مرحبا من جديد
لمن لايعرف (بحمدون) هي قرية من قرى جبل لبنان ، كانت من أوائل المصايف الكويتية في الزمانات الجميلة, ولا زالت تحظى بمكانة عند كل كويتي يمتلك بيتا في لبنان أو يزورها باستمرار
بحمدون كانت عروس المصايف العربية ، حيث السهر والطرب والمقاهي والأسواق التي تعج بالكويتين ، الكويتيون فقط أو في الغالبية
اخترت هذا الاسم لماتحمله هذه المحطة في قلبي من ذكريات الأنس ولمة الأهل والأحباب
واليوم وبعد مايقارب ال١٥ عاما على آخر لمة جمعتنا في بحمدون ، أقول بأن لا شيء يبقى على حاله ، حتى الأماكن تندثر ويخف بريقها ويخفت نورها بعد التوهج الكبير
اليوم بحمدون بقايا محلات ودكاكين صغيرة كأن لم تغنى بالأمس
بحمدون حالها حال لبنان الجريح متأثرا بالأزمة السورية والهيمنة الإيرانية على المنطقة وتكدس اللاجئين السورييين والفلسطنيين !!!
وأنا أقيم اليوم قريبة منها انفتحت شهيتي للكتابة
الكتابة هنا من جديد
لمن لايعرف (بحمدون) هي قرية من قرى جبل لبنان ، كانت من أوائل المصايف الكويتية في الزمانات الجميلة, ولا زالت تحظى بمكانة عند كل كويتي يمتلك بيتا في لبنان أو يزورها باستمرار
بحمدون كانت عروس المصايف العربية ، حيث السهر والطرب والمقاهي والأسواق التي تعج بالكويتين ، الكويتيون فقط أو في الغالبية
اخترت هذا الاسم لماتحمله هذه المحطة في قلبي من ذكريات الأنس ولمة الأهل والأحباب
واليوم وبعد مايقارب ال١٥ عاما على آخر لمة جمعتنا في بحمدون ، أقول بأن لا شيء يبقى على حاله ، حتى الأماكن تندثر ويخف بريقها ويخفت نورها بعد التوهج الكبير
اليوم بحمدون بقايا محلات ودكاكين صغيرة كأن لم تغنى بالأمس
بحمدون حالها حال لبنان الجريح متأثرا بالأزمة السورية والهيمنة الإيرانية على المنطقة وتكدس اللاجئين السورييين والفلسطنيين !!!
وأنا أقيم اليوم قريبة منها انفتحت شهيتي للكتابة
الكتابة هنا من جديد