ذات النطاقين
عضو ذهبي
بعد ذلك قال سماحة العلامة رحمه الله
حبينا نتعلم ونستفسر عن بعض ماطرح بالموضوع
:ملائكية: والله من وراء القصد
تناقضات في فتاوي بن باز
- بادئ الموضوع h55h
- تاريخ البدء
- الحالة
بعد ذلك قال سماحة العلامة رحمه الله
:ملائكية: والله من وراء القصد
إخوانا المشرفين نرجوا تكبير الخط عيونا تعبت
و حذف المشاركات الخارجة عن الموضوع بعدين أدش أناقشكم
و أخوي كاتب الموضوع إذا سويت قص و لزق أرجوك سو شوية تنسيق بعدين تعال ناقشنا
=====================================================
مع أني لم أقرأ الكلا م خوفا على عيني فقد علمت أنكم تناقشون فتوى الشيخ في جواز الصلح مع اليهود ...
أولا : لا تناقض في كلام الشيخ أبدا ...
ثانيا : من هو خير من ابن باز عقد صلحا مع اليهود ، صلى الله عليه و سلم .
ثالثا : عدم عقد صلح سلمي مع اليهود في هذا الوقت بالذات ( مجرد صلح )
يعتبر من أكبر غباء في هذا العصر و يدل على الجهل البحت في السياسة
و تذكروا أننا في عصر ضعف
يعني أنه علينا أن نطبق ما فعله الرسول في عصر الضعف ...
و محاربة اليهود اليوم من الحماقة بمكان ...
لا عدة و لا عدد
و لو حاربناهم فماذا تتوقعون النتيجة ( تذكروا من يحمي اليهود )
بل و لا عقيدة صحيحة و لا إيمان سليم و لا محافظة على الصلوات
فكيف تريدون النصر
( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم )
و أخيرا ...
للأسف أن أرى من يستدل بكلام سيد الخوارج في هذا الزمان في الرد على الشيخ رحمه الله
و حذف المشاركات الخارجة عن الموضوع بعدين أدش أناقشكم
و أخوي كاتب الموضوع إذا سويت قص و لزق أرجوك سو شوية تنسيق بعدين تعال ناقشنا
=====================================================
مع أني لم أقرأ الكلا م خوفا على عيني فقد علمت أنكم تناقشون فتوى الشيخ في جواز الصلح مع اليهود ...
أولا : لا تناقض في كلام الشيخ أبدا ...
ثانيا : من هو خير من ابن باز عقد صلحا مع اليهود ، صلى الله عليه و سلم .
ثالثا : عدم عقد صلح سلمي مع اليهود في هذا الوقت بالذات ( مجرد صلح )
يعتبر من أكبر غباء في هذا العصر و يدل على الجهل البحت في السياسة
و تذكروا أننا في عصر ضعف
يعني أنه علينا أن نطبق ما فعله الرسول في عصر الضعف ...
و محاربة اليهود اليوم من الحماقة بمكان ...
لا عدة و لا عدد
و لو حاربناهم فماذا تتوقعون النتيجة ( تذكروا من يحمي اليهود )
بل و لا عقيدة صحيحة و لا إيمان سليم و لا محافظة على الصلوات
فكيف تريدون النصر
( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم )
و أخيرا ...
للأسف أن أرى من يستدل بكلام سيد الخوارج في هذا الزمان في الرد على الشيخ رحمه الله
ذات النطاقين
عضو ذهبي
نعم وأنا معك عيوني تعبت وأنا اقرأ وأطلع الفتاوي المتناقضة
أرجو من الإشراف تكبير الخط في الموضوع لتعم الفائدة للجميع
سيد الفودري بما أنك لم تستطع أن تقرأ الموضوع جيداً فسنعذرك على ذلك
لكن هناك سؤال بسيط لك يا سيد الفودري اذا كان أسامة بن لادن خارجي
هل الشيخ حمود العقلا الشعيبي هو خارجي أيضاً؟؟؟
وكذلك الشيخ سلمان العودة والشيخ سليمان العلوان هم خوارج
؟؟؟!!وهناك أيضاً تناقض منك أنت يا سيد الفودري
لكن ماعليه بنطوفها لك لأنك ماقرأت الموضوع جيداً وسلامة عيونك يا أستاذ:وردة: :وردة: :وردة:
ذات النطاقين
عضو ذهبي
ثم قال سماحة المفتي رحمه الله بعد ذلك
:ملائكية::وردة: :ملائكية::وردة: :ملائكية:
بخط واضح ومميز لمن عيناه تعاني من ضعف بصر
وتحياتي
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكرا أخت خليجية على تكبير الخط
و فعلا أنا لم أقرأ الموضوع أصلا لأن كاتبه لا يريد أن يقرأه أحد
========================================
مسألة الاستعانة بالكفار فكما قال الشيخ
و لا تناقض بين الفتوتين
و الرسول صلى الله عليه و سلم استعان بالكفار كثيرا
سواء في حالة القوة و الضعف
كما حصل في المدينة و في فتح مكة و غزوة حنين و وثيقة المدينة
==========================================
موضوع بن لادن
الشعيبي و العلوان ما أعرفهم
العودة متناقض و سمعت إنه رجع عن كلامه
