبرين أن هذا الشعب هو من أحفاد بني أمية “أعداء الشيعة والمذهب”، على حد تعبيرهم.

ومنذ اندلاع الثورة الشعبية في سوريا، حرضت مراجع الشيعة والإعلام الإيراني على تجنيد الشيعة من كل المناطق الشيعية في العالم وإرسالهم للمشاركة في الحرب ضد الشعب السوري تحت شعار “الدفاع عن أهل البيت والمذهب من خطر أهل السنة في سوريا”.
 

غيث

عضو مخضرم
دين قائم على الإرهاب والتكفير والجنس ,, ويبرر ذلك الإرهاب باحراج المسردب لاخراجه
وهذه حقيقة قديمة كل ما كثر إرهابهم واجرامهم بحق العزل يظنون بذلك إرغام المسردب بالخروج
ولو تسائلوا هل الوسيط بين الأئمة الحادي عشر والثاني عشر خميني اشجع من الإمام الثاني عشر
لعلموا انهم كاذبون فبرروا اجرامهم بالضغط على المهدي كما يدعون
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
وعلى خطى الاسياد
كلابهم يجيش الارهابين لقتل الشعب السوري باسم الحسين



المضحك انه من المستحيل ان تجد هذا المعمم يحارب بنفسه, اهو مقزرها على اموالهم واعراضهم وقاعد في بيته والحمير يموتون من اجل المشروع الصهيوصفوي.

ولاحفظ الفرق بين لبس وشكل المعمم وبين العراقيين اتباعة, كأنه من كوكب اخر ملابسة نظيفة ومرتب نفسه وسيارات مصفحة فخمة, والقطيع الكواولة اتباعة اشكالهم بمنتهى القذارة والارف والانحطاط ملابس مبهدله ورخيصة وسيارات اي شي واشكال وصخة.

حمير اليهود والفرس الكواولة لم ارى اسفه من عقولهم.
 
ياسر الزعاترةالأربعاء، 11 مايو 2016 01:16 ص

خان طومان تضرب عصباً حساساً في إيران

يحتار قادة إيران في الكيفية التي يردون من خلالها أو يعلقون على هزيمة خان طومان المدوية، لكنهم يذهبون مذاهب شتى، وإن بلون من ألوان التنسيق كما يبدو.
ما ينبغي أن يكون واضحا ابتداءً هو أن الإعلان عن مقتل 13 ضابطا إيرانيا في المعركة لم يكن اختيارا، بل هو واقع فرضته الضرورة، واتضح ذلك أكثر حين تم الإعلان عن وجود 6 ضباط أسرى، وهو الإعلان الذي لم يأت سريعا أيضا، بل جاء عقب نشر صور لهم من قبل فصائل مسلحة في حلب.
لا أحد يتحدث بطبيعة الحال عن العناصر القادمة من إيران من الشيعة الأفغان، ومن المتطوعين الإيرانيين المدنيين، فهؤلاء لا يدخلون في الحسابات، كما أن التعتيم على حجم الخسائر يبقى جزءا من السياسة المتبعة؛ ما كان ذلك ممكنا، لكن الإعلان يغدو ضرورة حين يكون القتلى من الطبقة المهمة، والذين لا يمكن التكتم عليهم دون الاصطدام بأهاليهم.
في التعاطي مع المسألة كان المسار الأهم هو إنكار وجود مقاتلين إيرانيين في سوريا، أكانوا من الجيش أم الحرس، والإصرار على أنهم «مستشارون عسكريون في محاربة الإرهاب»، وفي التعليق يضيف عبداللهيان، أن ظروف المعركة فرضت وجودهم في تلك الأماكن ما أدى إلى مقتلهم!!
اللافت في حالة الإنكار الجديدة أنها جاءت بعد أسابيع من الإعلان الرسمي عن وصول اللواء 65 من القوات الخاصة لسوريا، وبعدها كتائب أخرى، الأمر الذي تغير بعد ذلك، فيما يبدو أن قرارا على أعلى مستوى قد صدر بإنكار وجود مقاتلين، والإصرار على مسألة المستشارين.
إلى جانب ذلك تراوحت ردود الفعل الرسمية الإيرانية بين هجاء من «استغلوا الهدنة في الهجوم على خان طومان»، وبين التهديد والوعيد باستعادتها، وهو ما لن يغير شيئا في الموقف، لأن الكر والفر هو عنوان المعركة منذ 4 سنوات. وهنا تبرز دلالة مهمة لقصة خان طومان، تتمثل في إثباتها أن مقولة الحسم العسكري لا تعدو أن تكون وهما يعشش في رأس قاسم سليماني الذي جاء إلى حلب بعد الهزيمة لترميم معنويات قواته، وربما تعشش في عقل بشار (ليست كذلك كما يبدو في عقل بوتن).
على أن الجانب الأهم لكل هذه القضية التي نحن بصددها، وهو الذي فرض حالة الإنكار لوجود مقاتلين، ومن ثم التوعد بالانتقام، واجتماع لجنة الأمن القومي لاستخلاص الدروس، إنما يتمثل في الخوف من تأثير زيادة أعداد القتلى على هيمنة المحافظين على الوضع في الداخل الإيراني، وهو ما تبدى في جدل بدأ يغزو مواقع التواصل، رغم الرقابة المشددة، ويتعلق بسؤال الجدوى من هذا التورط في سوريا.
في الداخل الإيراني متغيرات لا يمكن تجاهلها بحال، فالبرلمان اليوم صار بأغلبية إصلاحية، والشارع يأمل بتغيير في مسار حياته بعد اتفاق النووي، ولا يبدو مستعدا لأن يواصل النزيف الاقتصادي السابق، فضلا عن أن يضيف إليه نزيفا بشريا، والمحافظون يخشون من غضب الشارع الذي ترجمته الانتخابات، وقد يتطور لاحقا برعاية الإصلاحيين، من أجل تثبيت أقدامهم في عمق السلطة، عوض البقاء على هامشها كما كان الحال خلال السنوات الأربع الماضية.
قبل أكثر من أربع سنوات قلنا إن سوريا هي أفغانستان إيران، وظننا أن ذلك سيبقى في الإطار الاقتصادي، مع تضحية بالشيعة العرب والأجانب، لكن المشهد اليوم يبدو أكثر سوءا، فكم سيستغرق التورط قبل أن يدرك خامنئي ومساعدوه أن عليهم وقف النزيف، وتجرع كأس السم، كما تجرعه الخميني من قبل في الحرب العراقية الإيرانية؟ لا ندري
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
ياسر الزعاترةالأربعاء، 11 مايو 2016 01:16 ص

