6/6 ودجاجة الرئيس وبوشميس ونفط الوثيقه !!

fahad alajmi

عضو فعال
6/6 ودجاجة الرئيس وبوشميس ونفط الوثيقه !!

منذ مايقارب 28عاما وأنا في المعترك السياسي الوطني مشاركا أحيانا ومراقبا وراصدا أحيانا أخري ... وخلال هذه العقود الثلاثة التي مرت لم يستطع أعداء الدستورأن يحققوا أي إختراق للمناعة الوطنية لشعبنا بشتى مشاربه وتنوعاته... وخصوصا في داخل التيار الوطني الذي كان دائما في طليعة المتصدين لأي محاولة للعبث بالدستور ... والأن خلال هذه المرحلة أستطيع الجزم بشكل مطلق أن الفترة الحاليه هي الفترة الذهبية للجماعات المعادية للدستورلتلعب كما تشاء وبغطاء كامل ممن يحسبون على التيار الوطنى !!!!!!!!
وللتدليل على ذلك فأسم صاحب 6/6 مذيل بوثيقة الخزي والعار ودجاجة الرئيس الإصلاحي رئيس تحرير جريدته المسماة أوان وما سطر ... وكذلك ما يدلسه بوشميس البرولوتاري السابق المتـأمرك الحالي في كتاباته من أن الأمر لم يعد ينفع معه الكي(الحل الدستوري ) بل يستدعي البتر ( الحل غير الدستوري ) !! وأيضا الموقف المؤيد لصحيفتى القبس والجريدة لوثيقة الإفك !!! وحتى نائب المنبر والتحالف العبدالجادر أخذته الحميه على حرية موظفي المستشفي وحفلهم السخيف ولم تهتز له قصبه على الدستور !!!
وهنا قد يتسائل البعض ماهو سر هذا التغير في المواقف؟
ولماذا رخص الدستور في عيون محبيه ؟
لماذا عام 1990 أصرينا على التمسك بالدستور ونحن مشردين واليوم في 2008 ونحن نملك وسائل القوة والرخاء نفرط فيه ؟
لماذا في السابق عندما كان هناك الدكتور أحمد الخطيب وجاسم القطامي على رأس التيار الوطني لا يتجرأ أحد على مجرد التفكير بالعبث بالدستور وكذلك بمصالح واحتياجات الفقراء وذوي الدخل المحدود... ؟وعندما تسلط على قيادة هذا التياربعض الرموز الموصومه ببعض شبهات الفساد المالي
أصبح الدستور بلا قدسيه وجيوب الفقراء ومصالحهم والأموال العامه هدفا مباحا لكل من هب ودب ؟
وأخيرا وليس أخرا ماهو الدور الذي تلعبة المصالح الأميركية في الكويت ؟ وما هو دور المتأمركين المحيطين بأصحاب القرار في النظام والسلطه ؟ وماهو الدور المطلوب توظيفه لأموال الفائض النفطى التى غدت لعنة على المواطن البسيط وسبب لحول عيون وتلوث توجهات وبوصلات البعض ؟
تحياتي للجميع !
progress.gif
 
التعديل الأخير:

برقان73

عضو بلاتيني
الدفاع عن الدستور أم عن الهيئة..؟!

10/06/2008 بقلم: عبداللطيف الدعيج
المعترضون على الوثيقة يتهمون مروجيها بالكذب والخداع وانهم يسعون في النهاية الى حل مجلس الامة وليس الى تدعيم النظام الديموقراطي وتعزيزه كما يروجون، لنفترض ان الوثائقيين ـ لنسمهم بذلك أسهل للتعريف ـ يسعون فعلا بـ «زغالة» كما يزعم المدافعون عن الدستور ـ لنسمهم دستوريين مع ان الاسم من غير مسمى ـ يسعون الى حل مجلس الامة.. ما علاقة الدستور بالموضوع..؟! ولماذا ينتفض الدستوريون ويشهرون سلاح «إلا الدستور» في وجه الوثائقيين وغيرهم؟ اذا كان الحل غير الدستوري لمجلس الامة يعني انتهاكا، فهو انتهاك وتعطيل للمادة 102 فقط .. فقط لا غير، واذا كان الامر كذلك، وهو كذلك بالفعل، فلماذا يكذب الدستوريون ولماذا يحملون الاشياء فوق ما تحتمل ويكثرون الولولة والعويل ويلفقون تهم الاعتداء على الدستور وخرق النظام بدلا من اعلان الحقيقة الواضحة لكل ذي فهم وهي الدفاع عن مجلس الامة والوقوف في وجه من يتنادى لحله؟ بوضوح ومباشرة لماذا يكذب الدستوريون ويمارسون التدليس؟ لماذا لا يعلنونها صريحة واضحة، انهم في الحقيقة والواقع يدافعون عن مجلس الامة وليس عن الدستور، ولا بأس في امكانهم ان يعلنوا انهم يدافعون عن قاعة عبدالله السالم ـ لزوم الاثارة ـ فهذا حقهم، ولكن لماذا الكذب ولماذا رفع الدستور بمجمله وأكمله في وجه من ينادي بتعطيل المادة 102 وبس؟
الدستوريون يخفون حقيقة نواياهم وموقفهم لسبب بسيط، هم يستعرون من الدفاع عن مجلس الامة، بالكويتي «فشلة» ان تدافع عن مجلس الامة، مجلس الامة الذي عطل التنمية ومجلس الامة الذي سلب الناس حرياتهم ومجلس الامة الذي تحول اليوم الى هيئة امر بالمعروف ونهي عن المنكر بخيازرين وعصي وليس هيئة تشريعية تمثل الامة بدستور ولوائح، فشلة ما بعدها فشلة الدفاع عن مجلس الامة، لهذا يكذب الدستوريون ويشوهون الحقائق ويرفعون شعار «إلا الدستور» بينما المعركة الحقيقية والهدف الوحيد هو مجلس الامة الذي كفر به الناس جميعا.
لا احد يجرؤ على الدفاع عن مجلس الامة، فالدفاع عنه قضية خاسرة، فأعضاؤه يثبتون يوما بعد يوم انهم، وليس احد آخر، من يتعدى على الدستور ومن يحاول منذ السنوات الثلاثين التي مضت تشويه النظام الديموقراطي ونزع الغطاء الدستوري عن مبادئ الحرية والعدالة والمساواة التي كفلها الدستور، لا يجرؤون على الدفاع عن مجلس الامة لأن الدفاع عنه قضية خاسرة، هذا يعني ببساطة ان الوثائقيين على حق وان المجلسيين، وهكذا يجب ان يسموا هم غير الصادقين، ليسوا ديموقراطيين ولا دستوريين، بل مجلسيون همهم الحفاظ على مجلس الامة واستخدامه لضرب الحريات ومحاصرة المبادئ الديموقراطية وبس.