و إذا كان بن ( لا دين ) ليس بخارجيا
أقول لا خوارج في هذا الزمن
==========================================
تغيير الفتوى شيء طبيعي يفعله الكل و هو من صفات البشر
أبو حنيفة و مالك و الشافعي و أحمد و غيرهم من الأئمة كانوا يتراجعون عن كلامهم إذا بان لهم الخطأ
فأين العيب في هذا
و فعلا أنا لم أقرأ الموضوع أصلا لأن كاتبه لا يريد أن يقرأه أحد
========================================
مسألة الاستعانة بالكفار فكما قال الشيخ
و لا تناقض بين الفتوتين
و الرسول صلى الله عليه و سلم استعان بالكفار كثيرا
سواء في حالة القوة و الضعف
كما حصل في المدينة و في فتح مكة و غزوة حنين و وثيقة المدينة
==========================================
موضوع بن لادن
الشعيبي و العلوان ما أعرفهم
العودة متناقض و سمعت إنه رجع عن كلامه
و إذا كان بن ( لا دين ) ليس بخارجيا
أقول لا خوارج في هذا الزمن
==========================================
تغيير الفتوى شيء طبيعي يفعله الكل و هو من صفات البشر
أبو حنيفة و مالك و الشافعي و أحمد و غيرهم من الأئمة كانوا يتراجعون عن كلامهم إذا بان لهم الخطأ
فأين العيب في هذا
ذات النطاقين
عضو ذهبي
أستاذ الفودي
المشكلة ليست عبارة عن تراجع للفتوى فهذا أمر جائز
فأي عالم يتراجع عن فتواه يضع الأسباب والتحليلات التي جعلته يتراجع عن فتواه
لكن ما رأيناه هو عبارة عن تناقض بالفتاوي اليوم فتوى تحريم في أمر معين
وغداً نجد فتوى تحلل هذا الأمر من غير وجود أسباب منطقية لذلك
أرجو أنك فهمتني
تحياتي
ابوعبدالله
عضو مميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اخذت عهد على نفسي ان لا ادخل بمثل هذه الحوارات لعدة اسباب
اهمها هل وصلنا الى درجة هؤلا ء العلماء حتى نأتي وبالمنتديات وننتقدهم
وثانيا الى كل من شغل نفسه بتتبع اقوال العلماء ليسأل نفسه هل العلماء اتو بشيء من كيسهم
ام وفق استدلال من قال الله تعالى وماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وما فعله سلف الامه
من الصحابه رضوان الله عليهم والتابعين
والله اني ارى ان هذا المووضع كله عبث ولا فائده منه
واقول لك من شغل نفسه هون عليك فان كان كلام اهل العلم لايعجبك
فاذهب الى من كلامه يعجبك ويرضي هواك وكف لسانك عن من ارتضهم الامه
وعن من شابت لحاهم في طلب العلم
واقول لك كما قيل
ان لحوم العلماء مسمومه واشفق على نفسك
ابوعبدالله
لقد اخذت عهد على نفسي ان لا ادخل بمثل هذه الحوارات لعدة اسباب
اهمها هل وصلنا الى درجة هؤلا ء العلماء حتى نأتي وبالمنتديات وننتقدهم
وثانيا الى كل من شغل نفسه بتتبع اقوال العلماء ليسأل نفسه هل العلماء اتو بشيء من كيسهم
ام وفق استدلال من قال الله تعالى وماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وما فعله سلف الامه
من الصحابه رضوان الله عليهم والتابعين
والله اني ارى ان هذا المووضع كله عبث ولا فائده منه
واقول لك من شغل نفسه هون عليك فان كان كلام اهل العلم لايعجبك
فاذهب الى من كلامه يعجبك ويرضي هواك وكف لسانك عن من ارتضهم الامه
وعن من شابت لحاهم في طلب العلم
واقول لك كما قيل
ان لحوم العلماء مسمومه واشفق على نفسك
ابوعبدالله
ابوعبدالله
عضو مميز
الشيخ عبدالعزيز بن باز
هو رجلٌ أمة .. أحسبه والله حسيبه : أمة في العلم .. أمة في الحلم .. أمة في الجلَد .. أمة في الدعوة .. أمة في احتراق القلب لأجل المسلمين ..
دخلت مكتبه لأول مرة سنة 1975م (1395هـ) حين التحقت بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - وكان رئيسها الأعلى آنذاك - ورأيته آخر مرة في جامِعِة بمكة المكرمة في ذي الحجة 1417هـ (1997) . وبين هذين التاريخين سمعت ، ورأيت ، وتواتر على سمعي وأسماع غير ي أن هذا الشيخ - نفعنا الله بحبه - رأسٌ في العلم والعبادة ، ومنارة دعوية هادية ، وأنموذج فذ في أعمال الخير والبر ، لا أزكيه على الله تعالى ، وإنما الناس شهود الله في الأرض ، فإذا أحب سبحانه عبداً - كما أخرج مسلم في صحيحه - وضع له الحب والقبول في الأرض ، ورفع ذكره بين الصالحين ، وأضفى عليه من المهابة وطيب الأثر ما لا ينال غيره ، ممن قصَّروا عن عمله ودأبه .
