المعارضة بين حقيقة الماضي .. وأحلام المستقبل!

فما العمل؟!

  • نختار معارضة فشلت طوال ٣ عقود!

    الأصوات: 0 0.0%
  • نختار معارضة جديدة بالكامل!

    الأصوات: 0 0.0%
  • نختار معارضة مختلطة بين القديم والجديد!

    الأصوات: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    0

q8i4q8

عضو
مستقبل اصبح معلقاً بالماضي ، ماضي لا يريد الانفكاك عن واقعنا ، وواقعنا لا يزال معاقاً عن الحركة ، ولا يستطيع ان يتقدم خطوة واحدة للمستقبل او للاصلاح ، احلام المواطن عُلقت بالماضي ، احلام لمواطن لا حول له ولا قوة بسبب معارضة حولت احلامه الى كوابيس بسبب ما يحاك له خلف الكواليس السياسية.

اصبح المواطن غارقاً في الفساد الذي ينهمر عليه من جميع الجهات ، لا منقذ ولا مصلح سوى من مجاميع سياسية لا تقدم سوى الكثير من الحديث الذي لا فائدة منه ، توقع المواطن او تغرقه بمحاولاتها العديمة النفع التي تعود عليه بالمآسي المتواصلة.

فما العمل؟!
ثلاث عقود من معارضة لا تتعلم من أخطاؤها ، ولا تتجدد أفكارها ، ولا تسمع لصوت العقل والحكمة اذا عرض أمامها.

فما العمل؟!
الوطن يئن .. والشعب يعاني من الفساد.

فما العمل؟!
حتى اصبح الوافد يقدم الرشوة بلا خوف من القانون او من نظام اداري يحمي الشعب والوطن.

فمتى يستيقظ الجميع ويتحولون من الماضي بأخطائه الى مستقبل افضل للشعب والوطن؟


~~~~~~~~~~~~~~~~~
 

Way one

عضو مخضرم
بدون الدخول في تقييم هذا او ذاك
المرحلة القادمة تحتاج وجوه جديدة ، وإستراحة للوجوه المعتادة والتقليدية ، فاللعبة السياسية في البرلمان واضحة تمام الوضوح ، ولم يعد هناك خافي على الامة ، ومن المهم تجديد للدماء ، و إعادة تقييم للمراحل السابقة وليس فقط المرحلة السابقة القريبة ..


قصة الصوت العالي والصراخ لم يعد لها فائدة ولاتقدم جديد ، نحتاح سياسيين دهاة بمعنى الملمة يعرفون تماما" كيف تسير الامور ، ويضعون المصلحة العامة للبلاد والعباد فوق أي إعتبار . . .
 

هورايزن

عضو بلاتيني
معارضة ماذا ومن !!

يبدو أننا نحتاج إلى إعادة صياغة لبعض المفاهيم قبل أن نشرع في الحديث عن ماهية أعضاء مجلس الأمة وما نريده منهم
المعارضة ... تعارض من وتعارض ماذا
هل وصف الأغلبية والأقلية هو الذي يحدد المعارضة ومفهومها
هل هناك فعلا ما يعارض من أجله
هل هناك مشروع ورؤية وأهداف وخطة
هل هناك نائب أو مشروع نائب من يستحق فعلا أن يطلق عليه .. نائب معارض
أم أن إرتفاع الصوت .. والصراخ .. وبعض من قلة الأدب .. تكفي لتضع النائب في خانة المعارضة

لا زلت على قناعة تامة بأن الشعوب هي من تحدد نوعية نوابها وبوصلة حياتها المستقبلية .. كما أنها أيضا " الشعوب " هي من تصنع " طغاتها "
 
أعلى