حروب العمائم التي قسمت الشيعة الى أديان متناحرة وأشدها بين الشيرازيين والخامنئية

الكويت 1776

عضو مخضرم
%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B5%25D8%25AF%25D8%25B1.jpg






الموضوع منقول:

أقدم لكم بعض الظلامات الواقعة على مراجعنا العظام في دولة تدعي الإسلام: في دولة نظام ديانة وحدة الموجود- عجل الله في هلاك هذا النظام- إنما أشكو بثي و حزني لله

و فليتمعن القارئ الكريم و يراجع المصادر التي سنذكرها في الموضوع

سماحة آية الله العظمى السيد كاظم الشريعتمداري، الذي سجن هو وعائلته في بيته والذي لم يعمل بوصيته ومنع تشييعه وفواتحه ودفن عند المراحيض وأخفي مرقده لفترة من الزمن وثم منع من زيارته لفترة أخرى…

سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد طاهر آل شبير الخاقاني، الذي ربطت يداه ونقل هو وعائلته من خوزستان إلى قم في ليلة واحدة على متن شاحنة عسكرية حيث سجنوا في بيته، وحوصر تشييعه بمدافع رشاشة ثقيلة العيار مثبتة على عجلات عسكرية…

سماحة آية الله العظمى السيد حسن القمي، الذي هاجمه في مسجد كوهر شاد في حرم الإمام الرضا عليه السلام أنصار النظام في تظاهرة صاخبة، وصفعوه وأحرقوا عمامته الشريفة في المسجد، وسحبوه إلى بيته حيث سجنوه هو وعائلته أكثر من عشر سنوات…

سماحة آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني، الذي سجن هو أيضا في بيته الشريف في قم لسنوات عديدة…

سماحة آية الله العظمى الشيخ يعسوب الدين الرستكاري، الذي قضى سنوات عديدة خلال هذه العقود الثلاثة في السجون…

سماحة آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي، الذي سجن أكثر من ثمانين فردا من عائلته خلال الثلاثة عقود، وأحرق أجزاء من بدن ولده الثاني السيد مرتضى، وأسقط جنين إحدى بناته نتيجة التعذيب…

سماحة آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي، الذي سجن مع ابنه وابني أخيه السيد محمد رضا والسيد مرتضى…

سماحة آية الله العظمى السيد محمد علي الأبطحي، الذي دفن سرا بعد منتصف الليل كأمه سيدة نساء العالمين عليها السلام!!…
فاقرأ بشان السيد الشريعتمداري كتيب (في سجن ولاية الفقيه) للسيد رضا الصدر، الأخ الأكبر للسيد موسى الصدر، وترى فيه العجب العجاب. أو اقرأ مذكرات المنتظري في هذا الخصوص. أو زر قبره بجنب المراحيض في قم المقدسة.

وبشأن الشيخ الخاقاني اسأل ولده الأول الذي يتردد على الكويت، أو ولده الثاني المقيم في لندن حاليا.




واسأله بنفسك.

وبشأن السيد محمد الشيرازي فاقرأ كتابيه (مطاردة قرن ونصف) و(المنامات) لتجد فيهما بعض ما تعرض له خلال هذه العقود الثلاثة. أو شاهد رقبة وأذن السيد المرتضى المحروقة في السيدة زينب. أو اسأل عن الشيخ علي الكوراني عما جرى في تشييعه.

وقد نشر مكتب السيد محمد علي الأبطحي كتابا حول سيرته، يذكرون فيه أنه كان قد أوصى بأن يدفن سرا في الليل لتم دفنه في المكان المقرر!! والسيد توفي بعد رحيل السيد محمد الشيرازي بحوالي سنة واحدة، وكان يريد أن لا يجري على جثمانه ما جرى على جثمان المرجع الشيرازي الراحل.





نموذج من هذا النظام الفاسق : تحليل اللواط و الزنا و بالرجال و النساء المسجونين حتى يستوجبهم !


مصباح يزدي : لواط و زنا با زنداني سياسي به منظور اعتراف گيري توسط بازجو جايز است (88/5/21)

Mesbah Yazdi: Sodomy and adultery with political prisoners to confess by the interrogator is permitted (88/5/21)

منقول من المنبر الحر


حرب المراجع طاحنة داخل الدين الشيعي وخصوصا بين الشيرازية والخمينية او خامنيئية إغتيالات وضرب وسحل وفضايح وشتم ولعن.

ما نقول الا الحمدالله على نعمة الإسلام
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
الشيرازية بين الحراك السياسى والتعاون الإيرانى


341.jpg



الشيرازية هم من يسعون لصنع تلك العدلاوات، من أجل توسيع قاعدة المقلدين، لما فى نفوس الشيعة، من رغبة للتخلي عن "التقيه" والجهر بحقيقة المعتقد المبنى على البراء من رموز أهل السُنه، فبعد أن قويت شوكة الشيعة وأصبحت الغالبية الحاكمة في العراق، ومن قبلها أعتمد المذهب الشيعي كمذهب رسمي لإيران، رأى عموم الاثنا عشرية أن "التُقية" لم تصبح ضرورة مُلحّة، حيث إنها فرض على الشيعي ، من هنا لعب الشيرازية على ذلك الوتر العاطفي، وأظهروا أنفسهم على أنهم حماة المذهب، وازداد الأمر حسب وجهة نظر مُقلدي الخامنئي، إلى أن اعتقد علماء ورموز الشيرازية أنهم محل تقييم كل ما يخص المذهب، من أول الشئون السياسية والدينية وحتى تقييم المراجع أنفسهم وتصنيفهم بين صالح وطالح، وهو ما يسبب خلافات شديدة تصل إلى حد التكفير بين أتباع المرجعيات الأخرى وأتباع الشيرازية،
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
واضح ان بداية الاختلاف كان ترك التقية والكذب والتخفي من قبل الشيرازية عكس الخمينية او الخامنيئية اللي يرون بإستمرار التقية والكذب والمداهنة الكاذبة للمسلمين.
 

