arabic-lady
عضو
ذكرني بجراندايزر
جعل دوله داخل دوله من اسمي اماني مندوب ايران في لبنان
اقول لحسونه افندي ومليشياته ان تترك لبنان للبنانيين
وللمطبلين لحزب ايران وكالة لبنان ان يسائلوا انفسهم
هل هناك دوله بالعالم تحرص علي سيادتها ان يكون
باراضيها مليشيات مسلحه فضلا علي كونها مدعومه من الخارج
وولائها 100% للخارج ..!؟؟
النظام السوري والايراني جعلا لبنان مسخ لايحمل هوية دوله للاسف
وارثي لحال من ينسب البطولات لحزب ايران في لبنان
لنري نتيجة الخسائر التي طالت لبنان وشعبه نتيجة
الحماقه الرعناء من قبل من تديرهم ايران لصرف النظر
عن مشروعها النووي الغير سلمي بتاتا
مئات القتلي من الاطفال والشيوخ والنساء
الاف من الجرحي
تدمير البنيه التحتيه
خسائر تقدر ب 6 مليار دولار
وفي اخرة المطاف هناك من يتبجح ببلاهه
عن بطولات دونكشوتيه لا مكان لها في الواقع .
اتمني ان يعود لبنان المختطف .. لأهله
لكل متعاطي بالسياسة سواء بلبنان او اي دولة اخرى صداقات مع العالم الخارجي وهذا ليس عيب شرط توظيف هذه العلاقات لخدمة وطنه وليس العكس
الفرق شاسع بين ارتباط حزب الفرس بايران وسوريا وعلاقة بقية القيادات اللبنانية مع العالم الخارجي
علاقة الحزب مع ايران هي علاقة ايديولوجية وحزبه اسمه المقاومة الاسلامية في لبنان اي انه فرع من الاصل الموجود في ايران وهو يتلقى السلاح والمال وليس هذا فحسب فانه يأتي بالاموال بحقائب من دون المرور بالنظام المصرفي الرسمي، وفق ما تقتضيه قوانين مكافحة تبييض الاموال وهو دولة ضمن الدولة بكل ما تعنيه الدولة من معنى بل وحتى أقوى من الدولة ,يملك جهازآ استخباراتيآ على كامل الاراضي اللبنانية وأجهزة تنصت على اللبنانيين .
هو متحالف مع النظام السوري الارهابي ولم يراعي مشاعر اللبنانيين الذين اتهموا النظام السوري باغتيال الرئيس الحريري بل على العكس قام باهداء بندقية المقاومة الى رستم غزالة مسؤول المخابرات السورية السابق في لبنان وأحد المتهمين الرئيسيين بجريمة الاغتيال
من ينسى مظاهرة الشكر لسوريا الاسد ومن ينسى كذبه عندما قال بأنً سوريا هي من قام ببناء لبنان بينما كانت سوريا تقبض عمولة من اموال اللبنانيين على كل عملية بناء والا لن تدعها تمر .
اعود لارتباطات قيادات 14 اذار بالخارج
هل يتلقون المال والسلاح ؟
هل يتدخلون بالشاردة والواردة في لبنان ؟
السفير الايراني في لبنان تدخلاته جعلت الرئيس السنيورة يستهجنها بالعلن
السفراء الآخرين هم داعمين سياسيآ وماليآ للحكومة وللشعب اللبناني بأكمله, وليس لحزب فئوي ومذهبي بالمال والسلاح .
تحياتي للاحرار الحقيقيين لان من يريد الحرية لنفسه ويمنعها عن الآخرين فهو مدعي للحرية