الكفاح الرخيص اهلك الامة ! عبد الستار بوشناق

صيحات مؤيدي فلسطين تستقبل رئيس مجلس النواب الأميركي في جامعة كولومبيا​

جونسون داخل حرم جامعة كولومبيا (رويترز)

جونسون داخل حرم جامعة كولومبيا (رويترز)
  • نيويورك: «الشرق الأوسط»
نُشر: 07:58-25 أبريل 2024 م ـ 16 شوّال 1445 هـ


استقبل طلاب في جامعة كولومبيا، رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون بصيحات الاستهجان، أمس (الأربعاء)، خلال زيارته للمكان الذي أجج شرارة المظاهرات الطلابية على مستوى البلاد رفضاً للحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال جونسون إن هدف زيارته هو دعم الطلاب اليهود الذين يتعرضون للترهيب من قبل بعض المتظاهرين المناهضين لإسرائيل.

وجاءت زيارته بعد وقت قصير من تمديد الجامعة الموعد النهائي للتوصل لاتفاق بشأن إزالة مخيم الاحتجاج من صباح أمس إلى صباح غد. وأصبح المخيم رمزاً للاحتجاجات التي تشهدها جامعات أميركية.
وتعاملت سلطات إنفاذ القانون بشكل عنيف مع بعض احتجاجات الجامعات في أنحاء البلاد.
في ولاية تكساس، فرّقت قوات دورية الطرق السريعة المزودة بمعدات مكافحة الشغب بدعم من أفراد شرطة يمتطون الخيول احتجاجاً في جامعة تكساس بأوستن واعتقلت 20 شخصاً، أمس.
وأعلنت جامعة جنوب كاليفورنيا إغلاق حرمها الجامعي وطلبت من قسم شرطة لوس أنجليس فضّ المظاهرة. وقبضت الشرطة على الطلاب الذين استسلموا سلمياً واحداً تلو آخر. وقبل ذلك بساعات، أزالت شرطة الحرم الجامعي مخيم الاحتجاج وطلب المساعدة من شرطة لوس أنجليس لمواجهة الطلاب.
وشهدت جامعات أخرى احتجاجات مماثلة، منها جامعة براون في مدينة بروفيدنس، وجامعة ميشيغان في مدينة آن أربور، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كمبريدج وجامعة كاليفورنيا بوليتكنك في مدينة هومبولت.
ويطالب الطلاب المحتجون الجامعات بإنهاء التعاون مع إسرائيل ويسعون إلى الضغط على الإدارة الأميركية لوقف الضربات الإسرائيلية على المدنيين الفلسطينيين.
ويتناقض حديث جونسون الذي يصف المتظاهرين بالغوغاء والحرم الجامعي بأنه يعم بالفوضى مع الوضع في جامعة كولومبيا، حيث حضر الطلاب محاضراتهم وكانوا يتناولون الطعام ويفحصون هواتفهم المحمولة، أمس.
ولم تمنع صيحات الاستهجان جونسون من الحديث، لكن كان من الصعب سماعه لأنه كان يتحدث في ميكروفونات وسائل الإعلام وليس عبر مكبرات الصوت.
وقال جونسون، على درج مكتبة الجامعة: «بما أن جامعة كولومبيا سمحت لهؤلاء المتطرفين والمحرضين الخارجين عن القانون بالسيطرة على الوضع، فقد انتشر فيروس معاداة السامية إلى جامعات أخرى». ودعا إلى اعتقال المتظاهرين الذين يمارسون العنف وهدّد بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات التي تفشل في فرض النظام.
في بلد يشهد استقطاباً سياسياً، يمكن للمحافظين كسب التأييد من خلال الظهور بمظهر من يقف في وجه النشطاء الليبراليين، الذين يقول الكثير منهم إن حديث الجمهوريين عن وجود عنف معادٍ للسامية في الجامعات مبالغ فيه إلى حد كبير لأغراض سياسية.
والتقى جونسون أيضاً طلاباً يهوديين قالوا إنهم يخشون الدخول إلى الحرم الجامعي.
وقبل مؤتمره الصحافي، التقى جونسون نحو 40 طالباً يهودياً في الحرم الجامعي، وفقاً لطلاب هناك.
ويقول الطلاب إن احتجاجهم سلمي واتهموا أطرافاً خارجية ليست لهم علاقة بحركتهم بالوقوف وراء المواجهات التحريضية خارج الحرم الجامعي.
وقال محمود خليل، وهو طالب فلسطيني في جامعة كولومبيا شارك في المفاوضات مع إدارة الجامعة بشأن الاحتجاجات: «للأسف لا يوجد اهتمام بهذه الحركة السلمية، والسياسيون يصرفون الانتباه عن القضايا الحقيقية. هذه هي الحرية الأكاديمية، وهذه هي حرية التعبير».
ووصفت منظمة «بن أميركا» المدافعة عن حرية التعبير، التصعيد المفاجئ في جامعة تكساس بأنه «يثير قلقاً بالغاً».
وقالت كريستين شافيرديان، مديرة برنامج حرية التعبير في الجامعات بالمنظمة: «يجب على الإدارة أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على سلامة طلابها وسير العمل في الجامعة، لكن استدعاء شرطة الولاية لتفريق الاحتجاج السلمي الذي بدأ بالكاد له تأثير عكسي».
ووصلت أصداء هذا الحراك السياسي إلى البيت الأبيض، حيث قالت السكرتيرة الصحافية كارين جان بيير إن الرئيس جو بايدن يعتقد أن حرية التعبير والنقاش وعدم التمييز أمور مهمة في الجامعات.
وأضافت، في مؤتمر صحافي، أمس: «نريد أن نرى هذا الأمر سلمياً. من المهم أن يشعر الطلاب بالأمان... لا ينبغي أن يكون الأمر عنيفاً، ولا ينبغي أن يحرض الخطاب على الكراهية».


