منوعات مختلفة...

الكونكورد

عضو جديد
عندما جاء المستعمر الانجليزى الى بلاد المشرق العربى والجزيره العربيه . كانو يتناولون طعامهم على طاولات ويفرشون تلك الطاولات بقطعه من القماش المقلمه مربعات وملونه . وكان يقوم بخدمتهم بعض العرب . واهدو الى من كان يقوم بخدمتهم من العرب بعض من هذه السفر ووضعها العرب على رؤسهم لتقيهم حراره الشمس . واسم المستشرق الانجليزى ( شماقر ) وعندما راى ذلك الانجليزى ان العرب يتهافتون على هذه السفر ويستخدمونها لباس لهم قام باحظار عدد كبير منها بغرض المتاجرة ويلاحظ الان ان الشمغ صناعه انجليزيه فى الغالب . وبقدره قادر تحولت تلك السفر الى لباس عربى . ولله فى خلقه شؤونولم يترك الإنجليز الأمر ليمر دون تنفيذهم شيئا من نواياهم، فقد خصصوا شماغا (شماقرا) أحمرا للأردنيين وأسودا للفلسطينيين وتميز لبس الشماغ السعودي عن الشماغ القطري أو الإماراتي كذلك العقالو الله المستعان
 

الكونكورد

عضو جديد
نظرية...القرود الخمسه

أحضر خمسة قرود، وضعها في قفص! وعلق في منتصف القفص حزمة موز، وضع تحتها سلما. بعد مدة قصيرة ستجد أن قردا ما من المجموعة سيعتلي السلم محاولا الوصول إلى الموز. ما أن يضع يده على الموز، أطلق رشاشا من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين وأرعبهم!! بعد قليل سيحاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز، كرر نفس العملية، رش القردة الباقين بالماء البارد. كرر العملية أكثر من مرة! بعد فترة ستجد أنه ما أن يحاول أي قرد أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد.

الآن، أبعد الماء البارد، وأخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص، وضع مكانه قردا جديدا (لنسميه سعدان) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد.
سرعان ما سيذهب سعدان إلى السلم لقطف الموز، حينها ستهب مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه. بعد أكثر من محاولة سيتعلم سعدان أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة قرداتية) من باقي أفراد المجموعة!

الآن أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد سعدان)، وأدخل قردا جديدا عوضا عنه. ستجد أن نفس المشهد السابق سيتكرر من جديد.
القرد الجديد يذهب إلى الموز، والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه.
بما فيهم سعدان على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء، ولا يدري لماذا
ضربوه في السابق، كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعني (علقة) على يد المجموعة. لذلك ستجده يشارك، ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد (ربما تعويضا عن حرقة قلبه حين ضربوه هو أيضا)!

استمر بتكرار نفس الموضوع، أخرج قردا ممن عاصروا حوادث رش الماء، وضع قردا جديدا، وسيتكرر نفس الموقف. كرر هذا الأمر إلى أن تستبدل كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء حتى تستبدلهم بقرود جديدة! في النهاية ستجد أن القردة ستستمر تنهال ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم. لماذا؟ لا أحد منهم يدري!! لكن هذا ما وجدت المجموعة نفسها عليه منذ أن جاءت!

هذه القصة ليست على سبيل الدعابة. وإنما هي من دروس علم الإدارة الحديثة.
لينظر كل واحد منكم إلى مقر عمله. كم من القوانين والإجراءات المطبقة،
تطبق بنفس الطريقة وبنفس الأسلوب البيروقراطي غير المقنع منذ الأزل، ولا يجرؤ أحد على السؤال لماذا يا ترى تطبق بهذه الطريقة؟ بل سيجد أن الكثير ممن يعملون معه وعلى الرغم من أنهم لا يعلمون سبب تطبيقها بهذه الطريقة يستميتون في الدفاع عنها وإبقائها على حالها .
 

الكونكورد

عضو جديد
قوة الارادة

كيف تبني الإرادة داخلك؟ .. القوة الدافعة
في غزوة بدر قام القائد محمد صلى الله عليه وسلم إلي صحابته قبل الغزوة قبل أن يلتقي الجمعان فبدأ يحث أصحابه علي الجهاد والجنة فقال النبي:'قوموا إلي جنة عرضها السماوات والأرض' فقال الصحابي الجليل عمير بن الحمام:'يا رسول الله جنة عرضها السماوات والأرض؟ قال':نعم فقال:بخ بخ فقال النبي: 'ما يحملك علي قولك بخ بخ' قال:لا والله يا رسول الله إلا رجاء أن أكون من أهلها قال:فإنك من أهلها فأخرج تمراته من قرنه فجعل يأكل منهن ثم قال:'لئن أنا حييت حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياة طويلة' فرمي بما كان معه من التمر ثم قاتلهم حتى قتل.