سمعت الثناء عليه من علماء أجلّة ، ومن طلبة علم مميزين ، ورأيت أطرافاً من بركاته ، وربما نالني طرف خير من دعواته :
جرت العادة عند التخرج في الجامعة أن توزع الشهادات - في حفل كبير - على المبرزين في الدراسة ، وكان الشيخ - سَنَتئذٍ - هو الذي يوزع الشهادات على الأوائل ، فكان يميل على أذن كل طالب ، لِيُسِرَّ إليه بكلام يخصه به لا يسمعه غيره .. ولم أعرف ما يقول حتى جاء دوري في تلقي همسات الشيخ ، فإذا هو يحرضني على تقوى الله تعالى ، ويحث على العمل بما تعلمت ، وينبه عقلي إلى فضيلة أن أكون داعية لله عز وجل على علم وبصيرة .. فكانت كلماته آخر ما تعلمت من الخير ، في هذه الجامعة المباركة التي كانت تحوي خلاصة علماء الأمة في فنون العلم الشرعي آنذاك ..
وحسبنا أننا سمعنا فيها للشنقيطي ، وحماد الأنصاري ، وأبي بكر الجزائري ، وعبد المحسن العباد ، وعبدالعظيم الشناوي ، ومحمد نايل ، ومحمد محمد خليفة ، وعبدالفتاح القاضي ، ومحمد سالم محيسن ، وأكرم العمري ، وعلي جريشة ، ومحمود ميرة ، والغنيمان وغيرهم من أهل العلم والفضل .
وأقول شاهداً ، شهادة راءٍ للشمس ، عارف بالأحداث : إن الشيخ - نفعنا الله بحبه وحب أمثاله - تميز بجملة مزايا قلَّ أن تجتمع في غيره من العلماء . ولقد - والله - رأيت كبار الكبار ، وخالطتهم ،
فعرفت وأنكرت ، وقبلت ورددت لكن ابن باز شيء آخر :
في رفقه ولطفه ، ورقته وورعه ، وسخاء يده ولسانه ، وإنفاقه على الدعاة وطلاب العلم ،وشدة اهتمامه بأمر الإسلام والمسلمين .
كانت المكافأة التي تعطى لطلاب الجامعة - شهرياً - ضئيلة ، ولا تكفي ، خصوصاً إذا كان الطالب متزوجاً ، أو يسكن خارج السكن الجامعي ، فكان الطلاب المحتاجون يُهرعون إلى الشيخ يأخذون من ماله الخاص ما يعينهم على العيش ، والتفرغ للعلم ، حتى تنتهي رحلتهم الدراسية .
ومما سمعته آنذاك أن أحد الطلاب احتاج إلى مساعدة "مائتي ريال" فكأن كاتب الشيخ قرأها - خطأ - ألفين ، فأمر الشيخ بصر المبلغ له - والألفان آنذاك مبلغ كبير - وعند مراجعة الأوراق اتضح أن الطالب طلب مائتين ، فأراد الكاتب تصحيح الأمر ، فنهاه الشيخ قائلاً : لعله كان محتاجاً للألفين واستحيا - فرزقه الله .. أعطه الألفين .
ولم يزل هذا دأب الشيخ إلى أيامنا في الإنفاق على طلاب العلم ، وعلى الدعاة خارج المملكة . ولقد رأيت دعاة يعملون في مراكز الدعوة - المنتشرة في العالم - رواتبهم من مال الشيخ ، زاده الله فضلاً .
ومن مكارمه في زمن احتجاب العلماء عن الشباب - وصعوبة الوصول إليهم - خصوصاً إذا كانوا مشاهير أو "منافيخ" - أن باب ابن باز مفتوح دائماً ، ولا يأكل في بيته إلا مع الناس . وهو في أثناء ذلك يأكل ، ويجامل ، ويسمع لقارئه ، ويجيب عن الأسئلة ، ويقضي الحوائج .
يقول عنه الشيخ المجذوب (المشكاة /3) إن الناس ليتكبكبون حوله أينما وجد : في المسجد ، في المنزل ، في الجامعة . وإنه ليصغي لكل منهم في إقبال يخيِّل إليه أنه المختص برعايته ، فلا ينصرف عنه حتى ينصرف هو .
ومراجعوه من مختلف الطبقات ، ومن مختلف الأرجاء . ولكل حاجته : هذا يقصد إليه من أطراف المملكة يسأله الفتيا في أمر ضاق به العلماء ، وذلك يفضي إليه بحاجة لا يغني فيها سوى الحلماء الكرماء . وربما كان بين هذا وذاك من لا يستحق اهتماماً ولا إصغاء ، ولكنه لا يعدم منه الرعاية التي تجبر قلبه ، وقد يكون بين المراجعين من يغلب عليه الحق ، فيسخط ويغلو لغير ضرورة ، فلا يغير ذلك من حلم الشيخ ، ولا يزيد على الدعاء له بالهداية ، ودعوته إلى الأناة .
وليس بالنادر أن يزدحم عليه هؤلاء حتى إنهم لا يدعون له متسعاً لراحة ، ومع ذلك لا يحاول التخلص من مقامه الضنك ، بل تراه يصغي لحاجة كل منهم بهدوئه المعهود ، ويجيب كلاً بما يرى أنه الحق .
والشيخ رحمه الله واسع الصدر ، حليم إذا جُبه وأوذي - كما مر - : دخل عليه أحدهم فأساء ، وسب ، وقال : أنتم لا تحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا آل بيته ، وأنتم .. وأنتم .. فبكى الشيخ .. ثم سكن الرجل .. وهدأه ، وانطلق يتحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الكرام بما ينبغي من مثله عن سيد الأولين والآخرين وآل بيته عليهم الصلاة والسلام .
