سمك ... لبن ... تمر هندي !!!

ملغي

عضو مميز
العلم نعمة ُككل النعم وكل زيادة فيه تدعوا النفس للفخر
(لايضبطها الا صاحب فطنة واستحظار لحقيقته الضعيفة
المتواضعة)


يقول ابن عباس :

((كان إبليس قبل أن يرتكب المعصية من الملائكة، اسمه عزازيل، وكان من سكان الأرض، وكان من أشد الملائكة اجتهاداً وأكثرهم علماً)) . ا.هـ

ومع ذلك لم يحرم ابليس من مكانته العالية الا
الغرور ! لم ينفعه علمه ولا عبادته !!!


اذاً العلم (بذاته) ليس مقياس صلاح ولا مقياس ظلال انما الظلال مستقر في النفس التي تعتبر (وعاء) !
ان كان نظيفاً (فما يسكب فيه سيظل نقياً على حاله)
وان كان ملوثاً (فكل مايسكب فيه سيتلوث ولو كان ماء زمزم)
icon_share.gif
|
Like.png
 

ملغي

عضو مميز
احمد مطر يؤكد أننا لسنا ((خراف)) :

نزعم أننا بشر
لكننا خراف
ليس تماماً...إنما
في ظاهر الأوصاف

نُقاد مثلها؟ نعم
نُذعن مثلها؟ نعم
نُذبح مثلها؟ نعم
تلك طبيعة الغنم

لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف
نحن بلا أردِيةٍ
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف
نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف
وهي لقاء ذلها.. تثغو ولا تخاف
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف
ونحن حتى جوعنا
يحيا على الكفاف

هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف ؟
 

ملغي

عضو مميز
الانسان كائن عجيب ومتناقض واغلب آراؤه محكومة ((باللحظة)) ومتأثرة بالظروف والاحداث !!!

فمثلاً كنت ومازلت من متابعي الاديب الكبير فيكتور هوجو ...
واعجابي به قادني للبحث عن اغلب ابداعاته بل ومتابعة تصاريحه الجانبيه ...

والمضحك المبكي انني وجدت ان هذا العلم الكبير
الذي نقلنا عنه
ذات يوم قوله :
((أعظم سعادة في الدنيا أن نكون محبين)) !!!

هو ذاته الذي قال :
((فلندمر الامة الملعونة امة الاسلام)) !!!
 

ملغي

عضو مميز
رغم النقص الذي تطاول اعمالنا ورغم
التجاوزات
الا ان ذلك لايمنع اننا نعلم الحق
ولو (لم نعمل به)


لقد تفوق المسلمون بقوة ايمانهم على
امبراطوريات فاقتهم عتاداً وعدة !

واليوم نتخلى عن (سلاحنا) ونريد نصر الله !!!

لطالما قيل لنا (كن مع الله يكن معك)
اي ان النتيجة مقرونةُ ببذل سببها
لكن المضحك المبكي اننا لم نبذل الاولى ومع
ذلك نطمع بالثانية !!!
 

ملغي

عضو مميز
لولا وحشية النظام العالمي لكانت (نصف الصورة الاخر حقيقة)
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 960 * 522.




يقول الشيخ عفيف الدين يوسف البقال :
كنت بمصر فبلغني ماوقع من الوقت
الذريع
ببغداد في فتنة التتار ,
فأنكرت في قلبي وقلت :
يارب كيف هذا وفيهم الأطفال ومن لاذنب له ؟!

فرأيت في المنام رجلاً وفي يده كتاب فأخذته فقرأته

فإذا فيه هذه الأبيات فيها الإنكار علي :

دع الاعـتراض فـما الأمـر لك

ولا الـحكم في حركات الفلك
ولا تــسـأل الله عـن فـعـله
فـمن خـاض لجة بـحـر هلك
إلـيه تـصـير أمـور الـعباد
دع الاعـتراض فـما أجهلك !!!
 

ملغي

عضو مميز
وانتي يُمه ! لـو بكيتـي شيبـي واستغربتي كمـه
قلت يُمه : ماهو من الشيـب هـذا اللـون بـادي
تخبرين (الثلج) لا منه تكدّس (فوق قمـه) ؟!
هذا ثلج .. وراسي القمـه .. ولا تبكيـن عـادي !!!




لاادري هل شعوري باالحاجة لوجود كبير هو نقص تطاول شخصيتي فشاع في كل
اجزائي ...
ام انه امر طبيعي يمر بكل الارواح ليؤكد بأن
كل الرؤوس ولو كبرت تظل في حاجة دائمه
لكتفٍ ترتمي عليه حين خيبه , ألم , سقوط ...

انتصف العمر ولازال هذا الاحساس مسيطراً
حدود الاحتلال !
اكبر ولا اشعر الا بذاك الطفل الذي يزداد حاجةًَ لتلك
الايدي الحانية التي طالما امتدت رحمة ورأفةً وحنو لتمسح على رأسه الصغير !!!