عبداللطيف الدعيج​
------
 

6ergi

عضو مخضرم
الدفاع عن الدستور أم عن الهيئة..؟!

10/06/2008 بقلم: عبداللطيف الدعيج
المعترضون على الوثيقة يتهمون مروجيها بالكذب والخداع وانهم يسعون في النهاية الى حل مجلس الامة وليس الى تدعيم النظام الديموقراطي وتعزيزه كما يروجون، لنفترض ان الوثائقيين ـ لنسمهم بذلك أسهل للتعريف ـ يسعون فعلا بـ «زغالة» كما يزعم المدافعون عن الدستور ـ لنسمهم دستوريين مع ان الاسم من غير مسمى ـ يسعون الى حل مجلس الامة.. ما علاقة الدستور بالموضوع..؟! ولماذا ينتفض الدستوريون ويشهرون سلاح «إلا الدستور» في وجه الوثائقيين وغيرهم؟ اذا كان الحل غير الدستوري لمجلس الامة يعني انتهاكا، فهو انتهاك وتعطيل للمادة 102 فقط .. فقط لا غير، واذا كان الامر كذلك، وهو كذلك بالفعل، فلماذا يكذب الدستوريون ولماذا يحملون الاشياء فوق ما تحتمل ويكثرون الولولة والعويل ويلفقون تهم الاعتداء على الدستور وخرق النظام بدلا من اعلان الحقيقة الواضحة لكل ذي فهم وهي الدفاع عن مجلس الامة والوقوف في وجه من يتنادى لحله؟ بوضوح ومباشرة لماذا يكذب الدستوريون ويمارسون التدليس؟ لماذا لا يعلنونها صريحة واضحة، انهم في الحقيقة والواقع يدافعون عن مجلس الامة وليس عن الدستور، ولا بأس في امكانهم ان يعلنوا انهم يدافعون عن قاعة عبدالله السالم ـ لزوم الاثارة ـ فهذا حقهم، ولكن لماذا الكذب ولماذا رفع الدستور بمجمله وأكمله في وجه من ينادي بتعطيل المادة 102 وبس؟
الدستوريون يخفون حقيقة نواياهم وموقفهم لسبب بسيط، هم يستعرون من الدفاع عن مجلس الامة، بالكويتي «فشلة» ان تدافع عن مجلس الامة، مجلس الامة الذي عطل التنمية ومجلس الامة الذي سلب الناس حرياتهم ومجلس الامة الذي تحول اليوم الى هيئة امر بالمعروف ونهي عن المنكر بخيازرين وعصي وليس هيئة تشريعية تمثل الامة بدستور ولوائح، فشلة ما بعدها فشلة الدفاع عن مجلس الامة، لهذا يكذب الدستوريون ويشوهون الحقائق ويرفعون شعار «إلا الدستور» بينما المعركة الحقيقية والهدف الوحيد هو مجلس الامة الذي كفر به الناس جميعا.
لا احد يجرؤ على الدفاع عن مجلس الامة، فالدفاع عنه قضية خاسرة، فأعضاؤه يثبتون يوما بعد يوم انهم، وليس احد آخر، من يتعدى على الدستور ومن يحاول منذ السنوات الثلاثين التي مضت تشويه النظام الديموقراطي ونزع الغطاء الدستوري عن مبادئ الحرية والعدالة والمساواة التي كفلها الدستور، لا يجرؤون على الدفاع عن مجلس الامة لأن الدفاع عنه قضية خاسرة، هذا يعني ببساطة ان الوثائقيين على حق وان المجلسيين، وهكذا يجب ان يسموا هم غير الصادقين، ليسوا ديموقراطيين ولا دستوريين، بل مجلسيون همهم الحفاظ على مجلس الامة واستخدامه لضرب الحريات ومحاصرة المبادئ الديموقراطية وبس.

