الكتل السياسية .. وحماية الديمقراطية

إذا كان الصراع الدائر الآن بين جميع الأطراف من سلطتين تنفيذية وتشريعية.. إضافة الى السلطة الرابعة إنما يتم بدعوى المحافظة على الديمقراطية ..

فإن الديمقراطية هي محصلة التقاء احترام الحكم والشعب لدستور عبدالله السالم,
بإرادة وتوجهات المجتمع الدولي.

وما استعادتنا لإستقلالنا وديمقراطيتنا في أزمة الغزو الغاشم حين استعان حكامنا بالمجتمع الدولي مدعمين بالتفافنا حولهم حين توشحوا الدستور في مؤتمر جدة إلا خير دليل على ذلك.

فما الذي قامت به الكتل الفاعلة على الساحة السياسية في سبيل تحقيق هذا الهدف غير استخدام أسلوب المواجهة الذي أدى الى حل المجلس مرتين؟

أوليس باستجواب رئيس الوزراء بعد إحالة قضية الدوائر للمحكمة الدستورية وفق تصويت الأغلبية النيابية قفزا على إرادة المجلس والشعب تباعا؟تحت ذريعة أن الشارع هو من دفع نوابه ..
(في حين ينكر اليوم إيصال الدواوين رأيهم للأمير ويعتبر تعدي على دور مجلس الأمة؟)

وهل أثبتت الكتل السياسية الفاعلة بإسلوب المواجهة وتأجيج المشاعر واستثارة الرأي العام صحة الرأي الذي كانت تدافع عنه .. أم أنها عادت وأقرت بأن الدوائر الخمس زادت من مساوئ ال25؟

ألم تزدنا الدوائر الخمس نوابا إسلاميين وقبليين؟

فهل حققت ال5 بمواجهاتها مزيدا من العدالة والديمقراطية؟

وقد بررت القوى السياسة مساوئ ال5 دوائر بأنها آثار العبث والإفساد الذي قامت به الحكومة حين حلت مجلس 76 وتفتيت دوائر المجلس التأسيسي العشر الى 25.

فهل كانت المواجهة مستحقة إذا؟

وهل وضعت في اعتبارها حين اختارت أسلوب معالجة علاقتها بالسلطة التنفيذية جميع الإعتبارات التي يفرضها الواقع؟

إن الآراء التي تدافع عن الديمقراطية عزت في معرض دفاعها عن أسلوب المواجهة الذي تتخذه هذه الكتل قضية تقييد الحريات العامة الى حل المجلس في 1976 وفي 1986 بإعلان الحكومة عدم التعاون.

والى أن الضوابط على الحفلات صدرت بقرارات وزارية عام 96.. أي الى الحكومة.

فإن الآراء نفسها عادت وقررت في ندوة رابطة الأدباء للدفاع عن الحريات المدنية .. بأن لجنة الظواهر السلبية والدخيلة على المجتمع هي وليدة مجلس الأمة 2006.

إضافة لذلك ..

ألم تكن ديمقراطيتنا المتمثلة بمجلس الأمة هي من أصدرت قانون منع الإختلاط؟

فهل يقع اللوم على الحكومة وحدها في تقييد الحريات وتقويض الديمقراطية؟

وأنا لا أدافع عن أخطاء الحكومة ..لكن أنتقد ما تقابله بها القوى السياسية ..

فمن يتابع رعاية الحكومة للجماعات الإسلامية منذ أمد بعيد ..

بدءا بغض نظرها عن جرائم الجلد الصحراوي كما أسماها الكاتب عبداللطيف الدعيج .. وانتهاء بالمعاشات التقاعدية الإستثنائية الممنوحة من مجلس الوزراء للنواب الإسلاميين كما كتب د.أحمد البغدادي.

يعرف أنها اليوم تحصد ثمار ما زرعت..

لكن الدور المناط بمجلس الأمة هو تقويم وإرشاد الحكومة بطرق فعالة ومجدية إن هي حادت عن المسلك الصحيح.

لكن هذه القوى أصبحت تهدم الديمقراطية في الطريق الى ما تظنه حماية الدستور..

فحماية الديمقراطية لا تقتصر على حماية الدستور وحده.

وأن الديمقراطية تحتاج الدعم الدولي لضمان استمرارية تطبيقها.

وأدلل على ذلك .. بالعقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية على جمعية إحياء التراث بزعم أنها تدعم الإرهاب.

