نكرر جملة السيد محمد
والكويتيون قادرون أن يتولوا أمورهم بأنفسهم دون مساندة فكرية من الخارج.
غريبة مع أن محمد عبد المجيد من خارج الكويت !!
وهذه الجملة هي مساندة فكرية من الخارج !!
نكرر جملة السيد محمد
والكويتيون قادرون أن يتولوا أمورهم بأنفسهم دون مساندة فكرية من الخارج.
فيما يلي رأي اللجنة الدائمة للبحوث والافتاء في المملكة العربية السعودية، اضافة الى آراء عدد من علماء الدين سبق واطلقوها منذ نحو ثلاث سنوات.ففي معرض اجابتها عن سؤال حول حكم تحية العلم وتعظيم الضباط وحلق اللحية قالت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء في المملكة العربية السعودية الشقيقة والمؤلفة من العلامة عبدالله بن قعود والعلامة عبدالله غديان والعلامة عبدالرزاق عفيفي والعلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، قالت:لا تجوز تحية العلم، بل هي بدعة محدثة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد»، (رواه البخاري ومسلم). وأما تعظيم الضباط باحترامهم وانزالهم منازلهم فجائز، أما الغلو في ذلك فممنوع، سواء أكانوا ضباطا أم غير ضباط وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
أخي محمد،
هذا في النرويج،
أما عندنا، فالعباقرة لا يفرقون بين تحية علم و تحية صنم.
و المصيبة، انهم ينسبون هذا التخلف للأسلام.
تحياتي،
ممكن أحد من الزملاء يروي لنا مقتل 3 من الصحابة...
في سبيل راية...( ومجرد خرقة )...ولماذا إستماتوا بالدفاع عنها....وإستشهدوا في سبيل أن لا تقع....؟
هل هذا تعظيم للراية...؟ أم أنها رمز لأمر ما...؟
* جعفر الطيار...وزيد بن حارثة...وعبدالله بن رواحة....
اخواني الكرام .. احترام العلم ليس لاجل العلم .. بل لاجل وطن ..
اعطيكم مثال من سيرة الصحابة الكرام لكي نقرّب الفكرة ..
في غزوة مؤته ..
استعمل النبي صلى الله عليه واله وسلم ثلاثة من الصحابة الكرام على راية المسلمين ..
زيد بن الحارثة .. جعفر بن ابي طالب (( الطيّار )) .. عبد الله بن رواحة .. رضي الله عنهم
و اوصى ان استشهد زيد فجعفر يتسلم الراية .. وان جعفر فعبدالله ..
ارجوك عندما استشهد ثلاثة من خيار الصحابة الكرام .. هل استشهدوا لاجل ..
(( علم )) .. او (( راية )) .. ؟!
تساءل بينك وبين نفسك عزيزي القارئ ..
هل تقطع يمين جعفر بن ابي طالب .. ثم يسمك الراية بالسيار .. فتقطع .. ثم يحضن الراية
فيقتل عليه السلام .. لاجل (( علم )) .. (( راية )) .. (( قطعة من القماش )) ..؟!
انسان يموت من اجل راية .. نحن لم نقل احترام او تعظيم قلنا يقتل .. !!
اخواني الكرام
الراية كانت تمثل رمز لدولة .. فالموت من اجلها يعتبر شهادة ..
فهل الوقوف احترام لرمز يمثل دولة اصبح .. بدعة ومنكر وحرام ؟
اترك الجواب لكم
تقبلوا فائق التحية والاحترام
:وردة:
\السلام عليكم
ما زلتم في مثل هذا الطرح ... حسنا لي تعليقات وأسئلة
أولا : هل الموت من أجل الراية شهادة ؟؟؟ هل كان الصحابة يقاتلون في سبيل الراية حتى لا تسقط ؟؟؟ هذه كانت غايتهم؟؟؟
على العموم الشهادة في سبيل الله تعالى حددها النبي صلى الله عليه وسلم فأين دليل أن مات في سبيل الراية يكون شهيدا؟؟؟
ثانيا ما هي وظيفة الراية للجيوش ؟؟؟ هل هي رمز للدولة فعلا أم لها مهمة أخرى؟؟؟
ثالثا هل كانت الجيوش الإسلامية تحوي راية واحدا او علما واحدا فقط ؟؟؟ أم كان لأمير الجيش راية ولقادة فرق الجيش رايات أخرى ؟؟؟
رابعا هل الرايات التي كان يرفها الجيش في الحروب ثابتة لا تتغير أم أنها كانت تتغير في ألوانها وأشكالها؟؟؟
خامسا هل سمعتم يوما أن هذه الأعلام الكثيرة كان النبي صلى الله عليه وسلم يقف له تعظيما أو يقف لها الصحابة تعظيما كلما رفعت أم أنكم تحسبون أنكم تغرسون معاني الوطنية والفداء بطريقة لم يفطن إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
عندما نجاوب عن هذه الأسئلة بالطريقة الصحيحة نعلم القياس مع الفارق الذي عمد إليه بعض الزملاء في محاولة إثبات أمر لا أصل له بقياسه على مسألة لا دخل لها.
