سمك ... لبن ... تمر هندي !!!

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
البساطه ..ان تعيش بلاتكلف
تعبر بعفويه.ان أحببت سالت شاركت

بختصارر اظهرت اهتمامك
وان لم ترتاح.لاتكره بل ابتعد.بهدوء
فالقلب ان تلوث بياضه..
اصبح.موووووحش
 

ملغي

عضو مميز
البساطه ..ان تعيش بلاتكلف
تعبر بعفويه.ان أحببت سالت شاركت

بختصارر اظهرت اهتمامك
وان لم ترتاح.لاتكره بل ابتعد.بهدوء
فالقلب ان تلوث بياضه..
اصبح.موووووحش

تلك سُنة الشفافين من اهل النقاء الذين مالهم
عن الطيبةِ منأى وليس لهم في اللطف منازع !!!

ككل العطور ... ملئت المكان بالعبق ... اختي
 

ملغي

عضو مميز
هذا اليوم وجدته مبتسماً حدود الضحك ... عانقني مطولاً
وكأنه تعمد احتظاني ... نظرت لوجهه واذ كعادته متهلل
مبتسم فقلت ماهذا الاستقبال المختلف ؟
رد : ياأخي مشتاق لك !


فأبتسمت راضياً سعيداً بمشاعره الرقيقه ...
بدأ يشتغل بأقداحه واذ بدموعه تنهمر فتوقف عن
التصنع واستنجد بأول كرسي وارتمى عليه باكياً ...
صعقت وكان ماكان بيننا ...
بعد انجلاء العاصفه وتجلي الغيوم جلست
ضاحكاً امازحه :
لم اظنك بارعاً في التمثيل ياابا ( ) لقد توهمت
أنك اسعد الخلق في هذه الليلة بالذات واذ بك
اكثرهم حزناً !
فأبتسم وقال : أخطأت ياصديقي ... كن
أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع)
الذي يقول :
لم أسمح لنفسي بأن انخدع بإبتهاج
المبتهجين ولا بلهو اللاهين

فأحكم عليهم بأنهم سعداء لمجرد انبهاري بمظهرهم الخارجي وقبل أن اعرفهم عن
قرب وأسبر أغوارهم , فكثيراً ماتعاملت
مع اشخاص يوحي مظهرهم الخارجي

بأنهم لايعانون من أية هموم كبرى في
حياتهم , فما اقتربت منهم حتى اكتشفت أنهم
ممن تنطبق عليهم كلمة المفكر الفرنسي فولتير (إنهم لايضحكون
إبتهاجاً , وإنما تفادياً للإنتحار ...!)
ابتعدت مع انغام كلماته للبعيد فشعر بحزني وقال :
مابك ايها السعيد
فقلت : أخطأت ياصديقي ! كن أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع) !!!
عانقني وضحكنا كثيراً ...
 

ملغي

عضو مميز
هذا اليوم وجدته مبتسماً حدود الضحك ... عانقني مطولاً
وكأنه تعمد احتظاني ... نظرت لوجهه واذ كعادته متهلل
مبتسم فقلت ماهذا الاستقبال المختلف ؟
رد : ياأخي مشتاق لك !


فأبتسمت راضياً سعيداً بمشاعره الرقيقه ...
بدأ يشتغل بأقداحه واذ بدموعه تنهمر فتوقف عن
التصنع واستنجد بأول كرسي وارتمى عليه باكياً ...
صعقت وكان ماكان بيننا ...
بعد انجلاء العاصفه وتجلي الغيوم جلست
ضاحكاً امازحه :
لم اظنك بارعاً في التمثيل ياابا ( ) لقد توهمت
أنك اسعد الخلق في هذه الليلة بالذات واذ بك
اكثرهم حزناً !
فأبتسم وقال : أخطأت ياصديقي ... كن
أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع)
الذي يقول :
لم أسمح لنفسي بأن انخدع بإبتهاج
المبتهجين ولا بلهو اللاهين

فأحكم عليهم بأنهم سعداء لمجرد انبهاري بمظهرهم الخارجي وقبل أن اعرفهم عن
قرب وأسبر أغوارهم , فكثيراً ماتعاملت
مع اشخاص يوحي مظهرهم الخارجي

بأنهم لايعانون من أية هموم كبرى في
حياتهم , فما اقتربت منهم حتى اكتشفت أنهم
ممن تنطبق عليهم كلمة المفكر الفرنسي فولتير (إنهم لايضحكون
إبتهاجاً , وإنما تفادياً للإنتحار ...!)
ابتعدت مع انغام كلماته للبعيد فشعر بحزني وقال :
مابك ايها السعيد
فقلت : أخطأت ياصديقي ! كن أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع) !!!
عانقني وضحكنا كثيراً ...
 