عبداللطيف الدعيج​
------

غريب امر هذا الرجل .. بالأمس كان يقدس الدستور .. واليوم يقول أن تعطيل مادة واحدة لا يضر ..

المتذمرون من مجلس الأمة ماذا كانوا يتوقعون ؟؟ هل يريدونها ديمقراطية للنخبة ؟؟ هل سيؤيدون من الآن فصاعدا تعديل الدستور باتجاه مزيد من التقييد وليس مزيدا من الحريات ؟؟ هل الديمقراطية لديكم هي أن ينتخب الشعب ممثلينه من فئة معينة ومن تيار فكري معين .. وإلا فهي مرفوضة ..

الله يكافينا شركم ..
 

بروفيشنال

عضو فعال
6/6 ودجاجة الرئيس وبوشميس ونفط الوثيقه !!

منذ مايقارب 28عاما وأنا في المعترك السياسي الوطني مشاركا أحيانا ومراقبا وراصدا أحيانا أخري ... وخلال هذه العقود الثلاثة التي مرت لم يستطع أعداء الدستورأن يحققوا أي إختراق للمناعة الوطنية لشعبنا بشتى مشاربه وتنوعاته... وخصوصا في داخل التيار الوطني الذي كان دائما في طليعة المتصدين لأي محاولة للعبث بالدستور ... والأن خلال هذه المرحلة أستطيع الجزم بشكل مطلق أن الفترة الحاليه هي الفترة الذهبية للجماعات المعادية للدستورلتلعب كما تشاء وبغطاء كامل ممن يحسبون على التيار الوطنى !!!!!!!!
وللتدليل على ذلك فأسم صاحب 6/6 مذيل بوثيقة الخزي والعار ودجاجة الرئيس الإصلاحي رئيس تحرير جريدته المسماة أوان وما سطر ... وكذلك ما يدلسه بوشميس البرولوتاري السابق المتـأمرك الحالي في كتاباته من أن الأمر لم يعد ينفع معه الكي(الحل الدستوري ) بل يستدعي البتر ( الحل غير الدستوري ) !! وأيضا الموقف المؤيد لصحيفتى القبس والجريدة لوثيقة الإفك !!! وحتى نائب المنبر والتحالف العبدالجادر أخذته الحميه على حرية موظفي المستشفي وحفلهم السخيف ولم تهتز له قصبه على الدستور !!!
وهنا قد يتسائل البعض ماهو سر هذا التغير في المواقف؟
ولماذا رخص الدستور في عيون محبيه ؟
لماذا عام 1990 أصرينا على التمسك بالدستور ونحن مشردين واليوم في 2008 ونحن نملك وسائل القوة والرخاء نفرط فيه ؟
لماذا في السابق عندما كان هناك الدكتور أحمد الخطيب وجاسم القطامي على رأس التيار الوطني لا يتجرأ أحد على مجرد التفكير بالعبث بالدستور وكذلك بمصالح واحتياجات الفقراء وذوي الدخل المحدود... ؟وعندما تسلط على قيادة هذا التياربعض الرموز الموصومه ببعض شبهات الفساد المالي
أصبح الدستور بلا قدسيه وجيوب الفقراء ومصالحهم والأموال العامه هدفا مباحا لكل من هب ودب ؟
وأخيرا وليس أخرا ماهو الدور الذي تلعبة المصالح الأميركية في الكويت ؟ وما هو دور المتأمركين المحيطين بأصحاب القرار في النظام والسلطه ؟ وماهو الدور المطلوب توظيفه لأموال الفائض النفطى التى غدت لعنة على المواطن البسيط وسبب لحول عيون وتلوث توجهات وبوصلات البعض ؟
تحياتي للجميع !

progress.gif

لأكمل لك تحليلك المنطقي للموضوع بخصوص المتأمركين الجدد:

هل تعلم انه يوجد جمعية تسمى بجمعية التحالف الأمريكي الكويتي ةتعمل في الكويت وهي قائمة على تبرعات أعضائها المالية ومن ضمن أهدافها تقوية وتوطيد أواصر العلاقات الكويتية الأمريكية والعمل علي تعزيزها بمختلف المجالات السياسية والأقتصادية.

وهل تعلم أن مجلس ادارة الجمعية يضم بعضويته مجموعة من الوزراء ورجال السياسة والأقتصاد من الكويت وأمريكا !!

وهل تعلم ان من المؤسسين والداعمين والرئيس الفخري لهذه الجمعية بالكويت هو د.يوسف الأبراهيم !!

