مما لاشك فيه أن العالم لم يعد كما هو مند أعتلاء ترامب سدة الحكم في الولايات المتحدة
كيف لا وترامب رجل الأعمال المتهور والمسكون بجنون القوة والعظمة
أمسك زمام السلطة بين يديه وبدأ فعليا بتنفيد وعوده والتي أولها كان الاستيلاء علي مقدرات دول الخليج العربي ولعلنا رأينا الأستقبال الأسطوري الدي حظي به الرجل في الرياض ونشوته ,نشوة المنتصر الفاتح ووعوده للشعب الأمريكي بالرخاء وفرص العمل بعد جنيه مئات المليارات من خزائن دول الخليج
لن أتطرق لشئون الدول الداخلية لكن هنا لا نستطيع أن نغفل عن تسارع ألأحداث في المنطقة بعد هدة الزيارة المشؤومة
ولا نستطيع أن نغفل عن الأرتباط العضوي بين تلك الأحداث وكأن الصفقات القدرة أصبحت جهارا نهارا بل وأحلاف بين أسرائيل ودول عربية قد أصبحت علانية
لا تخفي علي أحد موجة التطبيع مع العدو الصهيوني التي تجتاح الدول والأنظمة العربية سواء كانت ملكيات أو جمهوريات وأن كانت المسئلة لم تعد تطبيعا بل تحالفا أخويا ضد حزب الأخوان المسلمين والأسلام عموما كما هو الحال بين الأمارات وأسرائيل ومن تجليات هدا التحالف تلك المناورات المشتركة بين سلاحي طيران الدولتين
ولعل السعودية ليست بأستثناء التي بدأت بتهيئة الرأي العام والجمهور لتقبل فكرة التطبيع مع العدو بقليل من الأستحياء عبر أرسال المبعوثين شبه الرسميين للتودد للعدو
ولعل الكيان الصهيوني كان قد أشار مند زمن بعيد للدعم السري والتأييد من معظم الدول العربية ودعي مرارا لأخراج الأمر للعلن
كيف لا وترامب رجل الأعمال المتهور والمسكون بجنون القوة والعظمة
أمسك زمام السلطة بين يديه وبدأ فعليا بتنفيد وعوده والتي أولها كان الاستيلاء علي مقدرات دول الخليج العربي ولعلنا رأينا الأستقبال الأسطوري الدي حظي به الرجل في الرياض ونشوته ,نشوة المنتصر الفاتح ووعوده للشعب الأمريكي بالرخاء وفرص العمل بعد جنيه مئات المليارات من خزائن دول الخليج
لن أتطرق لشئون الدول الداخلية لكن هنا لا نستطيع أن نغفل عن تسارع ألأحداث في المنطقة بعد هدة الزيارة المشؤومة
ولا نستطيع أن نغفل عن الأرتباط العضوي بين تلك الأحداث وكأن الصفقات القدرة أصبحت جهارا نهارا بل وأحلاف بين أسرائيل ودول عربية قد أصبحت علانية
لا تخفي علي أحد موجة التطبيع مع العدو الصهيوني التي تجتاح الدول والأنظمة العربية سواء كانت ملكيات أو جمهوريات وأن كانت المسئلة لم تعد تطبيعا بل تحالفا أخويا ضد حزب الأخوان المسلمين والأسلام عموما كما هو الحال بين الأمارات وأسرائيل ومن تجليات هدا التحالف تلك المناورات المشتركة بين سلاحي طيران الدولتين
ولعل السعودية ليست بأستثناء التي بدأت بتهيئة الرأي العام والجمهور لتقبل فكرة التطبيع مع العدو بقليل من الأستحياء عبر أرسال المبعوثين شبه الرسميين للتودد للعدو
ولعل الكيان الصهيوني كان قد أشار مند زمن بعيد للدعم السري والتأييد من معظم الدول العربية ودعي مرارا لأخراج الأمر للعلن
التعديل الأخير بواسطة المشرف: