من تخاريف رئيس تحرير سابق....!!

السلطاني

عضو مخضرم
بألم لا بقلم / فلاح رحيل

(( أدران صحافية ))​


وسخ صحافي.. (1)
--------------------------------------


كان مجرد (صويحفي) قبل الغزو يقدم للصحيفة التي يعمل فيها خمسة مواضيع يوميا ولا ينشر له الا موضوعا واحدا في الشهر .!
استغل عصر الانفتاح بعد التحرير فحصل على ترخيص مطبوعة أسبوعية والى الأن يصدرها شهرية وليس بشكل منتظم والذي يقهر أنه مقدم على طلب ترخيص صحيفة يومية ..!
هذا (الصويحفي) ينطبق عليه القول القائل ,, كذب الكذبة وصدقها ،، فهو يتعامل مع الأخرين وكأنه ,, هيكل،، فاذا كانت جلستك معه مدتها ساعة عليك أن تتحمل تنظيراته اللاصحافية عن الصحافة ثلاثة أرباع الساعة ..! المشكلة هو الفاهم وغيره أغبياء ، هو العصامي وغيرة آتتهم على طبق من ذهب ، هو المشهور وغيره كومبارس ، وأكثر ما يغيظ هو تشدقه ب( الدواويين) أن بقلمه يقيل الوزير ويثبت وزير .! الله هذا ومجلته شهرية ماذا لو كان يملك جريدة يومية - يقيل (الأمير) مثلا .!!
تخيلوا فقط أحبتي القراء معي كيف ستكون أخلاقيات الطاقم التحريري الذي يعمل تحت مظلة هذا الربان الذي يتصف بهذه السلوكيات ..؟!!


وسخ صحافي .. (2)
-------------------------------------------------



هو (البشكير) قصدي المدير .. ارتضى على نفسه أن يكون (الفوطة )التي يمسح بها الرئيس أدرانه أمام الناس .. يكون فأرا ذليلا أمام (معزبه) وأسدا مزمجرا على المحررين ، يدعي الفهم ويمارس السادية التي يمارسها عليه (العم) وزبانيته عليهم ويجبرهم على تنفيذ ما تمليه عليه مصلحته أولا ثم مصلحة ولي نعمته .! المصيبة أ ن مثل هالنوعية هي( الماشي سوقه بهالشارع ) وتجده من المتنفذين الذين يزيدون هذا الشارع قذارة بأفكارهم البالية .!


وسخ صحافي .. (3)
---------------------------------------------------------



دخلت عالم الصحافة من أوسع أبوابه بتغنجها وصبغة شعرها و(اللوك) المتغير لوجهها ..!
لا تفرق بين الخبر الصحافي والمقال ولا بين التحقيق واللقاء الصحافي .. من قسم الاعلان تحولت بقدرة رب العمل الى سكرتارية رئيس التحرير وماهي إلا أيام حتى أصبح اسمها ضمن أسرة التحرير، وبعطرها صارت تصدر الأوامر حتى على مدير تحريرها رغم أنها لا تجيد كتابة جملة مترابطة ، بين عشية وضحاها صارت هي الآمر الناهي حتى على رئيس التحرير نفسه !



وسخ صحافي (4)
-----------------------------


هو من نقل تجارة (الشنطة) الصحافية من بلاده لشارع صحافتنا فزاد وسخه اتساخا يستحيل تنظيفه ،المصيبة أنه ترأس عدة أقسام مهمة في مؤسساتنا الصحافية الكبيرة وأصبح يتحكم في لقمة الكثير من المحررين الذين يعملون تحت إمرته وبعد الساعة الثامنة ليلا تجده يجول بحقيبته المملوءة بالمواد الصحافية المسروقة والمكررة والمستهلكة بين أروقة مجلات الظل ويبيع المادة الصحافية باسعار متفاوتة تبتدئ من الثلاثة دنانير وتنتهي بالخمسة عشرة
دينار .!! المصيبة أن نوعية هذا التاجر الغشاش هي التي تعجب الملاك و(العمام)...!وهذه النوعية هي التي عليها الطلب من قبل من ملكتهم فلوسهم صلاحيات السلطة الرابعة .!



وسخ صحافي (5)
---------------------------------------



هي لعبتها الضحك على ذقون ( العمام) .. عطرها يسير مدير التحرير كمسير الخروف خلف الراعي ، ذكية للدرجة التي أقنعت نفسها قبل الكل بأنها صحافية مهنية رغم أنها غير قادرة على تركيب جملة مفيدة .! تأمر وتنهي في كل مطبوعة عملت بها والسبب طبعا عطرها .!ذلك العطر الذي يجعل (كبارية الأقلام عندنا يدودلون رووسهم وراها ) ويمجدونها ويغدقون عليها من عبارات المديح والثناء ولو الأمر بأيديهم لأعطوها جائزة أفضل صحافية في الكويت رغم أنها غير كويتية ! ترى كم زجاجة عطر مركزة ونظيفة يحتاجها هذا الشارع لينظف أدرانه من عطر هذه ( الصويحفية ) ..!!؟