لنتمعن في مقتطفات من كلمة د.الأبراهيم في حفل افتتاح الجمعية والتي تنص صراحةً على ايمانه المطلق بوجوب ان تكون الكويت هي بوابة أمريكا للشرق الأوسط سياسياً وتجارياً وثقافياً

“World events have created an unprecedented opportunity to develop and
expand political, commercial and cultural ties between the United States and
the Middle East. No country is better positioned to help further that goal
for the region than Kuwait, a longtime friend and ally of the United States.”

Dr. Yousef Al-Ebraheem
Member of the Board of Directors
American-Kuwaiti Alliance


 

السلطاني

عضو مخضرم
وللتدليل على ذلك فأسم صاحب 6/6 مذيل بوثيقة الخزي والعار

( لاري كنغ ) 6 / 6

كان سبب غير مباشر..في إستقالة أحمد الزبن...وسبّب إحراج كبير لمجلس إدارة الكويتية..اللي أهو كان من

ضمنهم...حينما سرّب معلومات سرية لجريدة القبس....

لاري كنغ الكويت...

كان ولايزال دائما...( غير محايد ) في تناول المكتسبات الشعبية المُثارة في حلقات برنامجه....

لذلك...لا عجب أن يكون من ضمن موقعي الوثيقة السوداء...!!
 

السافي

عضو فعال
وحتى نائب المنبر والتحالف العبدالجادر أخذته الحميه على حرية موظفي المستشفي وحفلهم السخيف ولم تهتز له قصبه على الدستور !!!
وهنا قد يتسائل البعض ماهو سر هذا التغير في المواقف؟
ولماذا رخص الدستور في عيون محبيه ؟

progress.gif


الأخ / fahad alajmi :
سلمت يداك على ماخطته ، حديثك كتب بماء الذهب .

تتساءل مستغرباً :
وهنا قد يتسائل البعض ماهو سر هذا التغير في المواقف؟
ولماذا رخص الدستور في عيون محبيه ؟

سوف أجيب على تساؤلك برد واحد وبسيط وقد لا يعجب الكثيرين :
لأن الدوائر الخمس جاءت بالمحافظين والاسلاميين السلفيين وابناء القبائل .
وللأسف الليبراليين يريدون المعارضة الوطنية حكراً لهم ، فجاء مسلم البراك وقلب المعادلة .
وعلى فكرة ، عبداللطيف الدعيج ذبحنا بكلامه المكرر : " مجلس الامة لا يمثل الديموقراطية " والسبب بأنه سقط في انتخابات مجلس الامة .

حسافة عليك يا الدعيج كنا مغترين فيك كل هالسنين ..!! اما ناجي الزيد كاتب تافه وما عليه شرهه .
 

زخات مطر

عضو مميز
الدفاع عن الدستور أم عن الهيئة..؟!

10/06/2008 بقلم: عبداللطيف الدعيج
المعترضون على الوثيقة يتهمون مروجيها بالكذب والخداع وانهم يسعون في النهاية الى حل مجلس الامة وليس الى تدعيم النظام الديموقراطي وتعزيزه كما يروجون، لنفترض ان الوثائقيين ـ لنسمهم بذلك أسهل للتعريف ـ يسعون فعلا بـ «زغالة» كما يزعم المدافعون عن الدستور ـ لنسمهم دستوريين مع ان الاسم من غير مسمى ـ يسعون الى حل مجلس الامة.. ما علاقة الدستور بالموضوع..؟! ولماذا ينتفض الدستوريون ويشهرون سلاح «إلا الدستور» في وجه الوثائقيين وغيرهم؟ اذا كان الحل غير الدستوري لمجلس الامة يعني انتهاكا، فهو انتهاك وتعطيل للمادة 102 فقط .. فقط لا غير، واذا كان الامر كذلك، وهو كذلك بالفعل، فلماذا يكذب الدستوريون ولماذا يحملون الاشياء فوق ما تحتمل ويكثرون الولولة والعويل ويلفقون تهم الاعتداء على الدستور وخرق النظام بدلا من اعلان الحقيقة الواضحة لكل ذي فهم وهي الدفاع عن مجلس الامة والوقوف في وجه من يتنادى لحله؟ بوضوح ومباشرة لماذا يكذب الدستوريون ويمارسون التدليس؟ لماذا لا يعلنونها صريحة واضحة، انهم في الحقيقة والواقع يدافعون عن مجلس الامة وليس عن الدستور، ولا بأس في امكانهم ان يعلنوا انهم يدافعون عن قاعة عبدالله السالم ـ لزوم الاثارة ـ فهذا حقهم، ولكن لماذا الكذب ولماذا رفع الدستور بمجمله وأكمله في وجه من ينادي بتعطيل المادة 102 وبس؟
الدستوريون يخفون حقيقة نواياهم وموقفهم لسبب بسيط، هم يستعرون من الدفاع عن مجلس الامة، بالكويتي «فشلة» ان تدافع عن مجلس الامة، مجلس الامة الذي عطل التنمية ومجلس الامة الذي سلب الناس حرياتهم ومجلس الامة الذي تحول اليوم الى هيئة امر بالمعروف ونهي عن المنكر بخيازرين وعصي وليس هيئة تشريعية تمثل الامة بدستور ولوائح، فشلة ما بعدها فشلة الدفاع عن مجلس الامة، لهذا يكذب الدستوريون ويشوهون الحقائق ويرفعون شعار «إلا الدستور» بينما المعركة الحقيقية والهدف الوحيد هو مجلس الامة الذي كفر به الناس جميعا.
لا احد يجرؤ على الدفاع عن مجلس الامة، فالدفاع عنه قضية خاسرة، فأعضاؤه يثبتون يوما بعد يوم انهم، وليس احد آخر، من يتعدى على الدستور ومن يحاول منذ السنوات الثلاثين التي مضت تشويه النظام الديموقراطي ونزع الغطاء الدستوري عن مبادئ الحرية والعدالة والمساواة التي كفلها الدستور، لا يجرؤون على الدفاع عن مجلس الامة لأن الدفاع عنه قضية خاسرة، هذا يعني ببساطة ان الوثائقيين على حق وان المجلسيين، وهكذا يجب ان يسموا هم غير الصادقين، ليسوا ديموقراطيين ولا دستوريين، بل مجلسيون همهم الحفاظ على مجلس الامة واستخدامه لضرب الحريات ومحاصرة المبادئ الديموقراطية وبس.