ومن أهم مزاياه تركه للعصبية ، وحبه للعلماء ، وثناؤه عليهم - مهما كانوا مخالفين في الرأي ، ما لم يكونوا من أهل البدع الظاهرة - وحفظه لأقدارهم ومنازلهم ، وحرصه على الإصلاح وجمع الكلمة .. وكذا جرأته في الحق ، وجهره به لا يخشى لومة لائم :
بلغني عن أحد طلاب العلم أن الشيخ - أيام فتنة جهيمان التي ثارت بالحرم المكي سنة 1979 - 1399 هـ . كان حريصاً على أن يناقش هؤلاء الشباب ، ويبين لهم خطأ ما هم عليه ، حتى إن هذا الشاب اصطحب الشيخ - على جلالته ، وضعف جسمه ، وذهاب بصره - في سيارة نصف نقل ، مسافة تقارب المائة كيلو متر ، في طريق صحراوية شاقة ، ليصل إلى هؤلاء الشباب ويناقشهم ، عسى أن يراجعوا ما هم عليه من معتقد .
وحين صدر الحكم بإعدام المفكر العظيم الأستاذ سيد قطب رحمه الله تعالى غضب الشيخ لذلك ، وأرسل برقية شديدة اللهجة ، ينكر فيها إعدام (السيد) وختمها بقول الله تعالى : (ومن يقتل مؤمناً متعمداً ، فجزاؤه جهنمُ خالداً فيها ، وغضب الله عليه ، ولعنه ، وأعد له عذاباً عظيماً) .
كما أرسل رسائل لعدد من الزعماء ينكر عليهم عدم تحكيمهم لشرع الله تعالى ، وينكر تهجم بعضهم على السنة المشرفة . وحضرت من ذلك موقفاً بنفسي في ختام المؤتمر العالمي للدعوة والدعاة سنة 1977م - وكان الشيخ رئيس المؤتمر إذ ذاك - فصاغ مع المؤتمرين برقيات أرسلت إلى عدد من الدول - قرئت على الحاضرين جميعاً يومذاك .
ومن المواقف التي تُذكر هنا ما سمعت من الدكتور القرضاوي من الثناء على الشيخ وذكر فضله ، والإشادة بموقف له حصل ذات يوم ، حين مُنع كتاب القرضاوي (الحلال والحرام في الإسلام) ورفض ما فيه بعضُ العلماء في المملكة ، فحصلت مراسلة - أو لقاء .. لست متأكداً - بين الشيخين ابن باز والقرضاوي .. أوضح فيها القرضاوي أنه يصر على آرائه ، لأنه مقتنع بها ، وأنه سيسأل أمام الله تعالى عن رأي نفسه لا عن رأي غيره ، فما كان من الشيخ ابن باز إلا أن أصدر أمراً بالسماح بدخول الكتاب للمملكة .
وإذا كان من أحد يُجمع الإسلاميون على فضله ، وعلمه ، وورعه ، فهو العلامة أبو عبدالله بن عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الذي عاش حياة حافلة - تقارب التسعين - ملؤها التعلم ، والتعليم ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والدعوة ، وأعمال البر ، والتواضع الشديد ، مع مكانته في المملكة والعالم الإسلامي ، ومع توليه رئاسة ما لا يقل عن عشرة من المواقع العلمية والدعوية المحلية والعالمية .
فهل يتعلم المستكبرون (والمنافيخ) والمرجفون بين المسلمين ، وطوال الألسنة الواقعون في أعراض العلماء ؟
بقلم
عبدالسلام البسيوني
* منقول
هذه شهادة من ادركو العلامه فهل نعتبر
http://www.khayma.com/alyubroodi/ebenbaz.htm
ابوعبدالله
هو رجلٌ أمة .. أحسبه والله حسيبه : أمة في العلم .. أمة في الحلم .. أمة في الجلَد .. أمة في الدعوة .. أمة في احتراق القلب لأجل المسلمين ..
دخلت مكتبه لأول مرة سنة 1975م (1395هـ) حين التحقت بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - وكان رئيسها الأعلى آنذاك - ورأيته آخر مرة في جامِعِة بمكة المكرمة في ذي الحجة 1417هـ (1997) . وبين هذين التاريخين سمعت ، ورأيت ، وتواتر على سمعي وأسماع غير ي أن هذا الشيخ - نفعنا الله بحبه - رأسٌ في العلم والعبادة ، ومنارة دعوية هادية ، وأنموذج فذ في أعمال الخير والبر ، لا أزكيه على الله تعالى ، وإنما الناس شهود الله في الأرض ، فإذا أحب سبحانه عبداً - كما أخرج مسلم في صحيحه - وضع له الحب والقبول في الأرض ، ورفع ذكره بين الصالحين ، وأضفى عليه من المهابة وطيب الأثر ما لا ينال غيره ، ممن قصَّروا عن عمله ودأبه .
سمعت الثناء عليه من علماء أجلّة ، ومن طلبة علم مميزين ، ورأيت أطرافاً من بركاته ، وربما نالني طرف خير من دعواته :
جرت العادة عند التخرج في الجامعة أن توزع الشهادات - في حفل كبير - على المبرزين في الدراسة ، وكان الشيخ - سَنَتئذٍ - هو الذي يوزع الشهادات على الأوائل ، فكان يميل على أذن كل طالب ، لِيُسِرَّ إليه بكلام يخصه به لا يسمعه غيره .. ولم أعرف ما يقول حتى جاء دوري في تلقي همسات الشيخ ، فإذا هو يحرضني على تقوى الله تعالى ، ويحث على العمل بما تعلمت ، وينبه عقلي إلى فضيلة أن أكون داعية لله عز وجل على علم وبصيرة .. فكانت كلماته آخر ما تعلمت من الخير ، في هذه الجامعة المباركة التي كانت تحوي خلاصة علماء الأمة في فنون العلم الشرعي آنذاك ..