والحمد لله رب العالمين
\
ربما استطيع ان اسمي هذه المشاركة .. بالمشاركة (( المهلهلة )) ..!!
لانها احتوت حرف الاستفهام (( هل )) كثيرا .. !!
عزيزي اني لم اذكر سوى تساؤل واحد مشروع .. فالاجابة اتت بخمس اسالة .. !!
هذا التساؤل الذي طرحته على الاخوة الكرام .. بالمشاركة السابقة ..
====================
تساءل بينك وبين نفسك عزيزي القارئ ..
هل تقطع يمين جعفر بن ابي طالب .. ثم يسمك الراية بالسيار .. فتقطع .. ثم يحضن الراية
فيقتل عليه السلام .. لاجل (( علم )) .. (( راية )) .. (( قطعة من القماش )) ..؟!
انسان يموت من اجل راية .. نحن لم نقل احترام او تعظيم قلنا يقتل .. !!
اخواني الكرام
الراية كانت تمثل رمز لدولة .. فالموت من اجلها يعتبر شهادة ..
فهل الوقوف احترام لرمز يمثل دولة اصبح .. بدعة ومنكر وحرام ؟
اترك الجواب لكم
====================
اجابني الاخ الكريم ابوعمر .. بخمس اسالة .. !!
وكما قلت .. اترك الجواب لكم اعزائي الكرام ..
تحياتي للجميع
:وردة:
السلام عليكم
أجيب أنا عن المشاركة المهلهلة لأبين الفارق العظيم بين العلم بالمصطلح الحديث وبين رايات الحروب.
وأبدأ بأهم سؤال
س: هل كانت الصحابة تموت وتجاهد في سبيل راية أو علم ؟؟؟
ج: بالطبع لا بل كانوا يجاهدون في سبيل الله تعالى ولم يجاهدون في سبيل علم أو راية.
س: هل كانت الرايات والأعلام رمزا للدولة الإسلامية أو في عهد النبي صلى الله عليه وسلم على وجه الخصوص لما ضرب له الزملاء المثل به ؟؟؟
ج: لم يكن للدولة الإسلامية علم أو رمز مخصوص , فلم يكن في المدينة أو مكة علم أو راية تمثل رمزا للدولة في أي زمن من أزمنة النبي صلى الله عليه وسلم.
س: ماذا كانت إذا تمثل أهمية الرايات أو الأعلام؟؟
ج: كانت الرايات على سبيل الإعلام بالأماكن , كما كانت تفعل أصحاب الرايات الحمر ( البغايا ) فكانت ترفع رايات حمراء لتدل على أماكن تواجدها , وكذلك في الجيوش كان لأمير الجيش راية وكان لقادة الفرق رايات وكان في الجيش الإسلامي الواحد رايات عديدة وكثيرة.
س: ما الدليل على أن الجيش كانت له رايات كثيرة وليست راية واحدة ؟؟؟
ج: قد أخرج الترمذي في سننه حديثا حسنا عن الحارث بن يزيد البكري صحيح وضعيف سنن الترمذي - (ج 7 / ص 274)
قال (( قدمت المدينة فدخلت المسجد فإذا هو غاص بالناس وإذا رايات سود تخفق وإذا بلال متقلد السيف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت ما شأن الناس قالوا يريد أن يبعث عمرو بن العاص وجها فذكر الحديث)).انتهى
إذا في هذه الغزوة ظهر أنها رايات كثيرة وأن لونها أسود.
س: ما الذي يجعل رايات الحرب تختلف عن أعلام الدولمن حيث المضمون ؟؟
ج: علم الدولة لا يستخدم ليستدل أحد على مكان دولة بينما رايات الحرب تستخدم ليعلم الجيش مكان القادة والأمراء , وهذا أمر ضروري في الحروب القديمة حيث أن القائد والأمير يحرك الجيش ويبدل مراكزه فإذا عدموا مكانه فأنى لهم أن يعرفوا مكانه ليتلقوا أوامره , ومن هنا كان الأمراء يستميتون في محاولة رفع الراية ( أي راية ) ويقتلون في سبيل هذا الواجب لأنهم يعلمون أن سقوط الراية معناها موت الأمير ومن ثم تتفرق قوة الجيش ويختلفون فتذهب ريحهم.
فرايات الحروب لتنظيم الجيوش ولا يعقل أن يقول إنسان أنهم كانوا يحاربون في سبيل رمز دولتهم ويُقتلون في سبيلها اي أنهم يجاهدون حتى لا تسقط الراية !!