فإذا كانت الوزارة قد فرضت عقوبات مشابهة على مكاتب الجمعية في باكستان وأفغانستان منذ أكثر من 6 سنوات ..

فما الذي استجد .. حتى تتحرك الآن وتفرض عقوبات أكثر؟

أعتقد أنه إجراء احترازي .. جاء متوخيا الحذر والحيطة .. بعد أن أسفرت الديمقراطية الكويتية عن مجلس إسلاميين .. في وقت تسعى فيه الجماعات الدينية والإسلامية للهيمنة على البشر والبشرية بالمواجهة أو بالإرهاب.

وها هم النواب السلف ينتقدون عدم إشارة الخطاب الأميري الى استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية.

ختاما

إذا كان وجود التوازن بين الحكومة والمجلس يستدعي وجود قوى سياسية معارضة..

فإن التوازن الذي نحفظ به ديمقراطيتنا يستدعي موازنة هذه القوى للعوامل الداخلية والخارجية على حد سواء.


http://www.alamalyawm.com/ArticleDetail.aspx?artid=49516
http://www.alaan.cc/client/pagedetails.asp?nid=15060&cid=47

http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=51912
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=65385
 
وانه اذا اتفق المتدينون والشعبي فان الموافقة في مجلس الامة بالاجماع او ناقص واحدا كما حدث عند التصويت على تعديل قانون الجنسية بما يحرم تجنيس غير المسلم. وطبعا.. سقط لان ليس هناك من يدافع عن الحريات والديموقراطية، فاغلب الاهتمام هو لتحصين وحماية مجلس الامة واعضائه، بغض النظر عن حرصهم او التزامهم بالمبادئ الديموقراطية وبدستور البلاد.

http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=405788
 

أحمداني

عضو بلاتيني
ألم تزدنا الدوائر الخمس نوابا إسلاميين وقبليين؟


موضوع لا يستحق أن يعلق عليه ولكن ما أدهشني أن بالكويت عقليات تظن نفسها

أنها تملك كل شئ !!!

( لا نريد دوائر خمس الأنها أخرجت نوابا إسلامين وقبلين ) منطق عجيب تحسد عليه
 

حمد

عضو بلاتيني
زميلتي الفاضلة

لم تعد لدينا اي ديمقراطية , وليس لدينا دستور , لدينا انتخابات فقط .

فالدستور لا يسمح لأيا كان وتحت اي مبرر ان يتعدى على اي مادة من مواد الدستور , ويكفيني ذكر المادة التي تنص على ان الحرية الشخصية مكفولة كمثال بسيط للتدليل على مدى تجاوز البرلمان الحالي او مجلس اغلبية الامة على الدستور ومواده , والمؤسف ان النفاق وصل بتلك الجماعات منها التي تدعي التدين ومنها التي تدعي الحرص على الحريات التي كفلها الدستور , وصل الحال بهذه الجماعات الى التغني بالدستور وحب الدستور الذي ينص على احترام وكفالة الحريات بشكل عام , تلك الحريات التي تتعارض مع مبادئهم الدينية مثل احترام الشعائر الدينية او احترام الحرية الشخصية او حرية التعبير او المساواة وعدم التفرقة بناءا على الاصل او الجنس او الدين .

الشاهد ان المجلس ليس حرا بتشريع ما يريد , فحرية العضو او الاغلبية بالتشريع محددة بالدستور ولا تخرج عن اطاره , والتوجه العام للمجلس نحو المزيد من التجاوزات الدستورية هو ما يدفعني لعدم الاعتراف بهذا المجلس ورفضه .

هو مجلس منافقين لا مجلس امة , هكذا باختصار
 

SOS

عضو فعال
حقيقة أدهشني فعلا ما خطت يد الأخت أبتهال ، وتفصيلها الديموقراطية على مقياس البعض هو معناته أنه يجب عليك ان تتبع ديموقراطيتي ..فقط لاغير ..!!

الديموقراطيـــــــــة أنك تقبل الآخـــــــــــــر ..ولا تصنف الآخريـــــــــن حسب أهواءك ..!!

العنوان (( الكتــــــــــل السياسية ..!!))

خطأ ،،،،

لا يوجد لدينا كتل سياسية بالمعنى الحقيقي وأنما هي ..ديوانيات و مجموعة شلل جمعتها مصالحها فقط ..!!