عبداللطيف الدعيج​
------

يا جماعه هذا والله مجنون وليس له أي مبادئ
فهو مع أي شيئ ضد الدين حتى ولو كان إلغاء الدستور
وهو كان مع الدستور عندما كان الدستور يحول بينه وبين الدين
والآن وبعدما اكتسح الإسلاميون مجلس الأمة أصبح يدندن حول إلغاء مجلس الأمة !
ولن ننسى موقفه من الدوائر حينما كتب المقالات الكثيرة لتأييد الدوائر الخمس ثم بعدها قال بأنه ليس مع الخمس !
 

fahad alajmi

عضو فعال
الدفاع عن الدستور أم عن الهيئة..؟!

10/06/2008 بقلم: عبداللطيف الدعيج
المعترضون على الوثيقة يتهمون مروجيها بالكذب والخداع وانهم يسعون في النهاية الى حل مجلس الامة وليس الى تدعيم النظام الديموقراطي وتعزيزه كما يروجون، لنفترض ان الوثائقيين ـ لنسمهم بذلك أسهل للتعريف ـ يسعون فعلا بـ «زغالة» كما يزعم المدافعون عن الدستور ـ لنسمهم دستوريين مع ان الاسم من غير مسمى ـ يسعون الى حل مجلس الامة.. ما علاقة الدستور بالموضوع..؟! ولماذا ينتفض الدستوريون ويشهرون سلاح «إلا الدستور» في وجه الوثائقيين وغيرهم؟ اذا كان الحل غير الدستوري لمجلس الامة يعني انتهاكا، فهو انتهاك وتعطيل للمادة 102 فقط .. فقط لا غير، واذا كان الامر كذلك، وهو كذلك بالفعل، فلماذا يكذب الدستوريون ولماذا يحملون الاشياء فوق ما تحتمل ويكثرون الولولة والعويل ويلفقون تهم الاعتداء على الدستور وخرق النظام بدلا من اعلان الحقيقة الواضحة لكل ذي فهم وهي الدفاع عن مجلس الامة والوقوف في وجه من يتنادى لحله؟ بوضوح ومباشرة لماذا يكذب الدستوريون ويمارسون التدليس؟ لماذا لا يعلنونها صريحة واضحة، انهم في الحقيقة والواقع يدافعون عن مجلس الامة وليس عن الدستور، ولا بأس في امكانهم ان يعلنوا انهم يدافعون عن قاعة عبدالله السالم ـ لزوم الاثارة ـ فهذا حقهم، ولكن لماذا الكذب ولماذا رفع الدستور بمجمله وأكمله في وجه من ينادي بتعطيل المادة 102 وبس؟
الدستوريون يخفون حقيقة نواياهم وموقفهم لسبب بسيط، هم يستعرون من الدفاع عن مجلس الامة، بالكويتي «فشلة» ان تدافع عن مجلس الامة، مجلس الامة الذي عطل التنمية ومجلس الامة الذي سلب الناس حرياتهم ومجلس الامة الذي تحول اليوم الى هيئة امر بالمعروف ونهي عن المنكر بخيازرين وعصي وليس هيئة تشريعية تمثل الامة بدستور ولوائح، فشلة ما بعدها فشلة الدفاع عن مجلس الامة، لهذا يكذب الدستوريون ويشوهون الحقائق ويرفعون شعار «إلا الدستور» بينما المعركة الحقيقية والهدف الوحيد هو مجلس الامة الذي كفر به الناس جميعا.
لا احد يجرؤ على الدفاع عن مجلس الامة، فالدفاع عنه قضية خاسرة، فأعضاؤه يثبتون يوما بعد يوم انهم، وليس احد آخر، من يتعدى على الدستور ومن يحاول منذ السنوات الثلاثين التي مضت تشويه النظام الديموقراطي ونزع الغطاء الدستوري عن مبادئ الحرية والعدالة والمساواة التي كفلها الدستور، لا يجرؤون على الدفاع عن مجلس الامة لأن الدفاع عنه قضية خاسرة، هذا يعني ببساطة ان الوثائقيين على حق وان المجلسيين، وهكذا يجب ان يسموا هم غير الصادقين، ليسوا ديموقراطيين ولا دستوريين، بل مجلسيون همهم الحفاظ على مجلس الامة واستخدامه لضرب الحريات ومحاصرة المبادئ الديموقراطية وبس.

