أبي أشتري شقة في إسرائيل: شرايكم؟

النمرة صح

عضو فعال
ابشركممممم

العقار في إسرائيل وصل إلى أدنى مستوياته هلايام

و يقولون الخبراء العقاريين

انطر شوي بعد وراح ينزل أكثر و أكثر

وهذي فرصة لنا علشان نرجع فلسطين

نشتريها

بدال ما نحررها

و يا دار ما دخلك شر

عصفورين في حجر واحد

استثمار لأموالنا الفائضة

و استرجاع ارض المقدس
 

الوسمي1

عضو ذهبي
انا اشوف الموضوع تهريج وبعيد عن المنتدي السياسي والاقتصادي

بدايه الموضوع يقول يشتري شقه بأسرائيل مع العلم انه الكويت لا تعترف بدوله اسمها اسرائيل بل فلسطين


وللمعلوماتيه فقط اذا ثبت ذهابك

العواقب والتهم التي توجه لك قويه ولن تتحملها

منها الخيانه مع دول معاديه ممكن اعدام وسحب الجنسيه

فإذا كنت ناوي تروح فعلا لاسرائيل لا ترجع ابدااا

ولكن كذلك لست بمأمن لانك لا تدري متى يصحى المسلمين من سباتهم :)
 

neio

عضو فعال
ذكرتوني بفلسطيني عندنا بالدوام

من خير الكويت وإسرائيل .. منتفخ .. وسياراته كااااش عليه بالعافية

عندة جواز إسرائيلي .. وجواز أردني .. وكل يوم مسافر الكدس على قولته

بس طلع آخر شي .. عنده تجاره في إسرائيل وعمره ما قعد بالكدس

الله يوقفه .. عرف يفكر صح

أعتقد إهناك مافي أزمة ديوانيات وقبائل .. وطائفية

ومنتدى مثل منتدانا القبلي أولا .. ثم الطائفي
 
النمرة صح لا أعرف لم تم رفع موضوع قديم كهذا ، فلا إضافة حقيقية تذكر ، فكل العقارات في العالم في النازل كما الأسهم وأسواق المال .

عندة جواز إسرائيلي .. وجواز أردني .. وكل يوم مسافر الكدس على قولته

المعلومة هذه بحاجة لتثبت أكثر ، فالأردن لا تعطي جواز سفر لحملة الجواز الإسرائيلي ( فلسطينيي الداخل ) وإلا من حق اليهود أيضا أن يتحصلوا عليها ( منطقيا ) أليس كذلك ؟

الفلسطنيون الذين يحملون جواز سفر أردني هم إحدى هذه الفئات :

- سكان الضفة الذين لجأوا إلى شرق الضفة عام 1967م بحكم وحدة الضفتين ، وعاشوا في شرق الأردن بعد فك الإرتباط القانوني والإداري.

-وممن لجأ إلى الأردن عام 1948م.

- وهناك حملة جواز سفر مؤقت ( سنتان ) لمن لديه بطاقة خضراء ( من سكان الضفة الغربية ) الذين بقوا في بلداتهم ومنازلهم كالقدس وجنين ونابلس والخليل ...الخ ، فهم إداريا لا يتبعون إسرائيل.

- كذلك ممن تعود أصوله لقطاع غزة ( كان تحت الإدارة المصرية بعد عام 1948 م ) واختار الأردن كملجأ له .

لا أعرف ( حسب معلوماتي ) وكفلسطيني أن الأردن تعطي جواز سفر لمن بقي في فلسطين المحتلة عام 1948م و أخذ الجنسية الإسرائيلية !!!! بل وهؤلاء لم يسمح لهم بزيارة أقربائهم في الأردن سوى بعد اتفاق وادي عربة !!!!!!! بل حتى أقربائهم في الضفة الغربية لم تكن الأردن لتسمح لهم بزيارتهم حتى تم احتلال الضفة الغربية عام 1967م .

تعرف يا أخي أنت ذكرتني بضرورة أن أضع قواميس مبسطة للمصطلحات الفلسطينية في كل المنتديات العربية التي أزورها حتى لا يقول قائل بغير علم ، وعلى ما يبدو أن الثقافة حول قضية العرب الأولى ( كما تسمى ) لدى الكثير ضحلة جدا .
 

وسط الغموض

عضو مميز
في المواضيع الطائفية كل واحد يرفع سيفه ويظهر بشكل المدافع عن دينه ومذهبه

بس اهني !!! اشوفهم كلهم اتفقو على التطبيع مع اسرائيل وكانه المسالة طبيعية المشكلة بس اشلون ادخل اسرائيل !!
 