ولاتوجد لديهم برامج يطلق عليها ....برامج سياسية ..حقيقية ..!!

مشكـــــــــــــلة ...... أن كان لدينا مثل هالعقليات النرجسية ..فنحن في مأزق حقيقي ..!!

وكل من يملك هالعقلية أن لا يكلف على نفسه كتابة ...سطر واحد ..!!!

تحياتي ،،
 

السلطاني

عضو مخضرم
أنا للامانة قرأت الموضوع منذ بداية نشره....

ولم استطع الوصول لفهم ماتريد الزميلة قوله.....وكنت ناوي أطلب منها شوية توضيح لما تريد قوله...

طبعا هي زميلة ( ما تتحاجى )

راح تقول إذا مافهمت مو مشكلتي.....!@

لكن يمكن هالمرة راح تكون غير ...وتوّضح لنا قليلا....ماذا تريد قوله....!!
 
زميلتي الفاضلة

لم تعد لدينا اي ديمقراطية , وليس لدينا دستور , لدينا انتخابات فقط .

فالدستور لا يسمح لأيا كان وتحت اي مبرر ان يتعدى على اي مادة من مواد الدستور , ويكفيني ذكر المادة التي تنص على ان الحرية الشخصية مكفولة كمثال بسيط للتدليل على مدى تجاوز البرلمان الحالي او مجلس اغلبية الامة على الدستور ومواده , والمؤسف ان النفاق وصل بتلك الجماعات منها التي تدعي التدين ومنها التي تدعي الحرص على الحريات التي كفلها الدستور , وصل الحال بهذه الجماعات الى التغني بالدستور وحب الدستور الذي ينص على احترام وكفالة الحريات بشكل عام , تلك الحريات التي تتعارض مع مبادئهم الدينية مثل احترام الشعائر الدينية او احترام الحرية الشخصية او حرية التعبير او المساواة وعدم التفرقة بناءا على الاصل او الجنس او الدين .

الشاهد ان المجلس ليس حرا بتشريع ما يريد , فحرية العضو او الاغلبية بالتشريع محددة بالدستور ولا تخرج عن اطاره , والتوجه العام للمجلس نحو المزيد من التجاوزات الدستورية هو ما يدفعني لعدم الاعتراف بهذا المجلس ورفضه .

هو مجلس منافقين لا مجلس امة , هكذا باختصار

الزميل حمد

لهذه الأسباب يجب أن يتدارك الناس والنواب الذين انتخبوهم أن الوتيرة التي سار ويسير عليها المجلس الحالي وما سبقه ممكن أن تنتهي الى إلغاء اليمقراطية بأكملها .. ولن تكفي دعوات التمسك بالدستور وبأن الأمة مصدر السلطات جميعها للحفاظ الديمقراطية.
 
حقيقة أدهشني فعلا ما خطت يد الأخت أبتهال ، وتفصيلها الديموقراطية على مقياس البعض هو معناته أنه يجب عليك ان تتبع ديموقراطيتي ..فقط لاغير ..!!

الديموقراطيـــــــــة أنك تقبل الآخـــــــــــــر ..ولا تصنف الآخريـــــــــن حسب أهواءك ..!!

العنوان (( الكتــــــــــل السياسية ..!!))

خطأ ،،،،

لا يوجد لدينا كتل سياسية بالمعنى الحقيقي وأنما هي ..ديوانيات و مجموعة شلل جمعتها مصالحها فقط ..!!

ولاتوجد لديهم برامج يطلق عليها ....برامج سياسية ..حقيقية ..!!


أنا تكلمت عن أهمية أن نستثمر التوجه الدولي لتحقيق الديمقراطية في العالم بشكل عام ..في الحفاظ والتوسع أو الإسراع في خطى الديمقراطية في بلدنا ..

ولم أحدد الديمقراطية بمفهومي الخاص لها..

ولم أعترض على المجلس الذي أفرز الإسلاميين .. لكني أحذر من أن المجلس بتركيبته وبتوجهاته الحالية يسهل قبول المجتمع الدولي لتعطيله إن هو عطل..
لأن أخشى ما يخشاه العالم الآن هو الإرهاب المرتبط بالإسلاميين.

وبهذا نكون قضينا على الديمقراطية .. لمخالفتنا التوجه العام للمجتمع الدولي.. واقتصار مفهمومنا وممارساتنا على التوجه الحالي للأمة ونوابها.