قد يقف الواحد منا متعجباً متسائلاً: ما هذه القوة التي دفعت هذا الصحابي أن يضحي بحياته ؟

ببساطة إنها الجنة.ولكن ليس هذا هو العجيب بل أعجب أنه لم يفكر قليلاً بل أتخذ موقفه في الحال بل إنه رضي الله عنه رأى أنه يعطل نفسه عن هدفه فرمى التمرات وكأن الحياة ليست لها ثمن.

وأكد لنا خالد بن الوليد رضي الله عنه هذا المعني لما دخل علي قائد المشركين فقال له:'لقد جئتكم برجال يحبون الموت أكثر من حبكم أنتم للحياة'.



فأي شئ هذا الذي جعل هؤلاء الصحابة يشتاقون للموت أكثر من الحياة هل هو طلباً للجنة - فكلنا يشتاق إلى الجنة ولكن لا نحب الموت أكثر من الحياة - أم هو زهد في الدنيا أم هو هرباً منها !!

لا ليس زهدا ولا هرباً بل لأننا المخلوقات الوحيدة علي سطح الكرة الأرضية التي تعيش حياة داخلية غنية جداً فإن الإنسان فيه صفة عجيبة وهي التي تتحكم وتؤدي إلى تصرفاته وسلوكياته، فكل منا يتصرف علي وفق مبدأ واحد ألا وهو مبدأ الألم والمتعة فكل ما تفعله أنت وما أفعله أنا إنما نفعله بدافع حاجتنا لتجنب الألم أو الرغبة منا في تحصيل المتعة.

فالصحابة تعاملوا بمقياس الألم والمتعة فقد يكون الموت مؤلماً في الوقت الحالي وقد يكون الألم شديد ولكن المتعة البعيدة التي سوف تتحقق بإذن الله أكبر عنده من هذا الألم.

وبهذا فإن الصحابة لا يحبون الموت وإنما يحبون أن يصلوا به إلي متعتهم التي وعدهم الله بها ألا وهي الجنة حتى ولو كان الموت يسبب ألماً كبيراً.



متى تغير الرجل ؟

ها هو رجل يملك مطعماً قي مونتريال لتقديم الوجبات الخفيفة وكان هذا الرجل يدخن بشراهة ويتناول الكثير من القهوة ويعمل علي الأقل 12 ساعة يومياً طوال الأسبوع بدون أي توقف أو أجازات وفي أحد الأيام وأثناء تأدية عمله كعادته وأثناء تناوله للقدح العاشر من القهوة وانهماكه في التدخين وهو يعمل تحت الضغط الشديد وقع مغشياً عليه ونقلته سيارة الإسعاف فوراً إلي أقرب مستشفي وأكتشف الطبيب المعالج أن الرجل قد أصيب بجلطة في المخ وأجريت له علي الفور عملية جراحية وتم إنقاذ حياته بمعجزة وعلي الرغم من نجاح العملية فقد تسببت الجلطة في إصابته بالشلل في الجانب الأيسر و عندما تحسنت حالته قام أصدقاؤه بزيارته فقال لهم والدموع تملأ عينيه 'هل رأيتم ما حدث لي؟' فقالوا له 'نعم' ثم قال لهم إنه قد توقف نهائياً عن التدخين وتناول القهوة بتعليمات صارمة من الطبيب وإلا فإنه من الممكن أن يكون السبب في موته.

فهذا الرجل كان علي دراية تامة بأن تدخين ثلاث علب من السجائر يومياً مع شرب 15-20 قدحاً من القهوة في اليوم بدون أجازات علي الإطلاق مع العمل المستمر تحت الضغط الشديد هو وصفة ممتازة للانتحار. ولكن طالما كانت صحته –في اعتقاده- علي ما يرام ولم يكن يشعر بالتدهور الداخلي [الألم الشديد ] فقد ظل مستمراً علي طريقته هذه في الحياة وفجأة بعد حدوث المأساة تغير إدراكه للأمور تماماً فبدلاً من اعتقاده أن التدخين يسبب له الراحة والمتعة بدأ يشعر أن التدخين من الممكن أن يسبب له الموت والألم الشديد وهذا الاعتقاد الجديد جعله يأخذ خطوات إيجابية تجاه حياة صحية جديدة وبعد أن تحسنت صحته بنسبة80% ولأول مرة منذ 40 سنة قام ذلك الرجل بقضاء عطلة مع عائلته في المكسيك وبدأ يتمتع بالحياة.



تعامل مع السبب لا مع النتيجة:

كثير ما نسمع الناس يتحدثون عن رغبتهم في إجراء تغييرات في حياتهم غير أنهم لا يستطيعون أن يحملوا أنفسهم على متابعة ما يريدون تحقيقه إلي النهاية فهم يشعرون بالإحباط والارتباك بل والغضب من أنفسهم لأنهم يدركون بأن عليهم أن يأخذوا زمام المبادرة غير أنهم لا يستطيعون أن يحملوا أنفسهم علي فعل ذلك.

هنالك سبب مبدئي واحد إنهم يحاولون مرة بعد مرة أن يغيروا سلوكهم وهو النتيجة بدلاً من أن يحاولوا أن يتعاملوا مع السبب الذي يكمن وراء هذا السلوك.

وكما ذكرنا في بداية المقال أن السبب وراء التصرف والسلوك إنما هو المتعة أو الألم ولذا فإن إدراكك واستخدامك لقوي الألم والمتعة سيسمح لك بتحقيق التغييرات والتحسينات المستمرة التي ترغب فيها لنفسك أو لمن يحيطون بك، لأنك بذلك وقفت وراء القوى الحقيقية المحركة للسلوك وبالتالي ستنجح في التحكم في فيه أما الإخفاق في إدراك هذه القوة يجعلك تعيش في حالة رد فعل طيلة حياتك وقد يبدو أن في هذا الأمر مبالغة ولكنك إن فكرت في الأمر مليا ستجد أن السؤال التالي كثيرا ما يثار في ذهنك وهو ما السر في أن الناس يقعون فريسة للألم و مع ذلك يخفقون في التغيير؟ والجواب لأنهم لم يخضعوا لقدر كافٍ من الألم بعد فإن كنت ترتبط بعلاقة مدمرة واتخذت قراراً في النهاية بأن تستخدم قوتك الشخصية وأن تتخذ إجراءا لتغيير نمط حياتك فربما كان هذا يعود إلي أنك وصلت إلي ذلك المستوي من الألم بحيث أنك لم تعد مستعداً لاحتماله بعد ولا بد أن أحدنا قد وصل في مرحلة من مراحل حياته إلي حد أن يقول لنفسه:'كفي, لن أحتمل المزيد ولا بد لهذا أن يتغير الآن ' تلك هي اللحظة السحرية التي يصبح فيها الألم صديقاً لنا فهو يدفعنا لاتخاذ إجراء جديد وتحقيق نتائج جديدة.



و قد يدور في أذهاننا سؤال آخر وهو لماذا لا نقدم علي فعل بعض الأشياء التي نرجو أن نفعلها؟

لماذا نسوف؟

' لماذا التأجيل ؟'

والجواب ببساطة أن هذا الفعل المراد عمله لم يرتبط لدينا بعد بالقدر الكافي من السعادة و البهجة، فإذا وصلنا إلى مثل هذه الحالة من الرغبة الشديدة في هذا الأمر سنجد أنفسنا نندفع إليه دفعا بهمة عالية ونشاط كبير.



سر النجاح:

إن سر النجاح هو أن تتعلم كيف تحسن استخدام قوى المتعة و الألم داخلك

يقول أنطوني روبنز:'إن سر النجاح هو أن تتعلم كيف تستخدم الألم والمتعة بدلاً من السماح للألم والمتعة باستخدامك فإن فعلت فإنك ستتحكم في حياتك وإلا فإن الحياة هي التي ستتحكم فيك'

فإذا ربطنا بين أي سلوك لنا وبين الألم الشديد فإننا سنتجنب الإقدام عليه بكل ما لدينا من قوة أما إذا أخفقنا في توجيه ما نربطه بالألم والبهجة فإننا نعيش حياة لا ترتفع عن مستوي حياة الحيوانات والآلات.

و هذا رجل يحكي لنا عن نفسه فيقول:'لقد وهبني الله تبارك وتعالي خلقة جميلة وكنت رشيقاً لا بالسمين ولا بالنحيف ثم أصبت بذبحة صدرية كما يصاب بها كثير من الأطفال وكانت أمي تعطيني دواءً لعلاج هذه الذبحة ولكن كان لهذا الدواء أثر في زيادة وزني فبدأ وزني يزيد بشدة حتى أصبحت أمي تعاتبني علي زيادة وزني ولكني كنت أظن أن شكلي حسن ولست في حاجة لإنقاص وزني ولكني كنت علي فترات متباعدة يصيبني الألم من هذا الوزن الزائد فربما يعيب علي بعض أصدقائي ويصفوني بالبدانة كما أن أمي كانت تلقبني بالفيل من شدة وزني فبدأ الألم يزداد عندي من هذا الوزن الزائد ولكني ما زلت علي ظني أنني لست في حاجة لإنقاص وزني فذهبت إلي الطبيب لكي يضع لي برنامجاً غذائياً أتبعه وتكرر هذا الموقف عدة مرات فذهبت إلى أكثر من أربعة أطباء [أشعر بالألم من وزني الزائد ولكني علي يقين أني هكذا أفضل] و إلي اليوم وأنا لم أستطع إنقاص وزني وأشعر بالندم أني لو صبرت لاستطعت أن أتبع هذا البرنامج الغذائي'

هذا حال الكثير فقد يتخذ أحدنا قراراً بالتغير ولكنه مؤقت فيتمسك بنظام غذائي لبعض الوقت ولكن سرعان ما يشعر بالألم من جراء هذا النظام الغذائي الصعب فيفشل و يعود إلى ما كان عليه وبذا فإننا نحل المشكلة مؤقتاً لأننا لم نصل إلى سبب المشكلة وبالتالي فإنها ستعود إلى السطح.

المشكلة في غالبيتنا أننا نبني قراراتنا حول ما سنفعله علي ما سيسبب لنا الألم والمتعة علي المدى القصير وليس على المدى الطويل.غير أننا لكي ننجح فإنه يجب علينا أن نكون قادرين على تحطيم جدار الألم قصير الأجل لكي نحقق المتعة طويلة الأجل.

فإن الذي يدفعنا ليس الألم الفعلي بل خوفنا من أن شيئاً ما سيؤدي للألم وليست المتعة الفعلية هي التي تدفعنا بل اعتقادنا بأن القيام بأفعال معينة سيؤدي للمتعة. 'فالذي يدفعنا ليس الواقع بل مفهومنا للواقع'. وبالتالي فبداية التغيير هو بأن يكون لدينا من القوة الكافية من السعادة والألم و التي تدفعنا إلى الأسباب الحقيقية للسعادة على المدى البعيد و تبعد عنا الألم الحقيقي على المدى البعيد.



برنامج عملي:

و الآن هيا بنا لنتدرب على تغيير أنفسنا بصدق:

1. سجل أربعة أفعال يجب عليك اتخاذها وكنت ترجئها مرة بعد أخري: كإنقاص الوزن, المحافظة على صلاة الفجر, ترك معصية مصر عليها كالتدخين, فعل شئ تسعى دائماً إلى تأجيله.

2. سجل تحت كل من هذه الأفعال الإجابة علي الأسئلة الآتية:



لماذا لم تتخذ الإجراء المناسب ؟؟

ما هو الألم كنت تربطه في الماضي باتخاذ هذا الإجراء؟؟

الإجابة علي هذه الأسئلة ستساعدك لتدرك بأن ما منعك من القيام بهذا الفعل هو أنك ربطت بينه وبين التعرض لألم أكبر إذا قمت بهذا الفعل. كن صادقاً مع نفسك.

3. سجل المتع التي استمتعت بها في الماضي نتيجة للانغماس في هذا الموقف السلبي.

'أني كنت أتمتع بأكل أي شئ كنت أتمناه'

'يصبح نومي متواصلاً فلا أقطعه بالقيام إلى صلاة الفجر '

'أشعر بالهدوء عندما أتناول سيجارة واحدة'.

4. سجل الثمن الذي سيكون عليك أن تدفعه إن لم تحدث تغييراً الآن:

'سوف يتسبب الوزن الزائد في كثير من الأمراض'

'التدخين يؤدي إلى السرطان'

'الإمتاع عن صلاة الفجر سبب في عدم دخول الجنة'

5. سجل كل المتع التي ستنعم بها بعد قيامك بكل هذه الأفعال اعتباراً من هذه اللحظة:

'أشعر بالراحة النفسية عندما أحقق ما كنت أسعى إليه'

'أشعر بالقوة أنني أملك إرادة قوية'.



إن فائدة هذا التمرين أنه سيكشف لك تلك الأوهام التي كانت تدفعك للأفعال السلبية وتمنعك من الأفعال الإيجابية كما أنه سيعرفك بالأسباب الحقيقية للسعادة و الألم وبالتالي سيوقظ فيك هذه القوة الدافعة للفعل الذي تريده، و حتى تنجح في هذا التدريب تحتاج أن تقنع نفسك حقيقة بهذه الأسباب الحقيقية للسعادة والألم و أن تشعل في نفسك الحماس الداخلي من خلال شدة الاقتناع بهذه الأسباب التي تدفعك للعمل، و أخيرا لا تنس أن تدعو الله أن يوفقك ويعينك على إتمام الفعل و قد وصى رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل بأن يدعو في دبر كل صلاة فيقول ' اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك '
 

الكونكورد

عضو جديد
my family

Do you know what is family
هل تعرفوون ما معنى كلمة family وما بداخل هذه الكلمه العظيمه


هل تعرفون ما وراء سر كلمة family اعطتني شعور رائع حين عرفت المعنى



هنا الاجابه العظيمه لكلمة ..

FAMILY

F = Father
A= And
M = Mother
I = I
L = Love
Y = You

وتركيب معنى كلمة family هو الاتي:

father and mother I love you

أمي و أبي أنا أحبكــم :قلب:
 
أعلى