في خبر طويل ذكرته صحيفة الراي ، لاحظتُ كلمة جميلة للنائب / محمد الكندري :
وقال النائب الدكتور محمد الكندري لـ «الراي» انه «يجب التثبت من دوافع الوثيقة والأسباب التي دفعت هؤلاء الأشخاص الى كتابة مثل هذه الوثيقة» لافتا الى وجود «اتهام لبعض التحركات خصوصا وأن الاسماء التي قدمت الوثيقة هي نفسها التي قدمت وثيقة 1986 وتبنت الحل غير الدستوري وراهنا فهم يتبنون الفكرة والتحركات نفسها».
واستغرب الكندري من وجود وزير ضمن الموقعين على الوثيقة «فهذه ممارسة مستغربة حتى لو كانت من أجل التأكيد على الخطاب الأميري» مؤكدا أن الوزير نفسه وقع على وثيقة 86 «ولا بد من اتخاذ قرار حازم في هذا الشأن ولا ريب أن الدفع نحو الحل غير الدستوري أمر خطير ونحن لن نعلن رأيا صريحا الا بعد التثبت من دوافع الوثيقة الحقيقية، خصوصا وهناك أشخاص وضعوا التأزيم المتعمد ضمن أجندتهم ويسعون الى ايصال الأمور الى ما لا تحمد عقباه».
المصدر :
http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=51069
التعليق :
ملاحظتان جميلتان من النائب / محمد الكندري :
1 - الموقعون على وثيقة الدواوين هم أنفسهم موقعوا وثيقة 86 التي أعقبتها فترة الحل غير الدستوري !!
2 - الوزير عبد الرحمن الغنيم نفسه كان من الموقعين على وثيقة 86 !!
والمضحك في هذا الوزير أنه يحاول الآن أن ( يستشرف ) على روسنا ويتظاهر من المحافظين على الدستور والرافضين للحل غير الدستوري !!
والملفت للنظر في هذا الوزير الدواويني هو ( المغالطة ) !!
فهو يقول في نفس المصدر السابق :
مستعد للمواجهة إذا كانت بسبب تأييدي للأمير !!:إستنكار:
مع أنه يعلم جيداً أن المواجهة معه كانت بسبب توقيعه ( الآثم ) وليس بسبب تأييده للأمير !!
ولكنه يريد أن يخفي خطيئته بأية طريقة ولو كانت بالمغالطة والتدليس !!
ولكنه يظن أنه فترة الحل غير الدستوري حيث يستطيع أن يكذب ويدلس بدون حسيب ولا رقيب ولا إنترنت ولا فاضح ولا مفضوح !!
وقال النائب الدكتور محمد الكندري لـ «الراي» انه «يجب التثبت من دوافع الوثيقة والأسباب التي دفعت هؤلاء الأشخاص الى كتابة مثل هذه الوثيقة» لافتا الى وجود «اتهام لبعض التحركات خصوصا وأن الاسماء التي قدمت الوثيقة هي نفسها التي قدمت وثيقة 1986 وتبنت الحل غير الدستوري وراهنا فهم يتبنون الفكرة والتحركات نفسها».
واستغرب الكندري من وجود وزير ضمن الموقعين على الوثيقة «فهذه ممارسة مستغربة حتى لو كانت من أجل التأكيد على الخطاب الأميري» مؤكدا أن الوزير نفسه وقع على وثيقة 86 «ولا بد من اتخاذ قرار حازم في هذا الشأن ولا ريب أن الدفع نحو الحل غير الدستوري أمر خطير ونحن لن نعلن رأيا صريحا الا بعد التثبت من دوافع الوثيقة الحقيقية، خصوصا وهناك أشخاص وضعوا التأزيم المتعمد ضمن أجندتهم ويسعون الى ايصال الأمور الى ما لا تحمد عقباه».
المصدر :
http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=51069
التعليق :
ملاحظتان جميلتان من النائب / محمد الكندري :
1 - الموقعون على وثيقة الدواوين هم أنفسهم موقعوا وثيقة 86 التي أعقبتها فترة الحل غير الدستوري !!
2 - الوزير عبد الرحمن الغنيم نفسه كان من الموقعين على وثيقة 86 !!
والمضحك في هذا الوزير أنه يحاول الآن أن ( يستشرف ) على روسنا ويتظاهر من المحافظين على الدستور والرافضين للحل غير الدستوري !!
والملفت للنظر في هذا الوزير الدواويني هو ( المغالطة ) !!
فهو يقول في نفس المصدر السابق :
مستعد للمواجهة إذا كانت بسبب تأييدي للأمير !!:إستنكار:
مع أنه يعلم جيداً أن المواجهة معه كانت بسبب توقيعه ( الآثم ) وليس بسبب تأييده للأمير !!
ولكنه يريد أن يخفي خطيئته بأية طريقة ولو كانت بالمغالطة والتدليس !!
ولكنه يظن أنه فترة الحل غير الدستوري حيث يستطيع أن يكذب ويدلس بدون حسيب ولا رقيب ولا إنترنت ولا فاضح ولا مفضوح !!