مصطلح الكتل السياسة .. يستخدمه الكتاب والصحف للتعبير عن القوى السياسية .. ولم أبتدعه ..
 
موضوع لا يستحق أن يعلق عليه ولكن ما أدهشني أن بالكويت عقليات تظن نفسها

أنها تملك كل شئ !!!

( لا نريد دوائر خمس الأنها أخرجت نوابا إسلامين وقبلين ) منطق عجيب تحسد عليه



الدوائر الخمس زادتنا تراجعا .. بتعزيزها وصول المزيد من النواب القبلين والإسلامين ..

الذين باتوا يستحدثون شتى الوسائل والطرق المناهضة لمبادئ الديمقراطية..

مثل لجنة الظواهر الدخيلة وقانون تجريم الدعوة للحل الغير دستوري..

نريد دوائر توصل نواب يفهمون الأسس الديمقراطية .. ويقدمون كل ما من شأنه تعزيز أركانها.

ولا نريد دوائر توصل من يهدم الديمقراطية بأساليبه الغير ديمقراطية.
 
الزميل محمد العنزي

ما أردت قوله باختصار هو

المحافظة على أركان الديمقراطية .. لا تقتصر على الدفاع عن تطبيق أحكام الدستور..

وإن للمجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية دورا مهما في المحافظة على الديمقراطية ..

ويجب أن يحرص النواب على توازن الأمرين ..

فلا يخل أحدهما بالآخر .. ونخسر ديمقراطيتنا بدل أن نحميها.

ويجب أن تعمل الأمة بنوابها على إثبات استحقاقها للديمقراطية ..حتى تكسب تأييد المجتمع الدولي لحقوقها وللمزيد من الديمقراطية.

لكن جل ما يشغل نوابنا هو الحفاظ على مجلس الأمة .. فقط .. وليس الديمقراطية..

بانتهاكاتهم المستمرة للدستور وللمبادئ الأساسية التي تقوم عليها أي ديمقراطية..
وهم بذلك يقدمون عذرا للحكم أمام المجتمع الدولي إن هو فكر بحل المجلس حلا غير دستوريا..

الأمر الذي سيؤدي حتما الى هدم الديمقراطية أو ما هو قائم منها.. لا مجلس الأمة وحده.

لم تعد لدينا اي ديمقراطية , وليس لدينا دستور , لدينا انتخابات فقط .

تعبير الزميل حمد يختصر نصف الموضوع .. فشكرا لك.
 

أحمداني

عضو بلاتيني
الدوائر الخمس زادتنا تراجعا .. بتعزيزها وصول المزيد من النواب القبلين والإسلامين ..

الذين باتوا يستحدثون شتى الوسائل والطرق المناهضة لمبادئ الديمقراطية..

مثل لجنة الظواهر الدخيلة وقانون تجريم الدعوة للحل الغير دستوري..

نريد دوائر توصل نواب يفهمون الأسس الديمقراطية .. ويقدمون كل ما من شأنه تعزيز أركانها.

ولا نريد دوائر توصل من يهدم الديمقراطية بأساليبه الغير ديمقراطية.

زميلتي ليس هناك حريه مطلقه حتي من يدعون أنهم ( ليبرالين ) يقنون هذا الشئ ولم الغضب من لجنه تريد أن تصلح ما أفسده الدهر

أن أصبح هناك ظاهره سلبيه فمهمتها أن تردعها وأن لم يكن فخير وبركه ( حتي لا تنزعجين )


( أعلم أنك لا تتبين هذا الرأي ولكن لماذا لا تؤيدين لجنه الظواهر السلبيه وكيف أنها تخالف الدستور بتهج علي حريات الشخصيه ) ؟؟

*من المنطق أن يشرع قانون يحمي الدستور بأكمله للحفاظ عليه والعجيب أنكم تهاجمون من يدافع عن الدستور وأنت تتدعون بأنكم من حراسه !!!
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
الدوائر الخمس زادتنا تراجعا .. بتعزيزها وصول المزيد من النواب القبلين والإسلامين ..

الذين باتوا يستحدثون شتى الوسائل والطرق المناهضة لمبادئ الديمقراطية..

مثل لجنة الظواهر الدخيلة وقانون تجريم الدعوة للحل الغير دستوري..