عبداللطيف الدعيج​
------
أستاذي الفاضل برقان

وما قيمة الدستور بلا السلطة التشريعية ممثلة بمجلس الأمة ؟؟
وهل تكون الأمة مصدر السلطات بلا مجلس الأمة ؟

يجب أن يفهم الجميع بأنه هذا الشعب سيدافع عن دستوره ولن يسمح بتجاوزه وأن زمن الفداوية والحكم الفردي ذهب إلي مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه ولن يعود ... الناس تغيرت
وعرفت قيمة الدستور ولن تفرط به... حتى لوسالت أشياء كثيره لأجل ذلك !
 

fahad alajmi

عضو فعال
لأكمل لك تحليلك المنطقي للموضوع بخصوص المتأمركين الجدد:

هل تعلم انه يوجد جمعية تسمى بجمعية التحالف الأمريكي الكويتي ةتعمل في الكويت وهي قائمة على تبرعات أعضائها المالية ومن ضمن أهدافها تقوية وتوطيد أواصر العلاقات الكويتية الأمريكية والعمل علي تعزيزها بمختلف المجالات السياسية والأقتصادية.

وهل تعلم أن مجلس ادارة الجمعية يضم بعضويته مجموعة من الوزراء ورجال السياسة والأقتصاد من الكويت وأمريكا !!

وهل تعلم ان من المؤسسين والداعمين والرئيس الفخري لهذه الجمعية بالكويت هو د.يوسف الأبراهيم !!

لنتمعن في مقتطفات من كلمة د.الأبراهيم في حفل افتتاح الجمعية والتي تنص صراحةً على ايمانه المطلق بوجوب ان تكون الكويت هي بوابة أمريكا للشرق الأوسط سياسياً وتجارياً وثقافياً

“world Events Have Created An Unprecedented Opportunity To Develop And
expand Political, Commercial And Cultural Ties Between The United States And
the Middle East. no Country Is Better Positioned To Help Further That Goal
for The Region Than kuwait, A Longtime Friend And Ally Of The United States.”

dr. Yousef Al-ebraheem
member Of The Board Of Directors
american-kuwaiti Alliance




أستاذي الفاضل بروفيشنال

شكرا على المرور والتعليق القيم

هؤلاء المتأمركين لا قيمة لهم في الشارع الشعبي ولكن المشكله أن لهم قيمة عند صاحب القرار للأسف الشديد !

تحياتي
 

fahad alajmi

عضو فعال
( لاري كنغ ) 6 / 6

كان سبب غير مباشر..في إستقالة أحمد الزبن...وسبّب إحراج كبير لمجلس إدارة الكويتية..اللي أهو كان من

ضمنهم...حينما سرّب معلومات سرية لجريدة القبس....

لاري كنغ الكويت...

كان ولايزال دائما...( غير محايد ) في تناول المكتسبات الشعبية المُثارة في حلقات برنامجه....

لذلك...لا عجب أن يكون من ضمن موقعي الوثيقة السوداء...!!

أستاذي الفاضل محمد العنزي

في الزمان التافه لا يسود إلا التافه.... وسكرتير أتحاد بنوك السحت لم يهزه ما تفعله بنوك جماعته في أهل الكويت من مرمطه واستغلال ...
على كل حال كفوه يكون أسمه بوثيقه الإفك !!

تحياتي
 

fahad alajmi

عضو فعال
الأخ / Fahad Alajmi :
سلمت يداك على ماخطته ، حديثك كتب بماء الذهب .

تتساءل مستغرباً :
وهنا قد يتسائل البعض ماهو سر هذا التغير في المواقف؟
ولماذا رخص الدستور في عيون محبيه ؟

سوف أجيب على تساؤلك برد واحد وبسيط وقد لا يعجب الكثيرين :
لأن الدوائر الخمس جاءت بالمحافظين والاسلاميين السلفيين وابناء القبائل .
وللأسف الليبراليين يريدون المعارضة الوطنية حكراً لهم ، فجاء مسلم البراك وقلب المعادلة .
وعلى فكرة ، عبداللطيف الدعيج ذبحنا بكلامه المكرر : " مجلس الامة لا يمثل الديموقراطية " والسبب بأنه سقط في انتخابات مجلس الامة .

حسافة عليك يا الدعيج كنا مغترين فيك كل هالسنين ..!! اما ناجي الزيد كاتب تافه وما عليه شرهه .

أستاذي الفاضل السافي

تحية لك على مرورك
ما تفضلت فيه فيه جانب كبير من الصحه للأسف الشديد !
 