س: هل كانت هذه الرايات والأعلام الكثيرة جدا والمتنوعة كانت رمزا للدولة الإسلامية على مصطلحنا الحديث ؟؟؟
ج: لو كان الأمر كذلك لكان الرمز واحدا وكان العلم واحدا ولكان يجب أن يرفع هذا العلم في المدينة أو مكة أو في أي أرض إسلامية , ولكن العكس تماما هو الصحيح فهذه الأعلام كانت كثيرة ولم تُرفع يوما في المدينة أو اي بلد ولم يؤمر أحد أن يقف لها تعظيما في حرب أو سلم.
س: ما الدليل على أن هذه الأعلام كانت متنوعة ومختلفة؟؟؟
ج: قد أثبتنا قبلا أنها كانت كثيرة وهذا في حد ذاته ينفي مسألة أن الراية كانت رمزا للدولة , فأي راية كانت هي الرمز التي كانت مع أمير الجيس أم التي كانت مع الفرق ؟؟؟ وفي الحقيقة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعقد ألوية الحرب وتختلف حالها ولونها من غزوة إلى أخرى .
س: ما الفرق بين الراية التي تكون مع أمير الجيش والأخرى التي تكون مع قادة الجيوش؟؟؟
ج: الراية التي تكون مع أمير الجيش تُسمى لواء وكانت بيضاء والكتابة عليها بالأسود والراية التي كانت مع أمراء الجيش كانت رايات سوداء ومكتوب عليها بالأبيض.
وهذه الرايات والألوية لها نظام متعارف عليه في ذلك الزمان ولها تفصيل لمن أراد الزيادة يعلمنا إن شاء الله تعالى
س: بعد هذا التوضيح ما دخل راية الحرب والذي كان له أمر تنظيمي في الحروب بمن يأمر الناس أن يقوموا للعلم الحديث الآن ؟؟؟
ج: ليس هناك أي تشابه بين هذه الرايات والألوية وبين علم الدولة الرسمي
س: هل كان الصحابة يقفون لهذا العلم مثلا قبل الحرب أو حتى في السلم ويعلمون الناس ويأمرونهم على أن يقفوا احتراما للواء أو الراية على أساس أنه إحترام لزم الدولة في الحرب.
ج: لم يثبت هذا قط ولم يقف أحد لهذه الأعلام أو الرايات لا في سلم ولا في حرب ولا يأمر أحد أن يقف لأحد.
**** وقد دخل النبي صلى الله عليه مكة وفي جيشه ألوية كثيرة جدا قال الشافعي رحمه الله في كتاب الأم: ”وجعل النبي صلى الله عليه وسلم للمهاجرين شعاراً وللأوس شعاراً وللخزرج شعاراً وعقد النبي صلى الله عليه وسلم الألوية عام الفتح فعقد للقبائل قبيلةً قبيلة حتى جعل في القبيلة ألوية كلُّ لواء لأهله وكلُّ هذا ليتعارف الناس في الحرب وغيرها وتخفُّ المؤنة عليهم باجتماعهم وعلى الوالي كذلك؛ لأن في تفريقهم إذا أريد والأمرُ مؤنةٌ عليهم وعلى واليهم وهكذا أحبُّ للوالي أن يضع ديوانه على القبائل ويستظهر على من غاب عنه ومن جهل ممن يحضره من أهل الفضل من قبائلهم“.انتهى
وهذه الإجابة أيضا موجهة للقارئ الكريم ,,,, وأوجه سؤالا أيضا للقارئ الكريم يسأله بينه وبين نفسه وهو
لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يعقد ألوية كثيرة ورايات مختلفة متنوعة ولم يجعل علما واحدا أو راية واحدة يلتف المسلمون جميعا حولها في الحروب أو في السلم؟؟؟
لماذا؟؟؟
وفي هذا القدر الكفاية والحمد لله رب العالمين
ايضا لم اجد اجابة على تساؤلي ..
سوى طرحك للاسئلة والاجابة على نفسك .. !!
وبت عزيزي ابوعمر لا استحن اسلوب السرد التي تعمله .. بتكبير خطك وترك مسافات كبيرة
وكتابة رد طويل عريض مفاده لا يخدم تساؤلنا .. !!
لم يقتلوا من اجل راية .. وقتلوا في سبيل الله .. الم تكن رمزية الراية تمثل دولة ؟
وسقوطها يعني الشي الكبير ؟!
ارجوك لا تسرد لي صفحتين .. لا مفاد منهما .. بالاضافة انها لا تلزمني ..
يقول لي نقل الترمذي عن فلان عن النبي صلى الله عليه واله وسلم ويلزمني به .. !!
وجب ان تعرف امرا .. عندما تناقش او تحاور احدا .. الزمه بما يلتزم به ..
تحياتي للجميع
:وردة:
لم أكن أعلم أنك توجه إلي كلامك لأنك تركت الحكم للقارئ ولهذا وجهت أنا أيضا كلامي للقارئ وأظن أن فيها الرد الواضح للفرق بين علم الدولة ورايات الحرب ولكن لا بأس