نريد دوائر توصل نواب يفهمون الأسس الديمقراطية .. ويقدمون كل ما من شأنه تعزيز أركانها.

ولا نريد دوائر توصل من يهدم الديمقراطية بأساليبه الغير ديمقراطية.

لو قلتي ان الدوائر افرزت نواب لا يفهمون شي بالديمقراطية كان افضل من تقولي قبلي واسلامي...

هم كمليها قولي نبي دوائر تفرز شخص غير قبلي وغير اسلامي ...

الآن اصبح القبلي والاسلامي هو من يقف للديمقراطية ...

الديمقراطية هي التي انجبتهم فلماذا المعارضه عليها ...

اصبح النائب اللذي يقول ظاهره ( سلبية ) هو من يقف بوجه الديمقراطية ...

اعتقد ان الديمقراطية اصبحت على المزاج ...
 
الزميل أحمداني

لو سلمنا بدستورية وفائدة لجنة الظواهر ..وقانون تجريم الدعوة للحل الغير دستوري..

هل تعتقد أن هذه النوعية من الاقتراحات والقوانين تظهرنا بمظهر من يستحق الديمقراطية أمام العالم المتحضر؟

ألا تعتقد أن أمريكا ستقف في وجه تحويل أي دولة إلى مرتع لحكم الإسلاميين ؟؟وستؤيد حل مجلس توجهه يناهض سياساتها؟؟

نحن نحتاج مساندة المجتمع الدولي .. ألم تحررنا أمريكا من الغزو الغاشم بقرارات الأمم المتحدة؟

لا نستطيع أن نعيش في معزل عن العالم .. ويجب أن نراعي السياسة العامة في رسمنا سياسات البلد ..
 
لو قلتي ان الدوائر افرزت نواب لا يفهمون شي بالديمقراطية كان افضل من تقولي قبلي واسلامي...

هم كمليها قولي نبي دوائر تفرز شخص غير قبلي وغير اسلامي ...

الآن اصبح القبلي والاسلامي هو من يقف للديمقراطية ...

الديمقراطية هي التي انجبتهم فلماذا المعارضه عليها ...

اصبح النائب اللذي يقول ظاهره ( سلبية ) هو من يقف بوجه الديمقراطية ...

اعتقد ان الديمقراطية اصبحت على المزاج ...

قراءة بسيطة لنهج النواب الإسلاميين والقبليين تجعلك تدرك أنهم لا يملكون أدنى إيمان بمبادئ الديمقراطية .. لكنهم بستخدمونها -أي الديمقراطية - للوصول لغاياتهم .. الغير ديمقراطية.. والتي ستؤدي الى هدم الديمقراطية .. لا سيما وأنهم يثبتون عدم استحقاقنا للديمقراطية .. بمقترحات تغفل الشعور العام في العالم أجمع بضرورة محاربة الإرهاب المرتبط دائما وأبدا بهم.
 

عزيز نفس

عضو مخضرم
بصراحه ما اشوف لج وجود بالمنتدى الا على هالنمط
اسلامى قبلى
ضد كل ماهو اسلامى وقبلى
الاخت مذهبها شنو مادرى؟
لجنة الظواهر حاربتوها بدون لاتعرفون اسبابها
تعالج ظاهرة الجنوس والبويات وغيرها الكثير
ليش متضايقين
وتبين مناطق تطلع ناس تفهم على قولتج
على الراشد يفهم؟
محمد الصقر يفهم
العضو الصامت الرومى يفهم؟
عضو من قبل الغزو وماله وجود كلش
يا انه يطلع الاعضاء من ربعكم او ماتبون ديمقراطيه؟
كنت اتمنى على العقليه اللى تعدينها ان يكون فكرج انضج واكبر من العنصريه والطبقيه
المثقف والانسان الواعى متى ما بعد عن دينه وانسانيته بالعنصريه والطبقيه فقد كل ثقافه يحملها
عموما انتى تحملين نفس فكر الاعضاء اللى يمثلونكم بالمجلس
ما قدموا ولا قانون الا عدم الاختلاط والدفاع عن حجاب نوريه
وضد اى شى يساعد المواطن
اتمنى البعد عن العنصريه والطبقيه اللى ضيعتنا وموقفه حال الديره
 
التعديل الأخير:

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
قراءة بسيطة لنهج النواب الإسلاميين والقبليين تجعلك تدرك أنهم لا يملكون أدنى إيمان بمبادئ الديمقراطية .. لكنهم بستخدمونها -أي الديمقراطية - للوصول لغاياتهم .. الغير ديمقراطية.. والتي ستؤدي الى هدم الديمقراطية .. لا سيما وأنهم يثبتون عدم استحقاقنا للديمقراطية .. بمقترحات تغفل الشعور العام في العالم أجمع بضرورة محاربة الإرهاب المرتبط دائما وأبدا بهم.