الكويت 1776

عضو مخضرم

نقلت منتديات اسلامية شيعية أن عدد من العراقيين والايرانيين ذكروا في اتصال هاتفي أن المخابرات الايرانية قامت اليوم باعتقال نجل المرجع الديني العراقي السيد صادق الشيرازي السيد حسين الشيرازي وكذلك صهر الإمام السيد محمد الشيرازي الراحل السيد كاظم الفالي بعد الاعتداء عليهما بالضرب في حرم السيدة المعصومة (ع) وذلك بعد أن جاءا للتدخل لإطلاق سراح حوالي ثلاثين امرأة قامت المخابرات باعتقالهن صباحا عند مرقد الإمام الشيرازي قدس سره، ومازال الجميع معتقلون حتى هذه اللحظة.

والتفاصيل التي ذكرها المتصلون هي أنه في يوم (3 رجب) جاءت نساء من عائلة آل الشيرازي ونساء أخريات إلى الحرم الشريف لزيارة السيدة المعصومة (ع) وتعزيتها ثم اتجهن لزيارة ضريح السيد المجدد الشيرازي الراحل ، وحيث رأين هناك أن مرقده أصبح مداسا للأقدام ولا علامة عليه فقد وضعن قماشا أخضر عليه لتمييزه، وجلسن هناك يقرأن الفاتحة ويقمن مجلس النعي والرثاء وقد التحقت بهن مجموعة من النساء الموجودات في الحرم حتى أصبح المجموع حوالي مائة امرأة عند المرقد ، وفي هذه الأثناء وإذا برجال الأمن (الاطلاعات) يقتحمون الجانب النسوي ويطوّقون النساء الحاضرات بشكل مرعب مما أدى إلى فزعهن، فعلى صراخهن وامتد إلى كافة أنحاء الحرم ، وبسبب ذلك أقدم رجال الأمن على ضربهن بالسياط (الكيبلات) والهراوات!!! ثم قاموا باعتقال النسوة وبينهن بنات صغار لا يتجاوز أعمار بعضهن عشر سنوات فقط!!



الوضع مسخرة عندهم
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
وكرد فعل على )عشرة الفجر) ؛ أي الفترة الواقعة ما بين وصول الخميني من باريس إلى طهران وحتى سقوط الشاه والتي يحتفل فيها الإيرانيون بذكرى انتصار الثورة الإسلامية، قام الشيرازيون بابتداع مناسبات وطقسنتها، كإعلان “أسبوع البراءة “الذي يدعو للبراءة من الخلفاء الثلاثة.

لم يستطع الشيرازيون نشر تعاليم مدرستهم داخل إيران مثل ما استطاعوا نشرها داخل العراق، حيث استغل الشيرازيون حرمان العراقيين الشيعة من مزاولة الحريّات الدينية في العهود السابقة وتوظيف هذا لناحية الذهاب إلى أقصى ما يمكن أن يصل إليه “الشغف” الطقسي لدى الفرد الشيعي، وبالتدريج بدأت النزعة الخرافية تطغى على التيار الشيرازي، حيث أدخل الشيرازيون ممارسات طقسية جديدة، كما لجأ الشيرازيون إلى إحياء التراث الموجود في الكتب مرة أخرى، بغثه وثمينه وخرافاته.
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
عندما تولى الخميني ولاية الفقيه كان من المقربين له المرجع الشيعي الشيرازي الذي أيده ودعمه بقوة، ونتيجة لسوء تفاهم بين الخميني والشيرازي انقلب الخميني على الشيرازي، فقرب المرجع المنتظري وأيده بدلا من الشيرازي الذي ازدادت شعبيته ونفوذه، وبعد تحجيم الخميني للشيرازي وإضعاف سلطته ونفوذه، عمد الشيرازي إلى فكرة جديدة كرد فعل مضاد للخميني وضد اختراعه "ولاية الفقيه" وهذه الفكرة هي نظام (شورى الفقهاء) الخاضع لقيادة مراجع الدين الشيعة، وكان الشيرازي يعتبر نفسه نائبا عن الإمام المهدي وله الحق أن يشارك السلطة والحكم جنبا الى جنب مع الخميني، وبعد اصطدام الشيرازي مع ولاية الفقيه رفض الخميني تسلم الشيرازي قيادة المعارضة العراقية الشيعية في إيران ورفض إقامة حكومة "شورى الفقهاء" وبعد الصدام انقلب الشيرازي على الخميني وكفره وكفر كل ملك ورئيس يحكم باسم ولاية الفقيه ومنهم الخامنئي..
 
أعلى