وحسبنا أننا سمعنا فيها للشنقيطي ، وحماد الأنصاري ، وأبي بكر الجزائري ، وعبد المحسن العباد ، وعبدالعظيم الشناوي ، ومحمد نايل ، ومحمد محمد خليفة ، وعبدالفتاح القاضي ، ومحمد سالم محيسن ، وأكرم العمري ، وعلي جريشة ، ومحمود ميرة ، والغنيمان وغيرهم من أهل العلم والفضل .
وأقول شاهداً ، شهادة راءٍ للشمس ، عارف بالأحداث : إن الشيخ - نفعنا الله بحبه وحب أمثاله - تميز بجملة مزايا قلَّ أن تجتمع في غيره من العلماء . ولقد - والله - رأيت كبار الكبار ، وخالطتهم ،
فعرفت وأنكرت ، وقبلت ورددت لكن ابن باز شيء آخر :
في رفقه ولطفه ، ورقته وورعه ، وسخاء يده ولسانه ، وإنفاقه على الدعاة وطلاب العلم ،وشدة اهتمامه بأمر الإسلام والمسلمين .
كانت المكافأة التي تعطى لطلاب الجامعة - شهرياً - ضئيلة ، ولا تكفي ، خصوصاً إذا كان الطالب متزوجاً ، أو يسكن خارج السكن الجامعي ، فكان الطلاب المحتاجون يُهرعون إلى الشيخ يأخذون من ماله الخاص ما يعينهم على العيش ، والتفرغ للعلم ، حتى تنتهي رحلتهم الدراسية .
ومما سمعته آنذاك أن أحد الطلاب احتاج إلى مساعدة "مائتي ريال" فكأن كاتب الشيخ قرأها - خطأ - ألفين ، فأمر الشيخ بصر المبلغ له - والألفان آنذاك مبلغ كبير - وعند مراجعة الأوراق اتضح أن الطالب طلب مائتين ، فأراد الكاتب تصحيح الأمر ، فنهاه الشيخ قائلاً : لعله كان محتاجاً للألفين واستحيا - فرزقه الله .. أعطه الألفين .
ولم يزل هذا دأب الشيخ إلى أيامنا في الإنفاق على طلاب العلم ، وعلى الدعاة خارج المملكة . ولقد رأيت دعاة يعملون في مراكز الدعوة - المنتشرة في العالم - رواتبهم من مال الشيخ ، زاده الله فضلاً .
ومن مكارمه في زمن احتجاب العلماء عن الشباب - وصعوبة الوصول إليهم - خصوصاً إذا كانوا مشاهير أو "منافيخ" - أن باب ابن باز مفتوح دائماً ، ولا يأكل في بيته إلا مع الناس . وهو في أثناء ذلك يأكل ، ويجامل ، ويسمع لقارئه ، ويجيب عن الأسئلة ، ويقضي الحوائج .
يقول عنه الشيخ المجذوب (المشكاة /3) إن الناس ليتكبكبون حوله أينما وجد : في المسجد ، في المنزل ، في الجامعة . وإنه ليصغي لكل منهم في إقبال يخيِّل إليه أنه المختص برعايته ، فلا ينصرف عنه حتى ينصرف هو .
ومراجعوه من مختلف الطبقات ، ومن مختلف الأرجاء . ولكل حاجته : هذا يقصد إليه من أطراف المملكة يسأله الفتيا في أمر ضاق به العلماء ، وذلك يفضي إليه بحاجة لا يغني فيها سوى الحلماء الكرماء . وربما كان بين هذا وذاك من لا يستحق اهتماماً ولا إصغاء ، ولكنه لا يعدم منه الرعاية التي تجبر قلبه ، وقد يكون بين المراجعين من يغلب عليه الحق ، فيسخط ويغلو لغير ضرورة ، فلا يغير ذلك من حلم الشيخ ، ولا يزيد على الدعاء له بالهداية ، ودعوته إلى الأناة .
وليس بالنادر أن يزدحم عليه هؤلاء حتى إنهم لا يدعون له متسعاً لراحة ، ومع ذلك لا يحاول التخلص من مقامه الضنك ، بل تراه يصغي لحاجة كل منهم بهدوئه المعهود ، ويجيب كلاً بما يرى أنه الحق .
والشيخ رحمه الله واسع الصدر ، حليم إذا جُبه وأوذي - كما مر - : دخل عليه أحدهم فأساء ، وسب ، وقال : أنتم لا تحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا آل بيته ، وأنتم .. وأنتم .. فبكى الشيخ .. ثم سكن الرجل .. وهدأه ، وانطلق يتحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الكرام بما ينبغي من مثله عن سيد الأولين والآخرين وآل بيته عليهم الصلاة والسلام .