وهل هذا الامر عام او خاص بفئة منهم ...؟
 
يا انه يطلع الاعضاء من ربعكم او ماتبون ديمقراطيه؟
كنت اتمنى على العقليه اللى تعدينها ان يكون فكرج انضج واكبر من العنصريه والطبقيه
المثقف والانسان الواعى متى ما بعد عن دينه وانسانيته بالعنصريه والطبقيه فقد كل ثقافه يحملها
عموما انتى تحملين نفس فكر الاعضاء اللى يمثلونكم بالمجلس

فرق كبير بين أن نربط بين الأمور ذات الصلة وبين أن نكتب بفكر مشوش ..

فرق أكبر بين أن نقرأ بفكر واحساس مجرد .. وبين أن نقرأ تحت الحاح معاناتنا الشخصية..

لم أقل لا نريد ديمقراطية ..دام مو ربعنا..
قلت على الكل والجميع .. وخصوصا النواب الذين أتت بهم الديمقراطية للمجلس.. النظر بصورة أشمل من الصورة الحالية والعمل وفق ذلك ..
وألا يغفل النواب الذين أتت بهم الديمقراطية ..اتفقت معهم أو لم اتفق.. أن الحفاظ على وجودهم .. أو على المجلس أو على الديمقراطية .. يحتاج مساندة المجتمع الدولي.
 

حمد

عضو بلاتيني
في الحقيقة اعترض على تعبير الزميلة وتصنيفها لنواب الفرعيات بالقبليين , لا ادري ان كنت افهم مغزى الزميلة من هذا الوصف وان كانت تقصد نواب الفرعيات لا النواب القبليين , فمنهم من هو كفاءه حقيقية وان كنا نختلف معه مثل الاستاذ حسين الحريتي الذي احترم قانون الفرعيات وبالتالي حاز على احترامنا له .
 

حمد

عضو بلاتيني
الدوائر الخمس زادتنا تراجعا .. بتعزيزها وصول المزيد من النواب القبلين والإسلامين ..

الذين باتوا يستحدثون شتى الوسائل والطرق المناهضة لمبادئ الديمقراطية..

مثل لجنة الظواهر الدخيلة وقانون تجريم الدعوة للحل الغير دستوري..

نريد دوائر توصل نواب يفهمون الأسس الديمقراطية .. ويقدمون كل ما من شأنه تعزيز أركانها.

ولا نريد دوائر توصل من يهدم الديمقراطية بأساليبه الغير ديمقراطية.

الدوائر الخمس ليست هي سبب تراجعنا , الدوائر الخمس قامت بعمل رائع بقيامها بالكشف عن نقاب الشارع , هذه المشكلات التي ظهرت فجأة هي ربية سنوات طويلة وظهرت الان ولو لم تظهر لكان المستقبل اكثر ظلمة مما هو عليه الان

الدوائر الخمس هي التي فتحت المجال للتحاور في قضية الاختلافات والتعصبات في الكويت والى الان المعركة لازالت سلمية وهذا امر جيد والفرصة سانحة اليوم لاصلاح العقول ولو كان الوضع مستمرا لربما شهدنا اشياء شبيهة بما يحدث في لبنان

مع التحية
 
في الحقيقة اعترض على تعبير الزميلة وتصنيفها لنواب الفرعيات بالقبليين , لا ادري ان كنت افهم مغزى الزميلة من هذا الوصف وان كانت تقصد نواب الفرعيات لا النواب القبليين , فمنهم من هو كفاءه حقيقية وان كنا نختلف معه مثل الاستاذ حسين الحريتي الذي احترم قانون الفرعيات وبالتالي حاز على احترامنا له .

النواب القبليين مصطلح يطلق على كل من وصل للمجلس على أكتاف القبيلة .. سواء دخل فرعية أم لم يدخلها..

يعني القبيلة أوصلته للمجلس وليس الكفاءة..
 
أعلى