سعد المغيدي
عضو جديد
كلنا يعلم ان تنظيم ما يسمى بالدوله الاسلاميه (داعش) ولد من رحم القاعده في العراق الذي اسسه (احمد فاضل نزال الخلايله المكنى باأبي مصعب االزرقاوي)
وبعد ما قتل الزرقاوي في غاره جويه تمكنت الاجهزه الامنيه العراقيه من القبض على كثيرمن اتباع الزرقاوي ووضعتهم في سجونها المنتشره في العراق
ومكثوا فيها لحين الحاجه لهم كما سيأتي.
في العام 2009 اطلق سراح (عواد ابراهيم علي ابراهيم البدري السامرائي والمكنى بأبي بكرالبغدادي ) الذي كان محتجزا في قاعده امريكيه بالعراق
ولم يكن معتقلا في المجمع رقم 14 المعد للمعتقلين الاكثر تطرفاً والاكثر خطوره بحسب المعلومات بل كان واحدا من بين 26 الف سجين يقبعون
في مخيم اعتقال (بوكا) وقد قاتل تحت راية الزرقاوي وعرف عنه شراسته في القتال .
في العام 2010 تولى ابو بكرالبغدادي قيادة الدوله الاسلاميه في العراق التنظيم المنبثق من القاعده في بلاد ما بين النهرين .
في بداية عام 2011 قامت الثوره السوريه المجيده نسأل الله لهم النصر على طاغية الشام . وفي العام الثاني للثوره بداء وكأن نظام بشار الجحش
اخذ في الانهيار بعد ما اصبحت طلائع الجيش الحر على مشارف دمشق وبعد ان سيطروا على اغلب المحافظات السوريه .
هنا جن جنون ملالي ايران وحكام الفرس المجوس حين لاح لهم ان حلمهم باقامة الهلال الشيعي من ايران الي لبنان اضحى في مهب الريح
اخذوا يحيكون الدسايس والموأمرات للحفاظ على خادمهم المطيع النصيري العلوي بن الجحش .
في وثيقة مسربه من ضابط في المخابرات السوريه الفرع 27 انه تم عقد اجتماع في بيروت ضم كل من اعضاء من المخابرات العراقيه والمخابرات الايرانيه واعضاء من السفاره السوريه في لبنان وضباط ممن يسمى حزب الشيطان (حزب الله) ليبحثوا في امرانقاذ طاغية الشام فتقدم حسن نصراللات والعزه زعيم حسب الشيطان باقتراح شيطاني وهو ضرورة وجود جماعات تكفيريه في سوريا حتى تسهل حشد الرأي الاسلامي والعربي والغربي لصالح
النظام في دمشق هنا تعهد الجانب العراقي بايجاد هذه الجماعات التكفيريه فقد حان وقت حاجتهم لمن هم في سجونهم حيث يوجد في سجون العراق اكثر من 2000 شخص من تنظيم الدوله
وتعهد كذلك بضمان وصولهم للقطر السوري وانهم اي الحكومه العراقيه برياسة نوري الهالكي سوف يرفعون الحراسه المشدده على الحدود السوريه
بعد ان يعملوا بشتى الوسائل لااخرجهم من السجون وبالفعل تم ذلك وكان للمخابرات الايرانيه دور كبير في هذا الامرعلى اعتبار انها تحتل العراق من
خلال مرتزقتها فيه .
وبعد هذا كله بالله من هي الدول التي ترعى الارهاب هل الدول التي اكتوت بنار الارهاب سنين طويله ولازالت في حرب معاه
ام الدوله التي لم نسمع ابدا عن عمليه ارهابيه واحده على اراضيها لامن داعش رغم وجودهم على حدودها ولا من القاعده الذين يعيشون
على ارض ايران مكرمين ومنعمين. حقيقه انه زمن اختلاف المفاهين
وبعد ما قتل الزرقاوي في غاره جويه تمكنت الاجهزه الامنيه العراقيه من القبض على كثيرمن اتباع الزرقاوي ووضعتهم في سجونها المنتشره في العراق
ومكثوا فيها لحين الحاجه لهم كما سيأتي.
في العام 2009 اطلق سراح (عواد ابراهيم علي ابراهيم البدري السامرائي والمكنى بأبي بكرالبغدادي ) الذي كان محتجزا في قاعده امريكيه بالعراق
ولم يكن معتقلا في المجمع رقم 14 المعد للمعتقلين الاكثر تطرفاً والاكثر خطوره بحسب المعلومات بل كان واحدا من بين 26 الف سجين يقبعون
في مخيم اعتقال (بوكا) وقد قاتل تحت راية الزرقاوي وعرف عنه شراسته في القتال .
في العام 2010 تولى ابو بكرالبغدادي قيادة الدوله الاسلاميه في العراق التنظيم المنبثق من القاعده في بلاد ما بين النهرين .
في بداية عام 2011 قامت الثوره السوريه المجيده نسأل الله لهم النصر على طاغية الشام . وفي العام الثاني للثوره بداء وكأن نظام بشار الجحش
اخذ في الانهيار بعد ما اصبحت طلائع الجيش الحر على مشارف دمشق وبعد ان سيطروا على اغلب المحافظات السوريه .
هنا جن جنون ملالي ايران وحكام الفرس المجوس حين لاح لهم ان حلمهم باقامة الهلال الشيعي من ايران الي لبنان اضحى في مهب الريح
اخذوا يحيكون الدسايس والموأمرات للحفاظ على خادمهم المطيع النصيري العلوي بن الجحش .
في وثيقة مسربه من ضابط في المخابرات السوريه الفرع 27 انه تم عقد اجتماع في بيروت ضم كل من اعضاء من المخابرات العراقيه والمخابرات الايرانيه واعضاء من السفاره السوريه في لبنان وضباط ممن يسمى حزب الشيطان (حزب الله) ليبحثوا في امرانقاذ طاغية الشام فتقدم حسن نصراللات والعزه زعيم حسب الشيطان باقتراح شيطاني وهو ضرورة وجود جماعات تكفيريه في سوريا حتى تسهل حشد الرأي الاسلامي والعربي والغربي لصالح
النظام في دمشق هنا تعهد الجانب العراقي بايجاد هذه الجماعات التكفيريه فقد حان وقت حاجتهم لمن هم في سجونهم حيث يوجد في سجون العراق اكثر من 2000 شخص من تنظيم الدوله
وتعهد كذلك بضمان وصولهم للقطر السوري وانهم اي الحكومه العراقيه برياسة نوري الهالكي سوف يرفعون الحراسه المشدده على الحدود السوريه
بعد ان يعملوا بشتى الوسائل لااخرجهم من السجون وبالفعل تم ذلك وكان للمخابرات الايرانيه دور كبير في هذا الامرعلى اعتبار انها تحتل العراق من
خلال مرتزقتها فيه .
وبعد هذا كله بالله من هي الدول التي ترعى الارهاب هل الدول التي اكتوت بنار الارهاب سنين طويله ولازالت في حرب معاه
ام الدوله التي لم نسمع ابدا عن عمليه ارهابيه واحده على اراضيها لامن داعش رغم وجودهم على حدودها ولا من القاعده الذين يعيشون
على ارض ايران مكرمين ومنعمين. حقيقه انه زمن اختلاف المفاهين