اللعبة الرخيصة ضد الامة لم تبدأ في غزة بل منذ وصلت اول سفينة تحمل مهاجرين يهودا لسواحل فلسطين ولتصرف الصحيح الذي كانت تستطيع الامة فعله في زمن مضى : ذهب الى معالجة الذنب وليس الجذور , فالجذور كانت في خلع عبد الحميد على يد الاتحاديين الماسونيين الاربعة المعروفين : «عارف حكمت باشا» و«آرام الأرمني» و«أسعد طوطاني» و«قره صو عمانوئيل اليهودي»
ومن يومها . اصبحت الامور بلا راس ولا ذنب وخبط عشواء ولاتزال فكل من نصبوه حاكما لاي شبر من ارض كان يحكمها عبد الحميد اصبح حارسا لهم فيها هذا فضلا عن انهم دخلوا بجيوشهم كافة بقاع الامة لفترات طويلة انتجوا خلالها اجيالا جديدة مدربة من كلابهم التي لاتزال تسيطر عليكم جميعا .. واي حل لايبدا باعادة لحمة الامة كما كانت من قبل وكما يريدها رب العالمين . هو عمل رخيص لمرتزقة جدد وما هؤلاء الخنازير من كلاب الملعون احمد ياسين والقرضاوي واي شخص رايتم وجهه في قناة الجزيرة ثانية واحدة الا رموز لهم ... وبدون القبض عليهم وتمزيقهم . وكل هذا الجراد اللعون من الغوغاء الذي جمعوه خلفهم... لن تستيقظ الامة وتدكهم فانتم في خليج الغدر العن الخونة وانجسهم وارخصهم وما ظهر فيكم وما زراكم خنزير من اهل الشام ومصر الا مرتزقا وحكامكم يعرفون ذلك وانتم ايضا ... ولذلك يمكنك ارسال اي خنزير زار جزيرة العرب لغير الحج الى مزبلة التاريخ هو ومن يعرفونه من الخلق فما يوجد عندكم غير الخزي والعار والشنار وما ابن الحرام هنية الا مثال لكل ابناء فلسطين والشام اصلا وقد جمع من غدركم ملياراته الاربعة وكذلك كل من تعرفونهم من خنازير غزة وكلاب اليهودي عرفات ... وما جمعهوا اصلا الا عربوا لبيع دماء هؤلاء المعترين الذين صعدوا على اكتابعهم وباعوا دمائهم واعراضهم ومستقبلهم
لعنة الله على حكامكم الحاليون والاموات وكل خنزير فيكم قبض منهم وقبل بهم وليس اولاد وبنات الحرام من غزة والشام ومصر فقط فهؤلاء حفنة لايذيدون عن 1 ب الاف من اهل الشام واقل من 1بلالف من سكان غزة .... وكذلك في الثورة السورية جرى الامر نفسه وخنازيركم من اولاد الحرام كلاب الموساد بوظيفة وراء داخلية واجهزة امن تعرف ذلك ولديها قوائك بكل ابن رخيصة في عزة وفلسطين والشام ومصر عموما وغيرها وهؤلاء هم من يقبضون بالمتاجة بقضية المسلمين والامهم فمن يعتب على الغنوشي الان والمقبور القرضاوي وكل رفاقه مثلا و ابن ال الخنزير والسديس ومحمد العيسى الان ؟ هؤلاء لاتجد التعبير المناسب لوصفهم فحتى الخنزير اطهر منهم ومن من يقبلون برؤية وجوههم منكم ! لس اليوم بل منذ دهر مضى وربما قبل ان نولد ايضا.

الدين اصبح في يد المجرمين .... وما بقي خنزير بين الناس يدخل مسجدا وهو يعرف الخنازير ال سعود وبقية رفاقهم هؤلاء ...وبديهي خنازير طهران واسطمبول ايا كان وجه الملعون الذي يحكمها .. فلن نتوقع ان يحدث ما هو جديد الا ان يشاء الله ...
ولعل نهاية الارتزاق في غزة هي اجمل ما يمكننا توقعه : فنحن براء من وجه اي خنزير في كوكب الارض عرف الخنزير اسماعيل هنية ورفاقه ولو كان جاهلا وانا اقول لمن يعرفهم وساكت عنهم وخاصة اولاد وبنات الحرام هؤلاء في اوربا وشمالي افريقيا وكل ابن حرام يعيش الان عند الديوث اردوغان.... طبختكم محروقة ولعنة الله على رحم امه من سيجمعكم الله به في الاخرة ايضا .ايها الخونة الغدارون ...فكلكم اشباه المجرمين الاربعة هؤلاء :

«عارف حكمت باشا» و«آرام الأرمني» و«أسعد طوطاني» و«قره صو عمانوئيل اليهودي»
 

المرفقات

  • 429919379_1252370886151717_6689151456993859420_n.jpg
    429919379_1252370886151717_6689151456993859420_n.jpg
    38.7 KB · المشاهدات: 1
أعلى