بقايا كويتي
عضو بلاتيني
على سالم الدقباسي يعلن استقالته من التكتل الشعبي الذي يضم مرزوق الحبيني ومسلم البراك وأحمد السعدون ووليد الجري والشريعان ،جاءت الاستقاله مسببه بأنه وبصفته عضو في المكتب السياسي لحركة حشد ( التكتل الشعبي ) يريد ان يمارس دور كعضو في الحركه وطالما ان الحركة لاتجتمع بصفه دوريه اي الإجتماعات الدوريه لاتتم فهو يقدم الإستقاله وأضاف بأنه يرغب خوض الانتخابات بالصوت الواحد ولرفع الحرج عن الحركة التي اعلنت قبل وبعد حكم الدستوريه بأنها لن تشارك في انتخابات الصوت الواحد فهو يتقدم بالاستقاله .
هذا ملخص لما جاء في بيان العضو السابق للحركة ومجلس الامه ، خاض الدقباسي الملعب السياسي ولعب دوره بشكل سياسي بحت عندما احتاج للكتله انضم لها لرفع اسهمه وكانت المصلحه هي العامل الاول والمشترك بين رجال السياسة في ذالك الوقت الذي كان التكتل الشعبي يتصدر لواء المعارضه ضد الحكومة فأعلن انضمامه لهم لزيادة رصيده شعبيا وبنفس الوقت لرفع الحرج عنه في عدم خوض الانتخابات الفرعية
كونه ينضم لكتله سياسية ،، واليوم عندما حوصرت حركة حشد بشكل أو بآخر نظر ابوسالم للموقف وأكتشف ان المصلحه يجب ان تدور مع الاحداث بشكل مرن بغض النظر عن المباديء والتصريحات السابقة التي كانت تقال في عنفوان الحراك وأزمة الصوت الواحد ، لكن يابوسالم
ذوقيا على الأقل وليس مبدئيا وإجتماعيا أيضا وليس مبدئيا كان يفترض ان تنتظر الى ان يخرج الأمين العام للحركة من الحبس الذي ذهب ضحية للمبدأ والدفاع عن المكتسبات الدستوريه التي طالما تغنيتوا بها واعتقد هذا الأمين ان هنالك أناس لن يخذلوه أبدا لكن ماذا عسانا أن نقول ؟
وحتى مبرر الاستقاله لايرتقى ابدا لها وان يكن لاوجود للأجتماعات بل من المفترض التضامن مع الأمين الى ان يخرج وتعليق جميع الاجتماعات بهذا البيان يابوسالم كأنما تقوم بعزل أمينة اكثر مما هو معزول ، لكن هذه هي السياسة لاصديق دائم غير المصلحه وحب السلطه وان كان حقا مشروعا لكن كنا نعتقد فيك غير ذلك ونأمل منك التضامن التام بغض النظر عن الرغبة في الكرسي الأخضر ، لك يالله يابوحمود .
هذا ملخص لما جاء في بيان العضو السابق للحركة ومجلس الامه ، خاض الدقباسي الملعب السياسي ولعب دوره بشكل سياسي بحت عندما احتاج للكتله انضم لها لرفع اسهمه وكانت المصلحه هي العامل الاول والمشترك بين رجال السياسة في ذالك الوقت الذي كان التكتل الشعبي يتصدر لواء المعارضه ضد الحكومة فأعلن انضمامه لهم لزيادة رصيده شعبيا وبنفس الوقت لرفع الحرج عنه في عدم خوض الانتخابات الفرعية
كونه ينضم لكتله سياسية ،، واليوم عندما حوصرت حركة حشد بشكل أو بآخر نظر ابوسالم للموقف وأكتشف ان المصلحه يجب ان تدور مع الاحداث بشكل مرن بغض النظر عن المباديء والتصريحات السابقة التي كانت تقال في عنفوان الحراك وأزمة الصوت الواحد ، لكن يابوسالم
ذوقيا على الأقل وليس مبدئيا وإجتماعيا أيضا وليس مبدئيا كان يفترض ان تنتظر الى ان يخرج الأمين العام للحركة من الحبس الذي ذهب ضحية للمبدأ والدفاع عن المكتسبات الدستوريه التي طالما تغنيتوا بها واعتقد هذا الأمين ان هنالك أناس لن يخذلوه أبدا لكن ماذا عسانا أن نقول ؟
وحتى مبرر الاستقاله لايرتقى ابدا لها وان يكن لاوجود للأجتماعات بل من المفترض التضامن مع الأمين الى ان يخرج وتعليق جميع الاجتماعات بهذا البيان يابوسالم كأنما تقوم بعزل أمينة اكثر مما هو معزول ، لكن هذه هي السياسة لاصديق دائم غير المصلحه وحب السلطه وان كان حقا مشروعا لكن كنا نعتقد فيك غير ذلك ونأمل منك التضامن التام بغض النظر عن الرغبة في الكرسي الأخضر ، لك يالله يابوحمود .