ومن أهم مزاياه تركه للعصبية ، وحبه للعلماء ، وثناؤه عليهم - مهما كانوا مخالفين في الرأي ، ما لم يكونوا من أهل البدع الظاهرة - وحفظه لأقدارهم ومنازلهم ، وحرصه على الإصلاح وجمع الكلمة .. وكذا جرأته في الحق ، وجهره به لا يخشى لومة لائم :
بلغني عن أحد طلاب العلم أن الشيخ - أيام فتنة جهيمان التي ثارت بالحرم المكي سنة 1979 - 1399 هـ . كان حريصاً على أن يناقش هؤلاء الشباب ، ويبين لهم خطأ ما هم عليه ، حتى إن هذا الشاب اصطحب الشيخ - على جلالته ، وضعف جسمه ، وذهاب بصره - في سيارة نصف نقل ، مسافة تقارب المائة كيلو متر ، في طريق صحراوية شاقة ، ليصل إلى هؤلاء الشباب ويناقشهم ، عسى أن يراجعوا ما هم عليه من معتقد .
وحين صدر الحكم بإعدام المفكر العظيم الأستاذ سيد قطب رحمه الله تعالى غضب الشيخ لذلك ، وأرسل برقية شديدة اللهجة ، ينكر فيها إعدام (السيد) وختمها بقول الله تعالى : (ومن يقتل مؤمناً متعمداً ، فجزاؤه جهنمُ خالداً فيها ، وغضب الله عليه ، ولعنه ، وأعد له عذاباً عظيماً) .
كما أرسل رسائل لعدد من الزعماء ينكر عليهم عدم تحكيمهم لشرع الله تعالى ، وينكر تهجم بعضهم على السنة المشرفة . وحضرت من ذلك موقفاً بنفسي في ختام المؤتمر العالمي للدعوة والدعاة سنة 1977م - وكان الشيخ رئيس المؤتمر إذ ذاك - فصاغ مع المؤتمرين برقيات أرسلت إلى عدد من الدول - قرئت على الحاضرين جميعاً يومذاك .
ومن المواقف التي تُذكر هنا ما سمعت من الدكتور القرضاوي من الثناء على الشيخ وذكر فضله ، والإشادة بموقف له حصل ذات يوم ، حين مُنع كتاب القرضاوي (الحلال والحرام في الإسلام) ورفض ما فيه بعضُ العلماء في المملكة ، فحصلت مراسلة - أو لقاء .. لست متأكداً - بين الشيخين ابن باز والقرضاوي .. أوضح فيها القرضاوي أنه يصر على آرائه ، لأنه مقتنع بها ، وأنه سيسأل أمام الله تعالى عن رأي نفسه لا عن رأي غيره ، فما كان من الشيخ ابن باز إلا أن أصدر أمراً بالسماح بدخول الكتاب للمملكة .
وإذا كان من أحد يُجمع الإسلاميون على فضله ، وعلمه ، وورعه ، فهو العلامة أبو عبدالله بن عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الذي عاش حياة حافلة - تقارب التسعين - ملؤها التعلم ، والتعليم ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والدعوة ، وأعمال البر ، والتواضع الشديد ، مع مكانته في المملكة والعالم الإسلامي ، ومع توليه رئاسة ما لا يقل عن عشرة من المواقع العلمية والدعوية المحلية والعالمية .
فهل يتعلم المستكبرون (والمنافيخ) والمرجفون بين المسلمين ، وطوال الألسنة الواقعون في أعراض العلماء ؟
بقلم
عبدالسلام البسيوني
* منقول
هذه شهادة من ادركو العلامه فهل نعتبر
http://www.khayma.com/alyubroodi/ebenbaz.htm
ابوعبدالله
الأخوة الأعضاء المتحاورين ...
الشيخ ابن باز شيخ جليل و رمز من رموز هذه الأمة ... و لكن يظل شخصية عامة لها فتاوي أختلف و يختلف معها البعض و يوافقها البعض الآخر ... و الموضوع هنا طرح بعض النقاط التي يأخذها "بعض" معارضيه على فتاويه ... و المجال مفتوح لمن يود أن يرد على هذه النقاط و أرى بعض الأخوة قد رد فعلا ً ...
و أرجوا الإلتزام بالموضوع المطروح و الإبتعاد عن التهجم الشخصي على الأعضاء الآخرين ...
كما أذكر أن الموضوع المطروح هو "فتاوي بن باز" و ليس شخص الشيخ الجليل عبدالعزيز بن باز رحمه الله ...
شاكر لكم تعاونكم و تفهمكم.
تحياتي.
الشيخ ابن باز شيخ جليل و رمز من رموز هذه الأمة ... و لكن يظل شخصية عامة لها فتاوي أختلف و يختلف معها البعض و يوافقها البعض الآخر ... و الموضوع هنا طرح بعض النقاط التي يأخذها "بعض" معارضيه على فتاويه ... و المجال مفتوح لمن يود أن يرد على هذه النقاط و أرى بعض الأخوة قد رد فعلا ً ...
و أرجوا الإلتزام بالموضوع المطروح و الإبتعاد عن التهجم الشخصي على الأعضاء الآخرين ...
كما أذكر أن الموضوع المطروح هو "فتاوي بن باز" و ليس شخص الشيخ الجليل عبدالعزيز بن باز رحمه الله ...
شاكر لكم تعاونكم و تفهمكم.
تحياتي.