اسرائيل دوله راقبه وشعبها من افضل الشعوب
توكل على الله واشتر

إسرائيل كيان لليهود هداك الله ، فلا تمدحهم هكذا ، اشتمني يا أخي وسبني لكني أعظك أن تكون من الجاهلين :

عن مجاهد قال : قام رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ يوم قريظة تحت حصونهم فقال:"يا إخوان القردة والخنازير ، يا عبدة الطاغوت".

أربأ بك عن هذا .
 

Craftsman

عضو بلاتيني
في مفهوم شراء أراضي فلسطينية محتلة من الإسرائيلي المحتل تكريس للإحتلال أليس كذلك؟

فما الفارق بيننا وبين الإسرائيلي المحتل
 

أولديز

عضو فعال
يالله يالله يا رب العالمين اشهد على هؤلاء القوم

مواضيع الفتنة الطائفية تشتد اقلامكم على بعضكم البعض وتسبون بعض وتكفرون بعض

وفي موضوع عن اسرائيل طايحيله يحليل الاسرائيليين ومتفهمين والله يحلو شواطئهم ( كلش مو بايقينها )


اشصاير يربي ؟ مو اقولكم اللي يسبون ومسوين روحهم حماة العقيدة ضباط أمن ولا وينهم عنك يا ( النمرة صح ) ؟

يا اخوان الاسرائيلي هو من يستحق الحرب عليه لاأن يشن مسلم على مسلم حربا كلامية واعلامية

الله اكبر والله اللي اشوفه يثير العجب وين النكات اللي موجودة في موضوع الفالي ؟


ولا صج اللي سمعناه ان الشي... خطرهم على العالم اشد من اليهود علشان جذي ما نلاقي ولا وهابي يدش مثل هالموضوع ويرد عليه

لانهم تخصص مواضيع الفتنة والاستخبارات وبس

اما تعليقي على موضوعك :

ايلات اول منطقة تنضرب اذا شبت الحرب بين حزب الله واسرائيل وهالشي مو بعيد احسب اشهور وشوف


بعدين هذا مجسم لمشروع وليس مشروع حي على الارض ولاحظ اللي يمشي مع رفيجته عينه عللي نايمة بالمايوه ( صج يهود ) يعرفونلكم
 

Olympias

عضو ذهبي
:) مقال طريف


" ليزا بير تقول في مقالها الشهر الماضي بمجلة تايم إنها، ومن خلال خبرتها الطويلة في التغطيات الإخبارية في منطقة الشرق الأوسط، توصلت أخيراً إلى اكتشاف هام جداً، من شأنه أن يساعد المهتمين على إعادة النظر في جميع رؤاهم حول قضايا الشرق الأوسط، وربما كان سيستفيد منه جيمس بيكر ورفاقه في تقريرهم الأخير عن العراق. واكتشاف ليزا بير الذي أفردت له مقالها ذاك بالكامل، وبشرت به القارئ الدولي، هو باختصار غير مخل: (أن العرب في الحقيقة لا يهتمون لأمر فلسطين كما يدّعون، وأن دموعهم عليها ليست إلا دموع التماسيح).

وكم تمنيتُ لو أن الكاتبة الطيبة ليزا وفرت على نفسها صعوبة الاستنتاج، ورهق التنقيب، والفحص، والتحليل، والمراقبة، واستعاضت عن ذلك كله بأن سألت أي مواطن عربي صادق في الشارع عن مدى استعداده لبذل جهد شخصي حقيقي من أجل خدمة القضية الفلسطينية التي يؤمن بها، على شرط، ألا يكون هذا الجهد من ضمن قائمة الجهود التالية لثبوت عدم جدواها أولاً، ولأن العرض فيها أكثر من الطلب ثانياً، وهي: اللعنات الصادقة أمام نشرة الأخبار، المنبريات المكرورة منذ ستين سنة، حرق الأعلام في الشوارع، تلفيق كل عيوب الجنس البشري باليهود بسبب أو بدون سبب، وأخيراً، اختراق مواقع الإنترنت الإسرائيلية! "



"أعود إلى ليزا بير، الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، واستنتاجها الذي تقول في حيثياته: (إن الاستمرار في ترويج الفكرة التي تقول إن جذور كل مشاكل العرب هي القضية الفلسطينية سيلحق ضرراً كبيراً بالمنطقة، لأنه ببساطة يشجع العرب على الاستمرار في تجنب مواجهة مشاكلهم الاجتماعية وأمراضهم السياسية، والاختباء دائماً خلف المبرر الكبير: كله من إسرائيل!)،