 

ملغي

عضو مميز
موقف مر بي قبل مدة ولا اعتقد انه سيمسح من ذاكرتي ماحييت ...
وسأبدأ من قبل عدة سنوات وانا في مدينه بعيده
عن مدينتي لضروف العمل ...
تعرفت على شخص طيب جداً (ويعلم الله انه هو من
سعى لمعرفتي) وهو غريب كحالي لكنه أقدم مني في تلك المدينه ...
واستمرت علاقتي معه مدة اقامتي هناك
ورجعت الى مدينتي وأستمرت علاقتنا عن طريق الإتصالات والرسائل ...
بعدها اشغلتنا الدنيا بأنفسنا ...
وبعد سنه او أكثر تفاجأت بإتصال من شخص كبير
في السن لا اعرفه
بعد السلام بادرني قائلاً : تعرف فلان ؟
فقلت : اي والله أعرفه هذا صاحبي واخوي ...
فقال : صاحبك ياولدي حصل له حادث وأختاره الله وتوفي قبل عدة أشهر !
وأنا والده ولي فترة اسأل عن اي شخص من معارفه
خوفاً من أن يكون مطلوباً بدين فعمله بعيد عنا وله
من الاصدقاء من لانعرفهم ... ولم يخطر ببالي الا الان
ان ... ابحث في جواله فوجدت ارقام كثيره أتصل بهم وأسألهم ...
فهل تطلبه دين ياولدي ؟
فقلت ... لا !
تسابقت العبرات .....
ووالله لا اعرف حتى هذه اللحظه كيف انهيت المكالمه معه ... لاادري هل
قلت له مع السلامه أم اغلقت الهاتف في وجهه .
خجلت في تلك الساعه أن اقول :
اطلبه الغلا والسماح على تقصيري !!!
رحمه الله رحمةً واسعه وادخله فسيح جناته وجزاه خير الجزاء عني


نحن نعتذر دائماً من الاصحاب والاحباب والاقارب على (القطيعه والتقصير) وتغرينا
محبتهم ومعزتهم لنا !!!

لكن لم نفكر بااليوم الذي قد لانجدهم فيه لنعتذر منهم !!!
احبتي سارعوا ولا تتأخروا عن فعل الخير والواجب ! فنحن في سباق لاندري مانهايته
 

ملغي

عضو مميز
بقي أن اذكر مناسبة اعادتي للأسطر أعلاه
فـ أحد الاصدقاء المقربين لي جاءته أبيات من أحد معارفه يعاتبه على إنقطاع سؤاله عنه ... وأطلعني عليها يقول فيها :

ماعاد تسأل صاحبك ويش حاله
في ذمتك ماتستحي يوم تبطي
ياخوي إسأل والخسارة رساله
إنشد عن أصحابك عسى مابهم شي
يمكن خويك غاب من ضيق باله
ويمكن يكون أصلاً غيابه ماهو حي

والبيت الاخير ذاتاً هو مااعاد لي ذكرى
صاحبي و ماجعل دموعي تأبى إلا الحظور
لتبلل لحظاتي تلك !!!
وهذا رد الابيات أعلاه :

لا والله إلا له مكانه لحاله
وبرموش عيني له مكانه وله في


الصاحب الغالي ترانا ضلاله
مايشتكي لوعات الايام والغي

وصاحبك لو تدري عن احوال حاله
ياما بغى شيٍ ... وياما نسي شي
متلوع ٍ والوقت شدة رحاله
ماني مع الحيين لو شفتني حي
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
وانتي يُمه ! لـو بكيتـي شيبـي واستغربتي كمـه
قلت يُمه : ماهو من الشيـب هـذا اللـون بـادي
تخبرين (الثلج) لا منه تكدّس (فوق قمـه) ؟!
هذا ثلج .. وراسي القمـه .. ولا تبكيـن عـادي !!!




لاادري هل شعوري باالحاجة لوجود كبير هو نقص تطاول شخصيتي فشاع في كل
اجزائي ...
ام انه امر طبيعي يمر بكل الارواح ليؤكد بأن
كل الرؤوس ولو كبرت تظل في حاجة دائمه
لكتفٍ ترتمي عليه حين خيبه , ألم , سقوط ...


انتصف العمر ولازال هذا الاحساس مسيطراً
حدود الاحتلال !
اكبر ولا اشعر الا بذاك الطفل الذي يزداد حاجةًَ لتلك
الايدي الحانية التي طالما امتدت رحمة ورأفةً وحنو لتمسح على رأسه الصغير !!!




السلام عليكم

متصفح.رائع


مهما كبر الأنسان

يبقى بداخله طفل يتعططش للمسه

حانيه.وكلمه طيبه

وروح محبه

واهتمام ..

ويبقى حنان الأم

ارقى واغلى واعطب عطاء
ليس له مثيل ولابديل
 

ملغي

عضو مميز
السلام عليكم

متصفح.رائع


مهما كبر الأنسان

يبقى بداخله طفل يتعططش للمسه

حانيه.وكلمه طيبه

وروح محبه

واهتمام ..

ويبقى حنان الأم

ارقى واغلى واعطب عطاء
ليس له مثيل ولابديل

زارنا البارح مطر
و اوصيته يهديك الربيع
 
أعلى