ابوعبدالله
عضو مميز
بارك الله فيك
اخي المشرف واوافقك بما قلته
ولاندعي العصمه ولا انه انسان معصوم لا والف لا
ولاكن يا زميلي الا ترى من العبث وسوء الادب ان يأتي كتاب المنتديات ويشككو بعلم مثل هذا الجبل
طيب اقول يامن فتحت الموضوع
ضع لنى مستوى علمك وعلى يد من تتلمذت وطلبت العلم حتى نعلم انك تبني قولك على علم
ام انك فقد لغايه في نفسك تنقل الطعن من خصوم الشيخ
العلامه ابن باز الكل يعرفه ويعرف انه افنى عمره في طلب العلم
فياليت تضع لنى ترجمتك ايها الفاضل حتى نعلم
أبو العتاهيه
عضو مخضرم
اصبت والله ,,
والموضوع من أصله منقول من منتديات الجزيرة
وفيه الكثير من التجنى على الشيخ العلامه رحمه الله
وبكل الحالات العالم أن افتى ولم يصب فله أجر وأن أصاب فله أجران ,,
.
فهد العسكر
عضو ذهبي
نعم اخي الكريم ابن باز شخصية عامة غير مقدسة عندنا ولكن نكن له كل احترام وتقدير
وبما اننا نفهم اصول النقد نعتقد ان هذا الموضوع ليس نقدا وبعض الردود ايضا فيهما اعتداء وتهجم .
حيث اول تعليق كان لي اننا لا نعصمه من الخطأ ووضحنا ان اختلاف العلماء موجود اصلا وغير مختلف عليه بين الأتباع
وايضا التراجع عن الرأي للمصلحة العامة التي لا يفهمها الا العلماء وتجهلها العامة
اذا كان الموضوع نقل كلام هجومي على بن باز من مصادر غير موثوقة او معادية لمنهج ابن باز
ويتم الأستخفاف بالردود الدامغه لعدم القدرة على المواجهة لضعف الحجة
كمال ادعى صاحب الموضوع انه راح ينزل بالساحة مستغيث باحد(....) فما فائدة هذا النقل
اذا كانت العقول مغلقة ولا تستطيع ان تستوعب النقاش فما المغزى من وضعه
هل هو مجرد التنفيس عن ما في القلوب
وما الفائدة من وضع موضوع كل رد دامغ يتم الهجوم عليه بالجدال العقيم
ولاحظ ان كاتب الموضوع لم يرد الا برد واحد فقط
اوضح ان ليس بينه وابن باز خصومة ولكن خصومه هم اتباع ابن باز
ولا حظ اكثر الردود استماته بالهجوم على اتباع ابن باز وكأن الامر يخصه
ذات النطاقين
عضو ذهبي
المشرف العام لخص الموضوع ببساطة شديدة جداً
الموضوع عبارة عن نقد في فتاوي بن باز وليس بشخص الشيخ الجليل بن باز
لا أعلم لماذا بعض الأصوات من هذا اللوبي تصر على تغيير مجرى الحوار!!!!!
دعكم بما يعتقده الزميل صاحب الموضوع وميوله
أتركوا عنكم هذا الكلام الأجوف الساذج واهتموا في لب الموضوع
نريد أن نفهم ؟؟!!!
مافائدة جر الحوار الى صراع عقائدي بالسؤال الدائم عن مايعتقده كل من يخالفكم بمناسبة أو من غير مناسبة؟؟؟!!!
مافائدة التشكيك الدائم بأي مصدر أو معلومة تخالفكم والشك بالنوايا؟؟!!!!
مافائدة التقليل والإستهزاء والإستحقار بكل من ينتقد شيخ من شيوخكم
بقولكم أين أنتم من هذا الشيخ الموسوعة ؟؟؟!!!!!!!
مافائدة أعطاء تصور لعامة الأعضاء بكفر وزندقة كل من ينتقدكم ؟؟؟!!!!!!!
مافائدة أن بعضكم يتهم النقد البناء أنه عبارة عن التنفيس مافي القلوب الحاقدة؟؟؟!!!!
تساؤلات كثييرة وكثيرة نوجهها للإشراف لنعرف منه هل هي عبارة عن شخصنة؟؟؟!!!
أم عبارة عن أنحراف بالموضوع ؟؟؟!!!!
هل يستحقون العقاب على مايفعلونه أم الأمر غير مهم؟؟!!!!!!!
والله لو كنت مسؤولة لمدة خمس دقائق فقط ..
لطردت كل من يتعمد تغيير مجرى أي حوار مهم لتشتيت الإنتقاد عنهم
ملاحظة مهمة:
الى الآن لايوجد كلام منطقي يدافع عن فتاوي الشيخ بن باز
وتقبلوا تحياتي
مجنون ليلى
عضو فعال
سرقة أدبية
ابوعبدالله
عضو مميز
المشرف العام لخص الموضوع ببساطة شديدة جداً
الموضوع عبارة عن نقد في فتاوي بن باز وليس بشخص الشيخ الجليل بن باز
لا أعلم لماذا بعض الأصوات من هذا اللوبي تصر على تغيير مجرى الحوار!!!!!
دعكم بما يعتقده الزميل صاحب الموضوع وميوله
أتركوا عنكم هذا الكلام الأجوف الساذج واهتموا في لب الموضوع
نريد أن نفهم ؟؟!!!
مافائدة جر الحوار الى صراع عقائدي بالسؤال الدائم عن مايعتقده كل من يخالفكم بمناسبة أو من غير مناسبة؟؟؟!!!