وسخ صحافي (6)
----------------------------------------------------



( الفتيني) هكذا عرف عنه وسط مطبوعته التي يعمل بها تحت مسمى صحافي وهو في حقيقة الأمر ما هو الا ( مساح جوخ للعمام ) يعمل لهم القهوة بمكاتبهم صباحا وفي الليل ( يضبط لهم قهوة ,,غير،، في سهراتهم غير البريئة ) .! ، كل الاهانات التي يتلقاها من ( معازيبه) أمام زملاء المهنة يعتبرها وسام شرف بحجة أنه ( عاوز يعيش ويعيّش عياله ) ، غدر بالكثير من زملاءه بعد أن وشى بفضفضتهم البريئة عن بيروقراطية تعامل رؤساء عملهم فقطع رزق أطفالهم كي يضمن رزقا لأطفاله غير فاطن بأن لقمة أولاده أصبحت ملوثة بدناءة نفس والدهم .. يدعي المثالية في كتاباته ويتغنى بالرجولة والشهامة بإطروحاته ويقول بأنه يناصر المظلومين ويحارب المفسدين وفساده فاحت رائحته ليس بشارع الصحافة فحسب وانما تجاوزمنطقة (الشويخ) الى كافة مناطق الكويت ، المصيبة أنه الى الأن يعيث بالمطبوعة التي يعمل فيها فسادا و( العمام إذن من طين وإذن من عجين ) .. وعجبي ...!!




منقول...!!( مو تقولون ما قلنا..)
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
عزيزي محمد العنزي لا ادري لماذا وانا اقرأ هذا المقال تذكرت سعد الفرج وعبدالامام عبدالله وجاسم النبهان في مسرحية حامي الديار !!

المقاله كان ينقصها علي المفيدي :)
 

السلطاني

عضو مخضرم
عزيزي محمد العنزي لا ادري لماذا وانا اقرأ هذا المقال تذكرت سعد الفرج وعبدالامام عبدالله وجاسم النبهان في مسرحية حامي الديار !!

المقاله كان ينقصها علي المفيدي :)


يا عين جدي.....

الساحة الصحفية....بها من الأمور التي يشيب لها الرأس.....

وهي ليست أشرف من الساحة الفنية.....

ف هناك العهر...,الكذب...والإنحطاط......

ل درجة أن يقوم معد صفحة شعبية....ب مساومة شاعرة مبتدئة على شرفها.....

مقابل نشر قصيدتها......!!

خلها على ربك الكريم.....​
 

عابرسبيل

عضو مميز
هي لعبتها الضحك على ذقون ( العمام) .. عطرها يسير مدير التحرير كمسير الخروف خلف الراعي ، ذكية للدرجة التي أقنعت نفسها قبل الكل بأنها صحافية مهنية رغم أنها غير قادرة على تركيب جملة مفيدة .! تأمر وتنهي في كل مطبوعة عملت بها والسبب طبعا عطرها .!ذلك العطر الذي يجعل (كبارية الأقلام عندنا يدودلون رووسهم وراها ) ويمجدونها ويغدقون عليها من عبارات المديح والثناء ولو الأمر بأيديهم لأعطوها جائزة أفضل صحافية في الكويت رغم أنها غير كويتية ! ترى كم زجاجة عطر مركزة ونظيفة يحتاجها هذا الشارع لينظف أدرانه من عطر هذه ( الصويحفية ) ..!!

دخلت عالم الصحافة من أوسع أبوابه بتغنجها وصبغة شعرها و(اللوك) المتغير لوجهها ..!
لا تفرق بين الخبر الصحافي والمقال ولا بين التحقيق واللقاء الصحافي .. من قسم الاعلان تحولت بقدرة رب العمل الى سكرتارية رئيس التحرير وماهي إلا أيام حتى أصبح اسمها ضمن أسرة التحرير، وبعطرها صارت تصدر الأوامر حتى على مدير تحريرها رغم أنها لا تجيد كتابة جملة مترابطة ، بين عشية وضحاها صارت هي الآمر الناهي حتى على رئيس التحرير نفسه !

صدقت بما تفضلت

نعم قذارة صحفيه

وللاسف ان يكون

عقل وقرار من يرفع

من علي شاكلتهن من سقط المتاع

محصور بين السرة والركبه.

( يشترط ان تكون حسنة المظهر ) :)

وبالنسبة للكاتب فلاح رحيل فقد صدق وهو كذوب

وسبق ان رأيته في كافتيريا المطار في السنه الماضيه

بينما كنت مع صديق لي وكانت تجمعه معرفه قديمه مع

رحيل ولم يعره التفاتا حيث كانت برفقته امراه شقراء

الشعر بيضاء البشره ترتدي الزي الاروبي علي " اصوله"

فما كان رد صديقي بعد ان راي هذا التجافي الا ان

قال ضاحكا : هذه بعض فوائد " الحقل" الصحفي .

اعتقد علي الكاتب رحيل ان لايرمي الاخرين بالحجاره

وادعاء المثاليه تقية وزورا لن ينطلي الا علي الذين

لايرون ابعد من ارنبة انفهم.


ودمتم ..
 
أعلى