ملغي

عضو مميز
هذا اليوم وجدته مبتسماً حدود الضحك ... عانقني مطولاً
وكأنه تعمد احتظاني ... نظرت لوجهه واذ كعادته متهلل
مبتسم فقلت ماهذا الاستقبال المختلف ؟
رد : ياأخي مشتاق لك !


فأبتسمت راضياً سعيداً بمشاعره الرقيقه ...
بدأ يشتغل بأقداحه واذ بدموعه تنهمر فتوقف عن
التصنع واستنجد بأول كرسي وارتمى عليه باكياً ...
صعقت وكان ماكان بيننا ...
بعد انجلاء العاصفه وتجلي الغيوم جلست
ضاحكاً امازحه :
لم اظنك بارعاً في التمثيل ياابا ( ) لقد توهمت
أنك اسعد الخلق في هذه الليلة بالذات واذ بك
اكثرهم حزناً !
فأبتسم وقال : أخطأت ياصديقي ... كن
أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع)
الذي يقول :
لم أسمح لنفسي بأن انخدع بإبتهاج
المبتهجين ولا بلهو اللاهين

فأحكم عليهم بأنهم سعداء لمجرد انبهاري بمظهرهم الخارجي وقبل أن اعرفهم عن
قرب وأسبر أغوارهم , فكثيراً ماتعاملت
مع اشخاص يوحي مظهرهم الخارجي

بأنهم لايعانون من أية هموم كبرى في
حياتهم , فما اقتربت منهم حتى اكتشفت أنهم
ممن تنطبق عليهم كلمة المفكر الفرنسي فولتير (إنهم لايضحكون
إبتهاجاً , وإنما تفادياً للإنتحار ...!)
ابتعدت مع انغام كلماته للبعيد فشعر بحزني وقال :
مابك ايها السعيد
فقلت : أخطأت ياصديقي ! كن أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع) !!!
عانقني وضحكنا كثيراً ...
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
هذا اليوم وجدته مبتسماً حدود الضحك ... عانقني مطولاً
وكأنه تعمد احتظاني ... نظرت لوجهه واذ كعادته متهلل
مبتسم فقلت ماهذا الاستقبال المختلف ؟
رد : ياأخي مشتاق لك !



فأبتسمت راضياً سعيداً بمشاعره الرقيقه ...
بدأ يشتغل بأقداحه واذ بدموعه تنهمر فتوقف عن
التصنع واستنجد بأول كرسي وارتمى عليه باكياً ...
صعقت وكان ماكان بيننا ...
بعد انجلاء العاصفه وتجلي الغيوم جلست
ضاحكاً امازحه :
لم اظنك بارعاً في التمثيل ياابا ( ) لقد توهمت
أنك اسعد الخلق في هذه الليلة بالذات واذ بك
اكثرهم حزناً !
فأبتسم وقال : أخطأت ياصديقي ... كن
أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع)
الذي يقول :

لم أسمح لنفسي بأن انخدع بإبتهاج
المبتهجين ولا بلهو اللاهين
فأحكم عليهم بأنهم سعداء لمجرد انبهاري بمظهرهم الخارجي وقبل أن اعرفهم عن
قرب وأسبر أغوارهم , فكثيراً ماتعاملت
مع اشخاص يوحي مظهرهم الخارجي
بأنهم لايعانون من أية هموم كبرى في
حياتهم , فما اقتربت منهم حتى اكتشفت أنهم
ممن تنطبق عليهم كلمة المفكر الفرنسي فولتير (إنهم لايضحكون
إبتهاجاً , وإنما تفادياً للإنتحار ...!)

ابتعدت مع انغام كلماته للبعيد فشعر بحزني وقال :
مابك ايها السعيد
فقلت : أخطأت ياصديقي ! كن أعمق كـ (عبدالوهاب مطاوع) !!!
عانقني وضحكنا كثيراً ...
لا يخلو قلب من كدر اوغصت حزن
لكن نبتسم ونتفأل. ثقه بالله
وكي نكون بلسم ونسيم بارد
في قيض الحياة
فالسعاده مشاركه
 

ملغي

عضو مميز
ياتُرى مالسر وراء ايماننا بشيئ معين ... ثم تطبيقنا
لما يناقضه ؟!