مافائدة التشكيك الدائم بأي مصدر أو معلومة تخالفكم والشك بالنوايا؟؟!!!!
مافائدة التقليل والإستهزاء والإستحقار بكل من ينتقد شيخ من شيوخكم
بقولكم أين أنتم من هذا الشيخ الموسوعة ؟؟؟!!!!!!!
مافائدة أعطاء تصور لعامة الأعضاء بكفر وزندقة كل من ينتقدكم ؟؟؟!!!!!!!
مافائدة أن بعضكم يتهم النقد البناء أنه عبارة عن التنفيس مافي القلوب الحاقدة؟؟؟!!!!
تساؤلات كثييرة وكثيرة نوجهها للإشراف لنعرف منه هل هي عبارة عن شخصنة؟؟؟!!!
أم عبارة عن أنحراف بالموضوع ؟؟؟!!!!
هل يستحقون العقاب على مايفعلونه أم الأمر غير مهم؟؟!!!!!!!
والله لو كنت مسؤولة لمدة خمس دقائق فقط ..
لطردت كل من يتعمد تغيير مجرى أي حوار مهم لتشتيت الإنتقاد عنهم
ملاحظة مهمة:
الى الآن لايوجد كلام منطقي يدافع عن فتاوي الشيخ بن باز
وتقبلوا تحياتي
بما انني اتجنب الدخول معك باللذات باي حوار وهذا الامر تعلمينه جيدا وابلغتك بالخاص
ولاكن يا زميلتنا الفاضله
يجب عليك وانت العارفه وماشاء الله فاهمه بكل هذه الامور ان نتحرى على الاقل الدقه والنقل السليم على من نريد ان نناقش كلامه طبعا هذا تنزلا مع ما تذهبين اليه
والا بحقيقة الامر بالنسبة لي انا اتوقف عن الخوض في مثل هذه الامور لعدة اسباب واصبحت معروفه للمتابعين اولها واهمها
هل نحن وصلنا الى تلك الدرجه من العلم حتى نضع علامه قضى عمره في طلب العلم
اكاد اجزم بانه ربع عمر الشيخ رحمة الله عليه في طلبه للعلم اكبر من اكبر واحد فينه هنا
ولاندعي فيه العصمه مليون مره قلناها ولاكن من باب الانصاف يجب ان نوقر اهل العلم سواء من
اتفقنا معهم ومن نختلف معهم وان لايكون هذا المنتدى منبر لدخول كل من يريد ان يبث سمومه
واحقاده على المشايخ
اعلم تماما مدى الحقد الذي يكنه البعض على مشايخ السلفيه
واعلم جيدا مدى ما وصلو الى في طعنهم وفي همزهم ولمزهم
ولاكن اقول ارتاحو فلن يطول اهل العلم هذا الكلام لانهم ينطلقون من قواعد ثابته
(................) ابوعبدالله
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ذات النطاقين
عضو ذهبي
حسناً...ولماذا لاتثبت لنا عدم صحة هذا المنقول بدل توزيع الإتهامات
راضين منك بهالشيء .
نعلم أنك لاتستطيع أن تدافع عن شيخك لأنك لاتملك الحجة المقنعه لكن عالأقل أثبت لنا أي
أمر مهما كان يخفف وطأة الإنتقاد
فتأكد تخفيف التهمة أهون من أن تلبسوا التهمة بالكامل
نحن لا نشكك بالشيخ بن باز رحمه الله وليس لنا أي مشكله شخصيه معاه
نحن نؤمن أنه عالم جليل وفاضل وأيضاً غير معصوم من الخطأ ومن هذا الباب
ننتقد بعض فتاويه وليس شخصه رحمه الله وغفر له
قلبي لايحمل الا كل خير لكل مسلم ...فتطمن من ناحيتي
والآن مارأيك أن نتناقش في تناقضات فتاوي شيخك أم تريد الهرب وتوزيع الإتهامات؟؟!!
فكر بما أنت فاعله ولك حرية الإختيار
مع تحياتي للعقلاء واللوبي السلفي
ابوعبدالله
عضو مميز
أبو عبدالله...وهل قمت أنت بالعمل في هذه النصيحة.....
من الذي أغرق المنتدى...ب مواضيع عن علماء الشيعة...والذم والطعن...والتشكيك بهم....؟؟
أيضا هم علماء دين...وأهل علم...وإن إختلفنا معهم.....!!
من الذي غث دين أهل أعضاء المنتدى ب مواضيع دينية لا تسمن ولا تغني من جوع.....!!
من الذي يعتقد أنه المسلم الوحيد...وأنه صاحب العصمة....والوصول أولا للجنة....؟
إبن باز....ليس رسول منزه من الله عز وجل.....
إبن باز....ليس نبي معصوم من الخطأ.....
إبن باز رجل علم نعم....رجل لا يُنتقد...أو لا يتكلم عنه أحد...هذا أعتقد كلام مرفوض....!!
لم أسمع بنص قرآني....ولا حديث شريف....يأمرنا بالسمع والطاعة ل إبن باز.....
سبب ضياع الأمة....وسبب تشويه صورة الأسلام....
هو السير عمياني وراء أشخاص....والحفظ والترديد...كما البغبغاوات.....
ومن يستخدم عقله...أو يتفكر بالأمر...أو يجتهد....
ف هو كافر...ملحد...ويجب أن يرجم....
والله ما ضيعنا غير هالمشايخ.....!!
- الحالة