برقان73

عضو بلاتيني
ديموقراطيون بلا حدود X برلمانيون بلا حدود

17/06/2008 بقلم: عبداللطيف الدعيج

مع الاسف ، لا يزال المؤيدون لمجلس الامة يتنكرون للواقع، ويغضون النظر عن الاخطاء والخطايا التي ترتكب في مجلس الامة ومن قبلها في نظامها الديموقراطي وفي دستور 1962، وفوق هذا يروج مؤيدو المجلس تهما ما انزل الله بها من سلطان ضد من يدعون الى معالجة الاخطاء والتصدي لعبث اعضاء مجلس الامة. هذه في الواقع مشكلة «البرلمانيين».. عندهم الذي يتمرد على مجلس الامة منتهك للدستور والذي يطالب بتصحيح اعوجاج مجلس الامة معاد للديموقراطية!! نحن ضد سلوك وتصرفات مجلس الامة واعضائه لكننا نحن اكثر المدافعين عن النظام الديموقراطي والمبادئ الديموقراطية، كنّا ولا نزال وسنبقى، وعسى ان يستوعبها البرلمانيون، نكرر سنبقى مدافعين اشداء عن مبادئ الحرية والعدالة والمساواة، سواء انتهكتها السلطة التنفيذية، كما حدث ابان تغييب مجلس الامة، او انتهكها ولا يزال، وبمباركة الكثيرين وتأييدهم وثنائهم، مجلس الامة نفسه.
نحن ندافع عن الدستور ككل متكامل، ونحن ندافع عن الدستور سواء انتهكته موسميا السلطة – كل عشر سنوات – او اخل او تمرد على مواده بشكل متواصل ودائم مجلس الامة. المطالبة بحل مجلس الامة، ان طالب بها البعض، لا تعني بالضرورة تعطيل كل الدستور والتصدي للحريات وقمع التجمعات كما حدث سابقا بوجود مجلس الامة او في اثناء تعطيله، بل تعني فقط وقف الانتهاكات النيابية المتواصلة للحريات المدنية، وللاعتداءات النيابية المتكررة على الدستور وعلى المبادئ الديموقراطية سواء في العدالة والمساواة، كما حدث في قوانين التجنيس والزكاة ومنع الاختلاط، التي سنها مجلس الامة والتي تتعارض تعارضا صارخا مع مواد دستور 1962 ومع ابسط واوضح المبادئ الديموقراطية او تلك المتعلقة بالحريات كقانون المطبوعات والمرئي والمسموع والقرارات الاعلامية الوزارية المنظمة للحفلات التي اتخذت صفة القوانين تحت مرأى اعضاء مجلس الامة ومسمعهم وعلمهم، رغم مخالفتها وتعارضها مع الدستور. دستورنا لا تنتهكه اليوم السلطة ولا حتى مجلس الامة، وبالكويتي «جان زين»، دستورنا ينتهكه وزير الداخلية ووكيل وزارة الاعلام واخيراً الوكيل المساعد لاحمد باقر، كل هذا تحت سمع مجلس الامة ومرآه، وبعض ربيعنا داخل المجلس وكل ربعنا خارجه.
دفاعا عن الديموقراطية، عن الحريات الشخصية، عن حرية الرأي والتعبير، عن مبادئ العدالة والمساواة، يجب وضع حد للانتهاكات النيابية لدستور 1962، جربنا الكي وما نفع، فهل عند برلمانيين بلا حدود علاج آخر، علما بان من الصعب طبيا ومن المستحيل دستوريا كيَّ العضو نفسه مرتين.
 

برقان73

عضو بلاتيني
أستاذي الفاضل برقان

وما قيمة الدستور بلا السلطة التشريعية ممثلة بمجلس الأمة ؟؟
وهل تكون الأمة مصدر السلطات بلا مجلس الأمة ؟

يجب أن يفهم الجميع بأنه هذا الشعب سيدافع عن دستوره ولن يسمح بتجاوزه وأن زمن الفداوية والحكم الفردي ذهب إلي مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه ولن يعود ... الناس تغيرت
وعرفت قيمة الدستور ولن تفرط به... حتى لوسالت أشياء كثيره لأجل ذلك !
و ما قيمة المجلس و السلطه التشريعيه إن كان هدفها القضاء على العدالة و المساواه
و الحد من حرية التعبير و حرية الفكر و الحريات الشخصيه .. ام ان الدستور موجود لمصالح
البعض من إسقاط قروض و مناصب و سفرات و نفوذ
أين دورك انت حول إنتهاكات النواب للدستور و قيمه ؟!