وشخصياً، تعتقد ليزا أن إسرائيل كانت بالفعل جاراً بغيضاً وسيئاً، ولكنها في الوقت نفسه تشعر بالتعاطف مع حكام العرب فيما لو انتهت القضية الفلسطينية يوماً ما، ووجدوا أنفسهم فجأة بدون شماعة كبيرة يعلقون عليها فشلهم الذريع في قيادة شعوبهم نحو الحياة على وجه الكوكب كأمم راشدة،

ولنتخيل معاً أن إسرائيل اختفت من خارطة الصداع العربي المزمن، فكيف ستتمكن مصر إذن من تبرير كون أربعة مواطنين من كل عشرة لا يجيدون القراءة والكتابة، وكيف ستتمكن سوريا من تبرير كون عشرة في المئة من الشعب السوري لا يملك المقومات الأساسية للعيش، وكيف ستتمكن الدول البوليسية من إبقاء قوانين الطوارئ سارية، وخزينة الدولة خالية، وفم الرئيس مليء بالخطب القومية الرنانة، هذا بالإضافة إلى خلطة مزمنة ذات مقادير معتادة من مشكلات حرية التعبير، وحقوق الإنسان، واضطهاد الأقليات الدينية، وغياب المؤسسات الديموقراطية المستقلة، والانتخابات غير المقيدة.

سبحان الذي ألهم ليزا بير ما لم يلهمه الشريحة العظمى من العرب الذين ينددون بالظلم البعيد، وهم رازحون تحت الظلم القريب. وسبحان الذي جعلها تكتشف، بعد خمس عشرة سنة من العيش في خضم قضايا المنطقة الموحلة، أن هذا الوحل في الحقيقة هو وحلٌ صناعي مقصود، يُراد به تعطيل كل شيء، حتى يظل الطريق مغلقاً أمام عربة المساءلات، بينما نحن العرب الذين نعيش منذ ستين سنة في وسط هذا الوحل، حتى صار جزءاً من جباهنا وخبزنا، لم نكتشف أنه وحلٌ عربيٌ، صنع في دوائر القرار العربية، وبمواصفات عربية أصيلة، ولا تقدر حتى إسرائيل على الإتيان بوحل مثله ولو حاولت!

القضية الفلسطينية لا تبدو قضية متعثرة، وفاشلة أبداً، بل إنها في الحقيقة، بالنسبة لنوايا أطرافها، قضية ناجحة للغاية، ومازالت مستمرة في تحقيق الأهداف التي صيغت لها بكل ثبات، وتمطر من نعمها وعوائدها على المنتفعين من استمراريتها، المنشغلين بإذكاء أوارها، والذين هم بالطبع، عربٌ حذقون، يختلفون عن غالبية العرب الآخرين بأنهم يتقنون لعبة الكراسي والمنابر وتسيير القطيع. فأن تكون قائداً ملهماً لدولة غير محررة أفضل من أن تكون مواطناً مغموراً في دولة محررة، لا يسمع عنك إلا الجار القريب، ولا تعرف وجهك الصحف ونشرات الأخبار.

ثمة من تحوله القضية الفلسطينية إلى رئيس دولة وهو لا يحمل إلا مؤهلات بلطجي حارة، فنجده يدخل مبنى الأمم المتحدة، ويجلس جنباً إلى جنب مع زعامات العالم، ويفتح حساباً سويسرياً أنيقاً يساوي وحده، كل موجودات البنوك الفلسطينية المختنقة برواتب الناس الضئيلة المقطوعة!

القضية الفلسطينية مبدعة جداً في قدرتها الاستثنائية على إنجاب زعامات من هذا النوع، غير أن رحمها الخصب هذا يبدو أنه مؤخراً قد أنجب أكثر مما يجب!، وأكثر مما تتحمله مساحة الضفة الغربية وغزة، مما يفسر العنف المتربص بالساحة الفلسطينية الآن، والذي لا يبرره إلا صراع شخصي على الزعامة، ولا علاقة له بأجندة أي طرف في حل القضية مع إسرائيل. وهذا خلل متوقع من قضية عجوز كهذه القضية، التي تعتبر، بدون منازع، واحدة من أطول القضايا السياسية على مدى تاريخ البشرية.

