وجهة نظري الشخصية حول قضية مجلس الامة ..أستياء و ملل مما يجري ؟؟ طيب وما الحل ؟؟

[عمر بن معاويه]

الكثير بقولون لا نريد مجلس الامة و اننا وصلنا لدرجة المبل و التشبع مما يجري ؟؟!
و ان ما يجري مسرحية هزلية سخيفة لان المجلس سوف يحل
و هكذا دواليك
حل و انتخابات جديدة و حل و انتخابات جديدة و الخ
و نفس السيناريو الفكاهي
و هو كلام فيه بالفعل وقفة تأمل و ربما صحة ؟؟!
لكن انا ارى لاعادة الحيوية لمجلس الامة من جديد
أنا اجد ان وجود مجلس الامه لا بد منه
لكن فترة 4 سنوات طويله جدا له
أقترح سنة ونصف ( وليس سنتين )
وبذلك تتم مداورة الكرسي النيابي وتمنع جشع الطائفيين والقبليين من الاستحواذ على النفوذ والمناصب
كما أنه من الذكاء تخفيض امتيازات أعضاء مجلس الامه المادية الى الحد الادني
فعضو مجلس الامه قادم للتشريع وليس للتنفيع كما هو مفروض في عمله لكن الامر حاليا يسيل له اللعاب حتى للنائب الشربف
و بذلك سنرى كثيرا من الازمات والصراعات تختفي من المجلس المعدل

هذا رأيي

 

[عمر بن معاويه]

هناك مرشح قادم بقوة و سبقلب موازين القوى في هذه الانتخابات و قد يكون سبب حل مجلس الامة الجديد
و هو






























شعبوله

 

[صادق الوقفة]

ادعوا الله تعالي التوفيق والنجاح لكل عضو وعضوة يمثلون وتمثلن الشعب الكويتي ودولة الكويت خير تمثيل بالنظر لهموم الشعب الكويتي ومطالبه والجميع يعلم علم اليقين مساحة الكويت وتعداد الشعب الكويتي الحقيقي والذي لا يخفي علي أحد أليس الخير بالكويت ولله الحمد والمنه إذا قلت لو توحدت قطر والبحرين فالكويت ولله الحمد ميزانيتها من حقول النفط (البترول ) و(الغاز) يساوي ميزانية دولتين خليجيتين معا والحمد لله تعالي علي نعمة الخير من الثروات والموارد بعد الفقر والترحال ومشقات السفر التي تدوم أحيانا اشهر إن لم تكن سنة بسبب الأحوال الجوية ومخاطر البحر والدول التي كان البحارة والنوخذه يذهبون إليها لجلب االبضائع والسلع ويصدرون بضائع وسلع الدول المجاورة واليوم وأحمد الله تعالي حمدا كثيرا وألله هم احفظ النعم وأدم الأمن والأمان والسلام الخير كثير كثير كثير والشعب بعد الله تعالي والاسرة الحاكمة ومن يمثل الشعب في مجلس الامة خير تمثيل وألله يسود المحبة والإخاء وروح العطاء ويبقي الخير دوم إلي ان تقوم الساعة ويبعد الشر عن دولة تعطي وتفتح ذراعيها لكل قريب وبعيد وقد حان النظر للقريب المقرب وهو الشعب الكويتي خصوصا والمطالبين والمطالبات بتسديد الدين للحكومة والمواطنين والمواطنات كما اقدمت دولة الإمارات الشقيقة والحبيبة بإسقاط الدين عن الشعب الاماراتي سواء للحكومة او المواطنين والمواطنات وأدام حكام الخليج بأسرهم عز وسند لشعوبهم واصلح حالهم وابعد الامراض عنهم ويشفي كل مريض ومريضة يمد الجميع اسر حاكمه وشعوب المنطقة وكل مقيم ومقيمه بالصحة والعافية والعمر المديد ويدوم الخير والسعادة والنعم ألله هم آمين إنك سميع مجيب .
لقد طالب الشعب الكويتي وطلبه يستحق الاهتمام به والاخذ بعين الاعتبار يضحي ولا يقول ضحية او قدمت ولماذا وكيف ومتي كل هذا لم نسمع من شعب يستحق ألف بليار تحية وتقدير وإسقاط الدين سواء للحكومة الكويتية او لمواطن او مواطنه وتتكفل الحكومة الكويتية إسقاط الدين وتسديده وكذلك المساجين والمسجونات المطالبين والمطالبات بتسديد الدين بسبب شيكات او كفالة عن قريب او قريبة والبعض في السجون بسبب دين مازال يرزح خلف القضبان ولا يقبل التسديد او إسقاطه فو الله انه دين يثقل الكاهل وأي فرحة تدوي بقوة بخبر تنهمر معه الدموع ويعيد شمل الاسر التي تنتظر الفرج من الله تعالي ومن اسره حاكمه وبقيادة حكيمة من صاحب السمو الامير الوالد ابو ناصر الامير صباح الاحمد الجابر الصباح امده الله تعالي بالصحه والعافيه وابعد عنه شر من به شر وادام بوجوده بين اهله وشعبه الخير والمحبه والامن والامان والسلام وولي عهده الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح والحكومة واعضاء مجلس الامة والجميع فيهم وفيهن الخير والبركة في المطالبة بإسقاط الدين عن الشعب ويصدر من الديوان الامير المفدي قرار يزيح عن كاهل الشعب الحمل الثقيل وهو الدين وتعم الفرحة واي فرحة وستكون اولي بشرة خير وبادرة المواقف التي لن ينسي الشعب الكويتي من والد يهمه شعب يقف معه في الشدائد دون التردد او التهرب من واجب وطني أدام الله تعالي الخير والسلام والامن والامان والمحبة علي دولة باقية الي قيام الساعة مواقفها يشهد لها القاصي والداني وشعب يعطي ولا يتردد في الذود عن تقديم نفسه دفاعا عن وطن ومحبة لاسرة حاكمة وشعب يشهد له كل من عرفة بالشيم والجود والكرم والطيب ادام الله عليكم المحبة والسعادة وابعد عنكم كل من في نفسه شر إنه سميع مجيب .

 

[عمر بن معاويه]

من خلال متابعتي لاراء الناس مع التململ و الشعور بالدوران في حلقة مفرغة من سيناريو انتخابات مجالس الامة
الا ان هناك شعور ان هذه الاحداث تعطي اكشن و تخلق جو للاثارة لكسر رتابة الحياة ؟؟!
يعني الاهتمام بالاخبار من باب ملئ فراغ