قبل فترة سمعت في احدى القنوات ان احد الرؤساء الامريكيين جعل احد المقربين
من الذين يتسمون بالوسامة مرافقا له ي كل جولاته الانتخابية لجذب اصوات الناخبات
لمعرفته بمدى تاثير ذلك على العنصر النسائي
وكان بودي اكتب موضوع بهالخصوص حيث سالت اكثر من ناخبة عن مرشح معين فكانت
معظم الردود الاولى مزيون اكيد بنرشحه
وهل فعلا عندنا هناك تاثير لمثل هذا الموضوع ولقيت تحقيق في جريدة القبس بهالخصوص
وانقل لكم مقتطفات
"زوجتي مستشارتي
اما المرشح محمد عبدالله العبدالجادر، فقال ان دخول المرأة الى عملية التصويت جعله يهتم بصورته الشخصية في الحملة الانتخابية واضاف:
كنت احد اول شخصين وضعا صورهما على اليافطات والاعلانات الانتخابية في انتخابات 2006، لكي تعرف المرأة شكلي لانني لا استطيع ان اعرفها عن نفسي شخصياً كالرجل الذي التقيته عندما ازور الدواوين، بالاضافة الى ان الصورة تعطيها فكرة عما اذا كنت شخصياً ملتحياً من التيار الاسلامي او غير ملتح او ليبرالي، وبالطبع حرصت على ان تكون الصورة مبتسمة وبها نظرة امل، واعتمدت شعاراً عاطفياً نوعاً ما للحملة مرتبطا بمستقبل الابناء، فهذا الموضوع يعني المرأة ويهمها جداً.
اما عن مظهره العام في الانتخابات وكيفية الاعتناء به، خاصة عند زيارة الندوات النسائية، فقال: بصراحة زوجتي هي مستشارتي في اختيار الالوان والملابس التي ارتديها، بل انها تختار لي عطري."
آراء النساء
معروف عن المرأة حبها للأناقة والجمال في كل شيء. ولكن، هل لهذا الجانب في شخصيتها دور في تقييم المرشح وانتخابه؟ سألنا بعض الناخبات عن هذا الموضوع، فقالت انتصار عبدالله العتيبي، بداية يهمني مظهر المرشح بالطبع، فهو لا بد ان يكون انيقا ونظيفا، فالمظهر الأنيق يدل على ان الانسان عصري ومواكب للموضة والحدث، فإذا كان غير مهتم بنفسه فكيف يهتم بالآخرين؟! واعتقد ان اكثر المرشحين وسامة هو هيثم الشايع الذي لو كان مرشحا عن دائرتي لصوت له.
أهدافه أهم
نور المؤمن لا تهمها وسامة المرشح او اناقته، حيث قالت: اهداف المرشح وآراؤه مهمان بالنسبة لي، ولن أعطي صوتي لمرشح لمجرد انه وسيم او انيق، فالمظهر يأتي في المرتبة الثانية وربما الثالثة بالنسبة لاعتبارات اختيارات المرشح.
«زيادة الخير خيرين»
سامية الصيفي، قالت: وسامة المرشح ليست شرطا لانتخابه بل المهم فكره وآراؤه ولكن لو كان ذا كفاءة ووسيما «فزيادة الخير خيرين»، واضافت: اهتم بمتابعة مرشحي التيار الإسلامي، وبالتالي فمظهر المرشح ووسامته لا تهمني بقدر اهتمامي بأن يطرح المرشح مشاكلنا في البرلمان، وعموما اغلب عظماء العالم والعباقرة لم يكونوا يهتمون بمظهرهم وغير وسيمين.
والامر بالنهاية يعتبر وجهات نظر وكل يستخدم وسائلة المتاحة :إستحسان:
http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=390511
من الذين يتسمون بالوسامة مرافقا له ي كل جولاته الانتخابية لجذب اصوات الناخبات
لمعرفته بمدى تاثير ذلك على العنصر النسائي
وكان بودي اكتب موضوع بهالخصوص حيث سالت اكثر من ناخبة عن مرشح معين فكانت
معظم الردود الاولى مزيون اكيد بنرشحه
وهل فعلا عندنا هناك تاثير لمثل هذا الموضوع ولقيت تحقيق في جريدة القبس بهالخصوص
وانقل لكم مقتطفات
"زوجتي مستشارتي
اما المرشح محمد عبدالله العبدالجادر، فقال ان دخول المرأة الى عملية التصويت جعله يهتم بصورته الشخصية في الحملة الانتخابية واضاف:
كنت احد اول شخصين وضعا صورهما على اليافطات والاعلانات الانتخابية في انتخابات 2006، لكي تعرف المرأة شكلي لانني لا استطيع ان اعرفها عن نفسي شخصياً كالرجل الذي التقيته عندما ازور الدواوين، بالاضافة الى ان الصورة تعطيها فكرة عما اذا كنت شخصياً ملتحياً من التيار الاسلامي او غير ملتح او ليبرالي، وبالطبع حرصت على ان تكون الصورة مبتسمة وبها نظرة امل، واعتمدت شعاراً عاطفياً نوعاً ما للحملة مرتبطا بمستقبل الابناء، فهذا الموضوع يعني المرأة ويهمها جداً.
اما عن مظهره العام في الانتخابات وكيفية الاعتناء به، خاصة عند زيارة الندوات النسائية، فقال: بصراحة زوجتي هي مستشارتي في اختيار الالوان والملابس التي ارتديها، بل انها تختار لي عطري."
آراء النساء
معروف عن المرأة حبها للأناقة والجمال في كل شيء. ولكن، هل لهذا الجانب في شخصيتها دور في تقييم المرشح وانتخابه؟ سألنا بعض الناخبات عن هذا الموضوع، فقالت انتصار عبدالله العتيبي، بداية يهمني مظهر المرشح بالطبع، فهو لا بد ان يكون انيقا ونظيفا، فالمظهر الأنيق يدل على ان الانسان عصري ومواكب للموضة والحدث، فإذا كان غير مهتم بنفسه فكيف يهتم بالآخرين؟! واعتقد ان اكثر المرشحين وسامة هو هيثم الشايع الذي لو كان مرشحا عن دائرتي لصوت له.
أهدافه أهم
نور المؤمن لا تهمها وسامة المرشح او اناقته، حيث قالت: اهداف المرشح وآراؤه مهمان بالنسبة لي، ولن أعطي صوتي لمرشح لمجرد انه وسيم او انيق، فالمظهر يأتي في المرتبة الثانية وربما الثالثة بالنسبة لاعتبارات اختيارات المرشح.
«زيادة الخير خيرين»
سامية الصيفي، قالت: وسامة المرشح ليست شرطا لانتخابه بل المهم فكره وآراؤه ولكن لو كان ذا كفاءة ووسيما «فزيادة الخير خيرين»، واضافت: اهتم بمتابعة مرشحي التيار الإسلامي، وبالتالي فمظهر المرشح ووسامته لا تهمني بقدر اهتمامي بأن يطرح المرشح مشاكلنا في البرلمان، وعموما اغلب عظماء العالم والعباقرة لم يكونوا يهتمون بمظهرهم وغير وسيمين.
والامر بالنهاية يعتبر وجهات نظر وكل يستخدم وسائلة المتاحة :إستحسان:
http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=390511