ديمقراطية فيصل القناعي

kuwaiti2k

عضو جديد
فيصل القناعي الذي أصبح يمهر مقالاته بأمين سر جمعية الصحافيين فى الأونة الأخيرة أصبح واحدا من عتاة القوم فى تكميم الأفواه علي الرغم من ادعائه أنه مناصرا للديمقراطية وحرية الرأي .
هذا الصحافي الذي ارتبط اسمه بما يسمي رزنامة الشهيد أصبح أحد رموز أمن الدولة فى ايصال المعلومات لوكيل وزارة الداخلية لشئون أمن الدولة عذبي فهد الأحمد عن كل الصحافيين والكتاب وأصحاب الصحف والمجلات ، اتجاهاتهم السياسية آرائهم ومواقفهم من أبناء الشهيد فهد الأحمد ، التنظيمات التي ينتمون لها وغيره من المعلومات التي تطلب منه .
لا أقول إلا يا عيني علي أمين سر جمعية الصحافيين الذي يفترض به أن يكون محاميا لحرية الراي لا واحدا من رموز افساد الرأي وتكميم الأفواه .
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
الكاتب فيصل القناعي من المحسوبين بقوة على أبناء الشهيد و يدور في فلكهم - في الحق و الباطل - و لا يبتعد عن وجهة نظرهم نحو الأمور.

مقاله الأخير و المعنون ب "و ماذا بعد إعتذار الفهد؟" على ما أعتقد دليل جديد على أن أحمد الفهد قد أعتذر فعلا ً عن المنصب الوزاري (سواء برغبة منه أو غصب) ...... و هو ما أعتبره إنتصار جديد لشباب الكويت في إسقاط أحد الرموز الغير شعبية عن سدة المنصب الوزاري.

أمثال القناعي من المرتزقين عبر الصحافة كانوا و لا زالوا متواجدين بيننا و في كل مجال يكون للصحافة فيه دور ...... و لا نتوقع غيابهم ... المهم دائما ً هو تعريتهم أمام الشعب و فضح طرقهم و جعلهم عديمي المصداقية أمام من يقرأ لهم.
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
لم نخلص من الدب القطبي المدعو بفيصل القناعي حتى وجدنا مبارك فيصل القناعي .. ذلك الطفل الذي لايعلم ماهي ابجديات الصحافه والتي منها ان يكون الصحافي انسان محترم يحترم نفسه أولاً ويحترم قراء تلك الجريده ....

فكيف يكون كذلك وهو أجير ذلك الطفل الغبي .. !!
 

kuwaiti2k

عضو جديد
كلام جميل

كان تعليقكم أيها الأخوين الفاضلين جميل ويبعث للإطمئنان من أن هناك من يعرف حق المعرفة المدعو فيصل القناعي الذي تحول من محرر وناقد رياضي إلي محلل وكاتب سياسي ، أتعلمون لماذا لأن الحسد دب فى جسده من زميله فى القدح والمدح لكل ما هو وطني فؤاد الهاشم وكيف أصبح الثاني يتحدثون عن مقالاته الساخرة الماصخة ، فلماذا لا يسير فى ركابه ؟ وهو ما عجز عنه ولم يتحقق له ما يريد ، سوي تحقيقه آلاف الدنانير سنويا من الشهيد فهد الأحمد عبر طباعته الرزنامة الأضحوكه واجبار الإتحادات والأندية الرياضية علي شرائها ومن لم يشتريها فالويل له من أسايده أبناء فهد الأحمد .
فعلا أثلجتم صدورنا بآرائكم .
 
أعلى