خان طومان تضرب عصباً حساساً في إيران

يحتار قادة إيران في الكيفية التي يردون من خلالها أو يعلقون على هزيمة خان طومان المدوية، لكنهم يذهبون مذاهب شتى، وإن بلون من ألوان التنسيق كما يبدو.
ما ينبغي أن يكون واضحا ابتداءً هو أن الإعلان عن مقتل 13 ضابطا إيرانيا في المعركة لم يكن اختيارا، بل هو واقع فرضته الضرورة، واتضح ذلك أكثر حين تم الإعلان عن وجود 6 ضباط أسرى، وهو الإعلان الذي لم يأت سريعا أيضا، بل جاء عقب نشر صور لهم من قبل فصائل مسلحة في حلب.
لا أحد يتحدث بطبيعة الحال عن العناصر القادمة من إيران من الشيعة الأفغان، ومن المتطوعين الإيرانيين المدنيين، فهؤلاء لا يدخلون في الحسابات، كما أن التعتيم على حجم الخسائر يبقى جزءا من السياسة المتبعة؛ ما كان ذلك ممكنا، لكن الإعلان يغدو ضرورة حين يكون القتلى من الطبقة المهمة، والذين لا يمكن التكتم عليهم دون الاصطدام بأهاليهم.
في التعاطي مع المسألة كان المسار الأهم هو إنكار وجود مقاتلين إيرانيين في سوريا، أكانوا من الجيش أم الحرس، والإصرار على أنهم «مستشارون عسكريون في محاربة الإرهاب»، وفي التعليق يضيف عبداللهيان، أن ظروف المعركة فرضت وجودهم في تلك الأماكن ما أدى إلى مقتلهم!!
اللافت في حالة الإنكار الجديدة أنها جاءت بعد أسابيع من الإعلان الرسمي عن وصول اللواء 65 من القوات الخاصة لسوريا، وبعدها كتائب أخرى، الأمر الذي تغير بعد ذلك، فيما يبدو أن قرارا على أعلى مستوى قد صدر بإنكار وجود مقاتلين، والإصرار على مسألة المستشارين.
إلى جانب ذلك تراوحت ردود الفعل الرسمية الإيرانية بين هجاء من «استغلوا الهدنة في الهجوم على خان طومان»، وبين التهديد والوعيد باستعادتها، وهو ما لن يغير شيئا في الموقف، لأن الكر والفر هو عنوان المعركة منذ 4 سنوات. وهنا تبرز دلالة مهمة لقصة خان طومان، تتمثل في إثباتها أن مقولة الحسم العسكري لا تعدو أن تكون وهما يعشش في رأس قاسم سليماني الذي جاء إلى حلب بعد الهزيمة لترميم معنويات قواته، وربما تعشش في عقل بشار (ليست كذلك كما يبدو في عقل بوتن).
على أن الجانب الأهم لكل هذه القضية التي نحن بصددها، وهو الذي فرض حالة الإنكار لوجود مقاتلين، ومن ثم التوعد بالانتقام، واجتماع لجنة الأمن القومي لاستخلاص الدروس، إنما يتمثل في الخوف من تأثير زيادة أعداد القتلى على هيمنة المحافظين على الوضع في الداخل الإيراني، وهو ما تبدى في جدل بدأ يغزو مواقع التواصل، رغم الرقابة المشددة، ويتعلق بسؤال الجدوى من هذا التورط في سوريا.
في الداخل الإيراني متغيرات لا يمكن تجاهلها بحال، فالبرلمان اليوم صار بأغلبية إصلاحية، والشارع يأمل بتغيير في مسار حياته بعد اتفاق النووي، ولا يبدو مستعدا لأن يواصل النزيف الاقتصادي السابق، فضلا عن أن يضيف إليه نزيفا بشريا، والمحافظون يخشون من غضب الشارع الذي ترجمته الانتخابات، وقد يتطور لاحقا برعاية الإصلاحيين، من أجل تثبيت أقدامهم في عمق السلطة، عوض البقاء على هامشها كما كان الحال خلال السنوات الأربع الماضية.
قبل أكثر من أربع سنوات قلنا إن سوريا هي أفغانستان إيران، وظننا أن ذلك سيبقى في الإطار الاقتصادي، مع تضحية بالشيعة العرب والأجانب، لكن المشهد اليوم يبدو أكثر سوءا، فكم سيستغرق التورط قبل أن يدرك خامنئي ومساعدوه أن عليهم وقف النزيف، وتجرع كأس السم، كما تجرعه الخميني من قبل في الحرب العراقية الإيرانية؟ لا ندري


حمير اليهود الجحش خامنئي وجنودة تمسخرو بالفعل في خان طومان.
 
التعديل الأخير:
أعلى