إنها بالفعل قضية تبعث على الملل!، كان من المفترض أن نموت من فرط الرتابة وليس من رصاص إسرائيل، هل يعقل أن يكون على جانبي مشكلة ما، طرفان عاقلان، في هذا العصر، ولا يجدان حلاً للمشكلة طيلة هذه الأجيال، لا أعتقد، حتى لو كان أحد الطرفين عاقلاً فقط لوجد الحل وحده دون الآخر. لا بد أن هناك خللاً ما، فإما أن يكون الطرفان محرومين من نعمة الرشد الإنساني، أو أن كليهما يملك أجندة مختلفة عن تلك المتساقطة من المنابر، والتي تمضغها الشعوب منذ عقود طويلة! وإذا افترضنا أن إسرائيل دولة ديموقراطية نسبياً، ومساحة المشاركة الشعبية في القرار السياسي أوسع من مجموع مساحات المشاركة الشعبية في كل الدول العربية مجتمعة، فإن هذا يحملنا إلى منطقة مؤلمة من الشك بأن ليزا بير على حق، لا أحد يهتم بأمر فلسطين!

أعتقد أن العرب محرومون من نعمة اسمها: الملل السياسي!، وهذا ما يؤجل دائماً حسم المشكلات، والمضي قدماً. ويشجعهم على الاستمرار في دأبهم السيئ، وشعوبهم ما زالت تلوك نفس نشرة الأخبار منذ عشرات السنين، ولا يوجد مواطن واحد يستطيع أن يمد يده إلى داخل المجال الكهربائي السياسي دون أن تمنعه من ذلك عشرات الأيدي والأصوات، تماماً مثلما نمنع الأطفال من لمس الأواني الساخنة. قليل من الملل، نحن في حاجة إليه فعلاً!




=================


محمد حسن علوان



 
روح قبرص أو اليونان ومن هناك تدش اسرائيل عادي ومايختمون على جوازك وتقدر تروح اسرائيل بالعباره من قبرص او اليونان بس ما انصحك انك تشتري منهم باجر ياكلونها عليك والله هاليهود ماتقدر عليهم ياكلون مال النبي على قولة المصاروه...

يقولك هناك محميات طبيعيه ازهار مو موجوده بالعالم كله وطيور غريبه مره حطوا هالمحميه على قناة ديسكفري لو كانت بايد العرب جان خلوها مثل بولاء الدكرور ولا مثل جليب الشيوخ ...

بالنسبه للأخ عبدالله الفلسطيني
لا يجب ان نخلط بين السياسة والشعوب فمثلا انا لا اكره الشعب العراقي بل أكره الحكومه العراقيه والنظام الصدامي لكن الشعب واي شعب بالعالم تقريبا مثل الخرفان ورئيسهم هو راعي الخرفان فاذا ضربك الراعي فما ذنب الخرفان ؟؟

الا اذا بعض الخرفان متعاونه فالخروف المتعاون وجب ذبحه.أما الخروف المسالم فدعه وشأنه وأنا ارى ان جميع الشعوب العالم او خراف العالم مسالمة الا ان يغرر بهم.
 
شكرا للأخت بشاير على النقل الطريف هذا ، والذي ( كان ) يتداوله ختايرة ( جمع ختيار وهو الشايب والطاعن في السن ) من أبناء العرب في فلسطين حتى وقت قريب من أن الأنظمة العربية هي المستفيد الأول من بقاء المنطقة معلقة ( لا سلم ولا حرب ) .
هذا كلام لا فائدة منه ، فالأنظمة العربية استنزفها الصراع ، والمواطن العربي منذ ستون عاما في مصر وسوريا ولبنان والأردن و كل الدول العربية يدفع يوميا من قوته و من قوت أولاده ثمنا لهذا الصراع ، وكالعادة أقول ( كثر الله خير العرب الذين وقفوا ضد هذا المشروع الخطير ) رغم قلة امكانياتهم وتهلهل شعوبهم وأوطانهم .


هل يعقل أن يكون على جانبي مشكلة ما، طرفان عاقلان، في هذا العصر، ولا يجدان حلاً للمشكلة طيلة هذه الأجيال، لا أعتقد، حتى لو كان أحد الطرفين عاقلاً فقط لوجد الحل وحده دون الآخر. لا بد أن هناك خللاً ما، فإما أن يكون الطرفان محرومين من نعمة الرشد الإنساني، أو أن كليهما يملك أجندة مختلفة عن تلك المتساقطة من المنابر، والتي تمضغها الشعوب منذ عقود طويلة! وإذا افترضنا أن إسرائيل دولة ديموقراطية نسبياً، ومساحة المشاركة الشعبية في القرار السياسي أوسع من مجموع مساحات المشاركة الشعبية في كل الدول العربية مجتمعة، فإن هذا يحملنا إلى منطقة مؤلمة من الشك بأن ليزا بير على حق، لا أحد يهتم بأمر فلسطين!

الحقيقة لا أفهم وجه الاستنباط في هذه الجملة !