من قال أن الدعيج ضد الدستور ؟ و إنما ضد إنتهاكات النواب له

أم أن إنتقاد أداء النواب و البرلمان هو إنتهاك للدستور بنظرك ؟



* هذا كلام الأعضاء أنفسهم منقول من مقالة عبدالمحسن جمال قبل أيام :

ـــ النائب مرزوق الغانم: «ما حدث بالأمس (من نقاش) هدفه تكفير الناس بالديموقراطية».
ـــ النائب علي الراشد: «من الضروري ان نراجع انفسنا واداءنا، لا سيما ان الجميع يتذمر من اضاعة وقت المجلس في امور لا تمت للقضايا المطروحة بصلة».
ـــ النائب فيصل المسلم: طالب بالالتفات الى القضايا الاهم، «ولا يعقل ان نعطل جدول الاعمال من اجل هذا الموضوع مع احترامي له».
ـــ النائب سيد عدنان عبدالصمد: «نتقدم بهذا المقترح بعدما لمسنا التذمر من المواطنين بالنسبة لما حدث في جلسة امس الاول».
ـــ النائب خالد السلطان: «ان الناس مستاؤون من مجلس الامة ومن مستوى الخطاب والحوار بين اعضائه».
ـــ النائب سيد حسين القلاف: «ان اسلوب النقاش انحدر بصورة كبيرة».
ـــ النائب مسلم البراك من دون ميكروفون: «يا سعادة الرئيس هذا حق لي في اللائحة، وما يجوز تمنعني.. شلون ما تبون نصارخ ونرفع الصوت».
ـــ النائب صالح عاشور: «ان من يتحدث بأن الناس مستاؤون من مجلس الامة لم يقم بزيارة الدواوين».
ـــ النائب د. ناصر الصانع: «علينا ان نبحث عن سلبيات الاداء البرلماني ونناقشها بكل شفافية».
ـــ النائب علي الدقباسي: «ان مشكلتنا هي ان الازمة التي نعاني منها ليست مرتبطة بالنصوص، بل هي في النفوس».
ـــ النائب عبداللطيف العميري: «انه ليس من العيب ان نخطئ، ولكن العيب هو في عدم الاعتراف بالخطأ ومعالجته».
ـــ النائب جمعان الحربش: يوجه النقد للنواب جميعهم، فهم يتحملون مسؤولية التصعيد الذي يحدث على كل صغيرة وكبيرة».
ـــ أخيرا «لا تعليق».
 

fahad alajmi

عضو فعال
و ما قيمة المجلس و السلطه التشريعيه إن كان هدفها القضاء على العدالة و المساواه
و الحد من حرية التعبير و حرية الفكر و الحريات الشخصيه .. ام ان الدستور موجود لمصالح
البعض من إسقاط قروض و مناصب و سفرات و نفوذ
أين دورك انت حول إنتهاكات النواب للدستور و قيمه ؟!

من قال أن الدعيج ضد الدستور ؟ و إنما ضد إنتهاكات النواب له

أم أن إنتقاد أداء النواب و البرلمان هو إنتهاك للدستور بنظرك ؟



* هذا كلام الأعضاء أنفسهم منقول من مقالة عبدالمحسن جمال قبل أيام :

ـــ النائب مرزوق الغانم: «ما حدث بالأمس (من نقاش) هدفه تكفير الناس بالديموقراطية».
ـــ النائب علي الراشد: «من الضروري ان نراجع انفسنا واداءنا، لا سيما ان الجميع يتذمر من اضاعة وقت المجلس في امور لا تمت للقضايا المطروحة بصلة».
ـــ النائب فيصل المسلم: طالب بالالتفات الى القضايا الاهم، «ولا يعقل ان نعطل جدول الاعمال من اجل هذا الموضوع مع احترامي له».
ـــ النائب سيد عدنان عبدالصمد: «نتقدم بهذا المقترح بعدما لمسنا التذمر من المواطنين بالنسبة لما حدث في جلسة امس الاول».
ـــ النائب خالد السلطان: «ان الناس مستاؤون من مجلس الامة ومن مستوى الخطاب والحوار بين اعضائه».
ـــ النائب سيد حسين القلاف: «ان اسلوب النقاش انحدر بصورة كبيرة».
ـــ النائب مسلم البراك من دون ميكروفون: «يا سعادة الرئيس هذا حق لي في اللائحة، وما يجوز تمنعني.. شلون ما تبون نصارخ ونرفع الصوت».
ـــ النائب صالح عاشور: «ان من يتحدث بأن الناس مستاؤون من مجلس الامة لم يقم بزيارة الدواوين».
ـــ النائب د. ناصر الصانع: «علينا ان نبحث عن سلبيات الاداء البرلماني ونناقشها بكل شفافية».
ـــ النائب علي الدقباسي: «ان مشكلتنا هي ان الازمة التي نعاني منها ليست مرتبطة بالنصوص، بل هي في النفوس».
ـــ النائب عبداللطيف العميري: «انه ليس من العيب ان نخطئ، ولكن العيب هو في عدم الاعتراف بالخطأ ومعالجته».
ـــ النائب جمعان الحربش: يوجه النقد للنواب جميعهم، فهم يتحملون مسؤولية التصعيد الذي يحدث على كل صغيرة وكبيرة».
ـــ أخيرا «لا تعليق».

أخي الفاضل

الدستور هو من سيرد عليك نص من نصوصه
مادة 181)
لا يجوز تعطيل أي حكم من أحكام هذا الدستور إلا اثناء قيام الأحكام العرفية في الحدود التي يبينها القانون. ولا يجوز بأي حال تعطيل انعقاد مجلس الأمة في تلك الأثناء أو المساس بحصانة أعضائه.

أتمنى يكون النص واضح لك
 
أعلى