نؤمن ان رمضان هو شهر الطاعات والعمل
والصوم فنحوله لشهر الكسل والافلام والنوم ...

نعلم ان رمضان شهر الزهد والجوع فنحوله
لشهر الاكل والبذخ والاسراف !

نعلم ان حكمة الصيام جاءت لتهذيب النفس وتدريبها
على الصبر والاخلاق والشعور بالآخر ... فنتحول
مع الصيام لكائنات نزقه سريعة الغضب والثورة
على كل مايحيط بها !!!


مالذي يحدث لنا ؟!
 

ملغي

عضو مميز
icon1.gif



تلفون مستعجل من حاكم
:دامث ؟
: هلا حاكم
: ارجوك تعال لي البيت
: عسى ماشر

اصوات النشيج والانفاس المتقطعه
آخر ماسمعه دامث قبل ان
يغلق حاكم

السماعه ...
يطير دامث لحاكم متوشحاً قلقه يحيطه
الخوف من كل جانب ...
خير ؟
في وسط دوامة الدموع والارتباك

والصدمه : امي توفيت يادامث ؟
يحتضنه دامث ويشاركه الدموع ... تخفت العبرات فيستغلها دامث ليستعيد
بعض
التوازن ويوجه حديثه لصاحبه
معزياً : حضرت عرسك
ايوالله
: شافت عيالك ؟
الله يرحمها وسمتهم واحد واحد ...
يضرب دامث ضربته الدقيقه والتي اختارت الصميم مستقراً :
اطلب لها الرحمه ياالغالي واعرف ان الله

اكرمك بصحبتها

وانك احسن من غيرك ...
انا مااتذكر حتى وجه امي !!!
يلتفت بعيداً تحديداً لاغوار اغوار قلبه ليهطل نشيجاً :
ياحاكم تدور ..... ورايه فرج هم ْ!؟
............ تشره على اللي يشتري .. ضحكته دين !
ياعلني أشرب غلا ضحكتك سم
.................. إن البشر تاكل معي .... مالها يدين !
لو تدري إن الـ مرضعتني مهي أم !
............. ولو كانت أنثى .. طينة ٍ مالها ..... طين !
اللي عطاني صدرها أكثره ... دم !
................ للحين احسّه في حشايه .... سكاكين !
ماكل ورد ٍ شغلته ....... بس ينشم !
............. بعض الورود تعاف حتى .... البساتين !
لو كنت فعلا ً صاحبي طعني وقم
......................... خلنا اندور بالمسافة عناوين !
وإن كان وجه الأرض ماله لنا فم !

.......................إما تعب رجلين والا تعب عين !!
 

ملغي

عضو مميز
كتب عبدالملك ابن مروان الى الحجاج ابن يوسف
أن إبعث لي برأس أسلم بن عبيد البكري لما بلغني
عنه , فأحضره الحجاج فقال :
أيها الامير أنت الشاهد وأمير المؤمنين الغائب
وقال تعالى : (ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق​
بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على
مافعلتم نادمين) ...
وما بلغه عني باطل وليس صحيح وإني اعول أربعاً
وعشرين إمرأة مالهن كاسب غيري , وهن باالباب !!!​

فأمر الحجاج بإحضارهن , فلما حضرن جعلت هذه
تقول أنا خالته , وهذه انا عمته , وهذه انا اخته ,
وهذه انا زوجته وهذه انا ابنته فتقدمت اليه جارية
فوق الثمان ودون العشر فقال لها الحجاج : من أنت ؟
فقالت : أنا إبنته ,


وجثت على ركبتيها ثم قالت :
أحجاج لم تشهد مقام بناته
..................... وعماته يندبنه الليل أجمعا
أحجاج لم تقتل به إن قتلته
..................... ثماناُ وعشراً واثنين وأربعا
أحجاج من هذا يقوم مقامه
.............. علينا فمهلا ان تزدنا تضعضعا
أحجاج إما أن تجود بنعمةٍ
................... علينا وإما أن تقتلنا معا​


فبكى الحجاج وقال :
والله لاأعنت عليكن , ولا زدتكن تضعضعا !!!