هل يعقل أن يكون على جانبي مشكلة ما، طرفان عاقلان، في هذا العصر، ولا يجدان حلاً للمشكلة طيلة هذه الأجيال ؟
الصراع لا حل له أساسا إلا باستسلام أحد الطرفين ، لا يوجد حلول وسط ، دعونا نتكلم بصراحة ، اليهود يتكلمون عن خرافات توراتية ، الفلسطينيون يردون بآيات قرآنية ، اليهود يتكلمون عن محارق هتلرية وروسية ، الفلسطينيون لديهم أملاكهم وبيوتهم و حجج امتلاكها مصدقة من الآستانة وحكومة الانتداب مع مدالية مفاتيح منازلهم العتيقة ، اليهودي يستقدم من أعماق وسط آسيا وأوروبا ، فيما الفلسطيني يطرد ويرحل يوميا .

أي عقل وأي تعقل ؟

الحل : ترحيل جميع اليهود ( عرب وأوروبيين ) ممن جاؤوا في فترة الانتداب البريطاني ومن لحق بهم من بعدهم ، وإعادة أصحاب الأرض والممتلكات لأهلها ، وتعويض الفلسطينيين عن هذه النكبة والنكسة والكسرة والفتحة من قبل كل من دعم عملية الطرد ووالقتل والاحتلال.

إذا عند محمد علوان حل آخر يا ليت يتحفنا به ، لأن المقترح الاسرائيلي يتحدث عن توطين الفلسطينيين في أماكن ولادتهم وإقاماتهم ، وهذا لا أظن أن أي عربي شريف سيقبل به حتى لو كان فلسطينيا في مخيم بلبنان يعيش ( من قلة الموت ) في مساكن أقل ما توصف بالزرائب البشرية للأسف ، فإذا قبل الكويتي أن يعطي الفلسطيني جنسيته وإذا قبل اللبناني أن يوطن الفلسطيني بكامل حقوق المواطنة فالفلسطيني لن يقبل ولو قبل جدلا سيخرج جيل آخر سيطالب بحقوق العرب والمسلمين في فلسطين ، هذه حقوق حقيقية ناهيك أن فلسطين أصلا ليست للفلسطينيين لكي تباع وتشترى هي من ضمن الأراضي المقدسة يعني وقف إسلامي .

حل وسط : إبادة كل عرب فلسطين ، وحرق القرآن الكريم و إقامة أنصاب للات والعزى ومناة الثالثة الأخرى و إقامة الهيكل المزعوم على أنقاض الأقصى :) ، وعندها ( ربما وليس أكيد )سيقبل العرب المسلمون بما يسمى بالأمر الواقع !

ثم كيف استبط الكاتب أن المشكلة عندنا لأن إسرائيل بها ديمقراطية نسبية ؟
أنا بدي أفهم أنحن احتللنا إسرائيل وأقمنا بها وطنا عربيا للفلسطينيين على حساب اليهود أم العكس ؟
ههههههه فعلا في ناس مهزومة في ذاتها في أعماق كيانها ، لأن الهزيمة لا تعني أبدا خسارة معركة أو حرب ، الهزيمة هي إقرار وخضوع وانبطاح وانزلاق لمعاني ومفاهيم العدو !
 
يقولك هناك محميات طبيعيه ازهار مو موجوده بالعالم كله وطيور غريبه مره حطوا هالمحميه على قناة ديسكفري لو كانت بايد العرب جان خلوها مثل بولاء الدكرور ولا مثل جليب الشيوخ ...

مش صحيح ، بلاد الشام كلها جنان ، هاك بيروت وجمال جبال لبنان و هاك غابات سوريا وهاك تقدم عمــّان وشوارعها وبنيانها ، فبلاش تصوير اليهود على أنهم معجزة الغرب في بلاد الشرق ، بل هم ما زادو فلسطين إلا خرابا ، كم ألف كرم زيتون قلعوا ، وكم ألف حرش ( غابة ) في فلسطين حرقوا بحجة المقاومة أو بحجة إقامة مستوطنات اسمنتية بشعة كوجوهم التي ترهقها قترة !



بالنسبه للأخ عبدالله الفلسطيني
لا يجب ان نخلط بين السياسة والشعوب فمثلا انا لا اكره الشعب العراقي بل أكره الحكومه العراقيه والنظام الصدامي لكن الشعب واي شعب بالعالم تقريبا مثل الخرفان ورئيسهم هو راعي الخرفان فاذا ضربك الراعي فما ذنب الخرفان ؟؟

إيش مناسبة الحديث ما عرفت :)
 
أعلى