ثم كتب الى عبدالملك ابن مروان بما قال الرجل
وبما قالت إبنته , فكتب عبدالملك الى الحجاج
يأمره بإطلاقه , وحسن صلته , وباالإحسان له
 

ملغي

عضو مميز
وللأنوف ذاكرةٌ ايضاً !!!
attachment.php

الى هذا اليوم (واعتقد الى أن تخفت الانفاس)
مازالت لرائحة الكتب الجديدة رهبة تربك
هدوئي ... وهي نفس رهبة ذلك الطفل وفزعه
في اول يوم دراسي ...
ولازالت لرائحة القهوة اثره في هدوء نفسي
رغم اني لم أعتد على لثم فناجيلها والرابط
بين رائحة القهوة وهدوء نفسي ...
(إقتران تلك الروائح بوجود جدي رحمه الله)
نفس رائحة (بشت الوبر) الذي كانت حقيقته
تتعدى معاني الدفئ الى منزلة أرقى واعمق
من الشعور بالأمان والإطمئنان حينما يلحفني
ذلك الشيخ رحمه الله ببشته العتيق
حتى رائحة الارض المبللة بهدايا الغيوم كثيراً ماحرضت
مخيلتي على استدعاء صور جميلة
أشعر بدفئها ولو لم أعي الصور وأتبين تفاصيلها !
 

ملغي

عضو مميز

icon1.gif



في رمضان اختبئ هذا الطفل لإرتشاف

قليل من العصير قبل استئناف صيامه
المعلن ...
وكما كانت عين الكاميرا ترصد


^

كانت قريحة الشاعر تنسج جمالاً من العدم :


أفطرت وإلا صمت هذي على جنب

بكره تبي تكبر وتقوى العزايم

‏يكفيك انّك وانت تفطر بلا ذنب
‏وانا أحسب ذنوبي ولو كنت صايم
 

ملغي

عضو مميز
نزفنا دموع المقلتين تفجعا
..............فهل مرة اجدى علينا التفجع

سيظل الفرقاء يتقاسمون رغيف الضعف الذي يخبزه الاعداء !
سيستمرون على حالهم حتى يجمعهم الدين !!! يتجهون للآخرة لتٌقبل
عليهم الدنيا فيحيونها حياة التواق للآخرة !

قال احد العلماء : ...

((واجب المسلمين يبدأ ان يؤدي المسلمين واجبهم لربهم احسانا وسمعا وطاعة والتزام حد

حينها سلهم عن واجبات الارض جميعا ستؤدى لهم وستعطى لهم ! ))
 

ملغي

عضو مميز
مررت مع احد الاخوة على مطعم مزدحم
فألتفت الي وقال هل تعلم سر هذا الازدحام؟!
قلت اكيد طعامهم مميز !
قال لاوالله هذا من فضل الزكاة !
انا اعرف صاحب هذا المطعم
وهو حريص جداً على زكاة ماله !!!


مممممممم

لاشك ابداً في ان الصدقات تطرح البركات
لكن بشكل اعمق من مجرد معالم ظاهرة

اما تصويرها بهذا الشكل سيجعل حجتنا
ضعيفة امام من سيسأل عن سر زحمة
(كنتاكي) او (ماكدونالدز) الامريكيتان
او حتى عن سر زحمة (المطعم البخاري)
في حيهم ؟!

انها ارزاق لها اسبابها وهي مكتوبة للكافر
والمسلم بل ولكل مخلوق في هذه الدنيا ...

الصدقات تطرح بركات في المال ولو كان قليلاً
ولا تعني بالضرورة (الزيادة) فالزيادة نفسها
ليست دليل دائم على البركة ورضى الله !!!
 

ملغي

عضو مميز
كلما جاءت سيرة الحظ امامي تذكرت موقف لصديقين من اصدقائي ... انشأ كل منهما
مشروع صغير في سوق النساء احدهما
سلم مشروعه للعماله واكتفى بأخذ مبلغ شهري
والاخر يخرج من دوامه ليداوم عصراً في محله
وبعد اقل من سنتين باع الاول المحل بينما
استمر صاحبه الاخر ببذل وقته وجهده
في خدمة مشروعه ...
حتى تحول متجره الصغير لخمسة
متاجر ...

وكل الذين حولنا يحكون عن حظه الرائع وسوء حظ الآخر ... وهذا طبيعي فالناس دائماً يحكمون ويركزون على (النتائج) ! لكنهم يمرون مرور الكرام على التفاصيل التي ادت لهذه النتائج !

والحقيقه لو استعرضنا تجربتهما لوجدنا سر
الحظ ... أهمها

(السعي وبذل الجهد
والإلحاح
والصبر)


هذه مفاتيح الحظ التي اعترف بها !

 
التعديل الأخير:
أعلى